Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض فاير بوكس الجديدة من بيت الشاورما – لذّة سبايسي بسعر يبدأ من 27 ريال

الجمعة 20 يونيو 1:16 ص

هل استهدفت إيران مستشفى سوروكا؟.. معلومات متضاربة وضجة افتراضية

الجمعة 20 يونيو 1:14 ص

من حليف أبدي إلى خطر داهم.. هل يصنف الأميركيون إسرائيل تهديدا؟

الجمعة 20 يونيو 1:07 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل نجحت زيارة بلينكن في التهدئة مع الصين؟
سياسة

هل نجحت زيارة بلينكن في التهدئة مع الصين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 19 يونيو 10:27 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

واشنطن- “الحوار لوقف الانزلاق نحو صراع لا يريده الطرفان”، يبدو أن هذه الخلاصة هي ما أفضت إليه زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن للصين، خاصة مع تأكيد بيان للخارجية الأميركية أن لقاء بلينكن بنظيره الصيني تشين غانغ شدد على “أهمية الدبلوماسية والمحافظة على خطوط اتصال مفتوحة بشأن مجموعة كاملة من القضايا بغرض تخفيف أخطار سوء الفهم وسوء التقدير بين الطرفين”.

كما تطرق بيان الخارجية إلى بحث عدد من القضايا المثيرة للقلق، وأوضح بلينكن أن الولايات المتحدة ستستمر في الدفاع عن مصالح الشعب الأميركي وقيمه، و”تعمل مع حلفائها وشركائها لتعزيز رؤيتنا لعالم حر ومفتوح يحترم النظام الدولي القائم على القواعد”.

ويأمل المسؤولون الأميركيون أن تمهد زيارة بلينكن لمزيد من الاجتماعات الثنائية، والتواصل بشأن القضايا الدبلوماسية والتجارية، في الوقت الذي يشكك الكثير من الخبراء في إعطاء الزيارة أكثر مما تستحق من الأهمية، حيث يعتبرون أن مجرد قيام بلينكن بزيارة بكين يعد نجاحا في ظل التوتر المتصاعد في علاقات الدولتين.

يذكر أن زيارة بلينكن للصين كانت مقررة بداية العام، لكن أزمة منطاد التجسس الصيني دفعته إلى إلغاء الزيارة، ولم توافق الصين على قيامة بزيارة جديدة إلا بعد 6 أشهر من موعدها الأصلي.

أزمة تايوان

من جهته، قال وزير الخارجية الصيني تشين غانغ إن العلاقات بين بكين وواشنطن في أدنى مستوياتها منذ عام 1979.

وأبدى تشين مخاوف واضحة بشأن المصالح الرئيسية للصين، بما في ذلك قضية تايوان، مؤكدا أن تايوان هي القضية الأكثر أهمية وتأثيرا في العلاقات الصينية الأميركية.

وفي هذا الإطار، أشار خبير الشؤون الصينية في مجلس العلاقات الخارجية الأميركي جوشوا كورلانتزيك إلى أنه “على مدى السنوات الخمس الماضية شرعت بكين في اتباع نهج عسكري ودبلوماسي أكثر حزما في جنوب شرق آسيا”.

وأضاف “كما هددت تايوان على نحو متزايد وتبنى دبلوماسيوها أساليب عدوانية وأحيانا تنمرا تطبيقا لدبلوماسية (الذئب المحارب) العدوانية في أجزاء أخرى كثيرة من العالم”.

وتدرك بكين الإشارات الصادرة عن إدارة بايدن وتغيير موقف واشنطن بشأن تايوان، بما في ذلك تعليقات بايدن المتكررة التي تعهد فيها بالدفاع عن الجزيرة، واعتبار أن تايوان تمثل رصيدا إستراتيجيا للأمن القومي الأميركي.

وعلى الرغم من إصرار الإدارة على أن سياسة الولايات المتحدة المعروفة باسم “سياسية صين واحدة” لم تتغير فإن هذه التطورات تقوض أساس هذه السياسة، بحسب الرؤية الصينية.

ومن ناحية أخرى، يؤمن صقور السياسة الخارجية الأميركية بأن النخبة الصينية بزعامة الرئيس جين بينغ تؤمن بأن تايوان كانت ولا تزال جزءا لا يتجزأ من جمهورية الصين الشعبية، وهو ما يشكل تهديدا كبيرا للولايات المتحدة، والتي أكدت إدارة بايدن في عدة مناسبات التزامها بالدفاع عن تايوان.

وحذّر وزير الخارجية السابق مايك بومبيو من طموحات الرئيس شي جين بينغ السياسية، وقال في حديث لشبكة “فوكس نيوز” (Fox News) الإخبارية “لقد كشف الرئيس شي أوراقه بوضوح، وقد أوضح عزمه على إعادة توحيد الصين، وهذا يعني ضم تايوان إليها، وهي التي لم تكن أبدا جزءا من الصين”.

وأضاف بوميبو أن “الرئيس الصيني أراد التأكد من أننا نعرف أنه يشعر وكأننا نتدخل في حديقته الخلفية، وكان الأمر واضحا جدا، لم يكن يقصد حدود بلاده، بل كل بحر جنوب الصين، ونراه يتمدد في أفريقيا وفي جميع أنحاء العالم”.

ولفت بومبيو إلى أن الرئيس الصيني يكرر أن مهمته الأساسية هي “الدفاع عن السيادة الوطنية والسلامة الإقليمية الصينية، ويجب الوفاء بالمهمة التاريخية المتمثلة في إعادة التوحيد الكامل للوطن الأم”.

تجنب صراع عالمي كارثي

من ناحية أخرى، ووسط الجدل الأميركي بشأن كيفية التعامل مع التهديدات الصينية المتزايدة، لفت الباحثان في معهد كوينسي بواشنطن جيك فيرنر وسام فريرز إلى ضرورة انتهاء انعدام الثقة المتبادل بين البلدين “حيث توفر زيارة بلينكن إلى بكين أفضل فرصة لاستعادة العلاقات الدبلوماسية المتوترة منذ حادثة منطاد التجسس الصيني”.

وأضاف الباحثان “لكن الأمر سوف يتطلب أكثر من مجرد مجاملات دبلوماسية للتغلب على الخلل الجوهري في العلاقة بين أكبر قوتين عسكريتين واقتصاديتين في عالم اليوم”.

وتعتقد الولايات المتحدة أن أفعالها تجاه الصين حميدة ومبررة، وأن الصين تشكل تهديدا عسكريا متصاعدا، وتعتقد الصين الشيء نفسه عن الولايات المتحدة.

ويصر مسؤولو إدارة بايدن على أنهم لا يريدون “حربا باردة” أو تقسيم العالم إلى كتل جيوسياسية معادية وإجبار الدول الأخرى على اختيار أحد الجانبين.

ومع ذلك فقد اتخذت إدارة بايدن سلسلة من السياسات، ويشمل ذلك المبادرات التي تهدف إلى مواجهة الصين عسكريا، ولا سيما اتفاقية “أوكوس” (AUKUS) مع أستراليا والمملكة المتحدة، والحوار الأمني الرباعي “كواد” مع أستراليا والهند واليابان، فضلا عن محاولات توسيع دور الناتو في آسيا.

صراع الاقتصاد

وعلى الصعيد الاقتصادي، سار بايدن على خطى إدارة ترامب من خلال العمل ضد مبادرات التجارة والتنمية الصينية المختلفة، وتحذير الدول الأخرى إما لاستبعاد الشركات الصينية مثل “هواوي” أو المخاطرة بعلاقاتها مع الولايات المتحدة.

وترى القيادة الصينية أن هذه التحركات تشكل تهديدا عميقا لأمن وازدهار الشعب الصيني، وأن شبكة تحالفات واشنطن، في منطقة المحيطين الهندي والهادي تهدف إلى احتوائها عسكريا، وتنظر كذلك إلى التدابير التي تستهدف الاقتصاد الصيني على أنها أكثر تهديدا، لأنها تضرب وتضر بقدرات النظام الصيني الحاكم.

وطالب الباحثان جيك فيرنر وسام فريرز بأن “تأخذ كل من الصين والولايات المتحدة على محمل الجد كيف يحدد الآخر مصالحه وأهدافه، وأن يبدأ في استكشاف رؤى لنظام عالمي يستوعب كليهما”.

ومن هذا المنطلق، تعكس زيارة بلينكن أن الجانبين لا يزالان مهتمين بالحوار بينهما، لأنه إذا استمر الطرفان في سياق المواجهة فلن يكون أي قدر من الحوار كافيا لوقف الانزلاق نحو صراع لا يريده الطرفان.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من حليف أبدي إلى خطر داهم.. هل يصنف الأميركيون إسرائيل تهديدا؟

الجمعة 20 يونيو 1:07 ص

تقرير سوداني رسمي يستعرض انتهاكات الدعم السريع

الجمعة 20 يونيو 12:06 ص

باحث أميركي: قصف إسرائيل لإيران غير مجد ولن يدمر نوويّها أو يطيح بحكومتها

الخميس 19 يونيو 11:05 م

لوبس: نتنياهو اختار دبلوماسية البازوكا

الخميس 19 يونيو 10:04 م

ترامب بين الغموض والتأرجح ومعضلة تكلفة مهاجمة إيران

الخميس 19 يونيو 9:03 م

جدعون ليفي: إسرائيل ليست أسدا صاعدا وإنما هي أسد مريض

الخميس 19 يونيو 8:02 م

قد يهمك

متفرقات

عروض فاير بوكس الجديدة من بيت الشاورما – لذّة سبايسي بسعر يبدأ من 27 ريال

الجمعة 20 يونيو 1:16 ص

عروض المطاعم في السعودية دائمًا ما تأتي بتجارب جديدة ولذيذة، وهذا ما يقدمه لنا بيت…

هل استهدفت إيران مستشفى سوروكا؟.. معلومات متضاربة وضجة افتراضية

الجمعة 20 يونيو 1:14 ص

من حليف أبدي إلى خطر داهم.. هل يصنف الأميركيون إسرائيل تهديدا؟

الجمعة 20 يونيو 1:07 ص

النفط والذهب يواصلان الارتفاع مع تصاعد حرب إسرائيل وإيران

الجمعة 20 يونيو 1:04 ص

اختيارات المحرر

عروض المطاعم الراقية في السعودية من بنك الجزيرة – خصومات حصرية حتى 20% لعملاء الحساب الماسي والذهبي

الجمعة 20 يونيو 12:15 ص

رايتس ووتش: “اللعبة الجميلة” في خطر بسبب سياسات الهجرة الأميركية “القبيحة”

الجمعة 20 يونيو 12:13 ص

تقرير سوداني رسمي يستعرض انتهاكات الدعم السريع

الجمعة 20 يونيو 12:06 ص

بلومبيرغ تحذر من انهيار اقتصادي وارتفاع التضخم في إيران

الجمعة 20 يونيو 12:03 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter