Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً بإخلاء 3 موانٍ يمنية

الإثنين 09 يونيو 11:34 م

تبادل لإطلاق النار بين القوات الأفغانية وتنظيم الدولة قرب مطار كابل

الإثنين 09 يونيو 11:16 م

صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب

الإثنين 09 يونيو 11:09 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»في الذكرى الـ 54 لحريق الأقصى.. هذه هي المشاريع الاستيطانية التي تحيط بالمسجد وتطل عليه
سياسة

في الذكرى الـ 54 لحريق الأقصى.. هذه هي المشاريع الاستيطانية التي تحيط بالمسجد وتطل عليه

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 21 أغسطس 3:52 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

باحث مختص في الآثار الإسلامية: إسرائيل لا تعبأ بالآثار والمقدسات الإسلامية وما يتم في القدس هو محاولة لفرض أمر واقع تهويدي بدأ مبكرا.

القدس – في 21 أغسطس/آب 1969 دخل المتطرف الأسترالي الجنسية مايكل دنيس روهان في تمام الساعة السادسة صباحا إلى البلدة القديمة في القدس عبر باب الأسباط وواصل مسيره نحو باب الغوانمة، وهناك اشترى تذكرة من الحارس التابع للأوقاف الإسلامية ودخل المسجد الأقصى حاملا حقيبة تحتوي على وعاءين وقارورة ماء مليئة بمادتي البنزين والكيروسين.

توجه إلى المصلى القبلي في المسجد ووضع حقيبته أسفل درجات المنبر وقام ببلّ وشاح صوفي بمادة الكيروسين، وفرش أحد طرفيه على درجات المنبر والطرف الآخر في الوعاء الذي ملأه بالمواد الحارقة، ثم أشعل الوشاح وفرّ مغادرا الأقصى عبر باب حطّة والبلدة القديمة عبر باب الأسباط.

أتى الحريق على منبر صلاح الدين الأيوبي وألحق ضررا عميقا في 400 متر مربع من السقف الجنوبي الشرقي للمصلى القبلي، كما تضررت فسيفساء وزخارف القبة الرصاصية وعمودين من الرخام بين القبة والمحراب.

ورغم أن رئيسة الوزراء الإسرائيلية آنذاك غولدا مائير أصدرت بيانا فوريا أعربت فيه عن صدمتها وأسفها العميق على حرق هذا المكان المقدس بالنسبة للمسلمين وإعلانها عن تشكيل لجنة للتحقيق في أسباب اندلاع الحريق مبرأة الساحة الإسرائيلية منه، إلا أن حكومة دولتها ومنذ اليوم الأول لاحتلال شرقي مدينة القدس عام 1967 لم تتوقف عن تهويد أسفل ومحيط المسجد الأقصى وتطويقه بالمشاريع الاستيطانية.

أكثر من نصف قرن على حريق الأقصى وما زال الخطر ماثلا (الجزيرة)

تهويد مستمر

وقال الباحث المختص في الآثار الإسلامية في فلسطين الدكتور عبد الرازق متاني إنه رغم مرور 54 عاما على إخماد الحريق؛ فإنه ما زال مشتعلا في المسجد الأقصى والقدس في ظل استمرار عمليات التهويد التي انطلقت من حارة المغاربة الملاصقة للمسجد الأقصى في الأيام الأولى لاحتلال المدينة، وما زالت عمليات التهويد تتركز في هذه الحارة لقربها ومكانها الإستراتيجي من أولى القبلتين.

وأضاف متاني -في حديثه للجزيرة نت- أن إسرائيل لا تعبأ بالآثار والمقدسات الإسلامية وما يتم في القدس هو محاولة لفرض أمر واقع تهويدي، مشيرا إلى أن السجلات والوثائق والدراسات تؤكد أن مخططات التهويد بدأت مبكرا واستفادت إسرائيل من الجمعيات الاستكشافية البريطانية التي درست تضاريس القدس وتاريخها مبكرا.

و”بعد احتلال المدينة دُمرت حارة المغاربة فورا وبدأت وزارة الأديان الإسرائيلية بتفريغ الأتربة من البنايات الواقعة أسفل الأرض والملاصقة والملامسة لجدران الأقصى في الجهة الغربية تحديدا، وحوّلت المباني إلى كنس وصممت هذه الأماكن حسب السردية الصهيونية”.

ولم يقتصر التهويد أسفل الأرض على تفريغ أتربة مبان أثرية؛ بل استمرت الحفريات -وفقا للباحث متاني- على مدار 10 أعوام في منطقة القصور الأموية وامتدت أسفل بلدة سلوان (جارة الأقصى) برعاية جمعية العاد الاستيطانية التي تسعى والأذرع الاستيطانية الأخرى لتهويد محيط الأقصى ضمن ما تطلق عليه اسم “الحوض المقدس”.

وتشمل مشاريع هذا الحوض بناء الحدائق حول أسوار القدس وبؤر استيطانية سياحية في أماكن مختلفة من المدينة. وأشار متاني إلى أن الحديث يجري عن مخطط شامل تدفع من خلاله المؤسسة الإسرائيلية مئات ملايين الدولارات من أجل تحقيق الرواية على أرض الواقع.

ولم يغفل الباحث التطرق إلى التسارع في بناء الكنس والمرافق اليهودية الشاهقة حول الأقصى رغم أنه -حسب القانون الدولي والسياسة التي وضعها الانتداب البريطاني- يجب ألا تضاهي المباني التي يتم تشييدها ارتفاع سور القدس التاريخي، لكن تم تجاهل ذلك.

فلسطين-القدس مئذنة المسجد العمري الكبير في حارة الشرف وبجانبه كنيس الخراب اليهودي حيث يتعرض الأول للتهويد ويمنع الأذان فيه-تصوير جمان أبوعرفة-الجزيرة نت
مئذنة المسجد العمري الكبير في حارة الشرف وبجانبه كنيس الخراب اليهودي (الجزيرة نت)

تشويه الحيز البصري

ومن بين المباني المرتفعة “كنيس الخراب” ومن خلاله وغيره من المباني تسعى إسرائيل للسيطرة على الحيز البصري في القدس فلا يلفت نظر الزائر مبنى قبة الصخرة المشرفة ولا كنيسة القيامة بل الكنس والمباني ذات الصبغة اليهودية.

وقد حفزت سياسات دونالد ترامب الداعمة لإسرائيل -ولاحقا التطبيع مع الدول العربية- على التمادي والتباهي في الإعلان عن المشاريع الاستيطانية والحفريات التي تُغيب بمجرد دخولها الكثير من المعالم الإسلامية والمسيحية في المدينة وفقا لمتاني.

إذ “حولت المؤسسة الإسرائيلية أسفل الأرض إلى متحف حي ومن خلال هذا المتحف تفرض الرواية اليهودية بحيث يمكن للزائر الدخول والخروج من الأنفاق دون رؤية مصليات المسجد الأقصى المبارك والكثير من المعالم الأخرى التي تؤكد على الهوية العربية الإسلامية والمسيحية للقدس”.

“أحمد صب لبن” سرد مجموعة من المشاريع الاستيطانية تقوم إسرائيل بإنشائها بمحيط الأقصى لتهويده ا(الجزيرة نت)

أما الباحث في شؤون الاستيطان “أحمد صب لبن” فتحدث للجزيرة نت عن مشروع “مدينة داود” الاستيطاني السياحي قائلا إنه المشروع الذي تفتخر إسرائيل بأنه يستقبل نحو مليون سائح أجنبي وإسرائيلي سنويا.

وشُيّد هذا المشروع في وادي حلوة جنوبي الأقصى، ويحاول الاحتلال توسيعه عبر إقامة موقف “جفعاتي” للسيارات والذي يتكون من 6 طوابق ويضم أيضا مركزا تجاريا.

وتطرق لمشروع “الجسر الهوائي” الاستيطاني الذي تدّعي إسرائيل أنه سياحي؛ فسيبلغ طوله 240 مترا بارتفاع 30 مترا، وسيبدأ من حي الثوري مرورا بأراضي وادي الربابة وصولا لمنطقة وقف آل الدجاني جنوب غرب المسجد الأقصى.

أما مشروع “نفق مسيرة الحجاج”، فيهدف الاحتلال من خلاله -وفقا للباحث الفلسطيني- لربط عين الماء في بلدة سلوان بمنطقة حائط البراق عبر نفق يُشيّد حاليا أسفل منازل المقدسيين في حي وادي حلوة بالبلدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب

الإثنين 09 يونيو 11:09 م

انسحاب رواندا من إيكاس يكشف هشاشة التكتلات الإقليمية بأفريقيا

الإثنين 09 يونيو 10:08 م

بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟

الإثنين 09 يونيو 9:07 م

هآرتس: بدلا من إنقاذ 20 أسيرا عاد نتنياهو للحرب وفقدت إسرائيل 20 جنديا

الإثنين 09 يونيو 8:06 م

إبراهيم تراوري.. الرجل الذي قال “لا” لأميركا فزادت شعبيته في أفريقيا

الإثنين 09 يونيو 7:05 م

شاهد.. غضب وحزن بغزة بعد قرصنة الاحتلال “مادلين”

الإثنين 09 يونيو 6:04 م

قد يهمك

الأخبار

الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً بإخلاء 3 موانٍ يمنية

الإثنين 09 يونيو 11:34 م

إيران تلوح برد موازٍ لأي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية حذر المجلس الأعلى للأمن القومي…

تبادل لإطلاق النار بين القوات الأفغانية وتنظيم الدولة قرب مطار كابل

الإثنين 09 يونيو 11:16 م

صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب

الإثنين 09 يونيو 11:09 م

الروماني كيفو مدربا لإنتر ميلان خلفا لإنزاغي

الإثنين 09 يونيو 10:59 م

اختيارات المحرر

دمية “لابوبو” تثير هوسا عالميا ودهشة على المنصات

الإثنين 09 يونيو 10:37 م

تباطؤ نمو صادرات الصين تحت ضغط رسوم ترامب الجمركية

الإثنين 09 يونيو 10:15 م

انسحاب رواندا من إيكاس يكشف هشاشة التكتلات الإقليمية بأفريقيا

الإثنين 09 يونيو 10:08 م

أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟

الإثنين 09 يونيو 10:05 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter