Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

“تيك توك” تتخلى عن موظفي المراقبة وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي | تكنولوجيا

الإثنين 25 أغسطس 8:13 م

دراسة: أدوية للسكري وإنقاص الوزن ربما تحد من مخاطر الإصابة بالسرطان

الإثنين 25 أغسطس 8:01 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»مودرن ديبلوماسي: السوريون ينتفضون ضد الأسد.. هل يختلف الوضع هذه المرة؟
سياسة

مودرن ديبلوماسي: السوريون ينتفضون ضد الأسد.. هل يختلف الوضع هذه المرة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 أغسطس 3:07 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

ذكر موقع “مودرن ديبلوماسي” الأميركي أن التوترات تصاعدت بجنوب سوريا خلال هذا الأسبوع في أعقاب تظاهر السوريين بأعداد غير مسبوقة منذ عام 2011 بمدينة السويداء، احتجاجا على تدهور الظروف المعيشية وهتافاتهم ضد رئيس النظام السوري بشار الأسد، مشيرا إلى احتمال تهديد قبضته على السلطة.

وأورد الموقع في تقرير أعده الكاتب كريس فيتزجيرالد أن المحتجين رفعوا لافتات وهم يهتفون “سوريا لنا وليست لآل الأسد”. وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي لافتة للأسد معلقة في الساحة الرئيسية بالمدينة أضرمت فيها النيران، وأغلقت السلطات الطرق داخل السويداء وخارجها لمنع انتشار الاضطرابات.

كالنار في الهشيم

وأشار التقرير إلى أن الاحتجاجات انتشرت كالنار في الهشيم، وامتدت إلى أكثر من 52 منطقة في جنوب سوريا، والمحافظات المجاورة، درعا ودير الزور، وفي الشمال وصولا إلى حلب. ونسب إلى منظمة مراقبة حقوق الإنسان السورية “إيتانا” اندلاع 32 مظاهرة يوم السبت، بما في ذلك إدلب والرقة والحسكة ودير الزور.

وحسب الكاتب، فإن هذه الاضطرابات هي، إلى حد كبير، رد على قرار النظام خفض الدعم عن الوقود والظروف الاقتصادية السيئة بشكل عام التي تواجهها البلاد، بما في ذلك التضخم الجامح المستمر وارتفاع تكلفة المواد الغذائية وغيرها من السلع، وانهيار قيمة الليرة السورية إلى مستوى قياسي بلغ 15 ألفا و500 ليرة مقابل الدولار الواحد.

بالإضافة إلى ذلك، يقول التقرير، لا تزال سوريا تعاني أزمة إنسانية حادة، إذ تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 15.3 مليون سوري يحتاجون إلى مساعدات إنسانية هذا العام، وذلك بسبب الصراع المحلي، وأزمات الصحة العامة، بما في ذلك أزمة المياه وتفشي الكوليرا، والنقص المستمر في الغذاء.

الأمور مختلفة هذه المرة

وقال التقرير إنه على عكس ما حدث في عام 2011، يبدو أن الأمور حاليا مختلفة، مما يسبب مشاكل للنظام. فقد اندلعت الاحتجاجات في مناطق ومدن تضم أعدادا كبيرة من العلويين والدروز، وهي المجموعات نفسها التي ظلت موالية للأسد إلى حد كبير. وقد استخدم العديد من العلويين البارزين منصات التواصل الاجتماعي للتعبير عن إحباطهم من النظام، ودعا البعض إلى سقوطه.

وأوضح أن ذلك كان هو الحال منذ بضعة أشهر، حيث تحدث العلويون في المناطق التي يسيطر عليها النظام في السابق عن عجزه عن حل المشاكل التي تواجهها سوريا. ويتضمن ذلك العديد من الأمثلة التي ذكرها كتاب وصحفيون بينهم علويون بالتعبير عن إحباطهم علنا على منصات التواصل الاجتماعي.

الفساد وانهيار الاقتصاد

وقال إن هذه المجتمعات دعمت الأسد في أسوأ ظروفه، لكنها كوفئت بالفساد وانهيار الاقتصاد والأزمة الإنسانية المستمرة، مضيفا أن الدعوات التي يطلقها أفراد هذه المجتمعات لإسقاط النظام تعد استثنائية ويمكن أن تشكل تغييرا حقيقيا في قواعد اللعبة بالنسبة للمعارضة، وهو ما افتقر إليه المعارضون عام 2011 وسمح للأسد بتقسيمهم وهزيمتهم وترجيح كفة الميزان لصالحه.

ورجح الكاتب أن يرد الأسد بوحشيته المعتادة، مستخدما عنف الدولة والتخويف لقمع المعارضة، قائلا: يبدو أن هذا السيناريو قد بدأ بالفعل، حيث أفادت وسائل الإعلام المحلية بتحليق عدة طائرات تابعة للنظام فوق دمشق بأحياء مضايا والمزة وكفر سوسة، وانتشار أمني كبير في العاصمة لمنع انتشار الاحتجاجات على نطاق أوسع.

الأسد هو المشكلة

وعلق الكاتب بأن الأسد هو المشكلة، إذ لا يزال نظامه “الوحشي” غير قادر أو غير راغب في حل المشاكل التي تواجهها البلاد، ويطيل أمد الصعوبات من خلال ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد السوريين، مثل منع توزيع المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب.

وتوقع أن تنتهي الاضطرابات الحالية بطريقتين: إما أن تؤجج مظالم السوريين وتمتد إلى كافة أنحاء البلاد وتتحول إلى حراك شعبي يهز النظام، أو يتم سحق المطالب المشروعة للشعب كما حدث في عام 2011، قائلا إن السوريين العاديين من جميع الطوائف والأديان يأملون في تحقق الخيار الأول وليس الثاني.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

البرش: الاحتلال يطالب الغزيين بالذهاب إلى المناطق الآمنة ثم يستهدفهم

الإثنين 25 أغسطس 7:27 م

كينيا: انتشال 5 جثث جديدة لطائفة دينية متطرفة

الإثنين 25 أغسطس 6:26 م

ماذا وراء زعم إسرائيل تشغيل المستشفى الأوروبي بغزة؟

الإثنين 25 أغسطس 4:24 م

خبير عسكري: تدمير غزة يتطلب أكثر من عام وسط تحديات إستراتيجية معقدة

الإثنين 25 أغسطس 3:23 م

ماذا بعد إعلان الأمم المتحدة المجاعة في غزة؟

الإثنين 25 أغسطس 2:22 م

قوات الدعم السريع تصعّد هجماتها على مخيم قرب الفاشر

الإثنين 25 أغسطس 1:21 م

قد يهمك

تكنولوجيا

“تيك توك” تتخلى عن موظفي المراقبة وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي | تكنولوجيا

الإثنين 25 أغسطس 8:13 م

تتوسع إدارة منصة “تيك توك” في استخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة المحتوى المنشور داخل المنصة والتعرف…

دراسة: أدوية للسكري وإنقاص الوزن ربما تحد من مخاطر الإصابة بالسرطان

الإثنين 25 أغسطس 8:01 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

8 أهداف في مباراتين… هل يتعرض غراهام بوتر لضغوط مع وست هام؟

الإثنين 25 أغسطس 7:56 م

اختيارات المحرر

أنغولا تحصد لقب أفروباسكت 2025 ومالي تكتب التاريخ

الإثنين 25 أغسطس 7:35 م

البرش: الاحتلال يطالب الغزيين بالذهاب إلى المناطق الآمنة ثم يستهدفهم

الإثنين 25 أغسطس 7:27 م

كيف يهدد خلاف ترامب والاحتياطي الاتحادي البنوك المركزية الكبرى في العالم؟

الإثنين 25 أغسطس 7:26 م

مخيم “حارة المغاربة” بطنجة يجمع أطفالا من القدس والمغرب | ثقافة

الإثنين 25 أغسطس 7:25 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter