Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تخفيضات العثيم الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 – كاش اند كاري

الأربعاء 27 أغسطس 8:25 م

شهداء باستهداف الاحتلال خيام النازحين و10 وفيات بالتجويع في غزة

الأربعاء 27 أغسطس 8:23 م

أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

الأربعاء 27 أغسطس 8:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»منها توزيع اللاجئين داخل الاتحاد الأوروبي.. إجراءات جديدة للحد من تدفق المهاجرين
سياسة

منها توزيع اللاجئين داخل الاتحاد الأوروبي.. إجراءات جديدة للحد من تدفق المهاجرين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 07 أكتوبر 11:24 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

 روما- بعد إجراء سلسلة من المحادثات الدبلوماسية والاتصالات الهاتفية بين رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والمستشار الألماني أولاف شولتز، توصل سفراء دول الاتحاد الأوروبي مساء الأربعاء الماضي إلى اتفاق بشأن قضية إصلاح سياسة الهجرة.

واتفقت الدول الأعضاء في الاتحاد على تنسيق استجابة مشتركة في حال تدفق أعداد كبيرة من المهاجرين إلى إحدى دول الاتحاد بتفعيل آلية تضامن إلزامية، والتي تتضمن توزيع اللاجئين داخل الاتحاد الأوروبي وتقاسم عادل للمسؤوليات بين الدول الـ27.

ومن الإجراءات أيضا فرض غرامة مالية قدرها 20 ألف يورو عن كل مهاجر على الدول الأعضاء التي ترفض قبول دخول المهاجرين الجدد أراضيها.

موضوع الخلاف

وكان الخلاف الأبرز بين روما وبرلين يدور بشأن عمل المنظمات غير الحكومية التي تعتني بإنقاذ المهاجرين في أعالي البحار.

وفي الوقت الذي ينظر فيه الائتلاف اليميني الحاكم في إيطاليا إلى هذه المنظمات بعين الريبة ويتهمها بتشجيع عمليات تدفق المهاجرين على سواحل جزيرة لامبيدوزا ويؤكد ضرورة إدراجها في قائمة الأطراف المسؤولة عن استغلال تدفقات الهجرة لزعزعة الاستقرار في بلاده يبدي الائتلاف الحاكم الكبير في ألمانيا استعداده لتقديم دعم مالي سخي لهذه المنظمات نظرا لأنشطتها الإنسانية.

وأفاد ماتيو فيلا كبير زملاء الأبحاث لدى معهد الدراسات السياسة الدولية -في حوار خاص مع الجزيرة نت- بأن 8% فقط من الذين يصلون إلى إيطاليا يحصلون على مساعدة في البحر حسب الأبحاث التي أجريت، مفسرا الرقم بكون دور المنظمات غير الحكومية هامشي. 

وأوضح فيلا أن السبب الحقيقي وراء الجدل الذي أثير في أوروبا هو حاجة الائتلاف الحاكم في ألمانيا للتوصل إلى اتفاق بشأن المهاجرين، ليثبت لناخبيه مدى اهتمامه بهذه القضية، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات في مقاطعتي هيسن وبافاريا بالتزامن مع ارتفاع أسهم “حزب البديل من أجل ألمانيا” اليميني المتطرف، وفقا لاستطلاعات الرأي الأخيرة.

بدورها، أرادت إيطاليا أن تظهر أنها ليست وحدها في أوروبا ويمكنها الحصول على شيء من ألمانيا، وهكذا التقت المصالح وتوصل الطرفان إلى حل وسط، وفق تحليل المتحدث ذاته.

مئات المهاجرين يصلون إلى مدينة ميونخ الألمانية (الجزيرة)

تباين في الآراء

وغم احتفاء الحكومتين الإيطالية والألمانية بالاتفاق الجديد الذي سيتعين التفاوض على تفاصيله مع أعضاء البرلمان الأوروبي قبيل موعد الانتخابات الأوروبية العام المقبل فإنه يلاحظ أن هناك تباينا في آراء الخبراء الإيطاليين بشأن أهمية الاتفاق الجديد بالنسبة لبلادهم.

وفي هذا السياق، رأى ليلو ستيليتي مسؤول مكتب شؤون أوروبا لدى وكالة الأنباء الإيطالية نوفا -في حوار خاص مع الجزيرة نت- أن الاتفاق بالتأكيد مرضٍ لإيطاليا في أعقاب موافقة برلين على النص الجديد الذي يعتبر عمليات الإنقاذ -التي تقوم بها المنظمات غير الحكومية- عمليات مساعدة إنسانية في غياب نية زعزعة الاستقرار في الاتحاد الأوروبي أو بدولة عضوة فيه.

في حين أوضح ماتيو فيلا للجزيرة نت أن الاتفاق بالنسبة لإيطاليا يعد خطوة إلى الوراء -ولا سيما أنه يمنح بقية الدول الأعضاء خيار دفع مبالغ مالية كبديل لإعادة توطين اللاجئين على أراضيها، ويفرض على إيطاليا في الوقت ذاته العديد من القيود، ليس فقط للاحتفاظ بالمهاجرين الذين يتدفقون على سواحلها، بل أيضا لاستعادة الأشخاص الذين انتقلوا إلى بلدان أخرى مثل فرنسا وألمانيا، وفقا لمبادئ اتفاقية دبلن التي تفرض مسؤولية البت في طلبات اللجوء على الدولة الأولى التي يصل إليها طالبو اللجوء.

قضايا عالقة

ولا تزال هناك قضايا أخرى لم تحسم تفاصيلها بعد بالنسبة للعديد من الخبراء، ومنها تلك المتعلقة بضرورة وقف الرحلات التي تنطلق من السواحل الجنوبية للبحر المتوسط باتجاه جزيرة لامبيدوزا، خاصة بعد تعثر الاتفاق مع تونس مؤخرا.

وفي هذا السياق، يعتقد كبير زملاء الأبحاث لدى معهد الدراسات السياسة الدولية ماتيو فيلا -في حديثه للجزيرة نت- أن الاتفاق لا يفعل شيئا لوقف مغادرة المهاجرين من السواحل التونسية والليبية، ولا توجد إمكانية لمطالبة الدول باستعادة مواطنيها نظرا للوضع السياسي في الدول المعنية.

وأوصى فيلا بتقديم المزيد من البدائل لوصول المهاجرين إلى أوروبا بشكل قانوني.

آلية توزيع اللاجئين ورفضها من قبل المجر وبولندا

امتنعت النمسا وسلوفاكيا والتشيك مساء الأربعاء الماضي عن التصويت لصالح نص الاتفاق الجديد، كما صوتت بولندا والمجر ضده.

والسؤال المطروح الآن: هو كيف سينجح الاتحاد الأوروبي في إجبار كافة الدول الأعضاء على التكيف مع القوانين الجديدة؟

وبهذا الشأن، توقع الصحفي ليلو ستيليتي في حديثه مع الجزيرة نت نجاح الإجراءات المطروحة إذا لم يتم العثور على ثغرات فيها.

واستطرد ستيليتي “من المؤسف أن قوانين الاتحاد الأوروبي غالبا ما تترك بعض الثغرات، ويكفي الإشارة هنا إلى بلدان مجموعة فيشغراد التي لطالما أدارت ظهرها لعمليات إعادة توطين اللاجئين على أراضيها”.

وخلص ستيليتي إلى كون تقليص المساعدات الأوروبية -كما شوهد في الأشهر الماضية- تجاه بعض الدول الأعضاء أجبر بولندا والمجر على التكيف والبدء -ولو ببطء- في عمليات إصلاح مهمة.

اللغز الأكبر

ختاما، يبقى اللغز الأكبر في الاتفاقية هو الجزئية المتعلقة بتفاصيل وضع نظام استثنائي يقضي بتمديد احتجاز المهاجرين على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي لمدة قد تصل إلى 40 أسبوعا، للسماح بدراسة طلبات اللجوء بشكل أسرع ومبسط لعدد أكبر من الوافدين.

ويبقى السؤال المطروح للنقاش حاليا -والذي من المفترض أن يجيب عنه قادة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي المجتمعون اليوم في غرناطة- هو: ما هي آلية الاحتفاظ بآلاف الأشخاص خارج حدود الاتحاد الأوروبي، بانتظار دراسة طلبات اللجوء التي سيتقدمون بها لبلد الوصول؟

وبهذا الخصوص قال فيلا للجزيرة نت “سيكون من الصعب جدا القيام بذلك، ولا أعتقد أن إيطاليا ستكون قادرة حقا على بناء مراكز للاحتفاظ بآلاف الأشخاص خارج حدودها، كما أعتقد أن هذه السياسة غير إنسانية وستلحق الضرر ببلادنا”.

وأضاف إذا اضطرت إيطاليا لاحتجاز المهاجرين بفعل الاتفاقية الجديدة فلن يتمكنوا من الآن فصاعدا من التوجه شمالا، الأمر الذي سيكبد إيطاليا مزيدا من التكاليف الباهظة.

وبين عامي 2011 و2023 وصل نحو 1.1 مليون مهاجر إلى إيطاليا، وتمكن 700 ألف منهم فقط من الانتقال إلى ألمانيا وفرنسا والسويد، وفق ماتيو فيلا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

الأربعاء 27 أغسطس 8:17 م

قصة الخطيبين غفران والأسير حسن.. عقدان من الانتظار

الأربعاء 27 أغسطس 7:16 م

الوفد الأميركي في بيروت.. دعم مشروط ونزع سلاح حزب الله أولا

الأربعاء 27 أغسطس 6:15 م

واشنطن بوست: غزة تشهد أكبر حصيلة لقتلى الصحفيين في النزاعات

الأربعاء 27 أغسطس 5:13 م

قيادي بـ”التقدمي الاشتراكي”: حصر السلاح بلبنان مرهون بوقف اعتداءات إسرائيل | سياسة

الأربعاء 27 أغسطس 4:12 م

إعلام إسرائيلي: التمسك بشروط نتنياهو يعني احتلال غزة وتسليمها لاحقا للأميركيين

الأربعاء 27 أغسطس 3:11 م

قد يهمك

متفرقات

تخفيضات العثيم الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 – كاش اند كاري

الأربعاء 27 أغسطس 8:25 م

تشمل تخفيضات العثيم الاسبوعية الاربعاء 27-8-2025 مجموعة متنوعة من السلع الأساسية مثل الأرز والحليب المجفف…

شهداء باستهداف الاحتلال خيام النازحين و10 وفيات بالتجويع في غزة

الأربعاء 27 أغسطس 8:23 م

أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

الأربعاء 27 أغسطس 8:17 م

قطر تخفض أسعار 1019 دواء بالسوق المحلية

الأربعاء 27 أغسطس 8:14 م

اختيارات المحرر

“سيارا”.. الرومانسية تعود إلى بوليود وتكسر هيمنة الأكشن | فن

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 م

الوجه الآخر للسباحة في البحر.. اكتشف مخاطر لم يخبرك بها أحد

الأربعاء 27 أغسطس 7:51 م

عروض الفاخرة لليوم الوطني السعودي 95 على الأثواب الرجالية

الأربعاء 27 أغسطس 7:24 م

اكتشاف مدينة غارقة وبيت فرعوني تحت الأرض في مصر.. ما الحقيقة؟

الأربعاء 27 أغسطس 7:22 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter