Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

غرامة قياسية على «أنثروبيك»… عملاق الذكاء الاصطناعي في مواجهة انتهاك حقوق النشر

السبت 06 سبتمبر 6:41 م

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – عروض اليوم الوطني الاحد 7-9-2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 6:25 م

إدارة ترامب تحجم عن مساعدة منكوبي زلزال أفغانستان

السبت 06 سبتمبر 6:24 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»عودة إلى البدائية.. إحياء مهنة الحطّاب في غزة
سياسة

عودة إلى البدائية.. إحياء مهنة الحطّاب في غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 1:41 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- داخل مقبرة “أنصار” القديمة بمدينة دير البلح، يتنقّل عشرات الشبان من شجرة إلى أخرى حاملين فؤوسا ومناشير بغرض قطع أكبر عدد ممكن من أغصان الأشجار المعمرة.

ويعترف الحطّابون “الجدد” بأنهم يحرمون الأهالي من ظل هذه الأشجار القديمة، لكنهم مضطرون لهذا الأمر نظرا لنفاد غاز الطهو وحاجة عائلاتهم للحطب لصنع الخبز والطعام، حسب تعبيرهم.

ومنذ أكثر من 41 يوما، تحظر إسرائيل إدخال أي بضائع إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى قطع إمدادات الكهرباء والماء، تزامنا مع شن جيشها غارات متواصلة أسفرت عن مقتل وجرح عشرات الآلاف من الفلسطينيين.

ودفع نفاد غاز الطهي وإغلاق غالبية المخابز أبوابها إلى لجوء الناس لطهي الطعام على نار الخشب، وأدى ذلك إلى إحياء مهنة “الحطّاب”.

ومنذ ساعات الصباح الباكر، يجوب الكثير من الغزيين الشوارع بحثا عن الأخشاب وورق الأشجار الجاف بغرض استخدامها لطهي الخبز لعائلاتهم. ويقطع بعضهم الأشجار بغرض الاستفادة من أخشابها.

وفي بعض أسواق قطاع غزة، نشطت تجارة بيع الأخشاب، حيث يتم بيع الكيلوغرام الواحد منها بمبلغ يتراوح ما بين شيكل وشيكلين (الدولار = 3.78 شيكلات).

شجرة معمرة في مقبرة دير البلح فقدت سيقانها بفعل فؤوس الحطابين الجدد (الجزيرة)

من منطقة لأخرى

يقول عبد الله أبو خليل، وهو يقوم بحطْب جذع شجرة بواسطة فأسه، إنه يأتي من مخيم النصيرات إلى هذه المقبرة في دير البلح، حيث يقطع مسافة تزيد عن 10 كيلومترات على دراجته الهوائية لجمع الحطب وتقطيع الأشجار.

ويشير أبو خليل، في حديثه للجزيرة نت، إلى أن عمله فيه الكثير من المخاطرة، ويقول في هذا الصدد “سقطت من شجرة وتعرضت لخطر الكسر، عملُنا أيضا متعب جدا، كما أننا معرضون للقصف الإسرائيلي خلال العمل”.

ويضيف أبو خليل “نقطع الأشجار كي نشعل النار ونطهو الخبز ونعمل الشاي.. ونأكل ونفطر ونتغدى”.

ويتابع المتحدث نفسه “لا يوجد غاز ولا كهرباء ولا بنزين ولا شيء، حتى إن أنبوبة الغاز أصبح ثمنها 400 شيكل (106 دولارات)، لا يوجد سوى الخشب”.

وذكر أن إغلاق غالبية المخابز أبوابها، وصعوبة الشراء من المخابز القليلة المفتوحة بسبب ازدحامها بالناس، يدفعان غالبية السكان لتدبّر أمر شراء الطحين وصنع الخبز بواسطة نار الحطب.

ويكمل “إذا لم نأت لإحضار الحطب سنموت جوعا”، وينفي أبو خليل بشكل قاطع أنه يبيع الحطب، ويقول إنه يجمعه لصالح عائلته فقط.

الصورة 6: عبد الله أبو خليل (أعلى الصورة) يحاول قطع أحد سيقان شجرة
عبد الله أبو خليل يقطع أحد سيقان شجرة بفأس (الجزيرة)

نبحث عن إطعام أولادنا

وعلى الجانب الغربي من المقبرة ذاتها، كان الشاب محمد أبو حلاوة، القادم من مخيم المغازي (شرقي مدينة دير البلح)، يعمل على تحطيم إحدى الأشجار.

ويقول أبو حلاوة للجزيرة نت “نبحث عن متطلبات الحياة، وهي الغاز والكهرباء والماء، وهي مفقودة في ظل الحرب”.

ويضيف المتحدث ذاته “نأتي للمقابر أو أي مكان فيه خشب، كان الناس يستظلون تحت الأشجار (..) نضحي بالأشجار كي نعيش، ويعيش أولادنا، نبحث عن إطعام أولادنا، لا يوجد لدينا شيء من متطلبات الحياة”.

ويكمل “هذه أقل إمكانية، في مراكز الإيواء يحضرون بعض البسكويت للناس لكنه لا يكفي لإطعام الأطفال وإشباعهم”.

وختم أبو حلاوة حديثه بدعوة دول العالم إلى مساندة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعدم تركه يموت تحت ضربات الصواريخ الإسرائيلية أو “جوعا” بفعل الحصار الكامل.

الصورة 14: محمد أبو حلاوة يقطع شجرة
محمد أبو حلاوة يقطع شجرة لاستخدامها كوقود بعد نفاده (الجزيرة)

جمع الحطب من الشوارع

وداخل حقل عنب، غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كان الشاب عبد الهادي النجري يبحث عن بقايا الأشجار الجافة لتجميعها على عربة يجرها حمار.

وقال النجري للجزيرة نت “وصلنا إلى مرحلة أن نجمع الحطب من الشوارع، وحسبنا الله على من أوصلنا إلى هذه المرحلة، لكن الحمد لله أننا نجد بعض الحطب كي نطبخ ونخبز عليه كي نأكل”.

ويضيف “نحن أفضل من غيرنا، غيرنا لا يجدون الحطب ويضطرون إلى شرائه، وهذا أمر صعب جدا، الناس لا تملك المال في ظل هذه الحرب، كما أننا بحاجة إلى كميات كبيرة من الحطب كل يوم”.

الصورة 10: الشاب عبد الهادي النجري يجمع الحطب في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
الشاب عبد الهادي النجري يجمع الحطب في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة (الجزيرة)

تطوعا لخدمة الناس

وفي الوقت الذي يجمع فيه الحطابون السابقون الخشب لصالح عائلاتهم، يقول الشاب باسم الطويل، من مدينة دير البلح، إنه يجمع الخشب ويقصه إلى قطع صغيرة بغرض مساعدة الناس.

ويضيف باسم أنه يقطع أغصان الشجر برفقة نجله ويضعها أمام منزله تطوعا بهدف توفير الحطب للمواطنين الذين يحتاجون إليه.

ويقول للجزيرة نت “نكسر الحطب ونساعد الناس على تكسيره، ونرسله إلى الناس كي يؤمّنوا حالهم بسبب عدم وجود الغاز والكهرباء”.

ويتابع “لا بديل عن الخشب والحطب، وهناك أناس كثيرون محتاجون، ونحن نقف معهم في هذه الظروف الصعبة لتوفير القليل من الحطب، أنا أعمل متطوعا”.

: باسم الطويل ونجله يقطعان الأشجار تطوعا لخدمة السكان المحتاجين للحطب
باسم الطويل ونجله يقطعان الأشجار تطوعا لخدمة السكان المحتاجين للحطب (الجزيرة)

ويلفت باسم الطويل إلى أن الحرب الإسرائيلية أعادت مهنة الحطاب مجددا، ويقول “هذه مهنة قديمة، كانت موجودة منذ أيام أجدادنا وعادت في ظل فقدان الوقود والغاز الذي لا يدخل.. رجعنا إلى الخشب كي نطبخ للناس”.

وفي الوقت الذي يبيع فيه الكثير الحطب، ينتقد باسم ذلك قائلا “البعض يبيع الخشب، لكن أرى أن بيعه حرام في ظل هذه الظروف، وحاليا أعمل فقط لله وللوطن وللناس”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

السبت 06 سبتمبر 6:15 م

ديفيد إغناتيوس: هذا ما تظنه ​روسيا وأوكرانيا بشأن ما سيحدث لاحقا في الحرب

السبت 06 سبتمبر 5:14 م

صحف عالمية: ترامب معجب بنتنياهو والإفراج عن الأسرى باتفاق لا بغزو عسكري

السبت 06 سبتمبر 3:12 م

فوق السلطة: موجة شماتة غريبة بعد ادعاء إسرائيل اغتيال “الملثم” | سياسة

السبت 06 سبتمبر 2:11 م

لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

السبت 06 سبتمبر 1:10 م

هل تنجح الإجراءات الجديدة للحكومة السورية في حل أزمة السويداء؟

السبت 06 سبتمبر 12:09 م

قد يهمك

الأخبار

غرامة قياسية على «أنثروبيك»… عملاق الذكاء الاصطناعي في مواجهة انتهاك حقوق النشر

السبت 06 سبتمبر 6:41 م

عبد الله آل عيّاف: السينما السعودية تمضي بثقة نحو صناعة مستدامة كما بات معلوماً ومشهوداً…

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – عروض اليوم الوطني الاحد 7-9-2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 6:25 م

إدارة ترامب تحجم عن مساعدة منكوبي زلزال أفغانستان

السبت 06 سبتمبر 6:24 م

المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

السبت 06 سبتمبر 6:15 م

اختيارات المحرر

واجهة جديدة حصرية في تطبيق “إنستغرام” لأجهزة “آيباد” | تكنولوجيا

السبت 06 سبتمبر 6:01 م

المشي حافيا.. تمرين بسيط يعزّز توازنك

السبت 06 سبتمبر 5:51 م

مستشار ترمب يجدد دعم الحكم الذاتي بالصحراء تحت السيادة المغربية

السبت 06 سبتمبر 5:40 م

عروض كويك نت المفوترة من stc بإنترنت إضافي مجاناً وبأسعار مميزة

السبت 06 سبتمبر 5:24 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter