Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:58 ص

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل تحافظ المقاومة “النوعية” بالضفة على وتيرتها مرتفعة؟
سياسة

هل تحافظ المقاومة “النوعية” بالضفة على وتيرتها مرتفعة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 مارس 6:15 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

نابلس- بموقعها وتفاصيلها وأهدافها ونتائجها، شكلت “عملية دير إبزيع” غرب مدينة رام الله، فجر الجمعة الماضي، إضافة جديدة لعمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية -التي باتت توصف بنوعيتها- فردية كانت أم تتبناها خلايا مدعومة من بعض التنظيمات والفصائل.

وشهدت الضفة منذ مطلع مارس/آذار الجاري 5 عمليات فدائية، أوقعت قتلى وجرحى بين صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، وكان وقعها أكبر بمكانها ووقتها وطريقة تنفيذها.

وباعتراف الاحتلال المباشر، أكد نوعية تلك العمليات وأن “عملية دير إبزيع” تمكن منفذها من الإعداد الجيد لها، ليس بمطاردته وتحصنه لنحو 7 ساعات، وإنما بالتخطيط مسبقا لها، وإقامته سواتر حجرية للتخفي عبرها، وفق موقع والا نيوز الإسرائيلي.

كما اشتبك المنفذ عن بعد 30 مترا مع جنود الاحتلال ببندقية مزودة بتلسكوب، وتمكن من قتل أحدهم وجرح 6 آخرين، وأظهر كفاءة في الأساليب العسكرية والدفاع والهجوم.

وهذه النوعية لم تقتصر على العمليات الفدائية فقط، بل ظهرت أيضا بتصدي المقاومين لاقتحامات جيش الاحتلال للمناطق الفلسطينية، وإعدادهم المسبق باستخدام العبوات المتفجرة محلية الصنع وغيرها من وسائل المقاومة.

يأتي هذا بينما تتحدث إسرائيل عن عثورها بكل عملية عسكرية على مستوى لواء على 30 إلى 40 عبوة متفجرة وزن بعضها 150 كيلوغراما، وأغلبها إنتاج ذاتي، وفق صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية.

مستوطنة عيلي حيث وقعت عملية فدائية مطلع مارس/آذار الحالي وأدت لمقتل مستوطنين (الجزيرة)

فرديتها سر نوعيتها

وقبل “دير إبزيع” شكلت عملية مستوطنة “عيلي” جنوب نابلس حدثا فارقا أيضا، لا سيما وأنها أدت إلى مقتل مستوطنين، وتلتها عملية مستوطنة “حومش” شمال نابلس واستهداف الجنود واختراق تحصيناتهم بعبوة ناسفة، وجرح 7 منهم، ثم استدراج مقاوم لعنصرين من الشاباك قرب مستوطنة “غوش عتصيون” جنوب بيت لحم وإطلاق النار عليهما مباشرة.

وبينما يحذر الاحتلال من عمليات أخرى نظرا لانتشار السلاح وسهولة وصوله للمقاومين، يُرجع خبراء ومحللون سياسيون وأمنيون تحدثوا للجزيرة نت سبب انتشار هذه العمليات إلى هول الحرب على غزة وانتهاكات الاحتلال المستمرة بالضفة، مما يعني أنها لن تزداد فقط، بل ستتطور وتأخذ أشكالا جديدة.

ويقول الخبير الأمني اللواء واصف عريقات إن العمليات الأخيرة “نوعية بشهادة الاحتلال نفسه” سواء من حيث منفذها وتوقيتها وأسلوبها واختيار الأهداف ومدى تأثيرها على الجيش والمجتمع الإسرائيليين.

ويعتبر أن هذه العمليات دفاع عن النفس أمام صلف الاحتلال وتقتيله للفلسطينيين وتقطيع أواصر الضفة ومحاصرتها اقتصاديا وعسكريا بأكثر من 700 حاجز، وأمام اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى ومنع الفلسطينيين من دخوله والتضييق عليهم.

وكل ذلك -برأي الخبير الأمني- يرجح زيادة العمليات ورفع وتيرتها، ويقول إن اعتداءات الاحتلال أكبر محفز للشباب الفلسطيني ليصعد من عملياته.

وكونها “عمليات فردية” بوصف عريقات، فإن هذا سيزيد نجاحها وفعلها، لأنها معقدة بالنسبة للجهات الأمنية والاستخباراتية كونها محدودة ولا يمكن التنبؤ بها وينفذها أفراد يتخذون قراراتهم دون تشاور مع أحد، وبالتالي يختارون الزمان والمكان دون أية معلومات منتشرة.

موجة وأنماط جديدة

ومنذ عقدين، تتسم العمليات الفدائية في الضفة بتتابعها على شكل “موجات” بتقدير الكاتب والمحلل السياسي نهاد أبو غوش، إذ كانت عفوية وانفعالية وينفذها شبان صغار، ثم أضحت أكثر تنظيما عبر الكتائب المنتشرة بمختلف مناطق الضفة مثل كتيبتي جنين وعرين الأسود بنابلس.

ويقول أبو غوش “إننا (الآن) أمام موجة جديدة ومتصاعدة من عمليات المقاومة، ميزتها مزيد من التنظيم والدقة وبمشاركة أكثر من أفراد الأمن ممن لديهم تدريب وخبرة بالتعامل مع السلاح وجغرافيا المكان، والنضج أيضا، فإسرائيل كانت تعتقد أن المنفذين شبان صغار يائسون وفقراء ويعانون مشاكل اجتماعية”.

ويضيف “لكن أصبح لدينا أنماط جديدة من المنفذين للعمليات النوعية الفدائية، وباتت المعايير تشمل كل فلسطيني، ممن هم متزوجون ولديهم استقرار أسري ومادي، ومنهم معلمون وأطباء ورجال أعمال، وهذا يؤكد أن المقاومة رد فعل الشعب، وتعكس حالة عامة متجذرة بالثقافة والمجتمع وفي قناعات كثيرين”.

وهؤلاء -كما يقول المحلل السياسي- ينفذون عملياتهم “بدوافع فردية” وليست موجهة بقرار حزبي أو رسمي، وليست بسبب البؤس أو الحالة الاقتصادية وإنما نتاج تراكم حالة القهر التي يعيشها الشعب الفلسطيني بأكمله.

وحول استمرار هذه العمليات، توقع أبو غوش زيادتها ونوعيتها أيضا، وهو ما تقوله إسرائيل نفسها، ويرى أنها ستبقى فردية أو بمجموعات صغيرة “حَلَقية” بمعنى خلايا محدودة ليست مرتبطة ببنى تنظيمية من الفصائل.

ولكن انتشارها بجميع مناطق الضفة سيظل يقلق إسرائيل، لأن كل الضفة أصبحت جبهة ومساحة اشتباك مع الاحتلال، فهناك أكثر من 300 مستوطن، وعشرات المعسكرات وحواجز الجيش.

وتشير إحصائية مركز معلومات فلسطين (معطى) إلى أنه ومنذ الحرب على غزة، نُفذت 29 عملية نوعية، أسفرت عن مقتل 18 جنديا ومستوطنا، وإصابة 111 آخرين.

متغيرات

من جهته، اعتبر عادل شديد المحلل السياسي والمختص بالشأن الإسرائيلي أن مقاومة الضفة وعملياتها آخذة بالازدياد والنوعية أيضا.

وأوضح أن ذلك يعكس مجموعة من المتغيرات أهمها أن الضفة اجتازت الصدمة التي حدثت عند 7 أكتوبر/تشرين الأول، والتي لم تشكل صدمة لإسرائيل فقط التي سعت لتبني سياسة ترهيب بداية الحرب، وإنما للحالة الفلسطينية برمتها في الضفة والداخل المحتل الذي بدأ يتحرك بفعاليات لا تدعو إلى وقف الحرب فقط، بل تؤيد غزة أيضا.

كما أن الضفة أدركت أن هناك مشروعا إسرائيليا دوليا ذاهبا باتجاه عزلها عن غزة، وإظهار أن الحرب ليست على القطاع وإنما على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فقط، وبالتالي إضعاف الحالة الفلسطينية، كما يقول شديد.

ويرى أن هذا خلف استشعارا وإحساسا بالخطر، وبدأت الحالة الوطنية ترميم ذاتها عبر خلايا وأفراد نفذوا عمليات نوعية حملت رسالة سياسية أكثر من أنها عسكرية وأمنية، بأن غزة والضفة حالة وطنية واحدة، وهذا مهم كونه ألغى الشرعية الإسرائيلية للحرب، وتجزئتها عبر أدواتها للحالة الفلسطينية.

وتكمن نوعية عمليات المقاومة -حسب شديد- في أنها أخذت العبر من الدروس الماضية وارتقت وتكيفت في عملها مع الواقع الحالي، وبالرغم من أنها عمليات قليلة فإنها شكلت “حالة انتشار” بكل مدن الضفة، وهو ما سيفرض على جيش الاحتلال إعادة انتشاره بتلك المناطق، وسيؤثر على مجرى الحرب أيضا.

وعزا المحلل السياسي عدم قدرة الاحتلال -رغم كل إجراءاته الأمنية والاستخبارية على ضبط هذه العمليات ومنعها بشكل كامل- إلى تطور الخلايا والفكر المقاوم ذاتيا، ويقول “لدى الاحتلال إخفاقات كبيرة ورغم إعادة انتشاره بالضفة فإنه يدرك أنه لا يمكنه أن يمنع المقاومة بشكل عام”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

الأخبار

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

لم يحسم مانويل نوير حارس مرمى بايرن ميونيخ المخضرم، قراره النهائي بشأن تجديد التعاقد مع…

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:58 ص

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

اختيارات المحرر

عروض هوندا السعودية على عقود تغيير الزيت بخصومات تصل حتى 50%

الإثنين 01 ديسمبر 9:56 م

عروض جراند هايبر الخاصة ليوم واحد 2 ديسمبر 2025 فقط

الإثنين 01 ديسمبر 8:55 م

عروض موبايلي على مفوتر 400 كل اللي تحتاجه بلا حدود

الإثنين 01 ديسمبر 7:54 م

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الاثنين 1 ديسمبر 2025 | توفير اكثر

الإثنين 01 ديسمبر 6:53 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter