Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عرض جان برجر الغداء في جدة – وجبتي لحم ودجاج مع مشروب بـ 15 ريال

الأربعاء 27 أغسطس 7:11 ص

ماكرون لنتنياهو: أهنت فرنسا بأكملها

الأربعاء 27 أغسطس 7:10 ص

ردود فعل سورية متباينة حيال تأجيل الانتخابات بثلاث محافظات

الأربعاء 27 أغسطس 7:02 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»لجوء مركّب وخوف يخيم على المخيم.. أن تكون لاجئا فلسطينيا بعين الحلوة
سياسة

لجوء مركّب وخوف يخيم على المخيم.. أن تكون لاجئا فلسطينيا بعين الحلوة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 سبتمبر 1:52 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عين الحلوة- توقف إطلاق النار، وبدأ سكان مخيم عين الحلوة يعودون على استيحاء إلى ملاذهم الأخير، قلوبهم تخفق بسرعة وعيونهم شاخصة نحو الدشم العسكرية، وأزكمت أنوفهم رائحة النفايات التي تنتشر بين منازلهم وفي السوق الرئيسي للمخيم.

الحركة خفيفة في السوق، والناس يشعلون سجائرهم وينفخون فيها همومهم التي انعكست على وجوههم، ينظرون إلينا بحسرة، ويرتفع صوت من آخر السوق ليقول لنا “انظروا ما فعل بنا أبناء جلدتنا”.

خلال وجودنا في المخيم كانت هناك مبادرات فردية وجماعية لإزالة الركام ورفع النفايات وتنظيف الشوارع بالماء، ولكن الأهم من كل ذلك -بحسب سكان المخيم- الأمن والأمان وألا تكون مجرد استراحة محارب تتبعها جولة أخرى قد يفجرها صاعق أحد شروط التسوية، وأبرزها تسليم المتهمين من تجمع “الشباب المسلم” بقتل القيادي في حركة فتح اللواء أبو فراس العرموشي ورفاقه.

نتابع سيرنا في مخيم عين الحلوة الذي كان السير فيه صعبا بسبب زحمة الناس، وكان المتسوقون يأتون من كل أرجاء المخيم وحتى من خارجه ولكن الحياة في عين الحلوة “خلال الاشتباكات وبعدها تدمرت” بحسب إبراهيم المقدح، وهو بائع خضار في السوق.

النفايات تغزو سوق الخضار الرئيسي في مخيم عين الحلوة (الجزيرة)

نكبة جديدة

وتابع المقدح أنه “رغم صعوبة الظروف والمعيشة فإن الناس كانوا يسترزقون ويبيعون ويشترون، والسوق لم تستعد عافيتها بعد، والسكان لم يعودوا يمكثون فترات طويلة في السوق كما في السابق، بل يتبضعون بسرعة ويعودون لمنازلهم، ناهيك عن آلاف النازحين جراء الاشتباكات والذين يخافون العودة، والناس متروكون لمصائرهم، والأعمال متوقفة بشكل كلي بسبب هذه الاشتباكات التي لا يستفيد منها سوى العدو الصهيوني”.

وأشار إلى أننا “جميعا خاسرون، وإن لم نحافظ على المخيم بكل ما أوتينا من قوة فسنندم، أتمنى من العقلاء والحكماء الطلب من حاملي السلاح التوقف لأننا لم نعد نتحمل نكبة جديدة، ما يحصل الآن دمار لشعب منكوب أصلا ولا يملك حتى قوت يومه”.

نلمس كلام إبراهيم بأعيننا وقلوبنا، ونعاين خوفه على مستقبله ومستقبل مخيمه بعيون الناس وكأن هذه الجولة الأخيرة من الاشتباكات شكلت درسا قاسيا للجميع جعلت الحاجة مريم علي تقول إن الاشتباكات “أعادت الشعب الفلسطيني 100 عام للخلف بسبب نشر المتاريس بين أبناء الشعب الواحد”.

وتابعت المسنة البالغة من العمر 86 عاما -والتي خرجت من قريتها الفلسطينية “منشية عكا” وكانت تبلغ من العمر وقتها 12 عاما- أنها “لن تغادر منزلها في المخيم حتى لو دمر فوق رأسها، ذليتونا وبهدلتونا”.

وطالبت بأن يتحالف الجميع وأن يحاولوا التخفيف عن الشعب وتحقيق آماله، مؤكدة أن “يدا واحدة لا تصفق”.

مخيم عين الحلوة
سكان مخيم عين الحلوة يريدون عودة الحياة كما كانت قبل الاشتباكات (الجزيرة)

الشعور بالأمان

ولفت صلاح عوض -وهو أحد سكان المخيم- إلى أن 60% من سكان المخيم نزحوا خارجه ويعانون الأمرّين، وزادت معاناتهم بعد الأزمة الاقتصادية”.

وأوضح عوض أن “حركة سوق الخضار حاليا لا تتجاوز 2% من حركته المعتادة، وبعد أن كنت تحتاج لساعة سيرا على الأقدام لتصل إلى نهايته الآن تأخذ دقائق”.

وبدا واضحا أن “الإحساس بالأمان” هو ما يقض مضاجع سكان عين الحلوة، فهم يعتبرونه أهم من الخبز، وهو ما عبر عنه إبراهيم حوراني العامل في فرن بالمخيم، والذي قال إنه “فتح الفرن منذ اللحظة الأولى لإعلان وقف إطلاق النار، لكن الخوف لا يزال يخيم على المخيم، فقط سكان الحي يشترون الفطائر، أما باقي سكان المخيم فلم يأتوا بعد بسبب الشوادر والنفايات، بعد انتشار القوى الأمنية بدأ الوضع يتحسن تدريجيا”، وختم ما نطلبه هو “العيش بأمان”.

نغادر المخيم تاركين خلفنا الناس في مرحلة ترقب وانتظار، ترقب للحاضر وانتظار لما يحمله لهم المستقبل: لجوء آخر أم استقرار؟

لجوء مركب وفقر مدقع.. معادلة العيش في مخيم عين الحلوة

لجوء مركب وفقر مدقع.. معادلة العيش في مخيم عين الحلوة

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ردود فعل سورية متباينة حيال تأجيل الانتخابات بثلاث محافظات

الأربعاء 27 أغسطس 7:02 ص

شاهد.. كيف يقيم الغزيون في ظل قرارات التهجير المستمرة

الأربعاء 27 أغسطس 6:01 ص

التكيّف الإيجابي أم الانفتاح المتدرّج؟ خيارات دمشق في مواجهة ضغوط التطبيع

الأربعاء 27 أغسطس 5:00 ص

حواجز الاحتلال ترهق صناعة الحجر في نابلس وتهدد رزق آلاف العمال

الأربعاء 27 أغسطس 3:59 ص

الصراع يبرز مخاوف الجيش الإسرائيلي من احتلال غزة

الأربعاء 27 أغسطس 2:58 ص

غارديان: هل سيكون فاليري زالوجني رئيس أوكرانيا المستقبلي؟

الأربعاء 27 أغسطس 12:56 ص

قد يهمك

متفرقات

عرض جان برجر الغداء في جدة – وجبتي لحم ودجاج مع مشروب بـ 15 ريال

الأربعاء 27 أغسطس 7:11 ص

عرض الغداء من جان برجر ليمنح العملاء فرصة رائعة للاستمتاع بوجبة شهية بسعر مميز، وذلك…

ماكرون لنتنياهو: أهنت فرنسا بأكملها

الأربعاء 27 أغسطس 7:10 ص

ردود فعل سورية متباينة حيال تأجيل الانتخابات بثلاث محافظات

الأربعاء 27 أغسطس 7:02 ص

وفد سعودي في سوريا لبحث التعاون الاقتصادي والاستثمار

الأربعاء 27 أغسطس 7:01 ص

اختيارات المحرر

عروض المدينة هايبر ماركت الاربعاء 27 اغسطس 2025 | تسوق نهاية الشهر الكبير

الأربعاء 27 أغسطس 6:10 ص

الجزائر تقرر استيراد 10 آلاف حافلة بعد مصرع 18 راكبا بحادث سير

الأربعاء 27 أغسطس 6:09 ص

شاهد.. كيف يقيم الغزيون في ظل قرارات التهجير المستمرة

الأربعاء 27 أغسطس 6:01 ص

عُمان تطلق الإقامة الذهبية للمستثمرين نهاية أغسطس

الأربعاء 27 أغسطس 6:00 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter