Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«سيدات الاتحاد» يخسر ودّيّة جيرونا… ويستعد لفيغيريس

الأربعاء 03 سبتمبر 3:14 ص

بوكس اليوم الوطني 95 من ألوها بـ 95 ريال فقط مع التوصيل المجاني

الأربعاء 03 سبتمبر 2:54 ص

«فلاشينغ ميدوز»: إصابة فوندروسوفا تهدي سبالينكا التأهل لنصف النهائي

الأربعاء 03 سبتمبر 2:13 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»في الأردن.. حمض نووي عمره 1500 سنة يكشف أسرار “طاعون جستنيان” | علوم
علوم

في الأردن.. حمض نووي عمره 1500 سنة يكشف أسرار “طاعون جستنيان” | علوم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 8:25 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 31/8/202531/8/2025

|

آخر تحديث: 15:12 (توقيت مكة)آخر تحديث: 15:12 (توقيت مكة)

في مدينة جرش الأردنية، وتحديدا تحت مدرج السباقات الروماني، اكتشف فريق دولي من متعددي التخصصات من الباحثين دليلا جينيا مباشرا على وجود بكتيريا “يرسينيا بيستيس” أو اليرسينية الطاعونية داخل أسنان بشرية دُفنت قبل نحو 1500 عام.

بهذه النتيجة تُحسم واحدة من أقدم القضايا العلمية التاريخية، حيث ناقش المؤرخون، لعدة قرون، أسباب هذا الوباء المدمر الذي أودى بحياة الملايين، وأعاد تشكيل الإمبراطورية البيزنطية.

طاعون تاريخي

ظهر طاعون جستنيان لأول مرة في السجلات التاريخية في بيلوسيوم (الفرما حاليا) في مصر الرومانية، قبل أن ينتشر في جميع أنحاء الإمبراطورية الرومانية الشرقية، أو البيزنطية، وبينما عُثر سابقا على آثار لهذه البكتيريا على بُعد آلاف الكيلومترات في قرى صغيرة في أوروبا الغربية، لم يعثر على أي دليل داخل الإمبراطورية نفسها أو بالقرب من قلب الوباء.

وبحسب دراستين نشرتا في وقت متزامن بدوريتي “جينز” و”باثوجينز”،  فإن أول وباء مسجل، وهو المعروف بطاعون جستنيان، كان بالفعل طاعونا، بسبب هذه البكتيريا، وهي نفسها التي وقفت خلف “الموت الأسود” بعد 8 قرون.

بعد انطلاقه من مصر، انتشر الوباء حول البحر المتوسط حتى 544م، ثم واصل مساره إلى شمال أوروبا وشبه الجزيرة العربية حتى 549م، وتلت ذلك موجات متكررة على مدى قرنين، أي أنّه لم يكن موجة واحدة ثم انتهت.

لوحة تبرز تفشي مرض الطاعون في القرن السابع عشر (مواقع التواصل الاجتماعي)

حمض نووي قديم.. تقنيات حديثة

فحص العلماء 8 أسنان بشرية جرى استخراجها من غرف دفن أُنشئت على عجل أسفل مضمار سباق الخيل الروماني السابق في جرش، وهو ما يوحي بوفاة جماعية سريعة، خاصة أن تحول مكان بني في السابق للترفيه إلى مقبرة جماعية، يوحي بوجود أزمة طوارئ ويُظهر كيف أن المراكز الحضرية كانت على الأرجح غارقة في الأوبئة

استخدم الفريق تقنيات الحمض النووي القديم الموجهة لالتقاط شظايا جينية مميزة للطاعون، فاستطاعوا قراءتها وتأكيد هوية الميكروب.

أهم ما خرجوا به أن السلالات المكتشفة متقاربة للغاية بين الضحايا، وهو ما يتماشى مع تفشٍ خاطف، أما التأريخ العلمي فيضع هذه الإصابات بين 550 و660م تقريبا، أي في قلب زمن الوباء البيزنطي.

الأسنان -وبالأخص لبّ الأسنان- تعمل كخزنة دقيقة للدم وما حمله وقت الوفاة، وبعد قرون، ربما تبقى جزيئات من الحمض النووي للجراثيم الدموية داخل هذه الحجرات المحمية.

يستخدم الباحثون اليوم ما يشبه المجسات الجزيئية التي “تصطاد” شظايا محددة من جينوم الطاعون وسط كومة من الحمض النووي المتحطم، ثم تقرأ السلاسل بتقنيات تسلسل عالية الحساسية، وحين تتكرر الإشارات نفسها في عدة أشخاص من موضع واحد وزمن واحد، تكون قرينة قوية على تفش وبائي وليس عدوى معزولة.

آلاف السنوات من الأوبئة

بل وكشف الباحثون من خلال تحليل مئات الجينومات القديمة والحديثة لبكتيريا “يرسينيا بيستيس”، بما في ذلك تلك التي تمت استعادتها حديثا من جرش، أن هذه البكتيريا كانت منتشرة بين السكان البشريين لآلاف السنين قبل تفشي المرض في عهد جستنيان.

كما وجد الفريق أن أوبئة الطاعون اللاحقة، من الموت الأسود في القرن الرابع عشر إلى الحالات التي لا تزال تظهر حتى اليوم، لم تنحدر من سلالة أسلاف واحدة، بل نشأت بشكل مستقل ومتكرر من مستودعات حيوانية قديمة، وانتشرت في موجات متعددة عبر مناطق وعصور مختلفة.

ويتناقض هذا النمط المتكرر بشكل صارخ مع جائحة كوفيد-19، التي نشأت من حدث انتشار واحد وتطورت بشكل أساسي من خلال الانتقال من إنسان إلى آخر. تعيد هذه النتائج البارزة، مجتمعة، تشكيل فهم كيفية ظهور الأوبئة وانتشارها، وتساعد في تجهيز البشرية للوباء القادم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عالمة فيزياء مغربية تكتشف قمرا جديدا لأورانوس باستخدام جيمس ويب

الثلاثاء 02 سبتمبر 4:20 م

ابتكار طريقة لمعرفة ما حصل قبل الانفجار العظيم

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:17 م

مواد كيميائية أبدية بدهون الحيتان في مفاجئة علمية توسع دائرة القلق

الثلاثاء 02 سبتمبر 10:13 ص

6 مشاهد كونية تأخذك من وهج الحياة إلى رماد النجوم

الإثنين 01 سبتمبر 7:58 م

أمطار بلا ماء.. اكتشاف جديد يعيد صياغة شروط الحياة خارج الأرض

الإثنين 01 سبتمبر 5:56 م

“سبايكوميليس أفير”.. ديناصور مغربي مدرع يفاجئ العلماء | علوم

الإثنين 01 سبتمبر 1:52 م

قد يهمك

الأخبار

«سيدات الاتحاد» يخسر ودّيّة جيرونا… ويستعد لفيغيريس

الأربعاء 03 سبتمبر 3:14 ص

خسر فريق سيدات الاتحاد مباراته الودية الثانية في معسكره الإعدادي المقام بإسبانيا أمام فريق جيرونا…

بوكس اليوم الوطني 95 من ألوها بـ 95 ريال فقط مع التوصيل المجاني

الأربعاء 03 سبتمبر 2:54 ص

«فلاشينغ ميدوز»: إصابة فوندروسوفا تهدي سبالينكا التأهل لنصف النهائي

الأربعاء 03 سبتمبر 2:13 ص

مجلة عروض بنده الاسبوعية الاربعاء 11-3-1447هـ | 3 سبتمبر 2025 توفير يدرس

الأربعاء 03 سبتمبر 1:53 ص

اختيارات المحرر

تعرّف على القاعدة الروسية في أرمينيا.. وهل حان أوان تفكيكها؟

الأربعاء 03 سبتمبر 1:46 ص

7 تحديات تواجه الاقتصاد البريطاني وتعيد شبح أزمة 1976

الأربعاء 03 سبتمبر 1:44 ص

استشهاد استيتة مدير أقدم نادٍ رياضي في غزة بقصف إسرائيلي

الأربعاء 03 سبتمبر 1:35 ص

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 3 سبتمبر 2025 أبدا صح ووفر بذكاء

الأربعاء 03 سبتمبر 12:52 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter