Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

طبيب يكشف تفاصيل آخر حوار مع جوتا قبل وفاته بساعات

الأحد 06 يوليو 9:38 م

وصية المطرب أحمد عامر بحذف أغانيه تدفع فنانين لمحو أعمالهم عند الوفاة

الأحد 06 يوليو 9:36 م

برقيات تقنية.. “بايدو” تطلق أداة توليد مقاطع الفيديو ومشروع سيبراني جديد بالتعاون بين ألمانيا وإسرائيل

الأحد 06 يوليو 9:34 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»من يشعل جولة الحسم بين إسرائيل وإيران؟
سياسة

من يشعل جولة الحسم بين إسرائيل وإيران؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 06 يوليو 1:37 م7 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يسود شعور بعودة القتال مع إيران في الفضاء العام بإسرائيل، وسط محاولات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– تسويق نتيجة الحرب على أنها انتصار، وأنه نجح في تحقيق أهدافها المعلنة.

ورغم إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، فإن إنهاء الحرب جاء من دون بنود واضحة أو اتفاق مكتوب، في ظل حالة من الغموض تلف مصير الملف النووي الذي كان المبرر الأساسي للعدوان الإسرائيلي الأميركي، وغياب خطوات واضحة بشأن مسار المفاوضات.

وتشير ترجيحات لمحللين سياسيين أن إسرائيل والولايات المتحدة تعتبران وقف إطلاق النار وسيلةً لإعادة تنظيم قدراتهما العسكرية وتحسينها.

وبحسب المحللة السياسية في صحيفة “معاريف” أنا براسكي في مقال نشر الجمعة، فإن السؤال الكبير المُخيّم على الشرق الأوسط ليس “هل سيُستأنف القتال؟”، بل “متى ستبدأ الجولة التالية وعلى أي جبهة؟

إيران تشدد على أنها لن تتخلى عن مشروعها النووي (الفرنسية)

اتفاق غير مستقر

وعلى الرغم من التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإن كل طرف يواصل التصرف وفقًا للخطوط الإستراتيجية التي شكّلت أساس الصراع، فإسرائيل من جهتها ترى في وقف البرنامج النووي الإيراني هدفا أساسيا.

وفي المقابل، تشدد إيران على أنها لن تتخلى عن مشروعها النووي حتى لو عادت الآن إلى قاع الأرض، فاللاعبون بقوا في أماكنهم، وستستمر اللعبة، ولن يخدع أحد نفسه بأنها انتهت.

وخلافًا لأي اتفاقات في مثل هذه الحروب، فإن هذا الاتفاق غير مستقر، فلا توجد آليات مراقبة، ولا قنوات اتصال لمتابعة تطبيقه، ولا التزامات صريحة من أي من الجانبين بوقف التسلح أو الحد من الأنشطة.

ووفقًا للتقديرات في إسرائيل والولايات المتحدة، لم ينتهِ القتال بعد، وقد نشهد جولة أخرى خلال أسابيع، وقد يستمر الهدوء لأشهر، لكن التوتر القائم، وانعدام الثقة، والصراع الذي لم يُحلّ بعد حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني كل ذلك لن يختفي من تلقاء نفسه.

ويؤيد هذا تصريحات رئيس حزب إسرائيل بيتنا عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان من على منصة الجلسة العامة للكنيست؛ بأن على إسرائيل الاستعداد الآن لحرب ضد إيران.

وقال “أمامنا 3 سنوات بحد أقصى حتى الحرب القادمة ضد إيران. هذا يعني أن على الحكومة الإسرائيلية تغيير جميع أولوياتها”.

حرب لم تنته

وتلا ذلك قول رئيس الأركان جيش الاحتلال إيال زامير الجمعة “لقد حققنا جميع أهداف العملية وضربنا البرنامج النووي الإيراني، لكن الحرب لم تنتهِ بعد”.

ونقل الكاتب رافيف دراكر عن مسؤول عسكري كبير بأن بيانات الجيش الإسرائيلي بالقضاء على القدرات الإيرانية لإنتاج الصواريخ الباليستية لا تستند إلى أي أساس استخباراتي.

وكتب رئيس الوزراء ووزير الدفاع السابق إيهود باراك في مقال نشرته هآرتس “يجب ألا ننخدع. فرغم الستار الدخاني المُصطنع الذي يُخفي الصورة، لم نقضِ بعد على التهديد النووي أو الصاروخي الإيراني”.

وعلى الجانب الإيراني، كانت تصريحات رئيس كلية العلوم السياسية في جامعة طهران إبراهيم متكي في مقابلة تلفزيونية قال فيها إن الأدلة المتوفرة تشير إلى أن إسرائيل، بدعم من الولايات المتحدة، ستستأنف عملياتها العسكرية المفاجئة والمدمرة ضد إيران”.

epa12187727 Israel's Prime Minister Benjamin Netanyahu (L) visits the site of the Weizmann Institute of Science, which was hit by Iranian missiles in the central city of Rehovot, Israel, 20 June 2025. Iran and Israel have been exchanging fire since Israel carried out missile strikes on Iran on 13 June 2025. EPA-EFE/JACK GUEZ / POOL
نتنياهو يتفقد آثار الدمار الذي أحدثته الصورايخ الإيرانية (الأوروبية)

ضربات متتالية

من جهته، حذر المتخصص في الشأن الإسرائيلي عقل صالح فقال “إنه انطلاقا من أهداف نتنياهو ومن ورائه الرئيس الأميركي بخصوص شرق أوسط جديد، فإنه لن يسمح لإيران بترميم قدراتها النووية من جهة، أو قدراتها الصاروخية خصوصا الباليستية منها، وسيسعى الجانبان إلى توجيه ضربات متتالية لهذه القدرات حتى تبقى ضعيفة”.

كذلك ستعمل أميركا وإسرائيل على فرض حصار دولي على إيران لمنعها من امتلاك أي قدرات دفاعية خصوصا الدفاعات الجوية أو الطائرات الصينية المتقدمة، إذ كانت قد أثبتت نفسها أمام الطائرات الغربية الحديثة في المواجهة بين الهند والباكستان.

واستبعد صالح قدرة الطيران الإسرائيلي على استباحة الأجواء الإيرانية كما فعل في الأجواء السورية واللبنانية قبل سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، فالقدرات الإيرانية في رد العدوان تم إثباتها بقدرات صاروخية واضحة شعرت بها الجبهة الداخلية الإسرائيلية بشكل واضح.

غطاء دولي

في المقابل، قال المتخصص بالشأن الإسرائيلي إسماعيل مسلماني إن هناك تقدير موقف في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية يحذّر من التصعيد من دون غطاء دولي واسع، خاصة إذا كان الرد الإيراني هذه المرة مباشرًا، وليس عبر “وكلاء”.

وأضاف أنه نظرا لذلك فقد يختار نتنياهو خطوات جزئية، مثل تكثيف عمليات الاغتيال أو الهجمات السيبرانية، من دون الدخول في حرب مفتوحة، على الأقل في المدى القريب.

وتطرح وسائل إعلام إسرائيلية سيناريو الحرب المتدحرجة على شكل جولات قصيرة ومُركزة، لكنها مُدمرة، تحدث كل بضعة أشهر، في كل مرة على ساحة مختلفة.

ومن شأن صراعٍ كهذا أن يُقوّض الاستقرار الإقليمي تدريجيا، ويزيد من التدخل الأميركي، ويؤدي إلى عدم انتهاء الحرب بجولة شاملة، بل إلى استمرارها كبنية تحتية حربية مستمرة.

US President Donald Trump addresses the nation, alongside US Vice President JD Vance (L), US Secretary of State Marco Rubio (2nd R) and US Secretary of Defense Pete Hegseth (R), from the White House in Washington, DC on June 21, 2025, following the announcement that the US bombed nuclear sites in Iran.
براسكي: الرئيس دونالد ترامب غير مهتم بفتح جبهة جديدة (الفرنسية)

ما موقف واشنطن؟

ولكن أين ترى واشنطن نفسها في السيناريوهات المستقبلية؟ تشير التقديرات إلى أن الولايات المتحدة ستبقى حاضرة في الساحة في هذه المرحلة، ليس من منطلق أيديولوجي، بل من منطلق المصلحة.

وترى براسكي أن الرئيس دونالد ترامب غير مهتم بفتح جبهة جديدة، وفي الوقت نفسه لديه مصلحة في إظهار قوة ردع، سواء ضد إيران أو ضد منافسيه ومنتقديه على الساحة الداخلية. لذلك، ما لم تحدث أي شرارة قوية، سيواصل ترامب الضغط على الجانبين لالتزام الهدوء.

مع ذلك، ليس هناك يقين من أن الولايات المتحدة ستتدخل عسكريا مجددًا إذا اندلع قتال واسع النطاق، وقد أدلى ترامب نفسه بتصريحات متناقضة، إذ قال مرة إن “أميركا انتهت من مهاجمة إيران”، وفي مناسبة أخرى “سنهاجم مجددًا إذا لزم الأمر”.

ولكن وراء هذه التصريحات والتغريدات، ثمة حقيقة واقعة، فدعم الكونغرس لمزيد من الإجراءات غير مضمون، والمجتمع الأميركي متوترٌ بما يكفي على أي حال، وهذا ضعف إستراتيجي قد يضع إسرائيل في مأزق صعب، إذا ما قررت توجيه ضربة استباقية أخرى لإيران.

People visit the Islamic Revolutionary Guard Corps (IRGC) Aerospace Force Museum in Tehran, Iran, November 15, 2024. Majid Asgaripour/WANA (West Asia press Agency) via REUTERS ATTENTION EDITORS - THIS IMAGE HAS BEEN SUPPLIED BY A THIRD PARTY.
الهجمات الصاروخية الإيرانية شكلت رادعا قويا لإسرائيل(رويترز)

الردع المتبادل

ويعتقد الخبير في الشؤون الإيرانية عماد آب شناس أن إيران نجحت في إيصال رسالتها الردعية لإسرائيل وأميركا، وهذا ما أثبتته الهجمات الصاروخية الإيرانية، فالأضرار التي لحقت بإسرائيل نسبيا كانت أكبر بكثير مقارنه بالأضرار التي لحقت بإيران، ولا تزال إيران تملك برنامجها النووي رغم الأضرار التي لحقت به.

وقال إن قرار البرلمان الإيراني بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يأتي في مصلحة إيران بمنع وجود طرف ثالث، يطّلع أو يعرف ما يحدث في البرنامج النووي الإيراني من تخصيب لليورانيوم أو تطوير لهذا البرنامج الذي بات اليوم تحت الأرض.

في المقابل، لا يستبعد المتخصص في الشأن الإسرائيلي عقل صالح استخدام إسرائيل للخيار النووي ضد إيران لو أغلقت كل السبل أمامها للوصول إلى أهدافها بمنع طهران من الوصول للقنبلة النووية وتدمير مقدراتها النووية أو الصاروخية الباليستية التي أثبتت قدرتها على إحداث الضرر في الجبهة الداخلية الإسرائيلية من جهة، والوصول إلى أهدافها بقصف المراكز والقواعد المهمة داخل إسرائيل.

ويعتقد المتخصص بالشأن الإسرائيلي إسماعيل مسلماني أن إسرائيل تواجه اليوم واقعًا إستراتيجيا جديدًا، تُغلق فيه قنوات التفاوض، وتُفتح احتمالات الردع غير التقليدية.

وأمام هذه المعطيات، تطرح مجموعة خيارات:

  • الاستمرار في الحرب غير المعلنة: عبر الاغتيالات، والهجمات السيبرانية، واستهداف المواقع في سوريا والعراق.
  • الضغط السياسي والدبلوماسي: لحشد تأييد دولي لعقوبات جديدة أو إجراءات ضد إيران في مجلس الأمن.
  • بناء جبهة دولية وإقليمية لتطويق إيران سياسيا واقتصاديا.
  • التحرك في الوكالة الدولية: رغم انسحاب إيران، قد تحاول إسرائيل تحريك الملف عبر الوكالة أو عبر مجلس الأمن باستخدام صور أقمار صناعية وبيانات استخباراتية.

ولا بد أن نضع في الحسبان أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، حتى هذه اللحظة، هو نتيجة وساطة وإرهاق تكتيكي أكثر منه ثمرة تفاهم إستراتيجي عميق، لذا فالنتيجة هي واقع خطير، فهي تبدو جبهة هادئة، لكنها تشتعل تحت السطح.

وما سيحدد استمرار هذا الهدوء أو انهياره ليس سلوك إسرائيل وإيران فحسب، بل قدرة الولايات المتحدة على السيطرة على وقف إطلاق النار الهش وضبط الإيقاع بين الطرفين.

مسوغات الضربة

وفي مقال نشره على موقع الجزيرة نت، يقول الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة إنه إذا كانت إسرائيل شنّت عدوانها على إيران لأسباب ما زالت قائمة، ولتحقيق أهداف سياسية وعسكرية لم تتحقّق بعد، وإذا كان الهجوم أتى بمفاعيل عكسية في السلوك الإيراني، فهذا يعني أن فرضية شن إسرائيل هجومًا ثانيًا على إيران أمر وارد ومتوقّع.

وقال إن ادّعاء نتنياهو تحقيق النصر على إيران لا يعكس بالضرورة حقيقة الموقف الإسرائيلي وتقديراته الأمنية بشأن تحقيق الأهداف.

وأوضح أن توجيه ضربة إسرائيلية جديدة لإيران مرهون بأمرين:

  • الأول: جهوزية إسرائيل داخليا وعسكريا، إذ شكّل وقف الحرب فرصة لإسرائيل لسد الثغرات التي ظهرت أثناء المعركة السابقة، وللتزوّد بالأسلحة المناسبة وملء مستودعاتها من الذخيرة.
  • الثاني: موافقة الرئيس ترامب، من خلال قدرة نتنياهو وفريقه على إقناعه بأن أي عملية أخرى ضد إيران لن تهدّد مصادر الطاقة في الخليج العربي.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ترقّب حذِر قبيل تسليم حزب العمال الكردستاني لسلاحه

الأحد 06 يوليو 8:44 م

عوامل تعيق السيطرة على حرائق اللاذقية وسط تحذيرات

الأحد 06 يوليو 7:43 م

إسحاق بريك: ثقافة الكذب تقود الجيش الإسرائيلي لاختلاق نجاحات وهمية وإخفاء إخفاقاته

الأحد 06 يوليو 6:42 م

هجوم مستوطنين مسلحين على بلدة بيتا جنوبي نابلس

الأحد 06 يوليو 5:41 م

بريطانيا تعتقل محتجين ضد حظر حركة العمل من أجل فلسطين

الأحد 06 يوليو 4:40 م

أصوات من غزة.. اكتظاظ سكاني بسبب موجات النزوح المستمر

الأحد 06 يوليو 3:39 م

قد يهمك

رياضة

طبيب يكشف تفاصيل آخر حوار مع جوتا قبل وفاته بساعات

الأحد 06 يوليو 9:38 م

كشف ميغيل غونسالفيس اختصاصي العلاج الطبيعي الخاص بالراحل ديوغو جوتا لاعب ليفربول الإنجليزي عن الحوار…

وصية المطرب أحمد عامر بحذف أغانيه تدفع فنانين لمحو أعمالهم عند الوفاة

الأحد 06 يوليو 9:36 م

برقيات تقنية.. “بايدو” تطلق أداة توليد مقاطع الفيديو ومشروع سيبراني جديد بالتعاون بين ألمانيا وإسرائيل

الأحد 06 يوليو 9:34 م

باريس «قلقة» من فقدان أثر سائح فرنسي شاب في إيران

الأحد 06 يوليو 9:10 م

اختيارات المحرر

طفولة تحت النار.. أرقام قياسية لانتهاكات شاملة

الأحد 06 يوليو 8:51 م

ترقّب حذِر قبيل تسليم حزب العمال الكردستاني لسلاحه

الأحد 06 يوليو 8:44 م

أكبر 10 دول أفريقية منتجة وأبرز 7 شركات مهيمنة على الألماس

الأحد 06 يوليو 8:41 م

الكشف عن حجم إصابة وفترة غياب جمال موسيالا نجم بايرن ميونخ

الأحد 06 يوليو 8:36 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter