Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الجوير يتوَّج بلقب «أفضل لاعب واعد» بعد موسم لافت مع الشباب

الأربعاء 28 مايو 11:00 م

عروض ميزانية الطعام صفحة واحدة الخميس 29 مايو 2025 لمدة 3 ايام

الأربعاء 28 مايو 10:58 م

عروض وي وان شوبينج صفحة واحدة الخميس 29-5-2025 لمدة يومان | اهلا بالعيد

الأربعاء 28 مايو 9:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»مهن راجت في وادي حلفا.. كيف استفاد الفارون إلى شمال السودان من موجات النزوح؟
سياسة

مهن راجت في وادي حلفا.. كيف استفاد الفارون إلى شمال السودان من موجات النزوح؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 09 يونيو 3:03 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وادي حلفا – السفر إلى المعبر، وتجارة العملة، وبيع أسرّة النوم.. مهن دُفع إليها مئات النازحين إلى مدينة وادي حلفا لتأمين احتياجاتهم بعد هروبهم من الحرب الدائرة في الخرطوم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ 15 أبريل/نيسان الماضي.

فمع اشتداد الحرب ونزوح الآلاف إلى شمالي البلاد بحثا عن مكان آمن أو رغبة في المغادرة نحو مصر، دفعت الظروف الاقتصادية المئات إلى البحث عن عمل يضمن لهم العيش الكريم، ورغم تأثير الحرب على اقتصاد البلاد، فإن مهنا جديدة صارت رائجة، رغم أن المدينة لم تشهدها قط بهذه الكثافة.

فعلى طول الطريق الرئيسي للسوق بمدينة وادي حلفا، يردد العشرات من سائقي السيارات الصغيرة سعة 4 ركاب دون توقف كلمة “معبر معبر معبر”، لأخذ الراغبين في السفر إلى المعبر الحدودي الفاصل مع مصر.

وبعد أن فقد أصحاب تلك السيارات وظائفهم وأعمالهم بسبب الحرب، تحولوا إلى العمل بسياراتهم في مجال الأجرة من داخل المدينة إلى المعبر الرابط بين السودان ومصر، والذي يبعد حوالي 8 كيلومترات من سوق المدينة.

أصحاب السيارات الخاصة يعملون على نقل المسافرين إلى المعبر (الجزيرة)

زيادة ملحوظة

محمد صالح واحد من أصحاب تلك السيارات، وهو من أبناء المدينة، ويعمل في هذا المجال منذ سنوات قليلة، وينقل الركاب بين المدينة ومعبر أشكيت، يقول للجزيرة نت إن عدد الرحلات التي يقوم بها بين السوق والمعبر خلال اليوم زادت منذ بداية الأزمة بشكل ملحوظ، إلا أنها ما لبثت أن انخفضت بسبب دخول العديد من السيارات في مجال نقل الركاب.

وأشار صالح إلى أن عددا من أصحاب السيارات الخاصة، لاسيما الشباب الذين وصلوا إلى المدينة من ولايات أخرى، انخرطوا في نقل الركاب لأسباب عديدة، منها عدم حصولهم على تأشيرة دخول إلى مصر، أو انتهاء مدخراتهم المالية في المدينة بسبب غلاء الأسعار وطول مدة البقاء.

وحرص المئات من سكان الخرطوم من مالكي السيارات الصغيرة عقب اشتداد المعارك فيها على الخروج بسياراتهم مخافة نهبها جراء الانفلات الأمني، إذ تشير التقارير الصحفية بالخرطوم إلى تعرض مئات السيارات الخاصة للنهب بواسطة أفراد من قوات الدعم السريع أو العصابات المسلحة التي انتشرت عقب تفجر الأوضاع.

ويضيف صالح أن العمل في مجال نقل الركاب من السوق إلى المعبر ازدهر بصورة ملحوظة خلال الآونة الأخيرة، مشيرا إلى أن غالبية الزبائن من النساء وكبار السن، وهي فئات لا تواجهها عقبات للحصول على تأشيرة دخول إلى مصر، وقد كان غالبية الزبائن قبل الحرب من التجار الذين يتابعون خروج بضائعهم من المعبر.

مهن ازدهرت في حلفا بالسودان
سرير الدهابة بات ملاذ الفارين من الحرب للمبيت في وادي حلفا (الجزيرة)

سرير الدهابة

ولم تكن مهنة النقل هي الوحيدة التي راجت في ظل الظروف التي يمر بها السودان حاليا، فمنذ تدفق الآلاف إلى وادي حلفا، انتشرت أيضا المهن المرتبطة بالتكدس السكاني، حيث أدت محدودية الفنادق بالمدينة والتي اكتظت بصورة غير مسبوقة إلى انتشار تجارة تأجير أسرّة النوم، والتي توزعت في كافة الشوارع والطرقات وسط المدينة لاسيما أماكن توقف الحافلات القادمة للمدينة.

واتجه العشرات للعمل في مجال تأجير الأسرّة للمواطنين من خارج وادي حلفا، حيث يتراوح سعر إيجار السرير لليلة الواحدة ما بين 1500 و2000 جنيه (الدولار يساوي 600 جنيه سوداني)، ويطلق عليه اسم “الدهابة”، وهو عبارة عن سرير محلي الصنع من الحديد ومنسوج بحبال عريضة لا يحتاج معها الشخص لفراش عليه، وجاء الاسم لاستخدامه من قبل عمال التعدين الذين ينتشرون في الولاية الشمالية منذ سنوات.

يقول عثمان آدم، الذي يعمل بوادي حلفا في التجارة منذ سنوات قليلة، إنه اتجه كغيره من صغار التجار إلى العمل في إيجار الأسرّة للوافدين إلى المدينة، إذ يتراوح دخله اليومي من إيجار الأسرة ما بين 30 ألفا و40 ألف جنيه، مشيرا إلى أن عشرات مثله اتجهوا إلى هذه التجارة خلال أزمة وصول الفارين للمدينة.

تجارة العملة

وفيما يعج سوق مدينة وادي حلفا بالآلاف يوميا، اصطف عدد غير قليل من العاملين في مجال تجارة استبدال العملات في سوق المدينة، والذين اتخذوا من موقف الحافلات مقرا لممارسة تجارتهم في العلن وأمام الجميع دون الحاجة إلى التخفي من سلطات الأمن الاقتصادي.

ويضع أولئك التجار “رزم الأوراق النقدية” من مختلف العملات أمامهم على مناضد صغيرة بانتظار القادمين من خارج المدينة والراغبين في السفر، من أجل استبدال عملتهم المحلية (الجنيه السوداني) أو الدولار الأميركي وأخذ العملة المصرية (الجنيه المصري).

ويجلس عثمان خليل، الذي تحدث إلى الجزيرة نت، على منضدته بالسوق منذ الخامسة صباحا وحتى الخامسة مساء لاستبدال العملات للراغبين، قائلا إن أسعار العملات غير ثابتة وتتغير بحسب المعبر وحركة الدخول والخروج، مشيرا إلى أن حركة التداول والاستبدال اليومية زادت بمعدلات كبيرة ومبالغ أكبر من التي كانت قبل فترة الحرب.

وأوضح أن استبدال العملات في السابق لم يتجاوز 150 شخصا في اليوم، أما الآن فقد بلغ عدد الراغبين في تغيير العملات أكثر من 400 شخص خلال اليوم.

وأوضح خليل أن سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في مدينة وادي حلفا أقل ثمنا منه داخل الدولة المصرية، إذ يتراوح سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بوادي حلفا ما بين 30 و32 جنيها، في حين يتراوح بالجانب الآخر من الحدود ما بين 35 و39 جنيها بالسوق الموازي.

ويكشف خليل أن عددا من العاملين في مجال استبدال العملات بالخرطوم دخلوا في المجال بوادي حلفا بسبب نزوحهم إلى المدينة عقب الأحداث الأمنية في الخرطوم.

مهن ازدهرت في حلفا بالسودان
وسائل نقل البضائع تحولت إلى مواصلات داخلية في المدينة (الجزيرة)

مواصلات داخلية

وكما يقول المتنبي “مصائب قوم عند قوم فوائد”، فإن مصيبة الحرب الدائرة بالخرطوم، والتي شردت الآلاف من منازلهم وجعلتهم نازحين ولاجئين عن ديارهم في مدن وولايات مختلفة، أفادت آخرين، حيث نشطت وسائل النقل الصغيرة التي تستخدم في نقل البضائع وتسمى محليا بـ”التكتوك”، وهي وسيلة نقل صغيرة تجرها دراجة نارية.

وقد تحول التكتوك من نقل البضائع إلى مواصلات داخلية بالمدينة، حيث تنقل الشباب ما بين السوق والقنصلية المصرية ذهابا وعودة، فضلا عن عملها بين السوق والأحياء المختلفة بالمدينة، ويدفع الراكب الواحد 500 جنيه، رغم أن المسافة قريبة نسبيا بين القنصلية والسوق الرئيسي.

ويقول الشاب عمر حسين، الذي يعمل سائقا للتكتوك يملكه والده خلال العطلة المدرسية، إن الأزمة الحالية وتكدس الآلاف بوادي حلفا خلقا سوقا رائجا للمواصلات من هذا النوع، إذ إن دخله اليومي منذ نهاية أبريل/نيسان الماضي يبلغ 3 إلى 4 أضعاف ما كان يجنيه قبل الأزمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الأرض المحروقة.. “وصفة” إسرائيل لتجويع غزة

الأربعاء 28 مايو 9:52 م

أبرز تداعيات وقف دعم المنظمات الأميركية على سوريا

الأربعاء 28 مايو 8:51 م

تعرف على “السلطان الأحمر” الذي أسس الدولة البوليسية في سوريا

الأربعاء 28 مايو 7:50 م

إلغاء حكم الإعدام بحق قيادي في الجماعة الإسلامية ببنغلاديش

الأربعاء 28 مايو 6:49 م

أذرع الموساد في أفريقيا.. اختراق ناعم وولاءات مدفوعة

الأربعاء 28 مايو 5:48 م

تباين أميركي إسرائيلي بشأن التفاوض مع إيران على وقع تهديد بضرب طهران

الأربعاء 28 مايو 4:47 م

قد يهمك

الأخبار

الجوير يتوَّج بلقب «أفضل لاعب واعد» بعد موسم لافت مع الشباب

الأربعاء 28 مايو 11:00 م

الجوير يتوَّج بلقب «أفضل لاعب واعد» بعد موسم لافت مع الشبابتوّج مصعب الجوير، نجم نادي…

عروض ميزانية الطعام صفحة واحدة الخميس 29 مايو 2025 لمدة 3 ايام

الأربعاء 28 مايو 10:58 م

عروض وي وان شوبينج صفحة واحدة الخميس 29-5-2025 لمدة يومان | اهلا بالعيد

الأربعاء 28 مايو 9:57 م

الدبيبة يدعو إلى انتخابات مباشرة لإنهاء الانقسام في ليبيا

الأربعاء 28 مايو 9:53 م

اختيارات المحرر

الذهب والنفط يرتفعان وسط ترقب بيانات اقتصادية

الأربعاء 28 مايو 9:50 م

5 لاعبين بسان جيرمان وإنتر يسعون لإهداء بلدانهم اللقب الأول بدوري الأبطال

الأربعاء 28 مايو 9:48 م

«شارع الأعشى» يستحوذ على معظم ترشيحات «جائزة الدانة للدراما 2025»

الأربعاء 28 مايو 8:58 م

عروض مكة هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 28/5/2025 | اقوي العروض

الأربعاء 28 مايو 8:56 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter