Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ترمب يدافع عن نشر «الحرس» في لوس أنجليس

الثلاثاء 10 يونيو 1:36 ص

الاحتلال يقتحم جنين ويواصل الهدم بمخيم طولكرم

الثلاثاء 10 يونيو 1:18 ص

شاهد.. وفاة لاعب خلال مباراة في الأرجنتين

الثلاثاء 10 يونيو 1:01 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»مقال بفورين بوليسي: اقتراب الصين من روسيا أيديولوجيا انتهى
سياسة

مقال بفورين بوليسي: اقتراب الصين من روسيا أيديولوجيا انتهى

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 01 يوليو 4:10 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

نشرت مجلة فورين بوليسي (Foreign Policy) الأميركية مقالا يفيد بأن الاقتراب الصيني من روسيا أيديولوجيا قد انتهى، وأن ما كانت تأمله الصين من دفاع البلدين عن عقيدة سياسية واحدة وعن فضائل (للاستبداد) ضد (الهجوم) المتخيل من الليبرالية الغربية الديمقراطية؛ قد فتر.

وأضاف كاتب العمود بالمجلة هوارد فرينش في مقاله أنه لم تعد لدى الصين أي طريقة ممكنة لفهم أو تفسير “البوتينية” (إشارة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) بشكل يجعل بكين مرتاحة للاقتران الأيديولوجي بينهما، وبدلا من كونهما حليفين؛ برزت روسيا حاليا وبشكل متزايد بوصفها مشكلة بالنسبة للصين.

شعور الصين بأنها في مأزق

وأوضح فرينش (وهو أستاذ في كلية الدراسات العليا للصحافة بجامعة كولومبيا) أن المعروف علنا هو أن الرئيس الصيني شي جين بينغ أدلى ببيان قوي بشكل غير عادي عن تعاطفه مع روسيا وبوتين أوائل العام الماضي، عندما تحدث عن صداقتهما على أنها “لا حدود لها”.

وتابع أنه ومنذ ذلك الحين، ظلت الصين في مأزق لتوضيح أن هذا لا يعني أن البلدين قد دخلتا في تحالف، ووقعت بكين في عملية موازنة دقيقة وحتى مكلفة، في محاولة لإظهار الدعم لموسكو وفي  الوقت نفسه عدم الوقوع في ما يمكن أن يكلفها في علاقتها مع واشنطن، مثل تجنب ظهور الأسلحة الصينية الفتاكة لدى جيش بوتين الضعيف. ولتجنب إلحاق ضرر جسيم بالعلاقات مع أوروبا، كان على الصين أن تحافظ على موقفها بأنها ليست مهتمة كثيرا بانتصار روسي بقدر اهتمامها بنوع من النتائج العادلة والسلمية. لكن الدول الأوروبية التي تشعر بالتهديد من “تهور” بوتين والغضب من تكلفة الصراع تبدو أقل ميلا للإيمان بمساعي الصين الحميدة.

الازدراء الهادئ

وأضاف الكاتب أنه من المرجح أن الرئيس شي ينظر إلى المشهد المتدهور لروسيا بشيء من الازدراء الهادئ، وأن تاريخ الصين منذ منتصف القرن العشرين وحتى الآن يشهد على أنها تعتقد أنه لا يوجد نظام في روسيا (الاتحاد السوفياتي سابقا) يستحق القتال من أجله، وأن التمرد الأخير الذي نفذه قائد مجموعة “فاغنر” يفغيني بريغوجين رسّخ فكرة انحلال النظام الروسي لدى بكين.

وأشار فرينش إلى أن أحد المبادئ التأسيسية لمؤسس جمهورية الصين الشعبية ماو تسي تونغ هو أن يظل جيش البلاد في جميع الأوقات تحت سيطرة واضحة لا لبس فيها وفي خدمة الحزب الشيوعي، مضيفا أن كل زعيم منذ ماو تمسك بهذا الخط.

واستمر الكاتب ليقول إن تاريخ الصين يحمل في طياته أسبابا أقدم للشعور بالنفور من انحلال روسيا في عهد بوتين.

بوتين ومتابعة التاريخ بشكل معاكس

وقال فرينش إنه ولعقود من الزمن قبل انتصار الحزب الشيوعي الصيني عام 1949، كانت الصين ممزقة باستمرار من قبل أمراء الحرب، ومشهد روسيا اليوم يذكر الصينيين بتاريخهم البائس، وإن بوتين يتصرف كما لو كان يتابع التاريخ في الاتجاه المعاكس، فقد اعتمد بشكل متزايد على أمراء الحرب والمليشيات لتعزيز سلطته والسعي إلى تحقيق أهداف إستراتيجية.

ومنذ حرب الشيشان في مطلع القرن، ظل بوتين يعتمد على المليشيات، مثل اعتماده على القوات الموالية لأحمد قديروف لإخماد تمرد انفصالي هناك. وفي العام الماضي في حرب أوكرانيا، ذهب بوتين إلى أبعد من مضاعفة تلك الإستراتيجية، إذ اعتمد بشدة على مجموعة فاغنر.

صمت الصين المؤقت تجاه تمرد فاغنر

وقال فرينش إن مبدأ الصين وعداءها للمليشيات أو أي كيان عسكري خارج قبضة الدولة يساعد في تفسير سبب صمت بكين فترة طويلة بعد تمرد بريغوجين قصير الأجل، وعندما بدأت بكين أخيرا التعليق كان الأمر مجرد التعبير عن الرغبة اللطيفة في أن تتمكن جارتها بطريقة ما من الحفاظ على استقرارها الوطني.

ومع ذلك، يقول الكاتب إنه لا ينبغي لأي من هذا أن يوحي بأن الصين ستغسل يديها من روسيا أو بوتين؛ فهما جاران مسلحان نوويا ومرتبطان بالعديد من الأشياء؛ من اعتماد روسيا المتزايد على الصين بوصفها مشتريا للهيدروكربونات، إلى تدفق المهاجرين الاقتصاديين الصينيين إلى الأراضي الحدودية ذات الكثافة السكانية المنخفضة في الشرق الأقصى الروسي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تفعيل الإعدام بروسيا بين الضرورات الأمنية واعتبارات حقوق الإنسان

الثلاثاء 10 يونيو 12:10 ص

صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب

الإثنين 09 يونيو 11:09 م

انسحاب رواندا من إيكاس يكشف هشاشة التكتلات الإقليمية بأفريقيا

الإثنين 09 يونيو 10:08 م

بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟

الإثنين 09 يونيو 9:07 م

هآرتس: بدلا من إنقاذ 20 أسيرا عاد نتنياهو للحرب وفقدت إسرائيل 20 جنديا

الإثنين 09 يونيو 8:06 م

إبراهيم تراوري.. الرجل الذي قال “لا” لأميركا فزادت شعبيته في أفريقيا

الإثنين 09 يونيو 7:05 م

قد يهمك

الأخبار

ترمب يدافع عن نشر «الحرس» في لوس أنجليس

الثلاثاء 10 يونيو 1:36 ص

أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، بما عدّه «قراراً عظيماً»، بعد نشر قوات الحرس الوطني…

الاحتلال يقتحم جنين ويواصل الهدم بمخيم طولكرم

الثلاثاء 10 يونيو 1:18 ص

شاهد.. وفاة لاعب خلال مباراة في الأرجنتين

الثلاثاء 10 يونيو 1:01 ص

«تصفيات المونديال»: دي بروين يقود بلجيكا لفوز مثير على ويلز

الثلاثاء 10 يونيو 12:35 ص

اختيارات المحرر

تفعيل الإعدام بروسيا بين الضرورات الأمنية واعتبارات حقوق الإنسان

الثلاثاء 10 يونيو 12:10 ص

الصناعة في أفغانستان على حافة الانهيار مع العقوبات وتقطع الكهرباء

الثلاثاء 10 يونيو 12:07 ص

تخفيض كبير لأسعار تذاكر مونديال الأندية وسط مخاوف من مدرجات فارغة

الثلاثاء 10 يونيو 12:00 ص

الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً بإخلاء 3 موانٍ يمنية

الإثنين 09 يونيو 11:34 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter