Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

على غرار بايدن… ترمب يتعثر على سلم الطائرة الرئاسية (فيديو)

الإثنين 09 يونيو 9:20 ص

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 9 يونيو 2025 اليوم فقط

الإثنين 09 يونيو 9:04 ص

كم ستخسر أميركا نتيجة الصراع بين ماسك وترامب؟

الإثنين 09 يونيو 9:02 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»المطر الحمضي.. خطر حقيقي أم مبالغة في التنبؤ بالهلاك؟
علوم

المطر الحمضي.. خطر حقيقي أم مبالغة في التنبؤ بالهلاك؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 06 يناير 2:49 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قال الكاتب روس بوميروي إنه تبين قبل 35 عاما أن مياه بحيرة كولدن في جبال آديرونداك بنيويورك شديدة الحموضة لدرجة لا تصلح لحياة الأسماك، مما جعل هذه المسطحات المائية الخلابة واحدة من الضحايا الرئيسيين للأمطار الحمضية.

كما أظهرت أشجار التنوب الحمراء في نيو إنغلاند علامات الإجهاد نتيجة تسرب أمطار الكالسيوم الحيوي إلى التربة، مما أدى إلى توقف نمو الأشجار بشدة، واليوم؛ عادت أسماك السلمون المرقط في بحيرة كولدن وازدهرت أشجار التنوب، وهي علامات ملموسة على نجاح الجهود التي استمرت لعقود من الزمن لتخفيف الأمطار الحمضية.

وأوضح الكاتب في مقاله الذي نشره في موقع “بيغ ثينك” أنه بعد أن انخفضت انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين المسببة للأمطار الحمضية بشكل كبير في أوروبا وأميركا الشمالية، فمن السهل أن ننظر إلى الأخبار المذعورة في الثمانينيات والتسعينيات ونتساءل عما إذا كان المطر الحمضي في الواقع بمثابة “إزعاج وليس كارثة”، كما كتب أستاذ الكيمياء الحيوية الفخري ويليام ريفيل لصحيفة آيريش تايمز، وبالنظر إلى كيفية تعاملنا مع المشكلة قد لا نعرف الإجابة بشكل قاطع أبدا.

وأشار الكاتب إلى أن علماء الولايات المتحدة والدول الإسكندنافية اكتشفوا المطر الحمضي في الستينيات واختاروا جمع الأدلة لسنوات قبل دق ناقوس الخطر في السبعينيات والثمانينيات، ووجد عالم البيئة الأميركي جين ليكنز وزملاؤه أنه رغم أن مياه الأمطار كانت في كثير من الأحيان حمضية قليلاً مع درجة حموضة قدرها 5.6، وبحلول عام 1980 كان متوسط درجة حموضة الأمطار في الولايات المتحدة 4.6، أي أكثر حمضية بنحو 10 مرات، وكان الأمر يزداد سوءا.

وكانت المشكلة أكثر حدة في المناطق الواقعة في اتجاه الريح من محطات توليد الطاقة بالفحم (المصادر الرئيسية لانبعاثات ثاني أكسيد الكبريت)؛ حيث تنخفض درجة الحموضة في العواصف الممطرة أحيانا إلى 3 أو أقل، أي مثل عصير الجريب فروت أو الصودا، وقد تسببت هذه الأنواع من الأمطار في تجوية المباني، وتحلل العناصر الغذائية التي تحتاجها الأشجار للبقاء على قيد الحياة، وتسببت بإطلاق الألمنيوم في التربة.

وأكد الكاتب أن العلماء عبر المحيط الأطلسي في السويد حذروا من أن نصف البحيرات والأنهار في البلاد ستصل إلى درجة الحموضة الحرجة بحلول أوائل منتصف القرن الحادي والعشرين، مما قد يتسبب بنفوق أعداد كبيرة من الأسماك إذا لم يتم اتخاذ إجراءات لوقف الأمطار الحمضية.

وسواء كانت هذه السيناريوهات تشكل “ضجيجًا” أو “إزعاجًا” أو “كارثة”، فقد يعتمد ذلك على تفكير المرء تجاه التنبؤات العلمية والبيئية، ولكن ليس هناك شك في أن المطر الحمضي كان مشكلة متنامية يتحمل البشر مسؤوليتها.

وأفاد الكاتب أنه لهذا السبب، وبعد سنوات من النقاش العام؛ أنشأ المشرعون في الولايات المتحدة برنامجًا تجاريًا مشتركًا بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، والذي وضع سقفا لانبعاثات ثاني أكسيد الكبريت في صناعة الطاقة عند مستوى أقل بشكل كبير مقارنة بعام 1980، وسمح للشركات بالحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت في صناعة الطاقة، كما تم وضع حدود على انبعاثات أكسيد النيتروجين.

acid rain industry nature pollution carbon footprint background

وقد حقق برنامج السوق الحرة نجاحًا باهرًا؛ حيث انخفض المتوسط الوطني لتركيزات ثاني أكسيد الكبريت السنوية المحيطة في الولايات المتحدة بنسبة هائلة بلغت 93% بين عامي 1980 و2018.

وأوضح الكاتب أنه رغم اختفاء سحابة المطر الحمضي تقريبا من معظم أنحاء أوروبا وأميركا الشمالية وأستراليا واليابان، فإنها تمثل مشكلة متصاعدة في أماكن مثل الهند والصين؛ حيث يستمر استخدام طاقة الفحم على نطاق واسع، كما تشهد المناطق الحضرية في أميركا اللاتينية وأفريقيا أيضا تزايدا في حموضة هطول الأمطار.

واختتم الكاتب التقرير بالقول إنه بالنسبة لهذه الأماكن، فإن الحد من الانبعاثات الضارة التي تغذي الأمطار الحمضية يعد هدفا مترادفا مع خفض تلوث الهواء كله؛ حيث يموت أربعة ملايين شخص قبل الأوان بسبب تلوث الهواء الخارجي على مستوى العالم.

إن جعل الهواء أكثر قابلية للتنفس وتقليل حمضية المطر يفيد الجميع، بغض النظر عما إذا كان المطر الحمضي مشكلة مبالغا فيها أم مشكلة حقيقية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لأول مرة.. علماء يلتقطون صورة “للصوت الثاني”

الأحد 08 يونيو 9:31 م

مجرة المرأة المسلسلة قد لا تصطدم بمجرتنا بعد 4.5 مليارات سنة

الأحد 08 يونيو 3:25 م

القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم

الأحد 08 يونيو 10:20 ص

لماذا وضعت اليونسكو مدينة الإسكندرية المصرية في برنامج “الاستعداد للتسونامي”؟

الأربعاء 04 يونيو 12:46 م

مخزون الهيدروجين في الأرض يكفي لتوفير الطاقة لمدة 170 ألف عام

الأربعاء 04 يونيو 10:44 ص

إعادة رسم خرائط أنهار العالم كله لتحسين التنبؤ بالفيضانات

الثلاثاء 03 يونيو 8:30 م

قد يهمك

الأخبار

على غرار بايدن… ترمب يتعثر على سلم الطائرة الرئاسية (فيديو)

الإثنين 09 يونيو 9:20 ص

تعثر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أثناء صعوده إلى الطائرة الرئاسية، أمس (الأحد)، في طريقه إلى…

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 9 يونيو 2025 اليوم فقط

الإثنين 09 يونيو 9:04 ص

كم ستخسر أميركا نتيجة الصراع بين ماسك وترامب؟

الإثنين 09 يونيو 9:02 ص

غارديان: جماعة نازية جديدة تنشط في الولايات المتحدة دون انزعاج

الإثنين 09 يونيو 8:55 ص

اختيارات المحرر

“حكومي غزة” يرد على مزاعم إسرائيل بوجود نفق تحت المستشفى الأوروبي

الإثنين 09 يونيو 8:01 ص

إصابات بانفجار داخل قاعدة كادينا الجوية الأميركية في اليابان

الإثنين 09 يونيو 7:18 ص

استياء وتساؤلات على المنصات حول حادثة إطلاق نار بأحد مساجد اليمن

الإثنين 09 يونيو 7:00 ص

أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة

الإثنين 09 يونيو 6:53 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter