العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية سياسة

“راح البيت لكن الكرامة باقية”.. منزل المصري أحدث ضحايا الجرائم الإسرائيلية في غزة

الخميس 11 مايو 9:29 م
بقسم سياسة
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

غزة- في ليلتها الأولى التي قضتها خارج منزلها، لم يجد النوم طريقه إلى عين الحاجة انتصار المصري، بعد أن حوّلت غارة إسرائيلية منزل العائلة إلى كومة من الركام والحجارة المتناثرة في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

ولانتصار من اسمها نصيب، وبصوت ممزوج بكثير من الصبر والإرادة، تقول للجزيرة نت: “داري ومالي فداء فلسطين وشبابها.. راح البيت لكن الكرامة باقية”، هكذا تردد السيدة الفلسطينية البالغة من العمر (65 عاما) وتكنى بـ”أم راني”.

منذ اللحظة الأولى التي رأت فيها انتصار منزلها المكون من 3 طوابق يتهاوى أمام ناظريها، لم يتوقف لسانها عن ترديد: “اللهم أجرنا في مصيبتنا.. اللهم عليك بإسرائيل وأعوانها.. اللهم سلّم شبابنا”.

وعلى مدار الأيام الثلاثة من العدوان الذي بدأته إسرائيل على غزة غدرا، فجر الثلاثاء الماضي، يلاحظ تناميا في عمليات استهداف المنازل والشقق السكنية الآمنة، وقد استشهد حتى اللحظة 28 فلسطينيا وجرح 86 آخرين بجروح، في حصيلة غير نهائية صادرة عن وزارة الصحة.

جيش العدو يدمر منزل عائلة المصري في بيت لاهيا.#احداث #ثأر_الاحرار #غزة pic.twitter.com/lpkBgbjMC9

— احداث (@a7dass1) May 10, 2023

تفاصيل الكارثة

قضت “أم راني” ليلتها مستيقظة، وتقول: “ما نمت ولو ثانية واحدة، هذا عدو مجرم لا يراعي حرمة المنازل الآمنة ومن فيها من أطفال ونساء، اللهم انتقم من الاحتلال وأذقه من ويلات ما يفعل بنا في غزة”.

وفي تفاصيل الكارثة التي حلت بأسرة أم راني، كانت الساعة في طريقها إلى العاشرة ليلا، مساء أمس الأربعاء، عندما فوجئت بطرقات أحد الجيران، ينذرهم بضرورة إخلاء المنزل فورا، بناء على اتصال هاتفي ورده من ضابط عرّف عن نفسه أنه من “الجيش الإسرائيلي”.

هرعت الأسرة لإيقاظ الأطفال والمسارعة لمغادرة المنزل بالملابس التي تستر أجسادهم، من دون أن يكون لديهم الوقت الكافي لإخلاء المنزل من الممتلكات والأوراق الثبوتية، بحسب وصف محمد المصري “أبو راني”.

“خرجنا حفاة، وبملابسنا التي نرتديها، وبعد نصف ساعة فقط انهمرت الصواريخ وحولت المنزل إلى دمار”، وفقا لحديث أبو راني (67 عاما) للجزيرة نت.

ويبعد المنزل نحو 3 كيلومترات عن السياج الأمني الإسرائيلي شمال القطاع، وتقطنه 5 أسر مكونة من 19 فردا، جلهم من النساء والأطفال.

تفرقت تلك الأسر على منازل أقربائهم في البلدة، ويضيف أبو راني: “في لمح البصر أصبحنا مشردين ومشتتين، توزعنا على عدة بيوت، ولجأت زوجات أبنائي الثلاث إلى ذويهن إلى حين انتهاء الأزمة وتدبر أمورنا من جديد”.

هذه ليست المرة الوحيدة التي تتعرض فيها عائلة المصري لأضرار جراء الحروب الإسرائيلية، لكنها الأشد وقعا على الأسرة التي أصبحت بلا مأوى بعد دمار المنزل كليا.

براءة زين

تقول الحاجة أم راني: “كان بيتنا ملجأ للناس في الحروب السابقة، وفي الحرب الماضية (مايو/أيار 2021)، لجأ لنا 50 شخصا من الأقرباء تركوا منازلهم في مناطق خطيرة جراء قوة الغارات والانفجارات”.

ما قدمته هذه الأسرة مع غيرها في حروب سابقة وجدته في مصيبتها الحالية، وبحسب أم راني فقد انهالت عليهم اتصالات كثيرة من أقرباء وأصدقاء يعرضون عليهم الاستضافة في منازلهم.

ومن بين مشاهد مأساة الأسرة، برز الطفل زين (6 سنوات)، حاملاً بين كفيه حصالته الصغيرة التي انتشلها من بين الركام، وكان يدخر بها من مصروفه الشخصي، ليساعد والده كي يشتري له سرير نوم.

وفي مقطع مؤثر ظهر زين بعينين باكيتين وهو يتحدث بكلمات حزينة كيف أن الزنانة -الوصف الذي يطلقه الغزيون على طائرة الاستطلاع- أطلقت صاروخا على المنزل، قبل أن تهاجمه طائرة حربية بصواريخ ثقيلة وتدمره كليا.

وانتشلت أم راني من تحت الركام صورة لحفيدها زين، وتقول: “والده حلاق ودخله محدود، ولم يكن لديه سرير للنوم، وزين كان يدخر من مصروفه البسيط ليشتري سريرا ينام عليه”.

جاء زين لجدته بعد انقشاع الليل، وظهرت أمامه الكارثة التي حلت بالمنزل، ليقول لجدته: “غرفتي وألعابي ضاعوا، نحتاج بيتا جديدا”، وتقول أم راني: “البيت جنة الدنيا، ورغم التسليم بقضاء الله، فإنه شعور شديد الصعوبة أن تفقد تعب وشقاء 40 سنة في لحظة”.

Gaza| Zein’s Grandmother “Intisar Almasri” commenting on the bombing of her family’s house:

“There is nothing that can subjugate the Palestinian people. We won’t surrender” https://t.co/kP3Kv8nH0M pic.twitter.com/xx3eAVaw0C

— Younis | يونس (@ytirawi) May 11, 2023

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

سياسة

صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

الجمعة 09 مايو 8:24 ص
سياسة

إحياء “يوم النصر”.. أوروبا بين تهديد روسيا وتلاشي الناتو وتحيز ترامب

الجمعة 09 مايو 7:23 ص
سياسة

تداخل الاختصاصات.. الأزهر يرفض مشاركة وزارة الأوقاف في الفتوى

الجمعة 09 مايو 6:22 ص
سياسة

هل يستثمر العرب فرصة توتر العلاقة بين ترامب ونتنياهو؟

الجمعة 09 مايو 5:21 ص
سياسة

لماذا اتسعت الهوة بين ترامب ونتنياهو؟ محللون يجيبون

الجمعة 09 مايو 4:20 ص
سياسة

تنزانيا تنعى رئيس وزرائها الأسبق وتعلن الحداد

الجمعة 09 مايو 3:19 ص
سياسة

3 عوامل دفعت ترامب لاتفاق وقف إطلاق النار مع الحوثيين

الجمعة 09 مايو 1:18 ص
سياسة

تلفيق تهم ضد فتى بالقدس تحرر في صفقة طوفان الأحرار

الخميس 08 مايو 11:47 م
سياسة

“التربح زمن كورونا”.. هذا ما كشفت عنه تقارير الفساد في بريطانيا

الخميس 08 مايو 10:46 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .