Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

صفقات ريال مدريد التاريخية بعد دفع قيمة الشرط الجزائي

الثلاثاء 17 يونيو 9:56 ص

عروض iHerb من موبايلي باي – خصم 25٪ باستخدام كود VISASA

الثلاثاء 17 يونيو 9:13 ص

مسؤول مغربي يدعو لتتبع الأموال غير المشروعة وتجميدها

الثلاثاء 17 يونيو 9:11 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»حُمى التشجير قد لا تكون أفضل حل لمواجهة تغير المناخ
علوم

حُمى التشجير قد لا تكون أفضل حل لمواجهة تغير المناخ

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 نوفمبر 8:51 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في الوقت الذي يتم فيه الترويج على نطاق واسع لزراعة الأشجار باعتبارها وسيلة فعالة من حيث التكلفة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي، بسبب قدرة الأشجار على تخزين كميات كبيرة من الكربون من الغلاف الجوي، تشير نتائج دراسة نشرت في مجلة “نيتشر جيوساينس”، إلى أن زراعة الأشجار في خطوط العرض العالية (القطبية) من شأنها أن تسرع من ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي بدلا من إبطائها.

تستند فكرة زراعة الأشجار كحل مناخي على مبدأ بسيط، وهو أن الأشجار تمتص ثاني أكسيد الكربون، أحد الغازات الدفيئة الرئيسية التي تؤدي إلى الاحتباس الحراري. ومع ذلك، فإن القطب الشمالي يتمتع بتحديات بيئية محددة قد تجعل من التشجير هناك حلا ذا نتائج عكسية.

أكبر مخزن كربون عالمي

وفقا للمؤلف الرئيسي للدراسة “جيبي كريستنسن” – أستاذ البيولوجيا المساعد في جامعة آرهوس في الدانمارك – فإن التربة في القطب الشمالي تخزن كربونا أكثر من كل نباتات الأرض مجتمعة، لكن هذا التوازن الدقيق يصاب بالخلل عند اختراق جذور الأشجار لهذه التربة، مما قد يؤدي إلى إطلاق الكربون المخزن فيها مرة أخرى إلى الغلاف الجوي.

يضيف “كريستنسن” في تصريحات لـ”الجزيرة نت” إن توازن الطاقة في القطب الشمالي يعد عاملا حاسما. “في فصل الربيع وأوائل الصيف، تشهد المنطقة ساعات نهار طويلة، ويعزز وجود الثلج من تأثير “الألبيدو” أي انعكاس أشعة الشمس من الأرض إلى الفضاء. غير أن الأشجار تعطل هذا التوازن، حيث تمتص مظلاتها الداكنة ضوء الشمس وتحوله إلى حرارة، مما يقلل من الانعكاسية الكلية للمنطقة. وقد يؤدي هذا التأثير الحراري إلى تسريع ذوبان الثلوج والجليد، مما يلغي الفوائد المناخية التي قد تنتج عن زراعة الأشجار”.

تشير الدراسة إلى أن القطب الشمالي معرض للظروف القاسية التي تعقد بقاء الأشجار، بما في ذلك الحرائق والجفاف. وتؤدي هذه الاضطرابات الطبيعية، التي تفاقمت بسبب تغير المناخ، إلى تدمير النباتات بانتظام. ووفقا لـ”كريستنسن” فإن هذه البيئة تمثل خطرا كبيرا على بقاء الأشجار، خاصة بالنسبة للمزارع الكبيرة والمتجانسة التي تكون أكثر عرضة لهذه الظروف. فالأشجار والنباتات الميتة تطلق الكربون المخزن فيها مرة أخرى إلى الغلاف الجوي، مما يلغي أي فوائد مناخية كانت قد تحققت.

لذلك، تعتبر زراعة الأشجار في مناطق القطب الشمالي إستراتيجية عالية المخاطر قد تؤدي إلى احتجاز الكربون بشكل مؤقت فقط. ويوضح “كريستنسن” أن “الكربون المخزن في هذه الأشجار قد يغذي الاضطرابات ويعاد إطلاقه إلى الغلاف الجوي في غضون بضعة عقود”.

دعوة إلى حلول مناخية شاملة

ويؤكد “كريستنسن” أن النقاش حول المناخ قد ركز بشكل أساسي على الكربون، ومع ذلك، فإن تغير المناخ يتأثر أيضا بتوازن الطاقة على كوكب الأرض، أي العلاقة بين الطاقة الشمسية التي تدخل الغلاف الجوي والتي تخرج منه. وتعتمد المناطق ذات خطوط العرض العالية، مثل القطب الشمالي، بشكل كبير على تأثير “الألبيدو” لتنظيم درجات الحرارة.

وعلى عكس المناطق ذات خطوط العرض المنخفضة، حيث يكون لاحتجاز الكربون تأثير كبير، يعد تأثير “الألبيدو” في القطب الشمالي ضروريا لعكس الطاقة الشمسية والحفاظ على درجات الحرارة المنخفضة.

يحث الباحثون على الانتقال من الحلول المناخية البسيطة إلى نهج أكثر شمولية يعتمد على النظم البيئية. ويؤكد المؤلف الرئيسي للدراسة على ضرورة أن تأخذ الإستراتيجيات المناخية في الاعتبار التنوع البيولوجي واحتياجات المجتمع المحلي وتأثيرات البيئة. ويشير إلى أن التشجير في القطب الشمالي يجب أن يعامل كأي نشاط صناعي يتطلب المساءلة عن تأثيراته البيئية.

ويقدم مؤلفو الدراسة حلولا بديلة تعتمد على الطبيعة وتتوافق بشكل أفضل مع ظروف القطب الشمالي. ويعتبر دعم مجموعات مستدامة من الحيوانات العاشبة الكبيرة، مثل حيوانات الكاريبو، نهجا واعدا. إذ تشير الدراسة إلى أن الحيوانات العاشبة تساعد في الحفاظ على المساحات المفتوحة في التندرا، مما يسهم في التبريد. وتؤثر الحيوانات العاشبة على الغطاء النباتي وطبقات الثلج، مما يقلل من العزل على الأرض ويساعد في الحفاظ على التربة الصقيعية، وفقا للبيان الصحفي المنشور على موقع جامعة آرهوس.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ضرب نطنز.. إيران تنفي أي تسرب إشعاعي من المنشآت النووية

الإثنين 16 يونيو 8:39 م

دجاج بلا ريش.. هل يواصل العلماء العبث بالجينات؟

الإثنين 16 يونيو 6:37 م

العلم الجنائي.. باحثون يبتكرون طريقة سهلة للكشف عن الطلقات النارية

الإثنين 16 يونيو 2:33 م

هل نشأ كوننا داخل ثقب أسود في كون آخر؟

الإثنين 16 يونيو 10:29 ص

أبراج الديدان.. اكتشاف مدهش لسلوك جماعي فريد في الطبيعة

الأحد 15 يونيو 4:11 م

علماء يلتقطون أدق صورة على الإطلاق لسطح الشمس

الأحد 15 يونيو 2:09 م

قد يهمك

رياضة

صفقات ريال مدريد التاريخية بعد دفع قيمة الشرط الجزائي

الثلاثاء 17 يونيو 9:56 ص

جرت العادة في عرف كرة القدم أن تدخل الأندية في مفاوضات فيما بينها من أجل…

عروض iHerb من موبايلي باي – خصم 25٪ باستخدام كود VISASA

الثلاثاء 17 يونيو 9:13 ص

مسؤول مغربي يدعو لتتبع الأموال غير المشروعة وتجميدها

الثلاثاء 17 يونيو 9:11 ص

تحديد موعد جلسات الاستماع بشأن مجازر حقبة موغابي بزيمبابوي

الثلاثاء 17 يونيو 9:04 ص

اختيارات المحرر

عمليات إجلاء جماعية من إسرائيل وإيران وسط تصاعد المواجهة العسكرية

الثلاثاء 17 يونيو 8:28 ص

عروض الفواكه والخضروات من أسواق النخبة – لمدة يومين فقط 16 و17 يونيو 2025

الثلاثاء 17 يونيو 8:12 ص

إيران تعلن إطلاق عملية مركّبة بالمسيّرات والصواريخ نحو تل أبيب وحيفا

الثلاثاء 17 يونيو 8:10 ص

كيف ترى مراكز الأبحاث الإسرائيلية إيران؟ وبماذا تُوصي نتنياهو؟

الثلاثاء 17 يونيو 8:03 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter