Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إيران تندد بـ«العدوان السافر» لإسرائيل على سوريا

الأربعاء 16 يوليو 11:11 م

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 16 يوليو 2025 | اسبوع اسعار جنونية

الأربعاء 16 يوليو 10:51 م

الجيش الإسرائيلي يشق محورا جديدا يقسم خان يونس

الأربعاء 16 يوليو 10:50 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»طاهر سليم.. قصة أسير فلسطيني خرج إلى وطن منكوب وبلا عناق
سياسة

طاهر سليم.. قصة أسير فلسطيني خرج إلى وطن منكوب وبلا عناق

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 4:36 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة – في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2011، خرج طاهر مصطفى سليم من منزله في غزة إلى وجهة لم يكن يدري أنها ستقوده إلى غياب دام 14 عاما خلف قضبان الاحتلال.

في ذلك اليوم، غادر بيته تاركا زوجته نور إسليم، الحامل بطفلهما الثالث، وولديه الصغيرين محمد ومعتز، على أمل أن يتصل بها خلال أيام، لكنها لم تسمع صوته مرة أخرى إلا من خلال خبر الاعتقال الذي وصلها بعد 8 أيام، في ليلة صامتة جاء فيها إخوتها وأبناء عمومتها ليخففوا وقع الخبر عنها.

نور كانت في عامها الثالث في الجامعة، بين أمومتها المبكرة وكتبها الثقيلة، وحين اعتُقل طاهر كانت في منزل أهلها، تستعد لتقديم امتحاناتها، وتحاول أن تصدّق أن زوجها لن يعود قريبًا. بعد عام صدر الحكم “17 سنة، خلف الأسوار”.

مرت السنوات ببطء ثقيل، لم تكن الزيارة سوى لحظة كل شهرين، محفوفة بالتفتيش والإهانات، لكنها كانت كفيلة بأن تعيد لروح نور شيئًا من الحياة، وحين منعت سلطات الاحتلال الزيارات عن أسرى غزة عام 2013، لم يتبقَ لها سوى رسائل الصليب الأحمر المتأخرة، تصل بعد أشهر من إرسالها، كأنها أخبار من زمن آخر.

كبر الأبناء، ومعاذ وُلد دون أن يؤذن له والده في أذنه. غاب الأب عن لحظات النجاح، عن حفلات التكريم، عن أول يوم مدرسة، عن بناء البيت، عن تخرج نور من الجامعة ومن الماجستير.

وذات يوم، أصيب محمد، طفلها البكر، بمرض مزمن خطير في الدم، واحتاج لعلاج شهري في رام الله، ثم ساءت حالته واضطرت نور للسفر به إلى مصر خلال الحرب.

“كُنت أظن واهماً أن تقديم سنين عمري تضحيةً جسيمة، فإذا بغزة تُفهمني أنني لم أقدم إلا الفُتات”..

رسائل المُحرر طاهر عطوة من غزة، بعد تحريره بصفقة المقاومة pic.twitter.com/MoLu1qznw7

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 8, 2025

حرية منقوصة

في السجن، كان الأسرى يسمعون عن الحرب في غزة، لكن ما تخيله طاهر خلف القضبان لم يكن يُقارن بما رآه حين تحرر في يوليو/تموز 2025، ضمن الدفعة الخامسة من صفقة “طوفان الأقصى”.

وصل طاهر إلى غزة فوجدها منكوبة، مدينته التي كانت تعني الحياة صارت مدينة رماد، وحرية الخروج لم تكن سوى عبور إلى سجن أكبر. لكن أكثر ما آلمه في تلك اللحظة، أن زوجته نور وأطفاله لم يكونوا في استقباله، فقد كانوا في القاهرة، حيث يرقد محمد على سرير العناية المركزة.

يقول طاهر “تحررت من الجدران، لكنني دخلت سجن الحرب وسجن الغياب وسجن الأسئلة”.

ويضيف “كان أول من خطر بباله حين خرجت أريد أن أحتضن عائلتي”، لكنه لم يحتضنهم فقد كان اللقاء من خلف شاشة الهتاف الجوال، صوت نور ودموعها كانا عزاءه الوحيد، ووجودها البعيد منح لحظته المنقوصة قليلًا من المعنى.

أما الزوجة نور سليم، التي انتظرت هذه اللحظة لسنوات، وكانت تحلم بأن تلبس الثوب الأبيض الفلسطيني، وأن تزغرد في الحارة، أن يركض الأولاد ويحتضنوا والدهم عند باب البيت، لكنها عوضًا عن ذلك، جلست خلف شاشة هاتف، تراقب الباصات التي تقل المحررين، تنتظر صورة، أو فيديو. وانهارت حين وصلها أول مقطع لطاهر، بصوته وضحكته التي تعرفها، لكنها لم تكن هناك.

محمد ابن الأسير المحرر طاهر سليم داخل العنايات المركزة بأحد المستشفيات المصرية (الجزيرة)

في الغربة، كانت تعيش كل لحظة بوجع مضاعف فزوجها المحرر مهدد تحت القصف، وطفلها يصارع المرض، وهي تحاول أن تكون الأم والممرضة والمعيلة.

تقول “كل يوم كان معركة، اشتغلت أكثر من وظيفة، وصارت الأعباء جزءًا من يومي. ما كان في خيار غير أني أتحمل وأكمل”.

وتضيف “هو اليوم حر، لكني في كل لحظة أخاف أن أفقده، أخاف عليه من القصف، من الغياب، من انقطاع الاتصال، وأحيانًا أتمنى أنه يظل في السجن، لكنه يظل عايش”.

أما طاهر، فكلما تذكر نور، شعر أن الحريّة من دونها لا تكتمل.

يقول “نور مش بس زوجتي، هي كانت امتدادي وأنا في السجن. ربت عني، صمدت عني، كملت الطريق لوحدها، واليوم لما بشوفها عم تشتغل، تكتب، وتقاوم بالغربة، بعرف إنه أنا ما كنت لحالي في السجن.. هي كمان كانت مقاوِمة خلف قضبان الحياة”.

ورغم الحب العميق الذي لم تنل منه المسافة، يقول كلاهما إن “الحرية ناقصة، فالعائلة لم تجتمع بعد. هما في مكانين مختلفين، بلا بيت واحد، بلا حضن، بلا عناق حقيقي. ووسط الحرب، والغربة، والمرض، والانتظار، لا تزال الأحلام مؤجلة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الرد الروسي المتوقع على مهلة الـ50 يوما من ترامب

الأربعاء 16 يوليو 10:42 م

بالتوافق مع رجال دين ووجهاء في السويداء.. قوات وزارة الدفاع السورية تدخل المدينة

الأربعاء 16 يوليو 9:42 م

البنتاغون ينسحب من منتدى أسبن للأمن

الأربعاء 16 يوليو 8:40 م

باحث خدم بجيش الاحتلال: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني

الأربعاء 16 يوليو 7:39 م

موقع بريطاني يكشف خفايا تهديدات إسرائيلية لمدعي الجنائية الدولية

الأربعاء 16 يوليو 6:39 م

هل تحولت قوة إسرائيل الغاشمة عبئا دبلوماسيا عليها؟

الأربعاء 16 يوليو 5:37 م

قد يهمك

الأخبار

إيران تندد بـ«العدوان السافر» لإسرائيل على سوريا

الأربعاء 16 يوليو 11:11 م

إعلام إسرائيلي: تقدم في محادثات غزة بعد تقديم إسرائيل تنازلات بشأن انسحاب قواتها ذكرت صحيفة…

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 16 يوليو 2025 | اسبوع اسعار جنونية

الأربعاء 16 يوليو 10:51 م

الجيش الإسرائيلي يشق محورا جديدا يقسم خان يونس

الأربعاء 16 يوليو 10:50 م

الرد الروسي المتوقع على مهلة الـ50 يوما من ترامب

الأربعاء 16 يوليو 10:42 م

اختيارات المحرر

الاتحاد السعودي يعلن عدد وضوابط قيد اللاعبين الأجانب لكل فريق بدوري المحترفين

الأربعاء 16 يوليو 10:35 م

جيمس ويب يرصد تفاصيل جديدة مدهشة في الغلاف الجوي لبلوتو

الأربعاء 16 يوليو 10:29 م

إعلام إسرائيلي: تقدم في محادثات غزة بعد تقديم إسرائيل تنازلات بشأن انسحاب قواتها

الأربعاء 16 يوليو 10:10 م

عروض لولو المنطقة الشرقية الخميس 17-7-2025 | تحطيم الاسعار لمدة يومان

الأربعاء 16 يوليو 9:50 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter