Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مهرجان الملابس الأساسية من نستو السعودية – عروض مذهلة من 19 يونيو حتى 6 يوليو 2025

الخميس 19 يونيو 7:10 م

موسكو تحذر إسرائيل من استهداف محطة بوشهر الإيرانية

الخميس 19 يونيو 7:08 م

ترامب وكواليس الحيرة الأميركية في حرب إسرائيل وإيران

الخميس 19 يونيو 7:01 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»شبح الجفاف.. نقص المياه يهدد الحياة البحرية والاقتصاد في حوض البحر المتوسط
علوم

شبح الجفاف.. نقص المياه يهدد الحياة البحرية والاقتصاد في حوض البحر المتوسط

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 10 فبراير 6:00 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كشفت دراسة جديدة أجراها علماء من المركز المشترك للبحوث التابع للمفوضية الأوروبية عن وجود صلة حرجة بين انخفاض تدفق الأنهار إلى البحر المتوسط وصحة النظم البيئية البحرية فيه.

وحذرت الدراسة التي نشرت يوم الثالث من فبراير/شباط في مجلة “نيتشر كوميونيكيشنز”، من أن تغير المناخ وزيادة الطلب على المياه يهددان التنوع البيولوجي في البحر المتوسط والاقتصادات التي تعتمد عليه.

ويعتمد البحر المتوسط، أحد أكثر البيئات تنوعا من الناحية البيولوجية في العالم، بشكل كبير على المياه العذبة من الأنهار للحفاظ على توازنه الدقيق. تحمل الأنهار مغذيات أساسية تدعم الحياة البحرية، بدءا من العوالق الصغيرة ووصولا إلى الأنواع السمكية ذات القيمة التجارية. ومع ذلك، يتسبب تغير المناخ في زيادة وتيرة وشدة الجفاف، مما يقلل من تدفق الأنهار ويضع ضغوطا هائلة على هذه النظم البيئية.

سيناريو الخطر

يشير المؤلف المشارك في الدراسة دييغو ماسياس -الباحث في علوم البحار في مركز الأبحاث المشتركة التابع للمفوضية الأوروبية- إلى أن حوالي 20% من أراضي قارة أوروبا و30% من سكانها يعانون من الإجهاد المائي سنويا، مما يعني أنهم غير قادرين على تلبية احتياجاتهم من المياه. وتعد المناطق الجنوبية من أوروبا الأكثر عرضة للخطر.

“على سبيل المثال، شهد نهر بو في إيطاليا، الذي يصب في البحر المتوسط، انخفاضا حادا في تدفق المياه في السنوات الأخيرة. فبين عامي 2001 و2023، انخفضت كمية المياه في النهر إلى النصف تقريبا في 5 مناسبات على الأقل، وسجل أدنى مستوى له في عام 2022 بنسبة 39% من متوسط تدفقه خلال فترة المراقبة” حسب ما أفاد به ماسياس في تصريحات لـ”الجزيرة نت”.

وحذرت الدراسة من أنه إذا ارتفعت درجات الحرارة العالمية بمقدار 4 درجات مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، وهو سيناريو يعرف بـ “آر سي بي 8.5” فإن تدفق الأنهار إلى البحر المتوسط قد ينخفض بنسبة 41%.

وسيكون لهذا تأثير مدمر على الإنتاجية البحرية، مما يقللها بنسبة 10%، وعلى الكتلة الحيوية للأسماك بنسبة 6%. وقد تتكبد قطاعات الصيد في البحر المتوسط خسائر سنوية تقدر بـ 4.7 مليارات يورو، مما يؤثر بشكل كبير على المجتمعات الساحلية التي تعتمد على الصيد في معيشتها.

تعد مناطق مثل بحر الأدرياتيكي وبحر إيجه، وهما من أكبر مناطق صيد الأسماك في البحر المتوسط، الأكثر عرضة للخطر. وتتوقع الدراسة أن تنخفض الإنتاجية البحرية في هذه المناطق بنسبة 12%، بينما قد تنخفض الكتلة الحيوية للأسماك بنسبة 35%. وقد تتجاوز هذه الخسائر كميات الصيد الحالية، مما يؤدي إلى عواقب اجتماعية واقتصادية خطيرة.

تحديات وتطلعات حاسمة

استخدمت الدراسة إطار النمذجة المسمى “بلو 2 إم إف” الذي صممه مركز الأبحاث المشتركة لتحليل تأثير انخفاض تدفق المياه العذبة على الكيمياء الحيوية لبيئة البحر المتوسط، وشبكة الغذاء، وقطاعات الصيد. وتؤكد النتائج الحاجة الملحة إلى إدارة متكاملة لموارد المياه لحماية النظم البيئية البحرية والاقتصادات التي تدعمها.

يقول ماسياس: “لمعالجة هذه التحديات، حدد الاتحاد الأوروبي أهدافا مناخية طموحة، تهدف إلى خفض الانبعاثات بنسبة 55% على الأقل بحلول عام 2030 وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. كما تعد المفوضية الأوروبية إستراتيجية لتعزيز مرونة المياه، من المقرر أن تكون إحدى الأولويات السياسية الرئيسية في عام 2025، لضمان أمن الإمدادات المائية، وتقليل مخاطر الفيضانات، والتخفيف من آثار الجفاف”.

ويرى المؤلف المشارك للدراسة أن هذه النتائج تمثل تذكيرا بترابط تغير المناخ وموارد المياه وصحة البحار. “فمن دون اتخاذ إجراءات فورية، قد يكون التنوع البيولوجي الغني للبحر المتوسط وسبل عيش الملايين في خطر”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مثل مهندس بارع.. كيف تنظم الخلايا الحية عملياتها الداخلية؟

الخميس 19 يونيو 4:46 م

لماذا تطلق إيران صواريخها الباليستية ليلا؟

الخميس 19 يونيو 2:44 م

باحث تونسي: الانفجارات البركانية الضخمة مزقت أفريقيا وأميركا الجنوبية

الخميس 19 يونيو 11:41 ص

علماء الفلك يرصدون بنية كونية “لا مثيل لها”

الأربعاء 18 يونيو 6:24 م

المدينة المفقودة تحت الأهرامات.. خرافة تتجدد ورفض علمي يتصاعد

الأربعاء 18 يونيو 1:19 م

علم الفيزياء يشرح القوة الهائلة للصواريخ الباليستية

الأربعاء 18 يونيو 10:16 ص

قد يهمك

متفرقات

مهرجان الملابس الأساسية من نستو السعودية – عروض مذهلة من 19 يونيو حتى 6 يوليو 2025

الخميس 19 يونيو 7:10 م

تستمر عروض الملابس في السعودية بإبهار العملاء من جميع الفئات، ومع حلول فصل الصيف تقدم…

موسكو تحذر إسرائيل من استهداف محطة بوشهر الإيرانية

الخميس 19 يونيو 7:08 م

ترامب وكواليس الحيرة الأميركية في حرب إسرائيل وإيران

الخميس 19 يونيو 7:01 م

الاحتياطي الاتحادي يواصل تثبيت الفائدة الأميركية

الخميس 19 يونيو 6:58 م

اختيارات المحرر

محلل إسرائيلي للجزيرة: إيران لم تفقد قدراتها الهجومية والقادم سيكون أسوأ

الخميس 19 يونيو 6:07 م

تقرير أممي عن انتهاكات حقوق الإنسان بإريتريا ومناخ القمع المستمر

الخميس 19 يونيو 6:00 م

نيجيريا تبدأ في تصدير البنزين نحو أسواق آسيا

الخميس 19 يونيو 5:57 م

إينزاغي مدرب الهلال السعودي: جاهزون لمواجهة ريال مدريد بمونديال الأندية

الخميس 19 يونيو 5:51 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter