Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

“الفطر السحري” يُرجع الزمن للوراء في جسم الفئران | علوم

الإثنين 28 يوليو 8:10 م

أفضل سماعات الأذن اللاسلكية من حيث جودة الصوت لعام 2025

الإثنين 28 يوليو 7:52 م

خصم 30% على السفر الدولي مع مصرف الراجحي والمسافر

الإثنين 28 يوليو 7:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صرخات المغردين تفضح التناقض الإسرائيلي حول مجاعة غزة
سياسة

صرخات المغردين تفضح التناقض الإسرائيلي حول مجاعة غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 يوليو 2:18 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أثارت مواصلة إسرائيل سياستها في إنكار الحقائق الموثقة حول الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي.

حيث تصف تل أبيب المشاهد المؤلمة والقاسية للمجاعة بأنها مقتبسة من أفلام خيال علمي، أو مقاطع مفبركة أنتجها الذكاء الاصطناعي.

وهذا الموقف الإنكاري يردده يوميا مسؤولون إسرائيليون ووزراء في حكومة بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، في محاولة مستمرة لتبرير الحصار المفروض على القطاع.

ورغم وفاة عشرات الفلسطينيين جوعا، أو بالأحرى قتلهم تجويعا، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي بيانا أمس ينفي وجود مجاعة في غزة، واصفا التقارير حول الأوضاع الإنسانية بأنها “حملة دعاية كاذبة من حركة حماس”.

لكن هذا الإنكار القاطع يصطدم بتناقض صارخ في المواقف الإسرائيلية نفسها، ويطرح السؤال المنطقي: لماذا تُسقط إسرائيل مساعدات على غزة إن لم تكن فيها مجاعة كما تدعي؟

والمثير للانتباه أنه في البيان نفسه الذي أنكر وجود المجاعة، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ هدنة إنسانية خلال ساعات النهار لتوزيع المساعدات على السكان، وإنشاء ما سماها ممرات إنسانية في المناطق المكتظة بالمدنيين.

ويعزز هذا التناقض الكبير في المواقف الإسرائيلية ما كشفت عنه هيئة البث الإسرائيلية بشأن إتلاف جيش الاحتلال كميات هائلة من المساعدات الإنسانية، تُقدر بحمولة أكثر من ألف شاحنة، وذلك بينما يموت الناس جوعا كل يوم في غزة، وبالأخص الأطفال.

وفي ظل هذا الواقع المأساوي، حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة من “مقتلة جماعية” محدقة تهدد 100 ألف طفل خلال الأيام القادمة، منهم 40 ألف رضيع، إذا لم يتم إدخال حليب الأطفال فورا.

وفي هذا السياق، أوضح مدير مستشفى الأطفال بمجمع ناصر الطبي، أحمد الفرا، أن الأطفال لا يمكنهم الصمود في وجه المجاعة، ولا يتحملون الصيام لفترات طويلة، مما يجعل وضعهم أكثر خطورة من البالغين في ظل هذه الظروف القاسية.

واقع مؤلم

وأمام هذا الواقع، أجمع مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي على فضح التناقض الإسرائيلي الصارخ، واتفقوا وفقا لحلقة (2025/7/27) من برنامج “شبكات” على ضرورة كشف حقيقة الأوضاع المأساوية في غزة أمام العالم.

وتنوعت تعليقاتهم بين الوصف المؤلم للواقع، والتذكير بالمسؤولية الإنسانية، والتحذير من كارثة إنسانية وشيكة، لكنها جميعا صرخت طلبا لإنقاذ أهل غزة من المجاعة والإبادة.

ومن منطلق الربط بين الحياة اليومية والمأساة الإنسانية، كتب المغرد يوسف يقول: “بينما تتهيأ لتناول طعامك، تذكر أن في غزة من يعيش لحظات صراع قاسٍ من أجل البقاء، هناك من يبحث عن لقمة يسد بها رمقه وسط مجاعة خانقة”.

وفي السياق نفسه، رسم الناشط سيد صورة للواقع المعاش، واصفا المشهد بأنه “لا يليق بالبشرية، جموع من الرجال والنساء والأطفال الجائعين يقفون في طابور الجوع، يمسكون بقدورهم الفارغة، في انتظار وجبة واحدة قد لا تكفي، لكنها تكفي لتأجيل الموت ليوم آخر”.

ومن زاوية التوثيق التاريخي للأزمة، وثق صاحب الحساب عطاف تطور الأزمة زمنيا وكتب يقول: “الجوع والموت يخيمان على غزة بسبب الحصار الذي تفرضه إسرائيل، قبل أكثر من شهرين، كانت غزة تعاني شبه مجاعة، حيث كان الناس يتناولون القليل من الخبز واللبن دون أي طعام آخر، حاليا، حتى من يملك المال لا يجد شيئا يمكنه شراؤه ليأكله”.

وفي نبرة تحذيرية عاجلة، أطلقت الناشطة ميرنا تحذيرا من كارثة وشيكة: “الحال وصل لدرجة مزرية جدا في شوارع ومخيمات غزة أكثر من أمبارح، بعد يوم أو يومين إذا استمر الوضع على هالحال استعدوا لأخبار موت جماعي، مع أنه ولا حتى الموت الجماعي لمليون رح يؤثر في هالعالم”.

وفي هذا الإطار، أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أنه يمكن التغلب على سوء تغذية الأطفال في غزة خلال شهر واحد، مؤكدة أن الإنزال الجوي للمساعدات ليس الحل.

وتشير التقديرات إلى أن قطاع غزة يحتاج 600 شاحنة إغاثة يوميا، تشمل حليب الأطفال والمساعدات الإنسانية والوقود، لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان، مما يؤكد حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة

الإثنين 28 يوليو 7:23 م

مخلفات الحرب في الشمال السوري إرث ثقيل ينتظر الحل

الإثنين 28 يوليو 6:22 م

صحف عالمية: فشل إستراتيجية إسرائيل بغزة وإنكار دنيء للمجاعة

الإثنين 28 يوليو 5:21 م

القسام تدمر ناقلتي جند إسرائيليتين بكمين مركب شرقي خان يونس

الإثنين 28 يوليو 4:20 م

إنترسبت: الكنيست يضفي طابعا رسميا على الفصل العنصري

الإثنين 28 يوليو 1:17 م

حاخام شهير: إسرائيل والصهيونية أصبحتا محط إحراج لبعض الشباب اليهود

الإثنين 28 يوليو 12:16 م

قد يهمك

علوم

“الفطر السحري” يُرجع الزمن للوراء في جسم الفئران | علوم

الإثنين 28 يوليو 8:10 م

اكتشف فريق دولي من الباحثين بقيادة علماء من جامعة إيموري الأميركية، أن مادة بسيلوسيبين، وهي…

أفضل سماعات الأذن اللاسلكية من حيث جودة الصوت لعام 2025

الإثنين 28 يوليو 7:52 م

خصم 30% على السفر الدولي مع مصرف الراجحي والمسافر

الإثنين 28 يوليو 7:32 م

تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة

الإثنين 28 يوليو 7:23 م

اختيارات المحرر

مدرب إسباني يتنازل عن نصف راتبه بعد خسارة مهينة

الإثنين 28 يوليو 7:16 م

سام ألتمان يحذر:”شات جي بي تي” لن يحفظ أسرارك | تكنولوجيا

الإثنين 28 يوليو 7:12 م

النيابة العامة في فرنسا تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد

الإثنين 28 يوليو 6:51 م

عروض اكسترا على الاجهزة المنزلية المختارة كاش باك حتى 750 ريال

الإثنين 28 يوليو 6:31 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter