Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ترمب يعلن أن الولايات المتحدة تخوض «نزاعا مسلحا» مع كارتلات المخدرات

الجمعة 03 أكتوبر 12:28 ص

عروض اسواق العثيم 3 ايام فقط حتى 4 اكتوبر 2025

الجمعة 03 أكتوبر 12:18 ص

«القانون السعودي» يناقش تحديات الإعلام الرياضي أمام التحولات الرقمية

الخميس 02 أكتوبر 11:27 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»كائنات حية لا تتنفس أبدا.. كيف تعيش في أعماق البحار؟!
علوم

كائنات حية لا تتنفس أبدا.. كيف تعيش في أعماق البحار؟!

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 10 فبراير 1:56 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لا تستطيع أغلب الكائنات الحية العيش من دون تنفس الأكسجين، إلا أن قليلا جدا من الكائنات الحية تستطيع أن تعيش في بيئة خالية تماما من الأكسجين وتستطيع أن تحصل على الطاقة بطرق أخرى.

ففي دراسة حديثة قامت بها مؤسسة وودز هول لعلوم المحيطات ونشرت في مجلة “آي إس إم إي جورنال”، وضح الباحثون كيف تستطيع كائنات حية تسمى الفورامينيفرا العيش في أعماق البحار في بيئة مظلمة وخالية من الأكسجين.

توجد الفورامينيفيرا أو “المثقبات” بكثرة على الأرض ويبلغ قطر معظمها حوالي 300 ميكرون فقط. وفي تصريح للجزيرة نت عبر البريد الإلكتروني، يقول الدكتور براتول ساراسواتي الأستاذ السابق بقسم علوم الأرض في معهد بومباي للتكنولوجيا إن الفورامينيفيرا تنتشر على نطاق واسع في المياه البحرية في العالم.

وتعيش هذه النوعية من الكائنات في المستنقعات وفي أعماق البحار والمحيطات، وحتى أعماق 10 كم في خندق ماريانا في المحيط الهادي، وأيضا تطفو على سطح البحر.

وكما أن هناك أنواعا من الفورامينيفيرا تعيش في البيئات الغنية بالأكسجين، فقد وجد أيضا أن العديد من الأنواع تتحمل مستوى أكسجين منخفض يبلغ 0.1 إلى 1 مل/لتر، وأيضا تتحمل البيئات الخالية من الأكسجين.

كيف تحصل الفورامينيفرا على الطاقة؟

هذا النوع من الفورامينيفيرا الذي تناولته الدراسة يستطيع العيش في بيئة خالية من الأكسجين والحصول على الطاقة عن طريق التغذية الكيميائية الذاتية، وهي عملية أيضية تستخدم مصادر الطاقة غير العضوية لامتصاص الكربون.

والأصل في عملية التنفس أنها تساعد على إدخال عنصر الكربون للعمليات الأيضية التي يقوم بها الكائن الحي، مما يعطيه الطاقة، وأي طريقة تحقق هذا الغرض تعد بديلا للتنفس.

وخلال هذه العملية تقوم الفورامينيفرا بعملية يطلق عليها علميا كليبتوبلاستي أو “السرقة” إذ تسرق الفورامينيفرا البلاستيدات الخضراء من نوع آخر من الكائنات الحية مثل الطحالب التي تقوم بعملية البناء الضوئي، وتحتفظ بالبلاستيدات لعدة أسابيع أو أشهر، وتظل هذه البلاستيدات المحتجزة نشطة وقادرة على القيام بتثبيت الكربون.

يمكّن ذلك الفورامينيفيرا من البقاء على قيد الحياة في بيئات خالية من الأكسجين. ويقول الدكتور رافائيل مورارد عالم الأحياء الدقيقة بمركز ماروم لعلوم البيئة البحرية في جامعة بريمن الألمانية، في تصريح للجزيرة نت عبر البريد الإلكتروني، إنه “خلال المرحلة المبكرة من الحياة على وجه الأرض كانت كمية الأكسجين في المحيط منخفضة للغاية ولم تكن أشكال الحياة القديمة وقتئذ تعتمد على الأكسجين للتنفس”.

فريق المراقبة يتولى توجيه وتسجيل عمليات مركبة هرقل التي تعمل عن بعد لجمع الرواسب التي تحتوي على الفورامينيفيرا (ناسا)

حياة على كواكب أخرى

وكانت الفورامينيفرا تستخدم التغذية الكيميائية الذاتية للحصول على الطاقة في هذه الظروف البيئية السابقة، ولكنها تستخدمها اليوم في الأماكن المظلمة في أعماق البحار. لذا تحاول هذه الدراسة فهم المسارات الجزيئية لحصول الفورامينيفرا على الطاقة.

ولجمع عينات الفورامينيفيرا، قام الباحثون باستخدام المركبة هرقل التي يتحكم بها عن بعد من سفينة الاستكشاف “إي في نوتيلوس” التي تديرها مؤسسة استكشاف المحيطات، وجمع الفريق الرواسب التي تحتوي على الفورامينيفيرا من على عمق حوالي 570 مترًا تحت سطح المحيط قبالة ساحل كاليفورنيا. وتشتهر مؤسسة وودز هول التي أجرت الدراسة باستخدامها السفن المتطورة والروبوتات القادرة على استكشاف أعماق البحار.

ويحتفظ العلماء بسجلات أحفورية للفورامينيفيرا يعود تاريخها إلى أكثر من نصف مليار عام، مما يعني أن سجل هذه المجموعة أطول من معظم أشكال الحياة الأخرى على الأرض.

وقد موّلت هذه الدراسة وكالة ناسا للفضاء، وذلك لاهتمام الوكالة بإمكانية وجود حياة على كواكب أخرى، إذ تتشابه بيئة أعماق البحار مع الكواكب الأخرى في أمور مثل درجات الحرارة الباردة والظلام وعدم وجود الأكسجين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

النحل الطنان يلعب: اكتشاف يغير نظرتنا إلى عقول الحشرات

الأربعاء 10 سبتمبر 4:32 م

الجزيرة نت تنشر أولى صور خسوف “القمر الدموي” | علوم

الأربعاء 10 سبتمبر 1:29 م

من الشياطين للنيران والحروب.. لماذا خشي البشر “القمر الدموي”؟ | علوم

الأربعاء 10 سبتمبر 10:26 ص

هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟ | علوم

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:08 م

الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:06 م

العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد | أخبار

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:04 م

قد يهمك

الأخبار

ترمب يعلن أن الولايات المتحدة تخوض «نزاعا مسلحا» مع كارتلات المخدرات

الجمعة 03 أكتوبر 12:28 ص

خبراء يستبعدون نيل ترمب «نوبل السلام» ويرجّحون فوز جهة مغمورة بها استبعد خبراء مَنحَ الرئيس…

عروض اسواق العثيم 3 ايام فقط حتى 4 اكتوبر 2025

الجمعة 03 أكتوبر 12:18 ص

«القانون السعودي» يناقش تحديات الإعلام الرياضي أمام التحولات الرقمية

الخميس 02 أكتوبر 11:27 م

عروض وقت اللياقة خصم 25% + 15 يوم إضافي فوق اشتراكك

الخميس 02 أكتوبر 11:17 م

اختيارات المحرر

«حماس» تُسابق للرد على خطة ترمب… والبيت الأبيض يتوقع قبولها

الخميس 02 أكتوبر 9:25 م

عروض المدينة هايبر ماركت الجمعة المذهلة يومي 3 و 4 اكتوبر 2025

الخميس 02 أكتوبر 9:15 م

«الدروس الخصوصية» تتغلغل في الجامعات المصرية بعد المدارس

الخميس 02 أكتوبر 8:24 م

عروض نوري سوبر ماركت جمعه التوفير يومي 3 و 4 اكتوبر 2025

الخميس 02 أكتوبر 8:14 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter