Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كدمة الركبة تغيّب الجوير عن تدريبات «الهلال»

الإثنين 16 يونيو 7:03 ص

عروض الأثاث في السعودية من بيتونيا – فرصة اليوم 15 يونيو 2025

الإثنين 16 يونيو 6:47 ص

نتنياهو: بدأنا الهجوم ضد إيران بسبب تهديد وجودي وشيك

الإثنين 16 يونيو 6:45 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»طبول الحرب تقرع من جديد في مالي.. ما الذي فجّر الأوضاع؟
سياسة

طبول الحرب تقرع من جديد في مالي.. ما الذي فجّر الأوضاع؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 سبتمبر 12:39 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

مالي- بعد مرور 8 سنوات على توقيع اتفاقية السلام والمصالحة في مالي، أعلنت تنسيقية الحركات الأزوادية أنها دخلت في حالة حرب مع المجلس العسكري الحاكم في البلاد.

ودعت التنسيقية سكان الإقليم للتوجه إلى ساحات القتال “لحماية الوطن والدفاع عنه”، وطالبت بالابتعاد عن أي شخص يشتبه في انتمائه إلى جماعة إرهابية مشابهة لفاغنر، في إشارة إلى جنود الجيش المالي.

فما الذي حدث؟ ولماذا تُقرع طبول الحرب من جديد في مالي؟

في مارس/آذار 2015، تم توقيع اتفاقية السلام والمصالحة في الجزائر بين الحكومة المالية والحركات الانفصالية في الشمال بعد وساطة جزائرية. حضر ممثلون عن فرنسا والولايات المتحدة مراسم التوقيع.

ولكن مع إعلان بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي انسحابها التدريجي من جميع أنحاء البلاد، بدأت الأوضاع تتوتر من جديد بين الجيش المالي والحركات الموقعة على اتفاقية السلام.

وجاء انسحاب القوات الأممية من قاعدة بير يوم 11 أغسطس/آب الماضي ليشعل المواجهات من جديد بين الأطراف بسبب رغبة كل طرف في السيطرة على القاعدة التي أخلتها القوات الدولية.

الوضع الميداني

رغم عدم إعلان الأطراف التحلل من الاتفاقية، فإن الواقع يشير إلى انتهاء مفعول الاتفاق والعودة إلى حوار البندقية، ومنذ 11 سبتمبر/أيلول الجاري تتسع رقعة المواجهات، ويزداد عدد الفاعلين على الأرض.

فخلال هذه الأيام، وقع الجيش المالي في كمين نصبته جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” المرتبطة بتنظيم القاعدة، وهاجمت قوة من الجيش المالي مواقع تنسيقية الحركات الأزوادية، ومع انسحاب البعثة الأممية “مينوسما” من قاعدة بير استولى الجيش مدعوما بقوات من فاغنر على القاعدة، واعتقل عددا من المواطنين، حسب بيان التنسيقية.

كما نفذت جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” هجوما على مطار غاو، وسيطرت حركات الطوارق على قاعدتين للجيش المالي في ليري وسط البلاد.

ونفذ تنظيم القاعدة في بلاد المغرب أيضا حصارا على مدينة تمبكتو منذ أغسطس/آب الماضي، مما أدى إلى هروب نحو 33 ألف شخص إلى موريتانيا والجزائر.

أسباب تفجر الأوضاع

يشير عدد من التقارير إلى أن انسحاب البعثة الأممية يعد أهم أسباب إشعال فتيل الأزمة مرة أخرى شمال مالي، باعتبار أن البعثة تعتبر أحد الضامنين لتنفيذ اتفاق السلام.

كما يقول الباحث في الشأن المالي حمدي جواره للجزيرة نت إن أول الأسباب خروج فرنسا سابقا والبعثة الأممية حاليا، ومع سيطرة الجيش على القواعد العسكرية رأت الحركات الأزوادية في ذلك إضعافا لموقفها الميداني.

وأضاف أنه يجب إيصال رسالة إلى المجتمع الدولي بأهمية بقاء بعثة حفظ السلام لأن مغادرتها تعني الاضطراب في البلاد، لذلك تحاول الحركات الأزوادية ممارسة الضغط على الرأي العام المالي من خلال السخط العام على السلطات الانتقالية باعتبارها المتسببة في تدهور الأوضاع.

ويلخص جواره الأمر بخشية الحركات في الشمال من ضيق مساحة سيطرتها مع قدرة الجيش على السيطرة على القواعد الرئيسية في معاقلها.

وبشأن مصير اتفاقية السلام الموقعة في الجزائر، أكد جواره أن أي طرف لم يعلن عن الانسحاب منها، ولكن اتجاهات الأحداث تدل على ذلك حتما.

الحركات الأزوادية تخشى إضعاف موقفها الميداني بعد انسحاب البعثة الأممية من مالي (الجزيرة)

الأطراف الفاعلة

يبدو أن عددا من الفاعلين كان ينتظر الفرصة للظهور مرة على مسرح الأحداث من جديد، في بلد يصعب فيه حصر الحركات المسلحة التي تتوالد بشكل غريب، ومن أبرز الحركات المنخرطة في المواجهات الراهنة:

  • تنسيقية الحركات الأزوادية، وتشكل عددا من الحركات التي وقعت على اتفاقية السلام في الجزائر عام 2015.
  • جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين”- فرع القاعدة في الساحل، وهي من أبرز المنخرطين في الحرب الحالية.
  • تنظيم القاعدة في بلاد المغرب، والذي كان يُعرف في السابق بالجماعة السلفية للدعوة والقتال، والذي بايع تنظيم القاعدة في 2006.

وعلى الرغم من أن اتفاقية السلام الموقعة في الجزائر دخلت حالة سكون منذ انقلابي 2020 و2021، فإن ذلك أدى إلى تفاقم الاختلافات على آليات وضع الدستور الانتقالي، مما أدى لتراجع الثقة بين الأطراف، وفشلت كل محاولات إنعاش الاتفاقية وكيفية تفعيلها، الأمر الذي دفع الحركات لتعليق التزامها بالاتفاقية، في ظل انسحاب الضامنين لرفضهم تحالف المجلس العسكري مع روسيا وابنها المتبنى المعروف بفاغنر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

خبيرة أميركية: حرب الولايات المتحدة مع إيران ستكون كارثة

الإثنين 16 يونيو 6:38 ص

فايننشال تايمز: هذا هو “الجبل النووي” الذي يؤرق إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 5:37 ص

كولبي وديمينو جمهوريان يدفعان لعدم جر واشنطن لضرب طهران

الإثنين 16 يونيو 4:36 ص

هل اقتربت إسرائيل من تدمير المشروع النووي الإيراني؟

الإثنين 16 يونيو 2:34 ص

المثلث الحدودي بين ليبيا والسودان ومصر.. صهر الجغرافيا في أتون الحرب

الإثنين 16 يونيو 1:33 ص

الحرب الإسرائيلية الإيرانية إلى أين؟ وما أفضل خيارات الأطراف المعنية؟

الإثنين 16 يونيو 12:32 ص

قد يهمك

الأخبار

كدمة الركبة تغيّب الجوير عن تدريبات «الهلال»

الإثنين 16 يونيو 7:03 ص

غاب مصعب الجوير لاعب فريق الهلال عن تدريب فريقه الثاني في أميركا الذي أقيم عصر…

عروض الأثاث في السعودية من بيتونيا – فرصة اليوم 15 يونيو 2025

الإثنين 16 يونيو 6:47 ص

نتنياهو: بدأنا الهجوم ضد إيران بسبب تهديد وجودي وشيك

الإثنين 16 يونيو 6:45 ص

خبيرة أميركية: حرب الولايات المتحدة مع إيران ستكون كارثة

الإثنين 16 يونيو 6:38 ص

اختيارات المحرر

عروض نستو هايبر ماركت الصيفية على الأحذية والشباشب – من 16 إلى 30 يونيو 2025

الإثنين 16 يونيو 5:46 ص

إسرائيل تعتقل شخصين بتهمة التخابر مع إيران

الإثنين 16 يونيو 5:44 ص

فايننشال تايمز: هذا هو “الجبل النووي” الذي يؤرق إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 5:37 ص

هجمة صاروخية إيرانية هي الأوسع حتى الآن تستهدف إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 5:01 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter