العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
No Result
View All Result
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
No Result
View All Result
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
No Result
View All Result
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

هل انتهى عصر القوة الأميركية الناعمة؟

الأحد 11 مايو 11:14 ص
in سياسة
A A
0

ذكرت “لوموند” -في افتتاحيتها اليوم السبت- أن لحظة تاريخية كبرى تعيشها الولايات المتحدة في الوقت الحاضر، ومعها بقية العالم، ترتبط بمصير “القوة الناعمة” التي لطالما كانت أساس صناعة القرار السياسي الأميركي محليا ودوليا.

وتابعت الصحيفة الفرنسية أنه من المفارقات أن تنامي الحديث عن مصير القوة الأميركية الناعمة -خلال الأيام الأخيرة- تزامن مع وفاة جوزيف ناي الخبير الأميركي الدولي وأستاذ علم السياسة والعلاقات الدولية الذي نحت مصطلح القوة الناعمة وأصّل له علميا وأكاديميا يوم 6 مايو/أيار الجاري.

وأوضحت أن الرئيس الحالي دونالد ترامب يعمل على هدم تلك القوة الناعمة بأساليب مختلفة.

ضرر

وزادت لوموند أن ترامب -وخلال 100 يوم فقط من ولايته الجديدة- ألحق ضررا هائلا بصورة الولايات المتحدة ونفوذها في العالم، وضربت على ذلك مثلا بإلغاء وجود الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) بناء على نصيحة الملياردير إيلون ماسك، وهو القرار الذي أنهى برامج أساسية في مجالات الصحة والتعليم والمجتمع المدني ممتدة عبر العالم منذ عام 1961.

كما أنه قوض تأثير النظام القضائي ووسائل الإعلام المستقلة والجامعات الشهيرة، وهي وسائل كانت تستخدمها الولايات المتحدة لنشر نموذجها للديمقراطية، ومفاهيمها الخاصة.

فضلا عن أنه بمعالجته لموضوع الهجرة والمهاجرين، دمر مفهوم “المدينة المتلألئة على التلة” الذي تحدث عنه الرئيس الراحل رونالد ريغان، ويعني به اجتذاب النموذج الأميركي الناجح للمهاجرين من كل مكان.

وأكدت الصحيفة الفرنسية أن تلك القرارات وغيرها جعلت مبدأ “القوة الناعمة” يتراجع القهقرى، مقابل ترسيخ مفهوم جديد مفاده أن النفوذ وإنجاح المصالح لا يتحقق إلا بالقوة والترهيب وعقد الصفقات.

ضد التيار

غير أن لوموند ذكرت أن هناك نماذج من مليارديرات أميركيين يسبحون ضد التيار، وبينهم بيل غيتس (69 عاما) الذي اختار منذ 25 عاما أن يستخدم ثروته لإنجاح مشاريع إنسانية في الدول الفقيرة.

كما أن غيتس وعندما لاحظ تقليص الدول الغنية مساعداتها التنموية للبلدان الفقيرة، غير إستراتيجيته معلنا منذ يومين تخصيص 99% من ثروته -أي ما يعادل 108 مليارات دولار- لمؤسسته الخيرية بهدف تقوية دورها خلال الـ20 عاما المقبلة، وإغلاقها نهائيا عام 2045.

وتابعت لوموند أن الملياردير وارن بافيت (94 عاما) هو الآخر كان قد تبرع بنصف ثروته لمؤسسة بيل غيتس، وأعلن تقاعده قائلا “الاقتصاد يجب ألا يكون سلاحا”.

وذكرت أن البابا الجديد ليو الـ14 هو الآخر أميركي الجنسية، ومهتم بالعالم خارج الولايات المتحدة، ولديه -مثل غيتس وبافيت- شعور بمسؤولية الدول الغنية اتجاه العالم، مؤكدة أن هؤلاء يجسدون مفهوم القوة الناعمة كما تحدث عنها بدقة الخبير الدولي الراحل ناي.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

Social icon element need JNews Essential plugin to be activated.
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .