Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

طلبات مذكرات توقيف بن غفير وسموتريتش جاهزة بالجنائية الدولية

السبت 16 أغسطس 9:44 ص

ترمب يلوح بفرض رسوم على مشتري النفط الروسي «بعد أسبوعين أو ثلاثة»

السبت 16 أغسطس 9:13 ص

عروض اسواق العامر الاسبوعية السبت 16 اغسطس 2025 اهلا بالمدرسة

السبت 16 أغسطس 8:53 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»ماذا يعني إعلان جوبا “موت” مبادرة السلام الكينية؟
سياسة

ماذا يعني إعلان جوبا “موت” مبادرة السلام الكينية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 7:43 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

جوبا- تفاجأت الأوساط السياسية في جنوب السودان بتصريحات الجنرال كوال منيانيق جووك، رئيس الوفد الحكومي المفاوض، والتي أعلن فيها “موت” مبادرة السلام الكينية بين الحكومة والجماعات الرافضة لاتفاق السلام المنشط الموقع سنة 2018.

وجاء هذا الإعلان من دون مقدمات أو مؤشرات على تعثرها، رغم انتهاء الجولة الأخيرة قبل عدة شهور باتفاق على مواصلة الحوار، الأمر الذي أثار حالة من الصدمة في المشهد السياسي المعقد والمتشابك في البلاد.

وقال جووك في تصريحات إعلامية بجوبا “مبادرة تومايني انتهت ولا توجد قضية حقيقية لدى المعارضة، كما لا يمكن استبدال اتفاق السلام الحالي بهذه المبادرة التي تمثل فقط 10% من محتواه، فالوثيقة المقترحة كانت بمثابة انقلاب يرمي إلى تولي السلطة”.

أعضاء وفد حكومة جوبا المفاوض بعد اجتماعهم بالرئيس الكيني وليام روتو بنيروبي (رئاسة الجمهورية الكينية)

مبادرة “الأمل”

وأُطلقت مبادرة تومايني، التي تعني “الأمل” باللغة السواحلية، في مايو/أيار من العام الماضي بالعاصمة الكينية نيروبي، برعاية الرئيس وليام روتو، كمسار تفاوضي بين حكومة جوبا و”تحالف حركات المعارضة في جنوب السودان” الذي يضم عدة تيارات رفضت اتفاق السلام المُنشط الموقّع عام 2018 لإنهاء الحرب الأهلية.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، توصلت الأطراف إلى توقيع 8 بروتوكولات تناولت قضايا محورية مثل وقف إطلاق النار، والترتيبات الأمنية، والعدالة، والإصلاحات الاقتصادية، في محاولة لفتح الطريق أمام تسوية سياسية شاملة.

ويشارك في مفاوضات نيروبي للسلام عدد من الجماعات المسلحة والكيانات السياسية المعارضة في جوبا، أبرزها الحركة الشعبية بزعامة الأمين العام السابق للحزب الحاكم باقان أموم أوكيج، والجبهة المتحدة لجنوب السودان بقيادة رئيس أركان الجيش الأسبق بول ملونق أوان.

4.الرئيس كير يصافح باقان اموم رئيس الحركة الشعبية الاصل بنيروبي (رئاسة جنوب السودان)
الرئيس ميارديت (يسار) وباقان أموم رئيس الحركة الشعبية الأصل في نيروبي (رئاسة جنوب السودان)

كما تشارك حركة جيش شعب جنوب السودان بقيادة الجنرال ستيفن بواي رولنيانغ، وحركة “التحالف الوطني للتغيير-المجلس الثوري المركزي” بقيادة الجنرال ماريو لاكو توماس.

وتعترض هذه الجماعات على اتفاق السلام المنشط الذي تم بموجبه تكوين الحكومة الانتقالية في جنوب السودان، “لعدم تناوله الأسباب الجذرية للأزمة في البلاد”.

وتشمل أبرز القضايا التي تناقشها مبادرة تومايني التالي:

  • حل النزاع حول الأراضي والموارد التي تعد من أبرز جذور الصراعات في جنوب السودان.
  • إصلاح هياكل الحكم لضمان مشاركة عادلة وشاملة لجميع المكونات السياسية والعرقية.
  • دمج القوات المسلحة بشكل متوازن يحقق الأمن والاستقرار من دون هيمنة طرف على آخر.
  • تحقيق العدالة والمساءلة عن الانتهاكات المرتكبة خلال فترة النزاع.
  • تنفيذ إصلاحات اقتصادية واجتماعية تقلل من الفقر وتوزع الموارد بشكل عادل.
  • حماية حقوق الأقليات والفئات المهمشة لضمان تمثيلها في العملية السياسية.

تأجيل مباحثات تومايني

وفي فبراير/شباط الماضي، تم تأجيل مباحثات تومايني بين الحكومة الانتقالية والجماعات الرافضة، لإتاحة الفرصة للأطراف لإجراء المزيد من المشاورات تمهيدا للعودة إلى التوقيع واستئناف التفاوض حول القضايا الخلافية، والتي كان من أبرزها اعتراض المعارضة على اعتماد اتفاق السلام المنشط كمرجعية، والإصرار على بدء عملية تفاوض جديدة.

ولا تزال هذه الجماعات موجودة في نيروبي بانتظار وصول الوفد الحكومي لاستئناف مفاوضات مبادرة تومايني، إلا أن إعلان الوفد بشكل مفاجئ عن موت المبادرة في تصريحات إعلامية أثار صدمة وغضبا، خاصة بعد عدم إبلاغ الحكومة الكينية الراعية للمفاوضات.

هذا التطور زاد من تعقيد جهود السلام في جنوب السودان وألقى بظلال من الشك على جدية الحكومة في الحوار. وتبقى الجماعات المعارضة معلقة بين انتظار استئناف التفاوض ومحاولة الحفاظ على أمل السلام رغم الصعوبات.

وفي أول رد فعل لها على تصريحات رئيس الوفد كوال منيانغ جووك، اتهمت هذه الجماعات المعارضة إدارة الرئيس سلفاكير ميارديت بالسعي لتقويض جهود السلام، معتبرة أن إعلان جووك عن موت المبادرة كان جزءا من خطة ممنهجة لإنهاء العملية برمتها.

وقال لوال داو، الأمين العام للجبهة المتحدة والمتحدث باسم تحالف المعارضة للجزيرة نت “إذا كانت الحكومة قد قتلت مبادرة تومايني للسلام، فلا خيارات أخرى لدينا لإنقاذها، لكننا سنستخدم الوسائل المتاحة لنا لتحقيق السلام في جنوب السودان، كما نرفض ادعاءات الحكومة بأن مطالبنا مبالغ فيها، والقضية الحقيقية هي الفساد المنهجي وفشلها”.

5.الرئيس كير في كلمة له بمناسبة افتتاح مباحثات توماييني في نيروبي (الرئاسة الكينية)
الرئيس ميارديت في كلمة سابقة له خلال افتتاح مباحثات تومايني في نيروبي (الرئاسة الكينية)

أزمة ثقة

من جانبه، يرى الكاتب والمحلل السياسي إدوارد كورنيليو أن تصريحات الجنرال جووك تعكس أزمة ثقة متفاقمة بين الحكومة والجماعات الرافضة، لكنها لا تعني بالضرورة نهاية مبادرة تومايني التي رغم تعثرها، لا تزال تحظى بدعم شعبي ومدني واسع، وتُعد فرصة نادرة لإدماج القوى غير الموقعة على اتفاق 2018.

وأضاف للجزيرة نت “هناك احتمال لتصعيد الوضع إذا استمرت الحكومة في تجاهل مطالب المعارضة، لكن إعادة إحياء المبادرة ممكنة عبر ضغوط إقليمية ودولية وتقديم تنازلات حقيقية، كما أن السياق السياسي بين جوبا ونيروبي قد يؤثر، لكنه ليس العامل الحاسم، فمستقبل السلام يتوقف على الإرادة السياسية لا على التصريحات وحدها”.

من ناحيته، يقول القيادي في الجبهة المتحدة المنضوية تحت مبادرة تومايني، أتيك لوال، إن تصريحات رئيس وفد الحكومة المفاوض كانت مفاجئة، خاصة أن الحكومة غادرت إلى جوبا للتشاور حول تمديد الفترة الانتقالية، إلا أنها لم تشر في تفاصيل هذا التمديد إلى عملية التفاوض الجارية مع المعارضة، كما أن نظام جوبا لم يُخطر الإقليم أو الوساطة الكينية بذلك الأمر.

وأضاف للجزيرة نت “يجب على الإقليم أن ينتبه إلى أن النظام في جوبا هو السبب في عدم الاستقرار ولا يحترم المبادرات، خاصة أن الرئيس كير هو من طلب من نظيره الكيني التوسط. وعلى المعارضة أن تُخطر الإقليم بأن النظام في جوبا هو المسؤول عن فشل السلام. أما المعارضة، فلديها عدة خيارات يمكنها اتخاذها بعد أن أثبتت الحكومة عدم جديتها في تحقيق السلام في جنوب السودان”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

طلبات مذكرات توقيف بن غفير وسموتريتش جاهزة بالجنائية الدولية

السبت 16 أغسطس 9:44 ص

اليابان على أعتاب تحول إستراتيجي من إرث السلام إلى الاستعداد للحرب

السبت 16 أغسطس 8:43 ص

الأردن بين تضخم أعداد الأطباء وتراجع خدمات المؤسسات الصحية

السبت 16 أغسطس 7:42 ص

أحداث الساحل السوري.. أوجه التقاطع والتباين بين تقريري دمشق والأمم المتحدة

السبت 16 أغسطس 6:41 ص

وول ستريت جورنال: 7 محطات رئيسية في حرب روسيا وأوكرانيا

السبت 16 أغسطس 4:39 ص

الاتحاد الأفريقي يدعو لاعتماد خريطة “الأرض المتساوية” إنصافا للقارة | أخبار

السبت 16 أغسطس 3:38 ص

قد يهمك

سياسة

طلبات مذكرات توقيف بن غفير وسموتريتش جاهزة بالجنائية الدولية

السبت 16 أغسطس 9:44 ص

كشف “ميدل إيست آي” -في تقرير حصري- عن جاهزية طلبات مذكرات التوقيف ضد وزيرين إسرائيليين…

ترمب يلوح بفرض رسوم على مشتري النفط الروسي «بعد أسبوعين أو ثلاثة»

السبت 16 أغسطس 9:13 ص

عروض اسواق العامر الاسبوعية السبت 16 اغسطس 2025 اهلا بالمدرسة

السبت 16 أغسطس 8:53 ص

دعوى قضائية لوقف سيطرة ترامب على شرطة واشنطن

السبت 16 أغسطس 8:49 ص

اختيارات المحرر

دورة سينسيناتي: ريباكينا تصعق سبالينكا وتضرب موعداً مع شفيونتيك

السبت 16 أغسطس 8:12 ص

الأمم المتحدة: إسرائيل اغتالت 1760 مجوّعا فلسطينيا

السبت 16 أغسطس 7:48 ص

الأردن بين تضخم أعداد الأطباء وتراجع خدمات المؤسسات الصحية

السبت 16 أغسطس 7:42 ص

هل يُطيح ريال مدريد بغريمه برشلونة من عرش الليغا؟

السبت 16 أغسطس 7:33 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter