Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إلغاء تأشيرات الطلاب واتساع رقعة الحرب التجارية الأميركية الصينية

السبت 07 يونيو 1:09 م

ماسك: أميركا بحاجة إلى حزب سياسي جديد

السبت 07 يونيو 12:36 م

عروض نستو القصيم الطازج الاحد 8-6-2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 12:20 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»لا عنصرية ممنهجة في فرنسا.. خبير ديموغرافي: أذلك حق؟
سياسة

لا عنصرية ممنهجة في فرنسا.. خبير ديموغرافي: أذلك حق؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 17 يوليو 12:34 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

إن تكرار أنواع مختلفة من العنف في فرنسا الذي يشارك فيه بالأساس -وليس حصريا- شباب عنصريون يستدعي تفسيرًا آخر غير تكرار أن الأمر لا يعدو كونه أفعالا فردية معزولة، كما يحذر الخبير الديموغرافي ومدير الأبحاث في وحدة الهجرة الدولية والأقليات في المعهد الوطني الفرنسي للدراسات الديموغرافية.

هكذا مهدت صحيفة “ليبراسيون” (Liberation) الفرنسية لمقال للخبير باتريك سيمون لفت في بدايته لردة فعل الحكومة الفرنسية على البيان الصحفي الذي صدر عن لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري في الثامن من يوليو/تموز الحالي والذي حث فرنسا على اتخاذ تدابير أكثر فعالية ضد التنميط العنصري والاستخدام المفرط للقوة من قبل الشرطة.

وقال سيمون إن الوزارة استشاطت غضبا، كما هي حالها دائما كلما تعلق الأمر بعنف الشرطة، مشددة على أن “أي اتهام بالعنصرية أو التمييز المنهجي من قبل الشرطة في فرنسا لا أساس له من الصحة”، وهنا تساءل الخبير: “أذلك حق؟ هل فعلا مثل هذا الاتهام لا أساس له؟”

وأبرز الخبير الديموغرافي في معرض مناقشته هذه القضية أن فكرة العنصرية المنهجية غدت خطا أحمر، خاصة عندما يتعلق الأمر بالمؤسسات، وحتى لو أدان الرئيس الفرنسي أو وزير داخليته علنا بعض أعمال العنف البوليسية كما في قضية مقتل المراهق نائل على يد شرطي أثناء فحص على جانب الطريق في 27 يونيو/تموز الماضي، فإن تلك الإدانة تحصر الأمر في السلوك الفردي.

وأوضح أن نظريات التفاحة الفاسدة أو قلة التدريب أو الضغط النفسي وظروف عمل الشرطة هي دوما الذرائع التي تقدم لتفسير أعمال الشرطة تلك، بعيدا عن أي ذكر لإطار العمل المؤسسي الذي يجعل من الممكن تكاثر الوفيات العنيفة وأشكال العنف المختلفة التي لا يمكن أن تظل تعزى لأفعال فردية معزولة.

ولانتقاد طريقة تعامل الحكومة الفرنسية الحالية مع مثل هذه الأحداث مقارنة بفترات سابقة، أورد الكاتب مقارنة بين أحداث الشغب عامي 2005 و2023 نفسها، قائلا إن ما حدث في كلتا الحالتين كان متشابها في العديد من النقاط ، لكن طريقة التعامل معه سياسيا كانت مختلفة تماما؛ ففي عام 2005 اعتبر الرئيس الفرنسي آنذاك جاك شيراك أعمال الشغب “إخفاقا في نموذج الاندماج”، وأقر بنوع من المسؤولية القانونية حيث قال “لن نبني أي شيء يدوم من دون محاربة هذا السم الذي هو التمييز داخل المجتمع، لن نبني أي شيء مستدام إذا لم نعترف ونوطد تنوع المجتمع الفرنسي”.

أما أحداث عام 2023، فتميز الخطاب الرئاسي فيها بإلقاء اللوم في المسؤولية على الوالدين والشبكات الاجتماعية وألعاب الفيديو لشرح أعمال الشغب،

وأضاف أنه إذا كان قانون تكافؤ الفرص الذي تم إقراره في مارس/آذار 2006 قد تضمن عددًا قليلاً جدًا من التدابير ضد التمييز ومهد لــ”عقد مسؤولية الوالدين” في ما يقوم به أطفالهم مثيرو الشغب، فإن ثمة ما لا يمكن إنكاره وهو أن التمييز يقضي على التماسك الاجتماعي ويعيقه.

ونبه الخبير إلى أن الاختلاف الكبير بين الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وفرنسا لا يكمن في تواريخ العنصرية والعبودية والاستعمار ولا في حدة ذلك ومظاهره التي لها خصوصياتها، بل إن الاختلاف الأساسي يكمن في الاعتراف بمسؤولية المؤسسات في إنتاج العنصرية والتمييز، فسياسات مناهضة التمييز في الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى تفترض أن هناك بنية تمييزية في المجتمع، وأن الدولة ومؤسساتها مسؤولة عن تغيير ذلك.

أما في الحالة الفرنسية، فإن خيال الدولة الفاضلة يجعل البلد ينظر للعنصرية على أنها سلوكيات فردية يجب معاقبة من يقومون بها، وهنا حذر الخبير من أن هذا العمى المتعمد يضمن -على نحو مباشر من خلال مضاعفة التحيزات في الإجراءات وبشكل غير مباشر عن طريق التقاعس عن تصحيحها- الحفاظ على التمييز وتعزيز العنف العنصري، وكذلك عندما يأتي من قوى النظام مثل وفاة نائل وأولئك الذين سبقوه وما يذكرنا به ذلك من ألم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

واشنطن بوست: حرب أوكرانيا القذرة بدأت للتو

السبت 07 يونيو 11:10 ص

هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات

السبت 07 يونيو 10:09 ص

ترامب وشي جين بينغ يبحثان هاتفيا الحرب التجارية

السبت 07 يونيو 9:08 ص

صحف عالمية: شهادات تكذب رواية إسرائيل بشأن ضحايا المساعدات بغزة

السبت 07 يونيو 8:07 ص

سكان الفاشر يقضون عيد الأضحى بين القصف والحصار ونقص الغذاء

السبت 07 يونيو 7:06 ص

خسرت قاذفات نووية بـ7 مليارات في دقائق.. هل روسيا قادرة على التعافي؟

السبت 07 يونيو 6:05 ص

قد يهمك

اقتصاد

إلغاء تأشيرات الطلاب واتساع رقعة الحرب التجارية الأميركية الصينية

السبت 07 يونيو 1:09 م

علاقة الصراع بين أميركا والصين بدأت مبكرًا، وإن كانت وصلت إلى الحرب الاقتصادية العلنية مع…

ماسك: أميركا بحاجة إلى حزب سياسي جديد

السبت 07 يونيو 12:36 م

عروض نستو القصيم الطازج الاحد 8-6-2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 12:20 م

110 شهداء برصاص الاحتلال قرب مراكز توزيع المساعدات بغزة

السبت 07 يونيو 12:18 م

اختيارات المحرر

عروض العثيم صفحة واحدة علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 17-6-2025

السبت 07 يونيو 11:19 ص

قائد سابق بالجيش يقر بتخبط وإخفاقات الاحتلال في غزة

السبت 07 يونيو 11:17 ص

واشنطن بوست: حرب أوكرانيا القذرة بدأت للتو

السبت 07 يونيو 11:10 ص

هل يواصل الذهب فعاليته للتحوّط ضد التضخم؟

السبت 07 يونيو 11:07 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter