Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض جراند هايبر الرياض علي منتجات متنوعة الاثنين 1/12/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 1:48 م

ارتفاع عوائد سندات اليورو وسط ترقب لبيانات التضخم

الإثنين 01 ديسمبر 12:51 م

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 10 جماد الاخر 1447هـ صفقات فريش اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 12:47 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»كيف قلبت الحرب في السودان حياة سكان دارفور اليومية؟
سياسة

كيف قلبت الحرب في السودان حياة سكان دارفور اليومية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 04 مارس 3:13 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الفاشر- تغيرت حياة زينب آدم بشكل جذري ولم تعد مستقرة وهادئة، بعد أن اندلعت الاشتباكات في مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور، حيث تسكن مع عائلتها، فقررت الفرار من منزلها مع أطفالها بعد أن وصلت الاشتباكات إلى الحي الذي تسكنه، فغادرت بحذر تاركة زوجها عبد العزيز مع 3 أقارب لحماية المنزل من النهب والسرقة.

ولسوء حظهم، سقطت قنبلة في المنزل، وقتلت زوجها وأقاربها الآخرين، حيث لم يتمكنوا من الهرب بسرعة كافية للبقاء على قيد الحياة.

وبعد هذا الحادث المأساوي، وصلت زينب -وهي في الأربعينيات من عمرها- إلى مركز لإيواء النازحين جنوبي مدينة الفاشر، بحثاً عن الأمان والحماية، لكنها وجدت نفسها تعيش في ظروف قاسية ومعقدة للغاية، حيث يفتقر المركز إلى أبسط ضروريات الحياة اليومية، مثل المياه النظيفة والغذاء الكافي والرعاية الصحية.

تقول زينب للجزيرة نت “كنت أعيش حياة مستقرة وهادئة مع عائلتي قبل بدء الحرب، ولكن فجأة تغيرت حياتنا اليومية للأبد، وتسببت الحرب في نزوح آلاف الأشخاص، فاضطررنا للعيش كنازحين”.

وتضيف “معركة البقاء أصبحت من أهم أولوياتنا في الوقت الحاضر، وعلينا الاستعداد لمواجهة التحديات بشكل يومي، مثل الحصول على الغذاء والمأوى”.

المستشار عبد الوهاب همت للجزيرة نت: الحرب في السودان أدت إلى إفقار الشعب بشكل عام (الجزيرة)

“حرب إفقار”

منذ بداية الحرب في السودان وحتى اليوم، تستمر المعارك والاشتباكات العنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع في مختلف مدن البلاد، مما أدى إلى سقوط آلاف الضحايا وتشريد الملايين من السكان.

وتعتبر هذه الحرب في السودان أحد أكثر الصراعات تدميراً واستمرارية، لما لها من آثار سلبية عميقة على الأفراد والمجتمعات في المنطقة، حيث شهدت الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في دارفور تغيرات جذرية، وتأثّرت الأسر والأفراد بشكل كبير، حيث فقدوا ذويهم، وتضررت الفرص التعليمية، واختفت الفرص الاقتصادية، كما أصبحت الحياة اليومية مليئة بالخوف والتوتر وانعدام الأمن.

يقول المستشار السياسي لحكومة إقليم دارفور الدكتور عبد الوهاب همت إن “الحرب في السودان أدت إلى إفقار الشعب بشكل عام، وإقليم دارفور خاصة”، وأشار في حديثه للجزيرة نت، إلى أن “الحرب تسببت في تحول المواطنين إلى نازحين ولاجئين، وأدت إلى زيادة حالات الجوع والخوف”.

وتابع موضحاً أن “استمرار المعارك في مدن كبيرة مثل نيالا، وهي ثاني أكبر مدينة من حيث النشاط الاقتصادي، وتضم 37 فرعا لبنوك مختلفة، أدى إلى تحولها لمدينة أشباح بعد فرار السكان منها”.

وأشار إلى انتشار الأوبئة والأمراض الخطيرة في مدينة الجنينة، حيث ظهرت حالات يشتبه بإصابتها بالكوليرا في بعض المناطق، مما يهدد حياة الآلاف الذين يفتقرون إلى العلاج، ويعيشون تحت ظلال الأشجار أو في خيام مهترئة.

وتزدحم بعض المدارس والمؤسسات الحكومية بأكثر من 300 عائلة في بعض الأحيان، ويخشى السكان من وقوع هجوم في أي لحظة، حيث أشار همت إلى أن “الاشتباكات العنيفة تحدث أمام أعين الأطفال، مما يؤثر سلباً على نفسيتهم وهم يشاهدون تدفق الدم في محيطهم”.

وأضاف أن “الحياة الاجتماعية والصحية تتدهور إلى أدنى مستوياتها، ومن المثير للدهشة أن أغلب المنظمات الإنسانية تلتزم الصمت، رغم علمها بكل صغيرة وكبيرة حول ما يحدث في دارفور”.

عدد من النازحين باحدي مراكز الايواء في مدينة الفاشر
النازحون يقضون أيامهم في بحث دائم ومستمر عن أبسط مستلزمات الحياة (الجزيرة)

تدهور شامل

ويقول مدير مركز الحياة الاستشاري للتأهيل الاجتماعي بدارفور الدكتور محمد سليمان حامد، إن “الحرب في دارفور لها تأثيرات واضحة على حياة السكان، حيث تغير نمط الحياة اليومي بشكل جذري”.

وأوضح في حديثه للجزيرة نت، أن هذا التأثير يشمل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. وقال إن”الصراع أدى إلى تفكك بعض الأسر، حيث تفرق الأفراد وانفصلوا عن بعضهم البعض، وأثرت أعمال العنف والاضطرابات الأمنية المستمرة على التعايش الاجتماعي، وزادت التوترات والصراعات الداخلية”.

وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، قال حامد إن “الصراع أدى إلى تدمير البنية التحتية والمرافق الحيوية، مثل المدارس والمستشفيات والمزارع، مما تسبب في تدهور الأوضاع المعيشية وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، كما تأثرت قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة بشكل كبير، مما أضعف الاقتصاد المحلي وأدى إلى تراجع الإنتاج، بالإضافة إلى التأثير الثقافي الذي خلفه الصراع في دارفور، لقد تم تشويه الهوية الثقافية وتفكيك الروابط الاجتماعية”.

عدد من النازحين باحدي مراكز الايواء في مدينة الفاشر
المدن السودانية تشهد نقصا حادا في الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء والغذاء (الجزيرة)

 نزوح السكان

تسببت الحرب في نزوح ملايين الأشخاص في دارفور، حيث اضطر الكثيرون إلى الفرار من منازلهم والبحث عن ملاذ آمن في مخيمات النازحين، أو غيرها من المدن الأكثر أمانا، وأدى هذا النزوح إلى خسارة المنازل والممتلكات وتشتت العائلات.

تروي فاطمة سليمان، وهي ربة منزل من مدينة زالنجي بولاية وسط دارفور، تفاصيل حياتها اليومية وتأثير الحرب على حياة السكان، وتقول للجزيرة نت “الصراع الدائر حاليا حوّل السكان إلى مهمة البحث الدائم والمستمر عن أبسط مستلزمات الحياة”.

وتعبر فاطمة بحزن عن خسارتهم لكل شيء، حيث فقدت 5 من أفراد أسرتها خلال الاشتباكات. وقالت إن “البلاد أصبحت فارغة ومتهالكة، مما يدفع الناس إلى التفكير في مغادرتها، إذ لم يعد هناك مستقبل واعد يستحق البقاء من أجله”، وتابعت قائلة “إن حياتهم قبل اندلاع الحرب كانت آمنة ومستقرة، لكنهم اليوم يعيشون جحيما لا يوصف”.

بينما تقول إيمان آدم “رغم المحنة التي نمر بها، نعاني يوميا من الخوف الدائم الذي نعيشه، الذي سلبنا الأمن والطمأنينة”. وأضافت أن العديد من الأشخاص يعيشون حالياً حالة من التوتر والقلق المستمر، نتيجة تجدد القتال بين الحين والآخر.

وبحسب إيمان، فإن “البلاد تشهد نقصا حادا في الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء والغذاء، والانقطاع المستمر لهذه الخدمات يزيد من معاناتنا ويؤثر سلباً على جودة حياتنا اليومية، إضافة إلى ذلك، يتسبب القتال المستمر في نزوح العديد من العائلات وتدمير البنية التحتية، مما يؤدي إلى زيادة أعباء النازحين وتفاقم المشاكل الاقتصادية بشكل كبير”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض جراند هايبر الرياض علي منتجات متنوعة الاثنين 1/12/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 1:48 م

عروض جراند هايبر الرياض بتقدم افضل العروض اليوم الاثنين 1 ديسمبر 2025 و تحتوي علي…

ارتفاع عوائد سندات اليورو وسط ترقب لبيانات التضخم

الإثنين 01 ديسمبر 12:51 م

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 10 جماد الاخر 1447هـ صفقات فريش اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 12:47 م

الرميان في قمة الأولوية: 11.5 مليار دولار حجم استثمارات «السيادي السعودي» في اليابان

الإثنين 01 ديسمبر 11:50 ص

اختيارات المحرر

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاثنين 1/12/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 10:45 ص

نصري عصفورة يتصدر انتخابات الرئاسة في هندوراس

الإثنين 01 ديسمبر 9:48 ص

عروض ابراج هايبر ماركت الطازج الاثنين 10 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 9:44 ص

عروض التوكيلات الذهبية على موديلات جي إم سي 2025

الإثنين 01 ديسمبر 8:43 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter