Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض وهج مارت الطازج ليومين 1 و 2 ديسمبر 2025 فقط

الإثنين 01 ديسمبر 5:52 م

عروض لكزس السعودية و الأنماء التمويلية على السيارات مع كاش باك

الإثنين 01 ديسمبر 4:51 م

عروض اسواق رامز السعودية الثلاثاء 2-12-2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 3:50 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»4 إعدامات ميدانية خلال ساعات.. هل يخطط الاحتلال لإشعال القدس؟
سياسة

4 إعدامات ميدانية خلال ساعات.. هل يخطط الاحتلال لإشعال القدس؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 مارس 6:16 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- منذ مساء أمس الثلاثاء وحتى صباح اليوم، أعدمت قوات الاحتلال بدم بارد 4 فلسطينيين في محافظة القدس، بينهم 3 أطفال لم يتجاوز أصغرهم سن الـ13، بعد إطلاق الرصاص عليه بينما كان يلهو مع أقرانه أمام منزله في مخيم شعفاط شمال القدس.

كان الطفل رامي الحلحولي (13 عاما) أول من ارتقى في المخيم الذي تشتعل ساحته منذ نحو عام ونصف العام، ويشهد بشكل شبه يومي اقتحامات قوات الاحتلال التي يتخللها استهداف عشوائي للسكان وممتلكاتهم.

طلب رامي من والدته قليلا من المال ليشتري الحلويات بعد الإفطار ويتناولها مع أصدقائه، لكن بمجرد خروجه للهو في محيط المنزل، أطلق الجنود الرصاص عليه بادعاء استخدامه ألعابا نارية ضدهم وتعريض حياتهم للخطر، توقف قلب رامي بعدما نزف لفترة طويلة.

أعدم جنود الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الثلاثاء الفتى المقدسي رامي حمدان الحلحولي (13 عاما)، بالقرب من حاجز مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، أثناء لعبه بالمفرقعات النارية بالقرب من الحاجز. pic.twitter.com/qRlsX7hT2L

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) March 12, 2024

الذنب: الاقتراب من الجدار

وكانت اليد الخفيفة على الزناد بانتظار 5 شبان في بلدة الجيب شمال غرب القدس، وقال أحد سكان القرية (ب. غ) للجزيرة نت إن 5 شبان كانوا في مركبة في المنطقة التي تفصل القرية عن شارع رقم 436 الاستيطاني، وبمجرد اقتراب المركبة من الجدار العازل كان جنود الاحتلال بانتظارها فأطلقوا النار فورا على من بداخلها.

“أصيب السائق وبمجرد ترجل الشبان الأربعة الآخرين لإسعافه، تم استهدافهم بإطلاق النار عليهم أيضا واعتقالهم، وبعد تفتيش المركبة وعدم العثور بداخلها على شيء تمت إعادة الشبان إلى حاجز الجيب وسُلّموا للإسعاف الفلسطيني”، وفق المصدر ذاته.

وادعت شرطة الاحتلال أن قوات “حرس الحدود” أطلقت النار على 5 فلسطينيين كانوا يعتزمون إلقاء زجاجات حارقة على شارع 436 الذي يربط مستوطنة جفعات زئيف بحي راموت الاستيطاني بالقدس. وأسفر هذا الاعتداء عن ارتقاء الطفل عبد الله عساف (16 عاما) والشاب زيد خلايفة (23 عاما).

أما الجريمة الأحدث، فنفذت صباح اليوم الأربعاء عند ما يعرف بحاجز “النفق” بين مدينتي القدس وبيت لحم، بعد إطلاق الجنود النار على قاصر ادّعوا أنه نفذ عملية طعن أدت إلى إصابة شخصين بجروح متوسطة وطفيفة.

“خدني معك”.. والدة الشـ.ـهيد زيد خلايفة، تودع نجلها الذي استـ.ـشهد برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي قرب بلدة الجيب شمال غرب القدس المحتلة أمس الثلاثاء pic.twitter.com/9AcpqclP1B

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) March 13, 2024

تأجيج يميني

وفي ظل هذا التصعيد، سألت الجزيرة نت الأكاديمي والخبير بالشأن الإسرائيلي محمد هلسة إذا ما كانت إسرائيل تنوي بعمليات الإعدام المتتالية إشعال مدينة القدس في رمضان.

وأجاب هلسة أن ذلك لم يعد محصورا في إطار النيات، بل إن السلوك الإسرائيلي اليومي يخدم فكرة تأجيج المشهد لخدمة اليمين القومي الذي يتغذى على الاستفزاز وإشعال النيران، لأن الهدوء لا يخدم أجندته في فرض ما يريد، بل يحتاج مثل هذه المشاهد ليتذرع بمزيد من القيود والإجراءات التي تحد من حركة الفلسطينيين وتمنعهم من الوصول للمسجد الأقصى في مثل هذه الأيام.

واستدرك هلسة أنه عندما اتخذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرارا بالسماح بدخول المصلين إلى المسجد مثل الأعوام السابقة، أعقب هذا القرار بجملة أن “تقييم الوضع سيجري أسبوعيا من حيث جوانب الأمن والسلامة، وأن القرارات ستتخذ وفقا لذلك”.

والآن سيخدم هذا مطامح وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير في فرض القيود، إذ سيتذرع بالحوادث التي وقعت على الحواجز المختلفة، ليقول إننا حذرنا من أن وصول الفلسطينيين للقدس سيشعل المنطقة، وسيستخدم ذلك لخدمة روايته وأجندته.

بن غفير سيخلق التصعيد

لكن وفي حال لم تقع هذه الحوادث، فإن هلسة أكد أن أجندة اليمين تتغذى على إشعال النيران، وبالتالي إن لم تكن هناك حالة تصعيد سيسعى بن غفير جاهدا لخلقها وافتعالها بذريعة محاربة التهديدات والمخاطر الأمنية.

وبما أن الأنظار تتجه نحو الجمعة الأولى من شهر رمضان أشار الأكاديمي هلسة إلى أن هذا الوزير المتطرف الذي يسيطر على جهاز الشرطة سيحرص وشرطته على خلق نقاط وبؤر احتكاك مع الفلسطينيين، ليقول إنه حدث ما حذرنا منه ويجب منع الفلسطينيين من الوصول إلى القدس والأقصى.

وأضاف هلسة أن بن غفير “سيتخذ ذريعة من كل شاردة وواردة ومن أي احتكاك بسيط على أبواب الأقصى، أو رفع العلم الفلسطيني هنا وهناك، ليخلق حالة من المواجهة بين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية، وفي ظل حالة الهوس الأمني التي تسود الجندي والشرطي والانتشار الكبير في مناطق التماس ومرور المسلمين للأقصى سيحدث الاحتكاك”.

المسألة الأخطر في نظر هذا الأكاديمي أن الجندي الذي أطلق النار على الطفل رامي الحلحولي في مخيم شعفاط مساء أمس الثلاثاء لم ترمش له عين، لأنه يشعر أن غطاء رسميا ودينيا وقوميا ومجتمعيا يحميه، فلن يُسأل ولن يلاحق.

وهذا ينسحب على كل أفراد الشرطة المنتشرين في المدينة والمتسلحين بتوجيهات بن غفير باتباع سياسة اليد الخفيفة على الزناد، التي يتلوها تمجيد شخصي منه بأدائهم، وهذا السلوك الانتقامي يعم في مستويات الدولة كافة، وفق هلسة الذي أضاف أن أجواء الحرب توفر فرصة للانتقام من الفلسطيني الأعزل الذي يريد أن يصل إلى القدس ليؤدي عباداته في المسجد الأقصى.

#عاجل | بن غفير تعليقا على قتل فتى فلسطيني في شعفاط: أحيي عنصر الأمن الذي قتل الإرهابي وهذه هي الطريقة المثلى للتصرف#حرب_غزة pic.twitter.com/MF86qvXXXm

— قناة الجزيرة (@AJArabic) March 12, 2024

تكريم القاتل

وفي هذا السياق، نقلت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية عن بن غفير قوله إن الشرطي الذي قتل الطفل رامي الحلحولي -أمس الثلاثاء- لا يستحق التحقيق معه، وسأعمل على منحه وساما.

من جانبه، استهل الكاتب والمحلل السياسي المقدسي راسم عبيدات حديثه للجزيرة نت بالقول إن الوزير المتطرف بن غفير يريد أن يشعل ساحة القدس والمسجد الأقصى في شهر رمضان عبر “شيطنة” هذا الشهر والتحريض على المصلين في المسجد.

ورغم أن جهازي الشاباك والجيش الإسرائيلي يريدان لجم حالة الاحتقان وتجنب فتح جبهة جديدة، فإن الوزير المتطرف والمفوض العام للشرطة يصران على إقحام أولى القبلتين في المواجهة وتحويل الحرب إلى حرب دينية.

وأشار عبيدات إلى أن يوم الجمعة المقبل سيكون الاختبار الأكبر لما ستكون عليه الحال في القدس بقية الشهر الفضيل، وفي حال استفزت الإجراءات المشددة المصلين، فإن الأوضاع ستنفجر من بوابة المسجد الأقصى والمدينة المقدسة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض وهج مارت الطازج ليومين 1 و 2 ديسمبر 2025 فقط

الإثنين 01 ديسمبر 5:52 م

عروض وهج مارت الطازج ليومين 1 و 2 ديسمبر 2025 فقط سلة مشترياتك أوفر وأكبر…

عروض لكزس السعودية و الأنماء التمويلية على السيارات مع كاش باك

الإثنين 01 ديسمبر 4:51 م

عروض اسواق رامز السعودية الثلاثاء 2-12-2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 3:50 م

عروض شركة الوعلان للتجارة جيلي صفرناها عشانك مع عروض نهاية العام

الإثنين 01 ديسمبر 2:49 م

اختيارات المحرر

ارتفاع عوائد سندات اليورو وسط ترقب لبيانات التضخم

الإثنين 01 ديسمبر 12:51 م

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 10 جماد الاخر 1447هـ صفقات فريش اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 12:47 م

الرميان في قمة الأولوية: 11.5 مليار دولار حجم استثمارات «السيادي السعودي» في اليابان

الإثنين 01 ديسمبر 11:50 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:46 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter