Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مصادر لـ«الشرق الأوسط»: ملف «التجديدات» على طاولة نواف بن سعد

الخميس 02 أكتوبر 12:04 ص

عروض جليزد كافيه بمناسبة اليوم العالمي للقهوة

الأربعاء 01 أكتوبر 11:54 م

أبطال أوروبا: اشتباكات بين جماهير نابولي وسبورتنغ

الأربعاء 01 أكتوبر 11:03 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»الحرائق الموسمية في سوريا.. متى تنتهي؟ وهل تزيد مستقبلا؟
علوم

الحرائق الموسمية في سوريا.. متى تنتهي؟ وهل تزيد مستقبلا؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 11 مايو 4:42 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

واصل الدفاع المدني السوري إخماد الحرائق التي امتدت إلى مناطق واسعة في جبل التركمان بريف اللاذقية، الذي بدأ خلال الأسبوع الأول من مايو/أيار الحالي.

وعادة ما تبدأ الحرائق الموسمية في سوريا في شهر مايو/أيار من كل عام، وقد تستمر لمدة تصل إلى 12 أو 15 أسبوعا، لكنها تأثرت هذا العام بالرياح وارتفاع درجات الحرارة، مما أسفر عن انفجار مخلفات الحرب والتي زادت من انتشار النيران، وسط صعوبات يواجهها الدفاع المدني لإخمادها، في ظل مساعدة تركية لإطفائها.

الحرائق الموسمية

وتعرف الحرائق الموسمية بأنها حرائق غابات تحدث بانتظام خلال أوقات محددة من السنة، وهي شائعة في المناطق التي تشهد مواسم جفاف وحارة خلال نمو النباتات، مما يُشكّل وقودًا للحرائق.

وفي كثير من الأماكن، يجلب الصيف أو أواخر الربيع الحرارة وانخفاض الرطوبة، فيجفّ الغطاء النباتي ويصبح سريع الاشتعال.

كما يساعد موسم الأمطار في وقت مبكر من العام النباتات على النمو بكثافة، ولكن عندما تموت هذه النباتات وتجف تصبح وقودًا مثاليا لحرائق الغابات.

وغالبًا ما تؤدي الممارسات الزراعية (مثل حرق بقايا المحاصيل)، أو إشعال النيران في المخيمات، أو خطوط الكهرباء، أو حتى الحرق المتعمد، إلى اشتعال الحرائق خلال المواسم المعرضة للحرائق، كما يعدّ البرق محفّزا طبيعيا، خاصةً في العواصف الرعدية الجافة.

تظهر الحرائق الموسمية بوضوح في بعض دول البحر الأبيض المتوسط ​​(مثل سوريا واليونان)، وكذلك كاليفورنيا (بالولايات المتحدة الأميركية)، حيث تبلغ الحرائق ذروتها في أواخر الصيف وحتى الخريف، وتتفاقم بفعل الرياح الجافة.

وتشهد أستراليا موسم حرائق الغابات خلال فصل الصيف من ديسمبر/كانون الأول إلى فبراير/شباط، أما غابات الأمازون فقد تعاني من الأمر في الفترة بين أغسطس/آب وأكتوبر/تشرين الأول، حيث تبلغ الحرائق ذروتها.

الوضع السوري

وبين عامي 2001 و2023، فقدت سوريا 17.4 ألف هكتار من الغطاء الشجري بسبب الحرائق، وتتركز الحرائق غالبا في المناطق الساحلية والزراعية، وتنتج عن مزيج من العوامل المناخية والبيئية والبشرية، فقد أصبح مناخ سوريا جافًا بشكل متزايد، مع ارتفاع درجات الحرارة وطول فترات الجفاف.

تؤدي هذه الظروف إلى جفاف الغطاء النباتي، ويفاقم تغير المناخ هذا التوجهَ عاما بعد عام، مما يؤدي إلى حرائق غابات أكثر تواترًا وكثافة وشدة.

وقد شهدت سوريا موجات جفاف شديدة بسبب التغير المناخي، فمثلا بين عامي 2006 و2010 واجهت البلاد أسوأ موجة جفاف في تاريخها المسجل، مما أدى إلى انهيار واسع في الإنتاج الزراعي، خاصة في مناطق مثل دير الزور والحسكة والرقة.

ومنذ عام 2020، شهدت سوريا موجات جفاف شديدة، حيث أظهرت نتائج تقرير بحثي نشر عبر منصة “ورلد ويذر أتريبيوشن” أن هذه الموجات من الجفاف أصبحت أكثر احتمالا بمقدار 25 مرة بسبب تغير المناخ الذي يسببه الإنسان.

وجد التقرير كذلك أنه لولا ارتفاع حرارة الأرض بمقدار 1.2 درجة مئوية نتيجة حرق الوقود الأحفوري لكان الجفاف، المصنف حاليًا على أنه “شديد” على مقياس مراقبة الجفاف، قد صُنف على أنه “ظروف طبيعية أو رطبة”.

النشاط البشري

وتساهم الأنشطة البشرية، مثل إزالة الغابات والتوسع الزراعي وسوء إدارة الأراضي، بشكل كبير في أخطار حرائق الغابات، كما أدت الحرب التي استمرت حتى سقوط النظام وفرار رأسه بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى تدهور الموارد الطبيعية، مما زاد من قابلية التعرض للحرائق.

وتستكشف الدراسة المعنونة بـ”الصراع والمناخ.. عوامل حرائق الغابات في سوريا في القرن الحادي والعشرين” والصادرة من جامعة ماريلاند الأميركية، كيف أسهم كلٌّ من تغير المناخ والحرب في زيادة حرائق الغابات في جميع أنحاء سوريا.

ففي عام 2019، على سبيل المثال، شهدت سوريا هطول أمطار غزيرة تفوق المعدل المتوسط، مما أدى إلى نمو نباتي وفير. ورغم أن هذا الأمر بدا مفيدًا في البداية، فإن موسم الجفاف اللاحق حوّل هذا الغطاء النباتي إلى وقود للحرائق.

ونتيجة لذلك، أثرت حرائق الغابات على 4.8% من مساحة الأراضي السورية في عام 2019، وهي زيادة كبيرة عن النسبة المعتادة البالغة 0.2%.

وفي عام 2020، وحتى مع متوسط ​​هطول الأمطار الطبيعي، استمرت حرائق الغابات، مما يشير إلى وجود عوامل أخرى غير المناخ تؤدي لاندلاع الحرائق، وأبرزها الحرب التي فاقمت الحرائق المدمرة للأراضي الزراعية، لا سيما في الشمال الشرقي، وهي منطقة حيوية لإنتاج الغذاء في سوريا.

تتأكد تلك النتائج بدراسة نشرت في دورية “إنفيرونمنتال ريسيرش ليترز”، وتشير إلى أن مزيجا من العوامل المناخية، إلى جانب الحرب، كان السبب في جعل سوريا أكثر تأثرا بالحرائق الموسمية عاما بعد عام.

حلول مطروحة

مع بدء الاستقرار في البلاد، فإن ذلك يطرح فرصة لانخفاض شدة مواسم الحرائق مستقبلا، خاصة مع بدء تطوير خطط شاملة لإدارة الحرائق تجمع بين الوقاية والتأهب والإخماد والتعافي، ويُقدم المركز العالمي لإدارة الحرائق التابع لمنظمة الأغذية والزراعة (فاو) إرشادات لتنفيذ هذه الإستراتيجيات بفعالية.

يمكن كذلك أن يمثل دمج الأشجار في النظم الزراعية (الزراعة الحراجية) حواجز طبيعية للحرائق ويقلل من أحمال الوقود ويعزز احتباس رطوبة التربة، مما يخفف من مخاطر الحرائق.

وإلى جانب ذلك، يمكن أن يسهم تحسين إعادة زراعة النباتات المحلية واستعادة النظم البيئية المتدهورة في التنوّع البيولوجي والقدرة على مواجهة حرائق الغابات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

النحل الطنان يلعب: اكتشاف يغير نظرتنا إلى عقول الحشرات

الأربعاء 10 سبتمبر 4:32 م

الجزيرة نت تنشر أولى صور خسوف “القمر الدموي” | علوم

الأربعاء 10 سبتمبر 1:29 م

من الشياطين للنيران والحروب.. لماذا خشي البشر “القمر الدموي”؟ | علوم

الأربعاء 10 سبتمبر 10:26 ص

هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟ | علوم

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:08 م

الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:06 م

العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد | أخبار

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:04 م

قد يهمك

الأخبار

مصادر لـ«الشرق الأوسط»: ملف «التجديدات» على طاولة نواف بن سعد

الخميس 02 أكتوبر 12:04 ص

الهجن السعودية تتألق في أول أيام «كأس الاتحاد» افتتح ملاك الهجن السعوديون مشاركتهم في كأس…

عروض جليزد كافيه بمناسبة اليوم العالمي للقهوة

الأربعاء 01 أكتوبر 11:54 م

أبطال أوروبا: اشتباكات بين جماهير نابولي وسبورتنغ

الأربعاء 01 أكتوبر 11:03 م

عروض اسواق رامز السعودية فرع القطيف الخميس 2/10/2025 لمدة 3 ايام

الأربعاء 01 أكتوبر 10:53 م

اختيارات المحرر

عروض اكسترا السعودية الويكند الخميس 2 اكتوبر 2025 لمدة 3 ايام – خصم اضافي 10%

الأربعاء 01 أكتوبر 9:52 م

الهجن السعودية تتألق في أول أيام «كأس الاتحاد»

الأربعاء 01 أكتوبر 9:01 م

عروض نستو الملز الويكند الاربعاء 1-10-2025 لمدة 4 ايام

الأربعاء 01 أكتوبر 8:51 م

هل من الآمن تناول أدوية ضغط الدم على معدة فارغة؟

الأربعاء 01 أكتوبر 8:00 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter