Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض الدانوب مكة المكرمة الاسبوعية الخميس 5 يونيو 2025 | أضحي مبارك

الخميس 05 يونيو 8:30 ص

بماذا ينبئ الانسحاب الأميركي من سوريا؟ محللون يجيبون

الخميس 05 يونيو 8:19 ص

الحجاج يتوافدون على عرفات لأداء الركن الأعظم

الخميس 05 يونيو 7:44 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»أعداد هائلة من البرمائيات تنقرض والعواقب وخيمة علينا وعلى البيئة
علوم

أعداد هائلة من البرمائيات تنقرض والعواقب وخيمة علينا وعلى البيئة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 12 أكتوبر 3:14 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تعد التقييمات المنهجية لخطر انقراض الأنواع على فترات منتظمة ضرورية لإرشاد إجراءات حفظ الأنواع عالميا. وقد شارك فريق دولي من أكثر من 100 باحث في التقييم العالمي الثاني للبرمائيات، والذي نشرت نتائجه في دورية “نيتشر” في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

تغير المناخ قلق إضافي

قام الباحثون بتقييم 8011 نوعا من الأنواع المدرجة في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض، الصادرة عام 2004 عن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، ووجدوا أن الوضع تدهور منذ ذلك الحين.

فقد توصل الباحثون إلى نتيجة مفادها أن البرمائيات هي فئة الفقاريات الأكثر عرضة للانقراض، وأن 40.7% من أنواعها مهددة.

وإذا كانت الأمراض وفقدان الموائل قد تسببت في 91% من تدهور الوضع بين عامي 1980 و2004، فإن تأثيرات تغير المناخ المستمرة والمتوقعة أصبحت الآن مصدر قلق إضافي ومتزايد.

وأدت هذه التغييرات إلى تدهور الوضع بنسبة 39% منذ عام 2004، يليها فقدان الموائل (37%)، وعلى الرغم من أن علامات انتعاش الأنواع تحفز اتخاذ إجراءات فورية للحفاظ على البيئة، فإن هناك حاجة ماسة إلى زيادة الاستثمار لعكس الاتجاهات الحالية.

وحسبما يوضح عالم البيئة ري وايلد كيلسي نيم، في التقرير الذي نشره موقع “ساينس ألرت”، فإن “البرمائيات تختفي بشكل أسرع مما يمكننا دراستها، لكن قائمة الأسباب لحمايتها طويلة، بما في ذلك دورها في الطب، ومكافحة الآفات، وتنبيهنا للظروف البيئية، وجعل الكوكب أكثر جمالا”.

الضفادع والسلمندر

يوضح الباحثون في دراستهم أنه “قد يصل عدد حالات انقراض البرمائيات المعروفة إلى 222 على مدار الـ150 عاما الماضية، إذا انقرضت بالفعل جميع الأنواع المهددة بالانقراض بشدة”.

ووسط هذا الوضع الذي نعيشه من الانقراض الجماعي السادس، تظل الضفادع والسلمندر والضفادع الثعبانية المجموعة الأكثر عرضة للخطر من بين الفقاريات على الأرض.

فلقد انخفضت أعداد ضفدع شيريكي المهرج، والضفدع النهاري ذي الخطم الحاد بسرعة في التسعينيات بسبب المرض الفطري المعروف بـ”داء الكيتريوميكوسيس”، في حين شوهدت أنواع أخرى من الضفادع آخر مرة في السبعينيات، ويعتقد أنه تم القضاء عليها بسبب التوسع الزراعي، كما تتسبب الأمراض والتلوث في تشوهات غريبة في بعض الأنواع، بينما تواجه البرمائيات الأخرى أيضا تهديدات بشرية أخرى مثل الصيد الجائر.

ويلاحظ الآن أن الحرائق المتكررة والمدمرة وانخفاض رطوبة التربة تؤثر بالفعل على 5 أنواع من السمندل في الولايات المتحدة، كما أنه من المتوقع أن يؤثر انخفاض هطول الأمطار في المناطق الاستوائية الرطبة في أستراليا والبرازيل على تكاثر الضفادع، في حين أن البرمائيات التي تعيش على قمم الجبال الفنزويلية تضطر إلى التسلق إلى ارتفاعات كبيرة للتكيف مع المناخ المتغير.

وكما يوضح جون ميزي عالم الأحياء بجامعة ستيلينبوش بجنوب أفريقيا في البيان الصادر عن الجامعة “تظهر هذه الدراسة النقاط الساخنة للمرض في البرمائيات وسط وشرق أفريقيا باعتبارها مصدر قلق يدعو للحفاظ عليها في القارة”.

The unusual and endangered purple frog (Nasikabatrachus sahyadrensis). (Sathyabhama Das Biju, ZSL)

جهود الحفظ وعواقب الإهمال

يحذر الفريق البحثي من أن “التأثيرات الحقيقية ربما تتم الاستهانة بها”. لكن المعلومات التي جمعوها يمكن أن تساعد في توجيه جهود الحفظ.

ويؤكدون أنه “لو تم تحديث القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة على نطاق مماثل في السبعينيات كما هي الحال اليوم، لكان من الممكن أن نتتبع وباء مرض البرمائيات الكاسح قبل 20 عاما من تدمير مجموعات البرمائيات”.

ونظرا إلى أن البرمائيات تساعد على ضبط أعداد الحشرات في كوكبنا، فإن انقراضها يمكن أن يؤثر على حياتنا. وفي مثال صارخ على ذلك، جاءت الزيادات في حالات الملاريا في أعقاب انخفاض أنواع الضفادع التي تأكل البعوض في أميركا الجنوبية بين الثمانينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

ويؤكد الباحثون أن حماية واستعادة البرمائيات تعد “حلا لأزمة المناخ بسبب دورها الرئيسي في الحفاظ على صحة النظم البيئية المخزنة للكربون”، ومن ثم فقد حان الوقت للاستثمار في مستقبل البرمائيات، وهو استثمار في مستقبل كوكبنا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لماذا وضعت اليونسكو مدينة الإسكندرية المصرية في برنامج “الاستعداد للتسونامي”؟

الأربعاء 04 يونيو 12:46 م

مخزون الهيدروجين في الأرض يكفي لتوفير الطاقة لمدة 170 ألف عام

الأربعاء 04 يونيو 10:44 ص

إعادة رسم خرائط أنهار العالم كله لتحسين التنبؤ بالفيضانات

الثلاثاء 03 يونيو 8:30 م

الصين تطلق مهمة “تيانوين-2 ” لجمع عيّنات من “الكويكب الراقص”

الثلاثاء 03 يونيو 5:19 م

بركان إتنا الإيطالي يثور مجددا فهل نحن قريبون من حدث كبير؟

الثلاثاء 03 يونيو 12:22 م

اليابان تبتكر طريقة لإنتاج “أمونيا نظيفة” باستخدام الضوء والماء

الثلاثاء 03 يونيو 10:20 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض الدانوب مكة المكرمة الاسبوعية الخميس 5 يونيو 2025 | أضحي مبارك

الخميس 05 يونيو 8:30 ص

عروض الدانوب مكة الأسبوعية الخميس 5 يونيو 2025 تقدم عروضًا على اللبن بنكهات مميزة والمعلبات…

بماذا ينبئ الانسحاب الأميركي من سوريا؟ محللون يجيبون

الخميس 05 يونيو 8:19 ص

الحجاج يتوافدون على عرفات لأداء الركن الأعظم

الخميس 05 يونيو 7:44 ص

عروض جمعة التوفير من نوري سوبر ماركت بمناسبة عيد الأضحى المبارك – تبدأ من 5 يونيو 2025

الخميس 05 يونيو 7:28 ص

اختيارات المحرر

ريان شرقي يكشف عن سبب رفضه تمثيل المنتخب الجزائري

الخميس 05 يونيو 7:07 ص

نتنياهو مُحاصَر بتصدع الحكومة وضغوط المحاكمة

الخميس 05 يونيو 6:43 ص

عرض العيد الثاني بعشرة من مطاعم مشوار في الدمام والخبر

الخميس 05 يونيو 6:27 ص

يديعوت أحرونوت: محاكمة نتنياهو تكشف عن قائد يشكل خطرا على الإسرائيليين

الخميس 05 يونيو 6:23 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter