Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

لبنان: مسيّرة إسرائيلية تستهدف رعاة في شبعا الحدودية… وسقوط قتيلين وجريح

الثلاثاء 10 يونيو 9:44 ص

نشر مئات من المارينز بلوس أنجلوس وحاكم الولاية يتهم ترامب بالدكتاتورية

الثلاثاء 10 يونيو 9:26 ص

صحافة عالمية: أزمة إنسانية متفاقمة في غزة وسط تصعيد عسكري إسرائيلي

الثلاثاء 10 يونيو 9:19 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»نائب البرهان في موسكو.. هل ينجح في ضرب الدعم السريع وفاغنر ويقنع الكرملين بالتدخل؟
سياسة

نائب البرهان في موسكو.. هل ينجح في ضرب الدعم السريع وفاغنر ويقنع الكرملين بالتدخل؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 03 يوليو 12:42 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قال الكاتب والمحلل السياسي السوداني أحمد عمر خوجلي إن السودان يبحث عن فضاءات جديدة وخيارات ومبادرات مختلفة عما تم طرحه منذ اندلاع الحرب، والتي -حسب رأيه- لم تراعِ المصالح الحقيقية للشعب السوداني.

وأوضح خوجلي أن مجلس السيادة السوداني وحكومته يعولان على تعارض المصالح بين روسيا وقوى الغرب -وعلى رأسها أميركا- في إمكانية أن تقوم موسكو بدور مختلف عبر تقديم مبادرة تخلو من التحفظات التي أخذها السودان على ما سبق من مبادرات.

وجاء حديث خوجلي خلال الحلقة التي خصصها برنامج “ما وراء الخبر” بتاريخ (2023/7/2) لزيارة مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة السوداني إلى روسيا، ودعوته إياها للعب دور في حل الأزمة الراهنة في بلاده، مع إشارته إلى وجود تقارير غير مؤكدة عن اتصالات بين مجموعة فاغنر العسكرية وقوات الدعم السريع.

ورغم نفي نائب رئيس مجلس السيادة وجود قوات فاغنر في السودان مع تحذيره من وجودها في دول حدودية فإنه رجح في تصريحات لاحقة للجزيرة أن تكون لها علاقات مع قوات الدعم السريع على مستوى الاستثمارات.

وتساءلت حلقة “ما وراء الخبر” عن السياق الذي جاءت فيه زيارة عقار إلى موسكو، وحديثه عن دور فاغنر في السودان ودعوته لدور روسي في تسوية النزاع، والرسائل التي يبعثها توقيت الزيارة، وكيف ستتعاطى روسيا مع هذه الدعوة.

لا عزلة

واعتبر خوجلي أن زيارة عقار لموسكو تؤكد على عدم وجود أي عزلة للسلطات السودانية، وأن حركتها مريحة ويتم استقبال ممثليها استقبالا رسميا في دول كبرى، مؤكدا أن التوجه لموسكو مهم وضروري، وأن فائدته مرجوة بناء على تجارب سابقة.

وذكر أن مجلس السيادة يعول على الموقف الروسي بمجلس الأمن في حال سعت واشنطن للضغط على السودان عبر قرارات تتعارض مع مصالحه، حيث تنتظر الخرطوم أن تقف موسكو إلى جانبها وتفعّل الفيتو ضد تلك القرارات.

ولا ينكر الكاتب السوداني أن تكون لروسيا طموحات ومصالح تسعى لتحقيقها من خلال هذا الدور، حيث يراها مشروعة في سياق السعي إلى استقرار الأوضاع، لافتا إلى أن السودان بلد واعد وفيه فرص استثمارية كبرى من حق الجميع أن يسعى إليها، مما يصب في مصلحة الشعب السوداني.

الحل الأفضل

بدوره، يرى الباحث الروسي المتخصص في العلاقات الدولية ستانيسلاف ميتراخوفيتش أن روسيا يمكن أن تتوسط في كل ما يتعلق بالشؤون السودانية، ولها سوابق في قضايا أفريقية، ويمكن أن يكون تدخل موسكو الحل الأفضل مقارنة بالمبادرات السابقة للقوى الغربية.

لكنه أوضح أن أي مبادرة جديدة من قبل موسكو لن تكون بمثابة عصا سحرية، وإنما ستكون مقاربة عملية أفضل قد تكون عبر الدعوة لمفاوضات بين طرفي النزاع برعايتها، وربما لاحقا تتداخل مع الجانب العسكري.

ويرى ميتراخوفيتش أن من مصلحة الجميع توقف القتال في السودان، حيث إن استمرارها سيؤدي إلى المزيد من موجات النزوح المقلقة، ذاهبا إلى أنه في نهاية المطاف يمكن تنسيق الجهود لإيجاد حكومة للسودان، ربما لا تكون ديمقراطية ولكن من شأنها أن تساعد على استقرار الأوضاع فيه.

استعادة مجال

بدوره، رأى كاميرون هيدسون مستشار المبعوث الأميركي السابق إلى السودان ومسؤول شؤون أفريقيا السابق في البيت الأبيض أن روسيا تسعى لاستعادة المجال الذي كانت تسيطر عليه من خلال مجموعة فاغنر، ولا مانع لديها من أن تلعب دور الوسيط في الأزمة السودانية.

ولم يخفِ المسؤول السابق تشاؤمه من دور روسيا المتوقع في السودان كونه -حسب تقديره- ينطلق من سعيها لتحقيق مصالحها الإستراتيجية حيث تسعى إلى الحصول على قاعدة بحرية، وهي تعرض خدماتها الآن للتقدم في هذا الملف، لافتا إلى أن موسكو خلال السنوات الأخيرة توازن مواقفها مع الطرفين المتصارعين للحصول على تلك القاعدة.

وفي هذا السياق، أشار إلى أن روسيا ووكلاءها مجموعة فاغنر يعملون خلال السنوات الأخيرة في أفريقيا لتطوير علاقات على حساب الغرب، لافتا إلى أن ما يثير قلق واشنطن هو كيفية إقامة حكومة ديمقراطية مدنية في السودان، وهو الأمر الذي ترى أنه ليس واضحا لدى روسيا في مساعيها لحل الأزمة السودانية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحافة عالمية: أزمة إنسانية متفاقمة في غزة وسط تصعيد عسكري إسرائيلي

الثلاثاء 10 يونيو 9:19 ص

رئيس لجنة كسر الحصار: هجوم إسرائيل على “مادلين” قرصنة وإرهاب دولة

الثلاثاء 10 يونيو 8:18 ص

تفاصيل مثيرة عن هجوم إسرائيلي على سفينة أميركية عام 67 خلف 34 قتيلا

الثلاثاء 10 يونيو 7:17 ص

فرنسا.. تفاصيل تحقيق قضائي بتهمة التواطؤ في الإبادة الجماعية بغزة

الثلاثاء 10 يونيو 6:16 ص

الحصار يتسبب في أزمة إنسانية واقتصادية بالفاشر

الثلاثاء 10 يونيو 5:15 ص

“النجاة من سجون سوريا” فيلم وثائقي يكشف فظائع سجون الأسد

الثلاثاء 10 يونيو 4:14 ص

قد يهمك

الأخبار

لبنان: مسيّرة إسرائيلية تستهدف رعاة في شبعا الحدودية… وسقوط قتيلين وجريح

الثلاثاء 10 يونيو 9:44 ص

في اعتداء إسرائيلي جديد على جنوب لبنان، استهدفت مسيّرة رعاة في منطقة جنعم في بلدة…

نشر مئات من المارينز بلوس أنجلوس وحاكم الولاية يتهم ترامب بالدكتاتورية

الثلاثاء 10 يونيو 9:26 ص

صحافة عالمية: أزمة إنسانية متفاقمة في غزة وسط تصعيد عسكري إسرائيلي

الثلاثاء 10 يونيو 9:19 ص

سقط من ارتفاع 8 أمتار.. وفاة مشجع خلال نهائي البرتغال وإسبانيا

الثلاثاء 10 يونيو 9:09 ص

اختيارات المحرر

رئيس لجنة كسر الحصار: هجوم إسرائيل على “مادلين” قرصنة وإرهاب دولة

الثلاثاء 10 يونيو 8:18 ص

الرئيس الصيني يدعو نظيره الكوري الجنوبي للتعاون لحماية التجارة الحرة

الثلاثاء 10 يونيو 7:42 ص

سوريا تعود لنظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع

الثلاثاء 10 يونيو 7:24 ص

تفاصيل مثيرة عن هجوم إسرائيلي على سفينة أميركية عام 67 خلف 34 قتيلا

الثلاثاء 10 يونيو 7:17 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter