Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ارتفاع عوائد سندات اليورو وسط ترقب لبيانات التضخم

الإثنين 01 ديسمبر 12:51 م

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 10 جماد الاخر 1447هـ صفقات فريش اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 12:47 م

الرميان في قمة الأولوية: 11.5 مليار دولار حجم استثمارات «السيادي السعودي» في اليابان

الإثنين 01 ديسمبر 11:50 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»مقال بهآرتس: كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟
سياسة

مقال بهآرتس: كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 06 مارس 6:59 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صوّرت الكاتبة الإسرائيلية عميرة هاس وحشية إسرائيل “السرية” على أنها تعمل مثل خط تجميع المصانع، ومنتجها النهائي هو إفقار ومصادرة وطرد الفلسطينيين كمسألة روتينية في الأوقات العادية، والتدمير والقتل والمصادرة والإفقار زمن الحرب.

وقالت الكاتبة، في عمودها بصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، إن خلقا كثيرين يعملون لصنع المنتج -وحشية إسرائيل السرية- وكلهم يستمدون سلطتهم من قانون برلماني أو “إلهي” أو من أحكام المحكمة العليا، وتتوزع المسؤولية بينهم وكلهم معفيون من صفة “القسوة” لكثرتهم، على حد تعبيرها.

وأوضحت أن الجوائز في مسابقة الوحشية، تذهب إلى من يخفيها أكثر، ولذلك إسرائيل هي الرابح الأكبر، لأن لقسوتها سمات عديدة تخفيها عن الجميع ما عدا ضحاياها، وهي بالتالي تجعل من السهل على الحلفاء مثل الولايات المتحدة وألمانيا أن يعاملوها كضحية للشعب الذي تُخضعه ويواصلون بيع الأسلحة لها.

سرية الوحشية

ومن هذه السمات، تقول هاس، إن كل إسرائيلي يقف على طول خط التجميع هذا ويضيف مكونا آخر إلى المنتج الذي يمر أمامه، هو شخص عادي، غالبا شخص لطيف تماما، ربما لديه حس الفكاهة، ويحترم والديه، وهو مدمن أفلام الخيال العلمي، كما يتمتع المهندسون والإداريون المشاركون أيضا بسمات إيجابية، كما تقول.

وضربت الكاتبة مثالا بتدمير صهاريج تخزين المياه التي تستخدمها المجتمعات الفلسطينية التي ترفض إسرائيل ربطها بشبكة المياه، فالإدارة المدنية تأمر بتدميرها أو مصادرتها، وتقوم سلسلة طويلة من الغرباء بإنشاء المنتج النهائي، ليتم صب الرمل في الخزان وامتصاص الماء الثمين، أو إخلاء المساحة التي كان يقف عليها خزان المياه.

يقوم سائق الجرافة بهدم أو نقل خزان المياه المخالف لأن عليه أن يطعم أطفاله، ويمنع أفراد حرس الحدود أي تدخل في شأن الجرافة لأنهم يطيعون الأوامر، وهم لم يصنعوا قنبلة الغاز المسيل للدموع أو قنبلة الصوت التي ألقوا بها على الأطفال والنساء الذين يعطلون تنفيذ القانون والنظام، إنما صنعها الأميركيون.

كأنه أمر إلهي

ويقوم الجندي بتنسيق نشر الوحدات المختلفة عند الفجر، والمشرف بالتوقيع على النموذج الموحد لأمر هدم المباني المبنية دون ترخيص أو داخل المناطق المعلنة مناطق إطلاق نار عسكرية، وكأن الأمر أمر إلهي، لأن الحقوقي الذي صاغ أمر الهدم أو المصادرة مات منذ زمن طويل.

ورئيس الإدارة المدنية في الضفة الغربية هو جندي ومواطن ملتزم بالقانون، ومثل أسلافه، لن يغض الطرف عن جريمة العطش التي ارتكبها فلسطيني وقطيع أغنامه أثناء تجوالهم بوقاحة عبر المنطقة “ج” “المقدسة” التي وضعتها اتفاقيات أوسلو تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، وكان ينبغي أن تنتهي في عام 1999، وهو ليس مسؤولا عن الحرارة الشديدة في وادي الأردن.

وترى الكاتبة إلى أن وحشية إسرائيل مخفية ليس فقط لأن أتباعها ومرتكبيها أكثر عددا من أن يمكن إحصاؤهم، ولكن لأن الدولة تمنع الكشف عن هوية معظمهم، وتبقى القسوة غامضة لأنها لا مركزية في المكان والزمان، مثل عنصر كيميائي غير مرئي.

إخفاء سلس

وبخلاف وثائق هويتهم، لا يوجد شيء يربط بين قضاة المحكمة العليا الذين سمحوا في عام 2022 للجيش بالتدريب بالذخيرة الحية وسط القرى الفلسطينية في منطقة مسافر يطا وبين الجنود، ولا يعتبر أي من هؤلاء الأشخاص نفسه عنصرا في خط التجميع المؤدي إلى طرد الفلسطينيين، لكنهم جميعهم يشتركون في أنهم مرعوبون من القسوة الفلسطينية.

وخلصت عميرة هاس إلى أن القسوة المؤسسية الإسرائيلية، اللامركزية في السنوات والمواقع، تسمح لمئات الآلاف من اليهود الإسرائيليين الملتزمين بالقانون والمتبعين للنظام بأن يكونوا قساة دون ذرة من التأمل.

لكن بعض اليهود الإسرائيليين -كما تقول الكاتبة- “يدركون خط التجميع هذا ويدركون أننا، أصحاب الامتيازات، نضيف المسمار إلى المنتج النهائي القاسي”، دون قصد، ولذلك، يحاول الناشطون أحيانا إزالة البراغي لتعطيل الإنتاج، لكن خط التجميع يستمر في العمل، ويتحرك بسلاسة، كما كان الحال لفترة طويلة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

الأخبار

ارتفاع عوائد سندات اليورو وسط ترقب لبيانات التضخم

الإثنين 01 ديسمبر 12:51 م

بنك اليابان يدرس «إيجابيات وسلبيات» زيادة الفائدة في ديسمبر قال محافظ بنك اليابان كازو أويدا…

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 10 جماد الاخر 1447هـ صفقات فريش اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 12:47 م

الرميان في قمة الأولوية: 11.5 مليار دولار حجم استثمارات «السيادي السعودي» في اليابان

الإثنين 01 ديسمبر 11:50 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:46 ص

اختيارات المحرر

نصري عصفورة يتصدر انتخابات الرئاسة في هندوراس

الإثنين 01 ديسمبر 9:48 ص

عروض ابراج هايبر ماركت الطازج الاثنين 10 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 9:44 ص

عروض التوكيلات الذهبية على موديلات جي إم سي 2025

الإثنين 01 ديسمبر 8:43 ص

العرب يدشنون عرسهم الكروي الكبير بمواجهة قطر وفلسطين

الإثنين 01 ديسمبر 7:46 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter