Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إسرائيل تُحوّل الضفّة «دولة مستوطنين»

الأربعاء 03 سبتمبر 5:16 ص

عروض الدانوب المنطقة الشرقية الاسبوعية الاربعاء 3-9-2025 | تخفيضات العودة للمدارس

الأربعاء 03 سبتمبر 4:56 ص

رئيس العدالة الانتقالية بسوريا: نسعى لتحقيق المصالحة والسلم الأهلي

الأربعاء 03 سبتمبر 4:55 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل تريد إسرائيل ضم الضفة أم مجرد تكتيك لمآرب أخرى؟
سياسة

هل تريد إسرائيل ضم الضفة أم مجرد تكتيك لمآرب أخرى؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 11:44 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 1/9/20251/9/2025

|

آخر تحديث: 23:46 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:46 (توقيت مكة)

لم تعد نية الحكومة الإسرائيلية بضم الضفة الغربية المحتلة وفرض السيادة عليها خافية على أحد، وسط تباين في مسألة المدى الجغرافي للخطوة، وتساؤلات إن كانت تكتيكية أو جدية.

واتفق الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي ورئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الخليل بلال الشوبكي على أن ضم الضفة يجري على قدم وساق، حتى في مناطق تخضع للسيطرة الأمنية للسلطة الفلسطينية.

وترتكز إسرائيل في ذلك على دعم الإدارة الأميركية التي تخلت عن فكرة “حل الدولتين”، إذ لم يتطرق إليها الرئيس دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، حسب حديث البرغوثي لبرنامج “ما وراء الخبر”.

وفي هذا السياق، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أخبر نظيره الأميركي ماركو روبيو نية تل أبيب ضم الضفة، ردا على اعتزام عدد من الدول إعلان الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

“شأن داخلي”

لكن الولايات المتحدة تحاول النأي بنفسها وتصف خطط إسرائيل لضم الضفة بشأن داخلي تعارضه في المجالس الخاصة، كما يقول المحلل الإستراتيجي في الحزب الجمهوري الأميركي أدولفو فرانكو، الذي أقر بأن واشنطن لا تقف على الحياد وأنها تميل كثيرا إلى الجانب الإسرائيلي.

ووفق فرانكو، فإن نتنياهو أقنع ترامب بأنه يستخدم ورقة الضم لفترة من الزمن لكي يضع إسرائيل في موقع يسمح لها بالتهديد لسببين اثنين هما:

  • ضغط إضافي على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والقضية الفلسطينية.
  • رسالة للدول الغربية مفادها أنه يتعين إبرام صفقة بكل ما يتعلق بقطاع غزة والضفة الغربية وتعزيز الأمن هناك.

وسارع البرغوثي للرد على ذلك، مؤكدا أن الولايات المتحدة عمدت دائما إلى تضليل الشعب الفلسطيني بحديثها عن المفاوضات لإقامة دولة فلسطينية، في وقت رفض فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجلوس مع رئيس السلطة على مدار عقد كامل.

كما توقف البرغوثي عند تصريحات للسفير الأميركي في إسرائيل مايك هاكابي، التي استخدم فيها مصطلح “يهودا والسامرة” بدلا من الضفة الغربية، والتي تعكس رؤية الإدارة الأميركية لمصير الضفة الغربية.

ومع أن المحلل الإستراتيجي فرانكو حاول تبرير ما تفوه به هاكابي بزعم أن الأخير يتحدث من منطلق الطائفة الدينية المسيحية التي يتبعها، فإن تبريره لم يكن مقنعا، إذ يفترض أن يمثل السفير سياسات بلده، لا قناعاته الشخصية.

كذلك رفض الشوبكي ما ذهب إليه فرانكو بشأن نية إسرائيل تجاه الضفة الغربية، مؤكدا أن ما يجري ليس شكلا من أشكال الضغط والتلويح، بل استثمارا في المشهد وتقديم رؤى يمينية صهيونية يتم تبنيها على المستوى الرسمي السياسي.

واستدل بنقل واشنطن سفارتها من تل أبيب إلى القدس، وإغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة، ومحاولة تقويض عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وفرض عقوبات على مجموعات استيطانية وليس إسرائيل.

ومع ذلك، لم يتردد المحلل الإستراتيجي لدى الجمهوريين في تأكيد دعم واشنطن لإسرائيل، وأنها ليست حيادية في هذا الشأن، لكن هناك تباينا في الرؤى بين نية إسرائيل الحصول على منطقة عازلة، في حين لا توجد رغبة أميركية في ضم الضفة.

أما بشأن الخيارات المطروحة في ظل اختلال موازين القوى، شدد البرغوثي على ضرورة تغيير ذلك عبر تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وتوحيده على برنامج وطني كفاحي والتخلي عما سماها “أوهام المفاوضات”، إضافة إلى فرض عقوبات عربية وغربية فورية على إسرائيل.

وكذلك طالب الشوبكي بعوامل جديدة تدفع تل أبيب وواشنطن للتراجع عن “إعدام فكرة الدولة الفلسطينية على حدود 1967″، مع تأكيده أن اعتراف بعض الدول الغربية بالدولة الفلسطينية غير كافٍ لردع إسرائيل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية

الأربعاء 03 سبتمبر 4:49 ص

نائب روسي: مبادرة الرئيس الصيني لا تعني إنشاء نظام دولي جديد

الأربعاء 03 سبتمبر 3:48 ص

تعرّف على القاعدة الروسية في أرمينيا.. وهل حان أوان تفكيكها؟

الأربعاء 03 سبتمبر 1:46 ص

مسؤول بإسعاف وطوارئ غزة: استحدثنا نقاطا للتعامل مع أي إخلاء قسري

الأربعاء 03 سبتمبر 12:45 ص

مشروع إسرائيلي لضم الضفة.. تفهم أميركي وسط تحذير من العواقب

الثلاثاء 02 سبتمبر 10:43 م

“مسار الأحداث” يناقش موقف نتنياهو من الحرب في ظل الدعم الأميركي المفتوح | سياسة

الثلاثاء 02 سبتمبر 9:42 م

قد يهمك

الأخبار

إسرائيل تُحوّل الضفّة «دولة مستوطنين»

الأربعاء 03 سبتمبر 5:16 ص

تُظهر خريطة الضفة الغربية اليوم، كيف تمكنت إسرائيل من تقليص كل المدن الرئيسية الواقعة تحت…

عروض الدانوب المنطقة الشرقية الاسبوعية الاربعاء 3-9-2025 | تخفيضات العودة للمدارس

الأربعاء 03 سبتمبر 4:56 ص

رئيس العدالة الانتقالية بسوريا: نسعى لتحقيق المصالحة والسلم الأهلي

الأربعاء 03 سبتمبر 4:55 ص

بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية

الأربعاء 03 سبتمبر 4:49 ص

اختيارات المحرر

خادم الحرمين وولي العهد يعزيان البرهان في ضحايا «انزلاق جبل مرة»

الأربعاء 03 سبتمبر 4:15 ص

عرض 20UR كافيه لليوم الوطني 95 قهوتك الثانية بـ 95 هللة فقط

الأربعاء 03 سبتمبر 3:55 ص

محللون سياسيون: ترامب فجر قنبلة بوجه إسرائيل لكنه يواصل دعمها

الأربعاء 03 سبتمبر 3:54 ص

نائب روسي: مبادرة الرئيس الصيني لا تعني إنشاء نظام دولي جديد

الأربعاء 03 سبتمبر 3:48 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter