العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية سياسة

ماذا وراء زيارة عراقجي إلى الرياض والدوحة؟

الأحد 11 مايو 5:08 ص
بقسم سياسة
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

طهران- يبدأ وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي -اليوم السبت- جولة تشمل الرياض والدوحة، وذلك قبل يوم واحد من انعقاد الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن في مسقط.

ووفقا لما أعلنه عراقجي، تهدف الزيارة إلى تبادل وجهات النظر مع دول الجوار، وإطلاعها على آخر تطورات المفاوضات التي تترقبها المنطقة.

وتتزامن هذه التحركات مع استعداد الرئيس الأميركي دونالد ترامب للقيام بجولة تشمل السعودية وقطر والإمارات بين 13 و16 مايو/أيار الجاري، وهو ما يضيف بُعدا دوليا جديدا للجهود الإقليمية الرامية إلى تهدئة التوترات.

وتجري الجولة الرابعة من المفاوضات على وقع خلاف حول التسمية الجغرافية للخليج، إذ أعلن ترامب عزمه اتخاذ قرار بشأن التسمية الرسمية التي ستعتمدها الولايات المتحدة، عقب تقارير إعلامية أفادت بنيته إطلاق اسم “الخليج العربي” أو “خليج العرب” على المسطح المائي الذي تصرّ إيران على تسميته “الخليج الفارسي”، مما أثار ردود فعل في طهران.

ويرى خبراء أن هذه القضية تعكس التوترات المتجددة، وتبرز الحاجة إلى مزيد من الحوار والتفاهم المشترك.

تقارب إقليمي

يقول خبير الشؤون الإقليمية محمد بيات إن زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى قطر والسعودية تأتي في وقت حساس، وقبيل عقد الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، وتهدف إلى تبادل الآراء مع الدولتين العربيتين وإطلاعهما على آخر التطورات في المفاوضات، خاصة في ظل ما وصفه بالتقارب الحاصل بين مواقف إيران والدول الخليجية بشأن ضرورة تقليص التوترات في المنطقة.

ورأى بيات -في حديث للجزيرة نت- أن هذا التطور يعكس تحولات جيوسياسية كبيرة في المنطقة، خاصة بعد “السابع من أكتوبر/تشرين الأول”، إذ بات من الواضح أن دول مجلس التعاون الخليجي أصبحت أكثر تقبلا لفكرة الاتفاق بين طهران وواشنطن، على حد تعبيره.

وأضاف أن الدول الخليجية باتت تدرك ضرورة كبح التصعيد الإسرائيلي على حدود 1967 (الضفة الغربية وقطاع غزة)، والحد من التوترات في المنطقة، مما يسهم في تقوية العلاقات بين إيران ودول جنوب الخليج.

وفي ما يتعلق بالموقف الأميركي، يعتقد بيات أن الإدارة الأميركية الحالية تحت قيادة ترامب أكثر مرونة في التعامل مع إيران، مقارنة بمواقفها السابقة. ويلفت إلى وجود مؤشرات على إمكانية إعلان اتفاق نووي جديد مع طهران، بالإضافة إلى احتمال ظهور خطة أميركية جديدة بشأن الحرب في غزة، وهو ما يشير إلى تغير في لهجة السياسة الأميركية في المنطقة.

خريطة إيران ودول الخليج العربي (الجزيرة)

التهدئة الإقليمية

من جهتها، رأت خبيرة شؤون دول الخليج هدى يوسفي أن زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى الرياض والدوحة تأتي في توقيت بالغ الحساسية، وتعكس مساعي طهران لإعادة تموضعها إقليميا في ظل متغيرات جيوسياسية متسارعة.

وأوضحت يوسفي -في حديثها للجزيرة نت- أن الزيارة تحمل رسائل متعددة، أبرزها سعي إيران لتقليص فجوة الثقة مع دول مجلس التعاون الخليجي، وتأكيد رغبتها في حل القضايا الإقليمية عبر الحوار، وليس عبر المواجهة أو التصعيد.

وتعوّل إيران -وفق الخبيرة- على دور قطر بوصفها وسيطا موثوقا، خاصة في ظل علاقة الدوحة المتوازنة مع كل من طهران وواشنطن، مضيفة أن قطر تمتلك موقعا إستراتيجيا يسمح لها بلعب دور إيجابي سواء في خفض التصعيد أو التمهيد لتفاهمات إقليمية، وهو ما يجعل زيارة عراقجي إلى الدوحة “أكثر من مجرد زيارة بروتوكولية”.

كما اعتبرت أن السعودية أيضا، “رغم تحفظها التقليدي”، باتت أكثر انفتاحا على فكرة التفاهم الإقليمي، خصوصا في ظل سعيها لتنفيذ مشاريعها التنموية ضمن رؤية 2030، التي تتطلب استقرارا طويل الأمد في محيطها الإقليمي.

وأشارت الخبيرة إلى أن الزيارة تندرج كذلك ضمن محاولة إيران إضفاء بُعد إقليمي على مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن العقوبات، معتبرة أن أي اتفاق يفتح المجال أمام عودة إيران للأسواق العالمية، لا سيما في قطاع النفط، ستكون له تداعيات مباشرة على اقتصادات الخليج، وهو ما يدفع طهران لطمأنة جيرانها والتقليل من المخاوف المحتملة.

إلى جانب ذلك، تقول يوسفي إن إيران أصبحت تدرك أن النجاح في ملفها النووي لا يكتمل من دون غطاء إقليمي، “لذلك تبعث من خلال هذه الزيارة بإشارات تهدئة قد تُسهم في تخفيف منسوب التوتر المزمن في المنطقة”.

وبينما تترقب المنطقة نتائج الجولة الرابعة من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة في مسقط غدا الأحد، تظل التساؤلات مفتوحة حول قدرة التحركات الدبلوماسية الأخيرة على تقليص التوترات الإقليمية وتحقيق تسوية مستدامة.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

سياسة

  هل بدأ العد العكسي لنهاية الصراع الكردي في تركيا؟

الأحد 11 مايو 8:11 ص
سياسة

تحالف طرفي التنافس في انتخابات نقابة المهندسين الأردنيين

الأحد 11 مايو 7:10 ص
سياسة

فورين أفيرز: هكذا تفوق الحوثيون على الولايات المتحدة

الأحد 11 مايو 4:07 ص
سياسة

تحديات تواجه فرق الدفاع المدني في إخماد حرائق ريف اللاذقية

الأحد 11 مايو 3:06 ص
سياسة

روسيا تحيي الذكرى 80 للنصر على النازية

الأحد 11 مايو 2:05 ص
سياسة

بيان أوكراني أوروبي لتشكيل محكمة خاصة بجرائم الحرب

الأحد 11 مايو 1:04 ص
سياسة

إيكونوميست: هذه المواجهة الهندية الباكستانية مختلفة بشكل خطير

الأحد 11 مايو 12:03 ص
سياسة

هل تنجح إسرائيل في جر إثيوبيا لمواجهة مع الحوثيين؟

السبت 10 مايو 11:02 م
سياسة

قادة وزعماء أوروبيون يزورون كييف إحياء لما يعرف في أوكرانيا بيوم أوروبا

السبت 10 مايو 10:01 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .