Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض الإجازة من اكسترا السعودية – احصل على أفضل الأجهزة المنزلية من سامسونج حتى 12 يوليو 2025

السبت 12 يوليو 4:09 م

اليونيسيف: 27 طفلا يقتلون يوميا في غزة

السبت 12 يوليو 4:08 م

يسرائيل هيوم: أوروبا قد تفرض عقوبات على إسرائيل من دون إجماع

السبت 12 يوليو 4:01 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»ميديا بارت: مفاهيم علم النفس لا يمكنها تفسير معاناة سكان غزة
سياسة

ميديا بارت: مفاهيم علم النفس لا يمكنها تفسير معاناة سكان غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 10 ديسمبر 1:37 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يقول إيمانويل كوسادينوس، عضو الشبكة الناطقة بالفرنسية للصحة النفسية في فلسطين إن تجربة الصدمة التي يعيشها الفلسطينيون تتشكل من خلال العنف المستمر الذي يتعرضون له، ويرى أن مفاهيم مثل اضطراب ما بعد الصدمة لا تستطيع تفسير هذا الواقع، لأنه لا يوجد “ما بعد الصدمة” حيث لا توجد لحظة راحة أو عودة إلى البيئة، بل هي صدمة متواصلة.

ويوضح الكاتب -في مدونته على موقع ميديا بارت- أن الإذلال المستمر يكمن في قلب هذه التجربة، وهو شكل من أشكال الصدمة نادرا ما يتم التعرف عليه في الخطاب السريري السائد لأن هذا الإذلال إلى جانب أعمال العنف الأخرى، يضرب الهوية الجماعية للفلسطينيين، ولا يؤثر بشكل عميق على الأفراد فحسب، بل أيضا على نسيج مجتمعهم ذاته.

ويشير الكاتب، انطلاقا من مداخلة الطبيبة النفسية الفلسطينية سماح جبر في مؤتمر عقد في إسطنبول، إلى أن الطب النفسي المهيمن غالبا ما يكون متواطئا في التجريد من الإنسانية، مؤكدا أن الطب النفسي الاستعماري تاريخيا، كان بمثابة أداة للسيطرة كما هو الحال في الجزائر، حيث تم استخدام نظريات علمية زائفة لتجريد السكان الأصليين من إنسانيتهم.

يجب رفضها

واليوم يتم استخدام تكتيكات مماثلة في فلسطين، حيث يُوصف المقاومون في كثير من الأحيان بأنهم غير مستقرين عقليا، وبالتالي يجب على العاملين في مجال الصحة العقلية رفض هذه الممارسات والتركيز على الاعتراف والتمكين، والامتناع عن تحويل الصدمة إلى مرض أو فرض السيطرة على الضحايا.

ونبه الكاتب إلى أن القدرة على الصمود في السياق الفلسطيني تتجاوز مجرد البقاء، إذ يجسد مفهوم الصمود الاستجابة النشطة والمتطلعة للمستقبل، ويتضمن ذلك أعمالا فردية وجماعية متنوعة، بدءا من المبادرات الإبداعية وحتى تنظيم المجتمع، علما أن توثيق قصص المعاناة والمقاومة له دور حاسم في مكافحة السرديات السائدة، وبالتالي يجب على الفلسطينيين “الكشف” عن حقائقهم المخفية وتضخيمها لتحدي اللامبالاة والإنكار العالمي.

ولهذا الصراع آثار أوسع -حسب الكاتب- وتطبيع العنف ضد الشعب الفلسطيني وتآكل القانون الدولي يعكسان انحدارا أخلاقيا عالميا، ولذلك يتردد صدى هذه المظالم خارج غزة، مما يسلط الضوء على أوجه التشابه مع سياقات استعمارية أخرى تم فيها الحرمان من الإنسانية وإضفاء الطابع المرضي على المقاومة.

محو التاريخ والهوية

وأشار الكاتب إلى أن أعمال الإبادة الجماعية غالبا ما يسبقها خطاب مثل كون المرأة الفلسطينية “تهديد ديمغرافي”، وأفعال مثل بناء مواقف السيارات على المقابر الجماعية، تكشف عن جهد مستمر لمحو التاريخ والهوية الفلسطينية.

وفي هذا السياق، تصبح الصحة النفسية مجالا للنضال وشكلا من أشكال المقاومة، ومع انهيار نظام الصحة النفسية في الأسبوعين الأولين من تصاعد العنف، وترك عشرات الآلاف من الأشخاص في طابور المرضى دون رعاية في غزة، يواصل الفلسطينيون الاعتماد على الممارسات ذات الجذور الثقافية، مثل تلاوة الآيات القرآنية لتعزيز مثابرتهم، وعلى المبادرات الجماعية التي تعطي الأولوية للشفاء اعتمادا على الموارد المتاحة في المجتمع.

ويعاني الفلسطينيون الذين يعيشون في الخارج أيضا من الصدمة -حسب الكاتب- ويتعرضون للشعور بذنب النجاة والعجز والانفصال عن وطنهم، ويتطلب دعم هؤلاء الأفراد الاعتراف بنضالاتهم ومساعدتهم على تحويل غضبهم ويأسهم إلى عمل ذي معنى.

ويختم الكاتب بأن مداخلة سماح جبر تقدم تحليلا عميقا لصدمة الشعب الفلسطيني وصموده ومقاومته، ويدعو إلى رفض الروايات اللاإنسانية واعتماد أساليب جماعية تراعي الثقافة للشفاء، مشيرا إلى أن هذه ليست ضرورة أخلاقية فحسب، بل هي ضرورة عالمية، لأن تآكل الإنسانية في فلسطين يتردد صداه خارج حدودها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

يسرائيل هيوم: أوروبا قد تفرض عقوبات على إسرائيل من دون إجماع

السبت 12 يوليو 4:01 م

“شهران قبل الكارثة”.. صرخة أخيرة لإنقاذ ما تبقى من الحياة في غزة | سياسة

السبت 12 يوليو 3:01 م

مدينة نتنياهو “الإنسانية” في رفح.. عرقلة تفاوضية وبوابة تهجير قسري | سياسة

السبت 12 يوليو 12:58 م

إعلام إسرائيلي: هذه إستراتيجية حماس لانتزاع تنازلات بمفاوضات الدوحة

السبت 12 يوليو 11:57 ص

30 عاما على المجزرة.. ما الذي يربط سربرنيتسا بغزة؟

السبت 12 يوليو 10:56 ص

ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى

السبت 12 يوليو 9:56 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض الإجازة من اكسترا السعودية – احصل على أفضل الأجهزة المنزلية من سامسونج حتى 12 يوليو 2025

السبت 12 يوليو 4:09 م

تشهد المملكة العربية السعودية في موسم الصيف إقبالًا واسعًا على عروض الأجهزة المنزلية، حيث تسعى…

اليونيسيف: 27 طفلا يقتلون يوميا في غزة

السبت 12 يوليو 4:08 م

يسرائيل هيوم: أوروبا قد تفرض عقوبات على إسرائيل من دون إجماع

السبت 12 يوليو 4:01 م

مالي تبدأ في بيع الذهب من منجم كانت تديره شركة كندية

السبت 12 يوليو 3:59 م

اختيارات المحرر

فيديو مراوغة كفاراتسخيليا لمبابي وغولر يحظى بشعبية على مواقع التواصل

السبت 12 يوليو 3:54 م

ماريسكا: لن أستعد بطريقة مختلفة لمواجهة «أفضل فريق في العالم»

السبت 12 يوليو 3:29 م

عروض رائعة من مارك وسيف – أقوى عروض 3 أيام من 13 حتى 15 يوليو 2025

السبت 12 يوليو 3:09 م

شهيدان أحدهما أميركي الجنسية قرب رام الله وتجدد الاقتحامات بالضفة

السبت 12 يوليو 3:07 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter