Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

بزشكيان: لا نسعى لإنتاج سلاح نووي ومستعدون للتفتيش على منشآتنا

السبت 07 يونيو 4:40 م

عروض نستو الرياض الطازج الاحد 8/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 4:24 م

شهداء بغزة في ثاني أيام العيد و”اليونيسيف” تطلق نداء استغاثة لوقف الحرب

السبت 07 يونيو 4:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»ماذا لو ذاب كل الجليد في القطب الجنوبي؟
علوم

ماذا لو ذاب كل الجليد في القطب الجنوبي؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 6:02 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يشهد كوكب الأرض ارتفاعا ملحوظا في درجة الحرارة مع مرور كل عام، فمنذ بداية تسجيل درجات الحرارة من قبل الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي عام 1880، شهد الكوكب ارتفاعا في متوسّط درجة الحرارة وصل إلى درجتين مئويتين خلال تلك المدة الزمنية، كما أن عام 2016 كان هو الأشد حرارة وفقا للبيانات المسجلة.

ويُعزى هذا الارتفاع إلى النشاط البشري غير المقيّد مع تسارع عجلة الثورة الصناعية التي لم تجد شروطا لضبط سرعتها، فجاء تأسيس المصانع والمنشآت ومعامل الإنتاج الضخمة التي تعتمد على حرق الوقود الأحفوري بكميات هائلة لتزويد الآلات بالطاقة اللازمة لتشغيلها، والذي ينتج عنه انبعاثات ضارة ومخلفات كيميائية ضارة بالبيئة مثل غازات ثاني أكسيد الكربون وأكسيدات النيتروجين وأكسيد الكبريت.

ولا يقف ضرر هذه الغازات عند كونها سامة فقط، بل إنها تُعد غازات دفيئة تساهم بشكل مباشر في حدوث احتباس الحرارة ضمن الغلاف الجوي للأرض، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة الكوكب. وقد لا تتضح مساوئ ذلك الازدياد في الوقت الراهن، لكن على المدى البعيد ستكون العواقب وخيمة ويصعب تفاديها، وأهمها ذوبان الجليد في قطبي الكوكب مما سيدفع إلى وقوع كوارث حقيقية ستغير من شكل الكوكب وحياة الإنسان والكائنات الحية عليه.

القطب الجنوبي.. مخازن الجليد

وعلى مدار ملايين السنوات تساقطت الثلوج وتراكمت على سطح القارة القطبية الجنوبية وتشكّلت طبقة جليدية أشبه بالغطاء الجليدي يبلغ متوسّط سماكته كيلومترين اثنين بمساحة 13.7 كيلومترا مربعا. وتربط هذه الطبقة الجليدية الشاسعة بين جزأي القارة التي تتألف منها جيولوجيا. كما تغطي الطبقة نحو 8% من إجمالي اليابسة على الأرض، وتبلغ أعلى قمّة فيها 4.9 كيلومترات في المرتفع الجبلي المعروف “فينسون ماسيف”، وهو أحد القمم السبع في العالم.

وتضم الطبقة الجليدية في جوفها نحو 25 مليون كيلومتر مكعب من الجليد، وإذا تعرّضت تلك الكتلة الجليدية الضخمة للذوبان تحت أيّ ظرف أو طارئ، فإنّ متوسّط مستوى سطح البحر سيرتفع بمقدار 61 مترا، وهذا يعني أنّ جميع الأبنية التي تتألف من 18 طابقا سيلتهمها الماء وتطمر كلّ ما هو أقل منها ارتفاعا. وقياسا على ذلك فإنّ تغيرات جوهرية ستطرأ على كوكب الأرض والكائنات الحية، لا سيما تلك المناطق الساحلية التي يقطنها 40% من سكان الكوكب، أي نحو 3 مليارات نسمة.

نزوح بشري ضخم واختفاء مدن

يشير تقرير التقييم السادس الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغيّر المناخ (IPCC) إلى أنّ ارتفاعا قد حدث في متوسط منسوب المياه بنحو 0.2 متر منذ عام 1990. وقياسا على ذلك، يقدّر العلماء ارتفاعا آخر سيصل إلى متر واحد مع حلول عام 2100، وربّما يصل إلى 5 أمتار مع حلول عام 2150، وهو أمر لا يمكن استبعاده نظرا للتدهور السريع في تركيبة الغلاف الجوي للأرض.

ووفقا لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، فإنّ القارة القطبية الجنوبية تتعرض للذوبان بمعدل متوسّط قدره 147 طنا متريا من الجليد سنويا، وهو ما يفوق تخمينات العلماء سابقا بمراحل.

وبطبيعة الحال فإنّ الارتفاع في منسوب المياه سيدفع الملايين من سكان المناطق الساحلية إلى الهجرة القسرية، ولن تكون الفيضانات هي السبب الوحيد وراء ذلك. فالعواصف والأمواج المدمّرة وتأثير ظاهرة المد والجزر، وتآكل السواحل وضفاف الأنهار، وزيادة ملوحة التربة والمياه؛ مما يسبب ضمور مقومات الحياة قبل أن يُضمر الماءُ اليابسة.

وتعد المالديف التي يسكنها نصف مليون نسمة وتتألف من 1200 جزيرة صغيرة، أكثر البلدان عرضة لشبح الغرق، فهي أكثر البلاد كذلك تسطحا بمتوسط ارتفاع عن الأرض يبلغ مترا واحدا فقط. مما يعني أنه مع نهاية القرن الحالي، قد تختفي 77% من الأراضي المالديفية.

وعلى مستوى المدن، فإن مدينة جاكرتا تحتفظ بلقب “المدينة الأسرع غرقا في العالم”، إذ أنها تغرق بمقدار 5 إلى 10 سم سنويا، وذلك بسبب الاستخدام المفرط للمياه الجوفية. وإذا ما جُمِع هذا العامل مع عامل ارتفاع منسوب مياه البحر، فهنا ستقع كارثة مريعة لا مفر منها.

ووفقا لمجموعة من الدراسات، فإنه بعد 25 عاما قد نشهد غرق جزء كبير من العاصمة الإندونيسية، وهو ما دفع السلطات إلى تبني مشروع بناء مدينة نوسنتارا العاصمة الوطنية الجديدة في 18 يناير/كانون الثاني 2022 بعد موافقة البرلمان على القرار.

ومن أشهر المدن المتأثرة مدينة نيويورك الأميركية الشهيرة بناطحات السحاب الشاهقة، والتي ستغدو تهديدا لقرابة نصف مليون إنسان يعيش فيها مع حلول عام 2025، فضلا عن الخسائر الاقتصادية الكبيرة التي ستلحق بالحكومة الأمريكية. ففي عام 2012 عندما ضرب المدينة إعصار ساندي، دُمّر نحو ربع مليون سيارة، وتكبدت المدينة خسائر لا تقل عن 19 مليار دولار وفقا لبيان صدر عن حاكم ولاية نيويورك آنذاك.

تهديد الأمن الغذائي

وترتهن الزراعة لوفرة المياه وتقلبات مستوياته، فعبر التاريخ حرص الإنسان على الاستيطان قرب المسطحات المائية لتسهيل عمليتي الريّ والسقي، ويشترط في جودة الماء اعتدال ملوحته، فجلّ المحاصيل تعد حسّاسة للمياه المالحة. وبسبب ارتفاع منسوب مياه البحر تتسرب المياه المالحة إلى المياه السطحية والجوفية في المناطق المنخفضة، مما يجعل التربة مالحة للغاية بحيث لا تصلح للزراعة.

وفي بنغلادش التي تعد أحد أكبر مصدري السلال الغذائية في العالم، يشير تقرير صدر عن البنك الدولي المعني بالتنمية، إلى أنّ زيادة الملوحة في تربة المزارع البنغالية سيؤدي إلى انخفاض محصول الأرز بنسبة 15%، وهو من أكثر المحاصيل استهلاكا حول العالم، مع تقديرات بغرق نحو 40% من الحقول الزراعية وخروجها عن الخدمة خلال السنوات القادمة.

وفي الولايات المتحدة الأميركية وجد باحثون أنّ الأراضي المغطاة بطبقات الملح المرئية تضاعفت بين عامي 2011 و2017 على مستوى 3 ولايات فقط هي ديلاوير وميريلاندا وفيرجينا، وهو ما يعادل خسارة 19 ألف فدان وتحولها إلى مستنقعات غير صالحة للزراعة.

ولن يهدد ذوبانُ الثلج الأمنَ الغذائي في المحاصيل الزراعية فحسب، بل حتى النظام البيئي في المحيطات سيكون عرضة للتغير بسبب اختلاف درجة حرارة المحيط والبحار، حيث سيدفع الأسماك إلى تغيير مسالكها وسلوكها وأماكن تكاثرها وفقا للتيّارات الدافئة. وبالتالي ستصعب مهمة الصيّادين الذين اعتادوا أنماطا معيّنة على مدى عقود طويلة في الحصول على صيدهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لماذا وضعت اليونسكو مدينة الإسكندرية المصرية في برنامج “الاستعداد للتسونامي”؟

الأربعاء 04 يونيو 12:46 م

مخزون الهيدروجين في الأرض يكفي لتوفير الطاقة لمدة 170 ألف عام

الأربعاء 04 يونيو 10:44 ص

إعادة رسم خرائط أنهار العالم كله لتحسين التنبؤ بالفيضانات

الثلاثاء 03 يونيو 8:30 م

الصين تطلق مهمة “تيانوين-2 ” لجمع عيّنات من “الكويكب الراقص”

الثلاثاء 03 يونيو 5:19 م

بركان إتنا الإيطالي يثور مجددا فهل نحن قريبون من حدث كبير؟

الثلاثاء 03 يونيو 12:22 م

اليابان تبتكر طريقة لإنتاج “أمونيا نظيفة” باستخدام الضوء والماء

الثلاثاء 03 يونيو 10:20 ص

قد يهمك

الأخبار

بزشكيان: لا نسعى لإنتاج سلاح نووي ومستعدون للتفتيش على منشآتنا

السبت 07 يونيو 4:40 م

أفادت وكالة «تسنيم» الإيرانية، اليوم السبت، بأن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أعاد التأكيد على عدم…

عروض نستو الرياض الطازج الاحد 8/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 07 يونيو 4:24 م

شهداء بغزة في ثاني أيام العيد و”اليونيسيف” تطلق نداء استغاثة لوقف الحرب

السبت 07 يونيو 4:22 م

محللون: نتنياهو يريد هدنة “مشلولة” بلبنان وهذه خيارات حزب الله

السبت 07 يونيو 4:15 م

اختيارات المحرر

الجيش الإسرائيلي يطالب سكان مناطق بشمال غزة بالإخلاء الفوري

السبت 07 يونيو 3:39 م

عروض بنده الاسبوعية علي المجمدات حتي الثلاثاء 10-6-2025 اقل الاسعار

السبت 07 يونيو 3:23 م

مواجهة بين الشرطة ومحتجين في لوس أنجلوس بعد مداهمات تخص الهجرة

السبت 07 يونيو 3:21 م

ما هي الشبكات التي تحكم كوكبنا حقا؟

السبت 07 يونيو 3:14 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter