Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«تصفيات المونديال»: إيطاليا تهزم إسرائيل

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:36 ص

عروض ميرا مارت الفريش في جدة بمناسبة اليوم الوطني 95 بأسعار مذهلة ليومي 9 – 10 سبتمبر 2025

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:22 ص

اختراق الحوثيين مطار رامون الإسرائيلي بين الاحتفاء والتشكيك على منصات التواصل

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:20 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»كيميائيون للجزيرة نت: جزيئات بلاستيك دقيقة تنتشر في غسالاتنا
علوم

كيميائيون للجزيرة نت: جزيئات بلاستيك دقيقة تنتشر في غسالاتنا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 سبتمبر 8:49 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 5/9/20255/9/2025

|

آخر تحديث: 23:58 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:58 (توقيت مكة)

لا تقتصر مصادر التلوث البلاستيكي على مكبات النفايات وعمليات التصنيع والإنتاج اليومية، التي تنتج الملايين من المخلفات البلاستيكية، بل ربما تشكّل الأجهزة المنزلية في مطابخنا مصدرا لملايين الجزيئات البلاستيكية الدقيقة والنانوية التي ينتهي بها المطاف إلى الأنظمة البيئية عبر مياه الصرف الصحي.

وتكشف دراسة جديدة من جامعة كوينزلاند الإسترالية، عن مصدر مهم للتلوث البلاستيكي هو غسالات الأطباق المنزلية، ويفتح هذا الاكتشاف فصلا جديدا في النقاش حول تأثير السلوك المنزلي ودوره في التلوث البيئي العالمي.

ملايين الجزيئات

وبحسب المؤلف الرئيسي للدراسة، الباحث في تحالف كوينزلاند لعلوم الصحة البيئية، التابع لجامعة كوينزلاند، ألفيس أوكوفو في حديث مع الجزيرة نت، فقد أكدت الدراسة أن “غسالات الأطباق يمكن أن تكون مصدرا لجزيئات بلاستيكية دقيقة ونانوية تلوّث مياه الصرف الصحي، التي قد تلوث بدورها التربة الزراعية وأنظمة المياه السطحية والجوفية، ويمكن أن تنتهي إلى مجاري الأنهار وتصل إلى البحار والمحيطات”.

واختبرت الدراسة بحسب أوكوفو أنواعا شائعة من البلاستيك المستخدم في المنازل، مثل البولي بروبيلين، والبولي إيثيلين، والبوليسترين، والنايلون، والبولي إيثيلين تيرفثالات.

وبحسب الدراسة، يمكن لدورة غسل واحدة من غسالة الأطباق، بوجود هذه المواد البلاستيكية، أن تُطلق ما يقرب من مليون جزيء دقيق ونانوي في مياه الصرف الصحي، أي بمعدل 33 مليون جزيء لكل منزل سنويا.

ويضيف أوكوفو في حديثه للجزيرة نت أن الدراسة التي أجريت على المواد البلاستيكية المختارة للعينة، تمت في ظروف مشابهة لدرجة حرارة غسالات الأطباق التي يمكن أن تصل إلى 70 درجة مئوية.

وتحت هذه الحرارة، ومع العمليات الميكانيكية والكيميائية الناتجة عن دورات الشطف المتكررة والتفاعل مع المنظفات، يتفاعل البلاستيك كيميائيا وفيزيائيا، وتُسهم هذه الظروف جميعها في إطلاق جزيئات بلاستيكية دقيقة ونانوية.

نتائج مطمئنة والحذر مطلوب

وتُظهر النتائج أنه رغم العدد الكبير من الجزيئات المُطلقة، فإن الكتلة الإجمالية لها منخفضة جدا، وتعادل بحسب الباحث حوالي 6 مليغرامات للشخص الواحد سنويا، أي ما يُعادل ربع وزن حبة أرز تقريبا، مما يعني أن مساهمة هذه الأجهزة الكلّية في التلوث البلاستيكي العالمي ضئيلة نسبيا مقارنة بالمصادر الأخرى.

لكن المواد البلاستيكية الدقيقة والنانوية تُشكّل بالفعل مصدر قلق في السياقات البيئية الأوسع نظرا لثباتها، وصغر حجمها، وإمكانية تراكمها بيولوجيا.

وبمجرد وصولها إلى البيئة، وبالنظر إلى صعوبة إزالتها وصعوبة تفككها أو تحللها، فإن هذه المواد قد تتراكم على مدى سنوات في الكائنات البحرية ومصادر مياه الشرب، ويسمح حجمها الصغير بالانتشار لمسافات بعيدة، وقد تدخل في سلاسل الغذاء، مما يؤثّر على النظم البيئية وصحة الإنسان.

دعوة للتنظيف الواعي

تُسلط الدراسة الضوء على ضرورة أن نكون أكثر وعيا بالبلاستيك الذي نستخدمه، وكيفية تنظيفه، وكيفية التخلص منه، إذ يمكن للتغييرات الصغيرة، عند تطبيقها على ملايين المنازل، أن تُساعد في تقليل العبء العالمي للتلوث البلاستيكي.

وأوصت الدراسة مصنّعي البلاستيك بتطوير مواد بلاستيكية أكثر مقاومة للتحلل أثناء غسل الأطباق، ومُصنّعي غسالات الأطباق بإدخال مُرشّحات أو مصايد مُدمجة لالتقاط جزيئات البلاستيك قبل دخولها إلى مجرى مياه الصرف الصحي.

يضيف أكوفو في حديثه للجزيرة نت أن الهدف من الدراسة لم يكن إثارة القلق بشأن غسالات الأطباق تحديدا، بل فهم وتحديد مصادر البلاستيك المهمة في مياه الصرف الصحي بشكل أفضل، وبذلك، يمكن استهداف هذه المصادر الرئيسية وإدارتها بفعالية أكبر من مصدرها.

لكن ذلك يعتمد بحسب الباحث، على التطبيق العملي عند تحليل التكلفة والفائدة، نظرا لأن الدراسة التجريبية تُشير إلى أن كتلة المواد البلاستيكية الدقيقة والنانوية المُنطلقة أثناء الاستخدام المُعتاد لغسالة الأطباق مُنخفضة نسبيا، وفي نهاية المطاف، يُمكن أن تُساعد هذه التغييرات في تقليل كمية المواد البلاستيكية المُنطلقة في البيئة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الذكاء الاصطناعي يعيد “صوت بابل” بعد ألف عام من الصمت | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 5:46 م

سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 1:42 م

رصد بذور المجرات في “عنقود عنب” كوني نادر بعد الانفجار العظيم | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 10:39 ص

شاهد.. مرصد جيمس ويب يكشف أسرار أكبر “فراشة” في الكون | علوم

الأحد 07 سبتمبر 9:26 م

النحل المعماري: إستراتيجيات مدهشة لبناء خلايا مرنة

الأحد 07 سبتمبر 5:21 م

مفاجأة علمية.. كوارث الأرض الكبرى تخضع لنمط متكرر

الأحد 07 سبتمبر 3:19 م

قد يهمك

الأخبار

«تصفيات المونديال»: إيطاليا تهزم إسرائيل

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:36 ص

انتزع منتخب إيطاليا فوزاً مثيراً خارج ملعبه بالفوز 5 – 4 على إسرائيل ضمن منافسات…

عروض ميرا مارت الفريش في جدة بمناسبة اليوم الوطني 95 بأسعار مذهلة ليومي 9 – 10 سبتمبر 2025

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:22 ص

اختراق الحوثيين مطار رامون الإسرائيلي بين الاحتفاء والتشكيك على منصات التواصل

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:20 ص

المسيرة التعليمية في غزة تتحدى حرب الإبادة

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:10 ص

اختيارات المحرر

«تصفيات المونديال»: كرواتيا تستعيد صدارة مجموعتها

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:35 ص

عروض مارك اند سيف الاحساء الثلاثاء 9 سبتمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:21 ص

الرئيس البرازيلي يندد بالانتشار العسكري الأميركي بالبحر الكاريبي

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:19 ص

أهالي الأسرى: نتنياهو خائن وهو أسوأ عدو لليهود

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:09 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter