Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مارك اند سيف الاحساء الاسبوعية الاربعاء 12-6-1447هـ – اقل الاسعار

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:11 م

عروض الوفاء هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 12-6-1447هـ | ديسمبر التوفير

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:10 م

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:09 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هكذا حوّل الاحتلال وادي الحجير اللبناني من مقصد سياحي إلى خراب
سياسة

هكذا حوّل الاحتلال وادي الحجير اللبناني من مقصد سياحي إلى خراب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 8:48 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

جنوب لبنان- لطالما ارتبط اسم وادي الحجير في الجنوب اللبناني بتاريخ الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، إذ كان ساحة قتال حقيقية، وقد خاضت فيه المقاومة في لبنان أشرس المعارك مع الاحتلال، ولعل أبرزها المواجهات التي وقعت عام 1997 ومجزرة دبابات الميركافا في حرب يوليو/تموز 2006.

تضاريس هذا الوادي ووعورته إضافة إلى غطائه النباتي المميز جعلته منطقة صعبة على الاحتلال، وبعد انتهاء حرب 2006 اكتسب شهرة واسعة وأصبح على خارطة السياحة اللبنانية.

وفي 23 يوليو/تموز 2010، أصدر مجلس النواب اللبناني القانون رقم 121 الذي صنّف فيه وادي الحجير محمية طبيعية، يمتد من مجرى نهر الليطاني في بلدة قعقعية الجسر بقضاء النبطية حتى بلدة عيترون بقضاء بنت جبيل، الأمر الذي حوّله إلى مقصد للبنانيين والسياح، وخاصة من يمارس رياضة المشي في الطبيعة، كما انتشرت عشرات المؤسسات السياحية داخل الوادي وعلى التلال المحيطة به.

جرافات الاحتلال عمدت إلى تجريف الطريق الرئيسي في محمية وادي الحجير الطبيعية (الجزيرة)

تدمير ممنهج

ولكن الحرب الأخيرة على لبنان لم تكن كسابقاتها، فقد دخل جيش الاحتلال -مع إعلان وقف إطلاق النار- إلى المحمية وعمد إلى تدميرها بشكل ممنهج، فجرف الطرقات والجبال واقتلع الأشجار، وأسقط أعمدة الكهرباء وقطّع الشبكات الكهربائية، فتحول الوادي إلى منطقة منعدمة من مظاهر الحياة وحرم زواره منه.

وبجولة الجزيرة نت في الوادي، لاحظنا أن حركة المرور تكاد تكون منعدمة، وصادفنا إبراهيم فواز الذي وصف وادي الحجير بمدينة الأشباح، وقال إنه كان مقصدا للبنانيين من كافة المحافظات وللسياح من مختلف الدول، الذين كانوا يأتون للاستمتاع بمياهه وبأشجاره وبمنتجعاته وبطاحونته الأثرية، أما اليوم فأصبح ممر طريق لفئة قليلة من أبناء القرى المجاورة، ولا يمكن أن تعود الناس إليه، في ظل الخراب الذي لحق ببنيته التحتية.

جرّافات الاحتلال عمدت إلى جرف الأراضي واقتلاع الأشجار في وادي الحجير (الجزيرة)
الاحتلال عمد إلى إسقاط أعمدة الكهرباء (الجزيرة)

ويضيف فواز “هناك خوف لدى المواطنين من عمليات القصف التي تحدث بين حين وآخر، فقبل الظهر نشاهد حركة مرور خجولة جدا، ومع حلول فترة العصر تصبح معدومة”.

ومع انتهاء مهلة الـ60 يوما التي تلت إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، عاد حسن جعفر إلى المنتجع الذي يديره في محمية الوادي الطبيعية، وباشر بإجراء الإصلاحات اللازمة ليعيد الحياة إليه من جديد بعد إغلاق دام عامين.

ويتحدث جعفر للجزيرة نت عن الصعوبات التي تواجهه كما كل أصحاب المنتجعات في الوادي، وأولها الواقع الأمني المتردّي والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجنوب التي لم تتوقف، حيث تشكل قلقا دائما لدى المواطنين.

المنتزهات في محمية وادي الحجير الطبيعية خالية من روّادها بسبب وضع المحمية الصعب (الجزيرة) 2
المتنزهات خالية من روادها بسبب وضع المحمية الصعب (الجزيرة)

منطقة منكوبة

ويشير جعفر إلى أن جيش الاحتلال أقدم على تدمير كل البنية التحتية الضرورية في الوادي من ماء وكهرباء واتصالات وطرقات، وحوّلها إلى منطقة منكوبة. ويؤكد أنه لا يمكن معاودة النشاط السياحي للمحمية أمام هذا الواقع المرير، ويتساءل “كيف سيصل الناس إلى المنتجعات في ظل الدمار الواقع؟”.

ووفقا له، “فالمطلوب أولا هدوء أمني قبل كل شيء، فالمنطقة مهجورة ولا أحد يتجرأ أن يمر بالوادي إلا من لديه حالة ضرورية من أبناء المنطقة، وهذا الوادي كان يعج بالناس من كل المناطق، والمنتجعات كانت تضيق بروادها، أما اليوم وبعد الحرب لم يعد يزورنا أحد”.

الاعتداءات الإسرائيلية فتكت بالجبال ودمّرت الغطاء الأخضر في وادي الحجير (الجزيرة) 2
الاعتداءات الإسرائيلية طالت الجبال والأشجار (الجزيرة)

خلّفت الحرب الأخيرة خسائر اقتصادية كبيرة على أصحاب المنتجعات السياحية، فقبلها مرت البلاد بانهيار اقتصادي كبير انعكس سلبا على جميع اللبنانيين، وأتت بعدها جائحة كورونا لتزيد الأمور تعقيدا، وما لبث أن التقط القطاع السياحي في الجنوب أنفاسه حتى أتت الحرب الإسرائيلية في أكتوبر/تشرين الأول 2023 لتعيد الأمور إلى نقطة الصفر.

يملك علي فياض منتجعا في محمية وادي الحجير الطبيعية، ويتحدث للجزيرة نت عما رتبته الحرب الأخيرة عليه من أعباء، فعدا عن العامين الماضيين اللذين أُرغم فيهما على الإغلاق، فقد تكلف أعباء إضافية.

ويقول “دفعتُ حتى الآن 100 ألف دولار بدل الإصلاحات التي لحقت بالمنتجع جراء الحرب، لقد كان ركيزة أساسية لي ولـ50 موظفا يعملون فيه، كلهم خسروا مصدر رزقهم بسبب الإغلاق، ونحن كأصحاب مؤسسات خسرنا الكثير قبل الحرب وخلالها وبعدها”.

الاعتداءات الإسرائيلية فتكت بالجبال ودمّرت الغطاء الأخضر في وادي الحجير (الجزيرة)
الاعتداءات الإسرائيلية دمرت الغطاء الأخضر في وادي الحجير (الجزيرة)

دور الدولة

ويشتكي فياض من “غياب كافة الجهات الرسمية عن معاناة أصحاب المؤسسات”، ويؤكد أنه “ناشد نوابا ووزراء وبلديات المنطقة الوقوف إلى جانبهم لمعاودة نشاطهم في الوادي، لكن دون جدوى”.

ويوضح أن “الحد الأدنى أن يقوم المعنيون بإصلاح الطرقات داخل الوادي، نحن ندفع رسوما لمصلحة تسجيل السيارات التابعة للدولة اللبنانية، وبدورها يجب عليها أن تصلح لنا الطرقات وتعيد لنا شبكات الكهرباء لكي نعود إلى مؤسساتنا، ولكي يتمكن الناس من زيارة هذه المنتجعات مجددا، ولكن للأسف نحن متروكون لقدرنا”.

طال التدمير الإسرائيلي للوادي الغطاء النباتي أيضا، إذ قُصف بعشرات الغارات من الطائرات الحربية، كما عملت جرافات الاحتلال على تجريف المساحات الخضراء، وتخريب النظام الإيكولوجي فيه، مما ألحق الضرر بالتربة والمياه والحيوانات فيه، وفق ما أكده رئيس بلدية برج قلاوية ورئيس خلية الأزمة في اتحاد بلديات جبل عامل محمد نور الدين للجزيرة نت.

ويقول نور الدين إن اتحاد البلديات لم يترك المنطقة والأهالي طوال فترة الحرب ولن يتركها بعد الانتهاء منها، فهو يسعى إلى إعادة الحياة إلى المناطق الجنوبية بشتى الوسائل، مشددا على أن هناك ضرورة لإقامة ورشة عمل متكاملة بالتكاتف بين جميع مؤسسات الدولة لإعادة البنية التحتية من طرقات وشبكات كهرباء ومياه وخطوط الهاتف وزرع المساحات التي تم تجريفها.

ويلفت إلى ضرورة دعم المؤسسات السياحية الموجودة في محمية وادي الحجير لكي تعود إلى عملها، وكذلك دعم البلديات المعنية بالوادي، “خاصة أن ميزانياتها منعدمة”.

وينوه نور الدين إلى أن أبناء الجنوب متمسكون بأرضهم، وأهالي البلدات المحيطة بالوادي معنيون بإعادة الحياة إليه، لكن هذا يتطلب دعما ورعاية خاصة من الدولة تجاه شعبها، لكي تستعيد المحمية نشاطها كما كانت قبل الحرب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مارك اند سيف الاحساء الاسبوعية الاربعاء 12-6-1447هـ – اقل الاسعار

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:11 م

عروض مارك اند سيف الأحساء الأربعاء 3-12-2025 تضم مجموعة غذائية تشمل البطاطس البيضاء والبصل الأحمر…

عروض الوفاء هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 12-6-1447هـ | ديسمبر التوفير

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:10 م

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:09 ص

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

اختيارات المحرر

مصادر: ترمب رفض منح مادورو عفوا كاملا ورفع جميع العقوبات الأميركية

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:08 ص

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:58 ص

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter