Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

السلم الأهلي السورية: الصُلح عنوان المرحلة ومحاسبة المتورطين قائمة

الأربعاء 11 يونيو 9:43 ص

صعود السيارات الكهربائية الصينية يربك الأسواق الغربية

الأربعاء 11 يونيو 9:40 ص

شاهد.. الهولندي ريندرز لاعب مان سيتي القادم زوجته عراقية وابنهما سفيان

الأربعاء 11 يونيو 9:33 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»رادار يراقب صحة السائق.. تنبؤات الخيال العلمي صارت واقعا
علوم

رادار يراقب صحة السائق.. تنبؤات الخيال العلمي صارت واقعا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 أبريل 7:53 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في مسلسل الخيال العلمي الأميركي “ستار تيك” الذي عُرض في ستينيات القرن الماضي، جُهزت  المركبة الفضائية “إنتربرايز يو إس إس” بتكنولوجيا متقدمة قادرة على مراقبة صحة الطاقم في الوقت الفعلي، وتوفير التشخيص، وحتى تنفيذ الإجراءات الطبية بشكل مستقل.

واليوم نجح فريق من جامعة “واترلو” الكندية، في تحويل هذا الخيال العلمي إلى واقع باستخدام تكنولوجيا الرادار لمراقبة صحة الناس أثناء القيادة، مما يحول سيارة أو شاحنة عادية إلى مركز طبي متنقل، ونُشرت تفاصيل هذا الإنجاز في ورقة بحثية بدورية “ترانسكشن أون إنسترومينتيشن آند مجمينت”.

استشرَف مسلسل “ستار تيك” المستقبل بتنبئه بقدرة أجهزة الاستشعار على التشخيص، وكانت المركبة الفضائية “إنتربرايز يو إس إس” تضم أجهزة استشعار متطورة وأنظمة ذكاء اصطناعي لمراقبة العلامات الحيوية في الجسم، والكشف عن المشكلات، وتقديم الرعاية الطبية حسب الحاجة. وبالمثل، طور الباحثون في جامعة “واترلو” نظاما يدمج تكنولوجيا الرادار مع الذكاء الاصطناعي لمراقبة صحة الركاب داخل المركبات، وتكتشف أجهزة استشعار الرادار الحركات الدقيقة مثل التنفس ونبضات القلب، بينما يقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل هذه البيانات لتحديد الحالات الصحية المحتملة.

كيف يعمل؟

ووفق ما جاء في الدراسة فإن النظام الجديد الذي طوره الباحثون يمر بعدة خطوات، وهي:

  • أولا: دمج تقنية الرادار في مقصورة السيارة، والجهاز المستخدم أصغر من محرك أقراص “يو إس بي”، ويصدر إشارات داخل المقصورة.
  • ثانيا: تنتشر إشارات الرادار عبر المقصورة وتتفاعل مع الركاب، وعندما تواجه هذه الإشارات اهتزازات بشرية مثل تلك الناتجة عن التنفس أو نبضات القلب، فإنها تنعكس مرة أخرى إلى الرادار.
  • ثالثا: يقوم الرادار بجمع الإشارات المنعكسة والتي تحتوي على معلومات عن تحركات الركاب، وخاصة فيما يتعلق بجهازهم التنفسي والقلب والأوعية الدموية، ثم تعالج هذه البيانات لمزيد من التحليل.
  • رابعا: يقوم نظام الذكاء الاصطناعي المتكامل مع تقنية الرادار بتحليل البيانات المجمعة، ويتدرب على تفسير بيانات الرادار لتحديد الأنماط المرتبطة بالحالات الصحية المختلفة.
  • خامسا: يتعرف نظام الذكاء الاصطناعي المدرب على بيانات الرادار التي تشير إلى التغيرات في أنماط التنفس أو إيقاعات القلب، وقد تشير هذه التغييرات إلى مشاكل صحية محتملة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية (على سبيل المثال: عدم انتظام دقات القلب، بطء القلب) أو أمراض الجهاز التنفسي (مثل تسرع التنفس، بطء التنفس، انقطاع النفس).
  • سادسا: بناء على قراءة البيانات يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بإجراء تفسيرات طبية، وتحديد الحالات الصحية المحتملة، وتتضمن هذه الخطوة ربط المؤشرات الحيوية المكتشفة بالأمراض المعروفة.
  • سابعا: يرسل النظام التقارير الصحية مباشرة إلى الهاتف المحمول الخاص بالفرد من أجل المراجعة، والتوجه إلى أقرب مركز طبي إذا كانت هناك حاجة لذلك.
تستغل هذه التقنية الوقت الذي يقضيه الأشخاص في سياراتهم لجمع بيانات عن صحتهم، لإجراء تحليل دقيق وعلاج استباقي، دون الحاجة إلى أي نوع من الأجهزة القابلة للارتداء.

تقييم شامل للدقة

واختبر الباحثون دقة هذا النظام عبر تقييم شامل باستخدام مزيج من عمليات المحاكاة والاختبارات العملية، ففي عمليات المحاكاة وُجّه الأشخاص المشاركون في الاختبار لتقليد أعراض أمراض الجهاز التنفسي عن طريق تغيير أنماط تنفسهم، فعلى سبيل المثال، ربما طُلب منهم حبس أنفاسهم أو أخذ أنفاس سطحية لمحاكاة ظروف معينة.

وجمع نظام الرادار البيانات خلال عمليات المحاكاة، مما سمح للباحثين بتقييم قدرته على اكتشاف وتفسير التغييرات بدقة في أنماط التنفس المرتبطة بحالات الجهاز التنفسي المختلفة، ويوفر اختبار المحاكاة ظروفا خاضعة للرقابة لتقييم أداء النظام في اكتشاف مشكلات الجهاز التنفسي.

وبالإضافة لاختبار المحاكاة، أجرى الباحثون اختبارات عملية على الأفراد الذين يعانون من أمراض القلب المعروفة، وراقبوا الأفراد الذين يعانون من أمراض القلب باستخدام نظام الرادار أثناء وجودهم في السيارة.

وجمع النظام بيانات عن ضربات القلب وغيرها من المعالم الفسيولوجية ذات الصلة، وحلل الباحثون تلك البيانات التي جُمعت لتحديد ما إذا كان النظام قد اكتشف بدقة وحدد وجود أمراض القلب في سيناريوهات العالم الحقيقي.

وسمح هذا الاختبار العملي للباحثين بالتحقق من صحة أداء النظام في اكتشاف وتفسير المشكلات الصحية الفعلية التي يعاني منها الأفراد.

ومن خلال الجمع بين عمليات المحاكاة والتجارب الحقيقية التي تشمل أفرادا يعانون من حالات صحية معروفة، تمكن الباحثون من إجراء تقييم شامل لدقة وفعالية نظام المراقبة الصحية القائم على الرادار.

هدف مباشر.. أغراض مستقبلية

عن الهدف من هذا النظام، يقول الأستاذ المساعد بقسم الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسبات بجامعة “واترلو” الدكتور جورج شاكر في بيان أصدرته الجامعة: “هناك هدف وقتي يتمثل في استغلال الوقت الذي يقضيه الأشخاص في سياراتهم لجمع بيانات عن صحتهم، وإجراء تحليل دقيق وعلاج استباقي دون الحاجة إلى أي نوع من الأجهزة القابلة للارتداء”.

ويضيف أن “هناك هدفا أبعد يتمثل في توسيع قدرات هذا النظام لتعزيز التكنولوجيا الخاصة بمراقبة الصحة العامة ورفاهية جميع ركاب السيارات، وإجراء التشخيص، وإنشاء تقارير طبية شاملة، والمساعدة في الاتصال عند حالات الطوارئ أثناء الحوادث”.

وبدوره، أثنى مدير برنامج الذكاء الاصطناعي بجامعة النيل الأهلية في مصر على هذا النظام المبتكر، لكنه شدد في حديث هاتفي مع “الجزيرة نت” على أن التوسع في تنفيذه يحتاج إلى تجارب طويلة المدى تُجرى على عدد كبير من المرضى وفي ظروف بيئية مختلفة للإجابة على بعض التساؤلات، لضمان استقرار النظام في أداء عمله بكفاءة.

كما يؤكد أهمية مناقشة الأسئلة التالية:

  • هل يمكن للتداخلات الناتجة عن العوامل الخارجية مثل اهتزازات المركبات وضوضاء الطريق التأثير في دقة بيانات الرادار؟
  • وهل نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعالج بيانات الرادار، تأخذ في الاعتبار الاختلافات في علم وظائف الأعضاء الفردية والعوامل البيئية؟
  • وهل تتأثر دقة نظام الرادار مع مرور الوقت بعوامل مثل التغيرات في درجات الحرارة؟
  • وكيف تختلف دقة النظام في ظل ظروف القيادة المختلفة، مثل اختلاف السرعات وظروف الطريق وأنواع المركبات؟
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

علماء يصنعون غشاء يُشبه الجلد أنحف من الشعرة 10 آلاف مرة

الثلاثاء 10 يونيو 9:18 م

الابتسام تحت الماء.. كيف تتواصل الدلافين بتعابير الوجه؟

الثلاثاء 10 يونيو 5:14 م

شيطان الغبار” يظهر على سطح المريخ أثناء التقاط صورة “سيلفي

الثلاثاء 10 يونيو 11:08 ص

لأول مرة.. علماء يتمكّنون من الكشف عن بنية “الكربون السائل”

الإثنين 09 يونيو 7:53 م

فيزيائي الطبيعة.. الفلامينغو يصنع دوامات دقيقة ليصطاد طعامه

الإثنين 09 يونيو 2:48 م

النمل الأبيض يغزو جميع أنحاء العالم عبر القوارب والسفن

الإثنين 09 يونيو 10:44 ص

قد يهمك

سياسة

السلم الأهلي السورية: الصُلح عنوان المرحلة ومحاسبة المتورطين قائمة

الأربعاء 11 يونيو 9:43 ص

دمشق – عقد عضو اللجنة العليا للسلم الأهلي في سوريا حسن صوفان مع المتحدث باسم…

صعود السيارات الكهربائية الصينية يربك الأسواق الغربية

الأربعاء 11 يونيو 9:40 ص

شاهد.. الهولندي ريندرز لاعب مان سيتي القادم زوجته عراقية وابنهما سفيان

الأربعاء 11 يونيو 9:33 ص

دراسة: دهانات الإستروجين آمنة لكبيرات السن المتعافيات من سرطان الثدي

الأربعاء 11 يونيو 9:12 ص

اختيارات المحرر

عروض المدينة هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 11 يونيو 2025 حان وقت السفر

الأربعاء 11 يونيو 8:51 ص

جاكوبين: الإسلاموفوبيا دفعت آلاف المسلمين لمغادرة فرنسا

الأربعاء 11 يونيو 8:49 ص

موقع إيطالي: متاهة أنفاق حماس تحدٍّ هائل لمناطيد التجسس الإسرائيلية

الأربعاء 11 يونيو 8:42 ص

شاهد.. غوارديولا حزين بسبب معاناة أطفال غزة

الأربعاء 11 يونيو 8:32 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter