Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تضخم منطقة اليورو يرتفع إلى 2.2 % في سبتمبر

الأربعاء 01 أكتوبر 12:53 م

عروض بن داود مكة المكرمة الاسبوعية الاربعاء 1-10-2025 مهرجان الشاي

الأربعاء 01 أكتوبر 12:42 م

الجيش الإسرائيلي يعلن إغلاق آخر ممر متاح للمتجهين شمالاً من جنوب غزة

الأربعاء 01 أكتوبر 11:52 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»ممارساتنا الخاطئة في تربية النحل تضر بها
علوم

ممارساتنا الخاطئة في تربية النحل تضر بها

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 29 نوفمبر 5:08 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أظهر بحث جديد قام به باحثون بجامعة ليدز البريطانية أن نحل العسل في خلايا النحل التي صنعها الإنسان ربما كان يعاني لأكثر من قرن من الزمان من البرد دون داع، وذلك لأن تصميمات الخلايا التجارية تعتمد على علم خاطئ.

التصميم السيئ للخلايا

وكما يقول الباحث الرئيسي في الدراسة ديريك ميتشيل في مقال له على موقع “ذا كونفرسيشن”، فإنه ولمدة 119 عاما كان الاعتقاد بأن الطريقة التي يتجمع بها نحل العسل في أوقات البرد يعد أمرا أساسيا لممارسة تربية النحل وتصميم الخلية ودراسة نحل العسل.

لكن الدراسة الجديدة التي نشرت في دورية “جورنال أوف ذا رويال سوسيتي إنترفيس”، تظهر أن التجمع هو سلوك مزعج وليس رد فعل حميدا على انخفاض درجات الحرارة، وأن التصميم السيئ للخلية يعد بمثابة قسوة في معاملة النحل، لذلك فإن الباحث يدعو إلى مزيد من النقاش حول المعاملة الأخلاقية للحشرات، بحسب ما أشار إليه البيان الصحفي للدراسة الصادر عن الجامعة.

وكما يشير الباحث في المقال فإن مستعمرات نحل العسل في البرية، تقضي الشتاء في تجاويف الأشجار التي تحافظ على الأقل على بعض أعدادها فوق 18 درجة مئوية في نطاق واسع من المناخات، بما في ذلك 40 درجة مئوية تحت الصفر في الشتاء.

وبينما تُبنى خلايا النحل الخشبية من ألواح رفيعة (19 ملم)، فإن خلايا النحل هذه التي يصنعها الإنسان لها خصائص حرارية مختلفة تماما مقارنة بالبيئة الطبيعية لمستعمرات النحل في تجاويف الأشجار ذات الجدران السميكة (150 ملم).

اجتياز فصل الشتاء

في الأيام الباردة في هذه الخلايا ذات الجدران الرقيقة، تشكل المستعمرات أقراصا كثيفة من النحل تسمى العنقود بين أقراص العسل، ويكون مركز هذه الأقراص (اللب) أقل كثافة وأكثر دفئًا (تصل إلى 18 درجة مئوية).

هذا هو المكان الذي يُنتج فيه نحل العسل معظم الحرارة عن طريق تناول واستقلاب السكر من العسل. وتُنتج الطبقات الخارجية الأكثر برودة (الوشاح) حرارة قليلة جدًا لأن درجات حرارة جسم النحل منخفضة جدا. وإذا انخفضت درجة الحرارة إلى أقل بكثير من 10 درجات مئوية فسيموت النحل هناك.

ومنذ عام 1914، قالت نصوص تربية النحل والأبحاث الأكاديمية إن الوشاح “يَعزل” النواة الداخلية للخلية، وهذا يعني أن مربي النحل رأوا أن التجمع سلوك طبيعي أو حتى ضروري. وقد استُخدم هذا الاعتقاد لتبرير إبقاء نحل العسل في خلايا ذات جدران رقيقة حتى في المناخات التي تصل إلى 30 درجة مئوية تحت الصفر، وقد أدى ذلك أواخر الستينيات في كندا، إلى ممارسة حفظ نحل العسل في مخزن بارد (4 درجات مئوية) لإبقائه متجمعا خلال فصل الشتاء.

Close-up of bees on honeycomb -

الكفاح من أجل الدفء

ومع ذلك، وجدت الدراسة أن التجمع ليس غطاء سميكا للتدفئة، ولكنه أشبه بصراع يائس للاقتراب من الموت. والجانب الإيجابي الوحيد هو أن الوشاح يساعد في إبقاء النحل بالقرب من الخارج على قيد الحياة.

ومع انخفاض درجة الحرارة خارج الخلية، يدخل النحل الموجود حول الوشاح في حالة توقف منخفض الحرارة ويتوقف عن إنتاج الحرارة، حيث ينضغط الوشاح عندما يحاول النحل البقاء فوق 10 درجات مئوية.

ويزيد اقتراب نحل الوشاح من بعضها البعض من التوصيل الحراري بينها، حيث تحاول الحرارة دائما الانتقال من منطقة أكثر دفئا إلى منطقة أكثر برودة. ويزداد معدل تدفق الحرارة من لب تجمع النحل إلى نحل الوشاح، مما قد يساعد على إبقاء النحل في الجزء الخارجي من التجمع عند درجة حرارة 10 درجات مئوية.

وكما يقول الباحث في مقاله فقد أغفل الأكاديميون ومربو النحل الدور الذي تلعبه الفجوة الهوائية غير المرئية بين الخلية وعنقود النحل، وأن الجدران الخشبية الرقيقة لخلايا النحل التجارية لا تمثل أكثر من مجرد حدود بين الفجوة الهوائية والعالم الخارجي، وهذا يعني أنه كي تكون جدران الخلية فعالة، يجب أن تكون عازلة بشكل كبير، مثل أن تكون بسمك 30 ملم على الأقل.

ويضيف أنه مع ظهور أدلة متزايدة على أن الحشرات تشعر بالألم، فإننا بحاجة ماسة إلى تغيير ممارسات تربية النحل لتقليل وتيرة ومدة التجمع في أوقات البرد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

النحل الطنان يلعب: اكتشاف يغير نظرتنا إلى عقول الحشرات

الأربعاء 10 سبتمبر 4:32 م

الجزيرة نت تنشر أولى صور خسوف “القمر الدموي” | علوم

الأربعاء 10 سبتمبر 1:29 م

من الشياطين للنيران والحروب.. لماذا خشي البشر “القمر الدموي”؟ | علوم

الأربعاء 10 سبتمبر 10:26 ص

هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟ | علوم

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:08 م

الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

الثلاثاء 09 سبتمبر 2:06 م

العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد | أخبار

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:04 م

قد يهمك

الأخبار

تضخم منطقة اليورو يرتفع إلى 2.2 % في سبتمبر

الأربعاء 01 أكتوبر 12:53 م

عودة الانكماش في قطاع التصنيع بمنطقة اليورو خلال سبتمبر عاد نشاط التصنيع في منطقة اليورو…

عروض بن داود مكة المكرمة الاسبوعية الاربعاء 1-10-2025 مهرجان الشاي

الأربعاء 01 أكتوبر 12:42 م

الجيش الإسرائيلي يعلن إغلاق آخر ممر متاح للمتجهين شمالاً من جنوب غزة

الأربعاء 01 أكتوبر 11:52 ص

تصفح عروض الدانوب جازان الاسبوعية للشاي و القهوة الأربعاء 1 اكتوبر 2025 ووفر

الأربعاء 01 أكتوبر 11:41 ص

اختيارات المحرر

عروض بن داود المدينة المنورة الاربعاء 1 اكتوبر 2025 – اقوي العروض

الأربعاء 01 أكتوبر 10:40 ص

عروض التميمي الرياض الاسبوعية الاربعاء 1-10-2025 – افضل عروض التوفير

الأربعاء 01 أكتوبر 9:39 ص

عروض أسواق الجزيرة الاسبوعية الأربعاء 1-10-2025 تخفيضات الميجا

الأربعاء 01 أكتوبر 8:38 ص

«شورى لينكس»… افتتاح أول ملعب غولف على جزيرة في السعودية

الأربعاء 01 أكتوبر 7:48 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter