Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الملاعب المستضيفة لكأس العالم للأندية 2025 ومواعيد المباريات

الثلاثاء 10 يونيو 4:04 ص

حرائق ضخمة في كييف وأوديسا نتيجة هجمات روسية واسعة بالمسيرات

الثلاثاء 10 يونيو 3:38 ص

حجاج بيت الله الحرام يختتمون المناسك ويؤدون طواف الوداع

الثلاثاء 10 يونيو 3:20 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»غموض يثير مخاوف.. ما طبيعة الوجود العسكري الأميركي على الحدود بين العراق وسوريا؟
سياسة

غموض يثير مخاوف.. ما طبيعة الوجود العسكري الأميركي على الحدود بين العراق وسوريا؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 23 أغسطس 2:39 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بغداد ـ رغم أن المعلن هو الاستغناء عن قوات أميركية بقوات أخرى، غير أن الغموض ما زال يكتنف وجود قوات أميركية على الحدود العراقية السورية بمنطقة القائم العراقية والبوكمال السورية.

وباتت تلك التحركات العسكرية تثير العديد من التساؤلات في أوساط المراقبين، بين من يرى أنها عملية إعادة انتشار ومن يرى أن هدفها منع وصول الأسلحة إلى حزب الله اللبناني، في حين يعرج آخرون إلى أن الهدف هو سوريا وليس العراق.

ولم تعلن الحكومة العراقية بشكل واضح طبيعة هذا الوجود، وما إذا تم بالتنسيق مع القيادات العراقية، غير أن مستشار رئيس الوزراء العراقي للشؤون الأمنية خالد اليعقوبي نفى وجود تحشيد للقوات الأميركية داخل الأراضي العراقية، مؤكدا أن هناك استبدالا للقطعات الأميركية الموجودة في سوريا.

وقال اليعقوبي في حديث للتلفزيون العراقي الرسمي أول أمس الاثنين، إن القيادة العراقية ركزت في مفاوضاتها مع الجانب الأميركي على حفظ سيادة العراق، مبينا إتمام توقيع محضر اجتماع بين البلدين يقضي بطيران الطائرات المسيّرة بالمناطق الأمنية بموافقة الحكومة العراقية حصرا، منوها إلى عدم وجود أي فقرات أو اجتماعات سرية في المفاوضات مع واشنطن.

وفي حديث مقتضب للجزيرة نت استبعد اليعقوبي وجود عملية عسكرية كبيرة في المنطقة في مثل تلك الظروف ومع الاستقرار الأمني الذي يعيشه العراق.

اليعقوبي استبعد أن يكون الهدف عملية عسكرية في الظرف الراهن (وكالة الأنباء العراقية)

وجود جزئي ومؤقت

وعن التقارب الإقليمي بين دول المنطقة والتحشيد الأميركي على الحدود، يبين الخبير الأمني والمقرب من الحكومة فاضل أبو رغيف، أن الولايات المتحدة تريد إعادة خارطة وجودها في المنطقة، خاصة أن هناك تقاربا إقليميا بين العراق ومحيطه الإقليمي، وتقاربا سعوديا إيرانيا.

وأشار أبو رغيف في حديث للجزيرة نت، إلى أن “هذا الوجود لا علاقة له بالتنسيق العراقي الأميركي لا في مفاوضات معلنة ولا في مفاوضات سرية، وأن هذا الوجود جزئي ومؤقت، ويندرج ضمن الفعاليات والتدريبات الأميركية، بغية إيصال رسائل إلى تركيا وإيران، والقيام بعمليات حصر وجرد جديدة لوجود القطعات المتطرفة وكذلك المناوئة لها سواء من الفصائل المسلحة أو تنظيم الدولة”.

ونفى أبو رغيف وجود قوات أو أرتال أميركية تتجول في العاصمة بغداد ومدن أخرى، مؤكدا وجود حالة تموضع للقوات الأميركية عند الشريط الحدودي بين العراق وسوريا ومن جهة سوريا وليس العراق.

أبو رغيف، أميركا تريد إعادة خارطة تواجدها في المنطقة، الجزيرة نت
أبو رغيف أكد أن أميركا تريد إعادة خارطة وجودها في المنطقة (الجزيرة)

وكان التحالف الدولي للقضاء على تنظيم الدولة قد أعلن الخميس الماضي، الاستغناء عن إحدى فرقه العسكرية بقوة أخرى في العراق، ضمن إجراءات إعادة الانتشار واستبدال القوات العاملة في البلاد.

وطبقا لبيان التحالف الدولي فإن أفرادا من الخدمة في التحالف من الفرقة الجبلية العاشرة حلوا محل أفراد الخدمة من الحرس الوطني لولاية أوهايو، وذلك جزء من عملية الإحلال والمناوبة المخطط لها للقوات لدعم قوة المهام المشتركة، منوها إلى أن أفراد الخدمة في الوحدة المقرر لها أن تحل محلها على أهبة الاستعداد والجاهزية لتولي المسؤولية، ويشمل ذلك المعدات العائدة للوحدة، وهذه العملية تسمى عملية إحلال ومناوبة وانتقال المسؤولية.

وفي منتصف أغسطس/آب الحالي أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أن العراق لم يعد بحاجة إلى وجود قوات مقاتلة أجنبية على أراضيه، وذلك في اجتماع مع عدد من قادة الجيش العراقي، كما نقل المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء عن السوداني قوله “نجري حوارات متقدمة لتحديد شكل العلاقة المستقبلية والتعاون مع التحالف”.

وكان وفد عسكري عراقي رفيع المستوى قد زار العاصمة الأميركية واشنطن قبل نحو أسبوعين، برئاسة وزير الدفاع ثابت العباسي، والعديد من القادة الأمنيين، وأعلن الوفد عن اتفاق مع الجانب الأميركي على تشكيل لجنة عليا مشتركة مع التحالف الدولي للبدء بتنفيذ مخرجات الحوار المشترك الذي جرى بين الطرفين.

ما علاقة إيران؟

وعن تزامن وجود قائد الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قآني في بغداد مع الانتشار العسكري الأميركي؛ يرى الخبير الأمني صفاء الأعسم، أن سبب زيارة قآني إلى العراق في هذا التوقيت هو لمعرفة ما تم بين العراق والولايات المتحدة، خاصة بعد الاتفاق الأخير باعتبار أن أميركا هي شريك رئيسي للعراق، وأن لدى العراق مع إيران اتفاقات كثيرة سياسية واقتصادية وأمنية، وهناك ضرورة لمعرفة إيران بما يحدث كونها دولة جارة وشريكة مع العراق.

ويعبر الأعسم للجزيرة نت عن اعتقاده أن العراق لن يتأثر بهذا الوجود الأميركي، خاصة أن هناك مشاكل داخل الأراضي السورية ومنها تحركات قوات سوريا الديمقراطية فضلا عن مخيمات اللجوء مثل مخيم الهول وغيره، منوها إلى أن لدى العراق تخوفا من احتمالية اختراق هذا الأمر من قبل جماعات إرهابية، وهذا الاحتراز مشروع بالنسبة للعراق.

وكشف قائد عملية “العزم الصلب” في قيادة قوة المهام المشتركة في العراق وسوريا، الجنرال ماثيو ماكفارلين، عن مراقبة التحالف لما وصفها بالتهديدات التي تقودها جماعات في العراق على منصّات التواصل الاجتماعي، وتفيد بإمكانية استهداف قواعد البعثة العسكرية الدولية.

وأكد الجنرال الأميركي في إيجاز خاص من بغداد -ردا على أسئلة مجموعة من الصحفيين عبر الإنترنت- الاستعداد الأميركي للرد على هذه الجماعات، مبينا في الوقت ذاته أن أيديولوجية تنظيم الدولة لا تزال تشكل خطرا، وأنه يطمح لاستعادة قدراته العسكرية.

مراقبة دول المنطقة

وفي السياق يرى مدير مركز الرفد للإعلام والدراسات الإستراتيجية عباس الجبوري أن الوجود الأميركي في العراق ليس بالجديد مع وجود قواعد عسكرية عدة في العراق وسوريا، وأن واشنطن جاءت لتبقى وليس لتغادر، وهذا ما سبق أن أعلنه الرئيس السابق دونالد ترامب، حيث أكد أن وجودهم هنا لمراقبة العراق وسوريا.

ويقول الجبوري للجزيرة نت إن المؤكد من هذا الوجود هو غلق الحدود العراقية السورية، لمنع ذهاب أي سلاح إلى حزب الله اللبناني، وبالمقابل فإن تلك القوات تدرك تماما ردود الفعل في حال استهداف أي موقع عراقي، خاصة أن العراق اليوم يمتلك القدرات الكبيرة لمواجهة أي تعدٍ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف برر ترامب إنزال الجيش لمواجهة احتجاجات كاليفورنيا؟

الثلاثاء 10 يونيو 3:13 ص

إسرائيل ستجبر نشطاء مادلين على مشاهدة لقطات من هجوم 7 أكتوبر

الثلاثاء 10 يونيو 2:12 ص

تفعيل الإعدام بروسيا بين الضرورات الأمنية واعتبارات حقوق الإنسان

الثلاثاء 10 يونيو 12:10 ص

صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب

الإثنين 09 يونيو 11:09 م

انسحاب رواندا من إيكاس يكشف هشاشة التكتلات الإقليمية بأفريقيا

الإثنين 09 يونيو 10:08 م

بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟

الإثنين 09 يونيو 9:07 م

قد يهمك

رياضة

الملاعب المستضيفة لكأس العالم للأندية 2025 ومواعيد المباريات

الثلاثاء 10 يونيو 4:04 ص

يستضيف 12 ملعبا في 11 مدينة أميركية مباريات بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم التي…

حرائق ضخمة في كييف وأوديسا نتيجة هجمات روسية واسعة بالمسيرات

الثلاثاء 10 يونيو 3:38 ص

حجاج بيت الله الحرام يختتمون المناسك ويؤدون طواف الوداع

الثلاثاء 10 يونيو 3:20 ص

كيف برر ترامب إنزال الجيش لمواجهة احتجاجات كاليفورنيا؟

الثلاثاء 10 يونيو 3:13 ص

اختيارات المحرر

مكالمة لـ40 دقيقة بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران

الثلاثاء 10 يونيو 2:19 ص

إسرائيل ستجبر نشطاء مادلين على مشاهدة لقطات من هجوم 7 أكتوبر

الثلاثاء 10 يونيو 2:12 ص

غوارديولا يرفض مقارنة لامين جمال بميسي

الثلاثاء 10 يونيو 2:02 ص

تحويل صور العيد إلى أنمي بأسلوب “غيبلي”.. بدائل مبتكرة لـ”شات جي بي تي”

الثلاثاء 10 يونيو 2:00 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter