Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

5 نقاط تشرح التأثير الاقتصادي المتوقع لاتفاق تأهيل قطاع الطاقة السوري

الثلاثاء 03 يونيو 12:36 م

خطة النصر السعودي لإقناع رونالدو بالاستمرار

الثلاثاء 03 يونيو 12:28 م

بركان إتنا الإيطالي يثور مجددا فهل نحن قريبون من حدث كبير؟

الثلاثاء 03 يونيو 12:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»هل ارتفعت جبال الأطلس الكبير 15 سنتيمترا بعد زلزال المغرب؟
علوم

هل ارتفعت جبال الأطلس الكبير 15 سنتيمترا بعد زلزال المغرب؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 سبتمبر 7:10 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يهتم الجيولوجيون بدراسة الاختلافات التي حدثت في ارتفاعات الجبال بعد الزلازل، وقد حدث ذلك بعد الزلزال المدمر الذي ضرب نيبال في عام 2015، وتكرر قبل أيام بعد الزلزال الذي ضرب المغرب في سبتمبر/أيلول الجاري.

وبينما ذهب الجيولوجيون في تقرير نشرته “ناشونال جيوغرافيك” في أبريل/نيسان 2015، إلى أن هناك تغييرا حدث بالسالب في ارتفاع جبل “إيفرست”، بعد زلزال نيبال، فإنه على النقيض، ذهب بعضهم إلى أن زلزال سبتمبر/أيلول، أدى إلى زيادة في الارتفاع بجزء من جبال الأطلس الكبير بالمغرب، تم تقديرها بـ15 سنتيمترا.

وشرحت منصة الرسائل الإخبارية الأميركية “سبستاك”، التي يكتب فيها عدد من علماء الزلازل، تفاصيل ما حدث في باطن الأرض، وأدى لهذا الارتفاع، وذلك ردا على تساؤلات استقبلتها، بشأن حدوث زيادة قدرها 20 سنتيمترا في جبال الأطلس الكبير، وهو الرقم الذي تم تداوله إعلاميا.

لماذا تتحرك الأرض لأعلى أو لأسفل؟

ويقول العالمان جوديث هوبارد وكايل برادلي من جامعة كورنيل الأميركية، وهما جيولوجيان إنشائيان مهتمان بكيفية عمل الزلازل، “ردا على سؤال هل زاد ارتفاع الأطلس الكبير بمقدار 20 سنتيمترا حقا؟ فإن الجواب القصير هو: لقد ارتفعت الجبال قليلا في منطقة التمزق، ولكن بأقل من 20 سنتيمترا، وهذه ملاحظة مباشرة وليست فرضية”.

ومنطقة التمزق هي التي يحدث فيها انزلاق سواء على السطح أو تحته في القشرة الأرضية، وينتج عنه صدع وإزاحة من نوع ما.

ويوضح العالمان، أن الزلازل تحدث عندما ينزلق الصدع داخل الأرض بشكل مفاجئ، وتتغير الصخور الموجودة على أحد جانبي الصدع، مقارنة بتلك الموجودة على الجانب الآخر.

وعندما يحدث ذلك، فإن الصخور المحيطة بالصدع يحدث لها تشوه، فيتجه بعضها للأعلى أو للأسفل، مما يعني أن سطح الأرض يتحرك أيضا للأعلى أو للأسفل، وفي الصدوع العكسية، كالتي تسببت في زلزال المغرب الأخير، تتحرك الكتلة العلوية فوق مستوى الصدع، لمستوى أعلى من الكتلة السفلية، وهذا النوع من التصدع شائع في مناطق الانضغاط، مثل المناطق التي يتم فيها انزلاق إحدى الصفائح تحت أخرى، كما هو الحال في المغرب، حيث تنزلق الصفيحة الأفريقية تحت الأوروآسيوية.

ويقول العالمان “بالنسبة للزلازل الصغيرة، قد يكون التغير في سطح الأرض بضعة مليمترات فقط، بينما في الزلازل الكبيرة جدا، قد تتحرك الأرض لأعلى أو لأسفل مسافة كبرى، ويعد عمق الزلزال مهما أيضا، فالزلازل العميقة جدا قد يكون لها تأثير ضئيل، في حين أن الزلازل الضحلة يمكن أن يكون لها تأثير أكبر، وفي بعض الحالات، عندما تحدث الزلازل تحت سطح البحر، فإن حركة قاع المحيط لأعلى أو لأسفل يمكن أن تؤدي إلى حدوث موجات تسونامي”.

ويضيف العالمان “في زلزال المغرب أعطت البيانات المستمدة من أجهزة قياس الزلازل تخمينا أوليا حول نوع الصدع الذي انزلق ليسبب الزلزال، ومقدار الانزلاق الذي حدث، ومدى عمقه، وباستخدام هذه المعلومات، تمكن العلماء في المعهد الوطني للجيوفيزياء والبراكين بإيطاليا من وضع نموذج للحركة المتوقعة لسطح الأرض، واقترحوا أن الحد الأقصى للرفع من المحتمل أن يكون حوالي 13 سنتيمترا”.

استخدام الأقمار الاصطناعية

وكان الشيء التالي الذي فعله جوديث هوبارد وكايل برادلي هو مقارنة هذا النموذج بالملاحظات التي توفرت عبر الأقمار الاصطناعية، والتي قادت في النهاية إلى تقدير أن الارتفاع حوالي 15 سنتيمترا.

وتستخدم الأقمار الاصطناعية صورا من رادار الفتحة الاصطناعية التداخلي، المعروف باسم إنسار (InSAR)، ويتم التقاط هذه الصور قبل وبعد الزلزال للبحث عن التغيرات في ارتفاع الأرض، ونظرا لأن الصور تتيح رؤية مساحة واسعة من سطح الأرض، فيمكن لهذه الطريقة إنشاء خرائط لتغير ارتفاع الأرض.

وفي الحالة المغربية، مر القمر الاصطناعي فوق المغرب بعد أيام قليلة من وقوع الزلزال، مما سمح بالتقاط صور تم من خلالها مقارنة ما قبل وما بعد الزلزال، والخروج بأن هناك تغييرا حدث في ارتفاع الجبل بمنطقة التمزق يقدر بـ15 سنتيمترا.

خلاف حول معدل الزيادة

من جانبه، لا يري زكريا هميمي، نائب رئيس الاتحاد الدولي لأخلاقيات علوم الأرض، مفاجأة في حدوث ارتفاع بجبال الأطلس الكبير، لأن ذلك من سمات الصدوع العكسية المسببة للزلازل، لكنه يرى أن معدل 15 سنتيمترا مبالغ فيه للغاية، موضحا أن الزيادات عادة لا تتجاوز المليمترات.

ويقول هميمي، في تصريحات هاتفية للجزيرة نت، إن “تلاقي الصفيحة الأفريقية مع الصفيحة الأفروآسيوية، أنتج صدوعا عكسية تتسبب في حدوث ضغط يؤدي إلى حركة رأسية، ويمكن أن تؤدي لتغيير بمعدل مليمترات ليس أكثر”.

وتختلف سوزان هوغ، عالمة الزلازل في برنامج مخاطر الزلازل بهيئة المسح الجيولوجي الأميركية، مع ما ذهب إليه هميمي، ولا تستبعد الوصول لمعدل 15 سنتيمترا، مؤكدة في تصريحات عبر البريد الإلكتروني للجزيرة نت أن استخدام البيانات من الأقمار الصناعية يساعد العلماء على إجراء القياسات بسرعة كبيرة، لكن تأكيد هذا الأمر يتطلب الكثير من العمل لقياس مدى تشوه الأرض بسبب الزلازل.

وتتفق مع ما ذهب إليه كل من جوديث هوبارد وكايل برادلي، من أن هذا التغيير هو سمة “الصدوع العكسية”، التي تتسبب في ارتفاع جانب واحد، مقارنة بالجانب الآخر.

وقد تناولت الكثير من الدراسات هذا التأثير للصدوع العكسية، منها دراسة نشرت في مايو/أيار 2004، لباحثين من المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا، لكن الاختلاف بين العلماء حول حجم الزيادة.

وهو ما دفع “الجزيرة نت” للتواصل مع جوديث هوبارد، عبر البريد الإلكتروني لمعرفة أسباب هذا الخلاف من وجهة نظرها، فقالت إن “قيمة 15 سنتيمترا تستند إلى قياسات الأقمار الاصطناعية، التي لا يمكن إنكارها، ومع ذلك، فإن هذا لا ينطبق إلا على جزء صغير من الأطلس الكبير، ربما بعرض 20 كيلومترا (منطقة التمزق)، بينما معظم الأطلس الكبير لم يرتفع”.

التوزيع المتوازن للكتل

وبقي سؤال: هل لهذا التغيير في الارتفاع أيا كان معدله أو مساحة حدوثه أي تأثير على جيولوجية المنطقة؟ أو بمعنى آخر، هل بمرور الوقت ومع حدوث زلازل إضافية، سيستمر هذا الجزء المحدد من الأطلس الكبير في النمو، مقارنة ببقية النطاق؟

اكتفت هوبارد بإجابة مقتضبة نفت فيها حدوث أي تأثير، بينما أجاب هميمي بمزيد من التفصيل مؤكدا أنه “لا يوجد أي خوف من حدوث ذلك، لأن هناك أشياء كثيرة تسهم في التضاريس عبر الزمن الجيولوجي، تؤدي إلى حدوث التوازن”.

ويضيف أنه “إذا كانت الزلازل التي تحدث في أجزاء مختلفة من الصدع وعلى فوالق مختلفة، تسبب تغيرات مختلفة في الارتفاع، فإن المناطق البعيدة عن الصدوع يحدث لها هبوط، ويؤدي ذلك إلى توزيع الكتل على سطح الأرض، بما يؤدي لحدوث استقرار”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بركان إتنا الإيطالي يثور مجددا فهل نحن قريبون من حدث كبير؟

الثلاثاء 03 يونيو 12:22 م

اليابان تبتكر طريقة لإنتاج “أمونيا نظيفة” باستخدام الضوء والماء

الثلاثاء 03 يونيو 10:20 ص

الجينات تكشف أسباب الانهيار المفاجئ لحضارة المايا قبل 1000 سنة

الإثنين 02 يونيو 9:05 م

عوالم خفية.. الجزيرة نت تحاور عالما عربيا فك شفرة ممالك النمل

الإثنين 02 يونيو 6:02 م

جيمس ويب يرصد “عنقود مجري” عاش قبل 4.5 مليار سنة

الإثنين 02 يونيو 11:56 ص

برقبة طويلة وأسنان قوية.. تحديد جنس جديد وغريب من “الإلاسموصورات”

الأحد 01 يونيو 11:44 م

قد يهمك

اقتصاد

5 نقاط تشرح التأثير الاقتصادي المتوقع لاتفاق تأهيل قطاع الطاقة السوري

الثلاثاء 03 يونيو 12:36 م

دمشق- تسعى سوريا إلى إعادة تأهيل قطاع الطاقة من خلال اتفاق وقّعته الحكومة أواخر الشهر…

خطة النصر السعودي لإقناع رونالدو بالاستمرار

الثلاثاء 03 يونيو 12:28 م

بركان إتنا الإيطالي يثور مجددا فهل نحن قريبون من حدث كبير؟

الثلاثاء 03 يونيو 12:22 م

جراح الحروب أبو ستة: طواقم غزة الطبية تباد بشكل ممنهج وشعبنا لن يرحل

الثلاثاء 03 يونيو 12:16 م

اختيارات المحرر

عروض الوفاء هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 4 يونيو 2025 | تخفيضات العيد

الثلاثاء 03 يونيو 11:38 ص

الجيش الإسرائيلي: اعترضنا صاروخا أطلق من اليمن

الثلاثاء 03 يونيو 11:37 ص

خبير عسكري: روسيا سترد بقوة على الضربة الأوكرانية

الثلاثاء 03 يونيو 11:36 ص

كيف تختار المسكن الأنسب لألمك؟

الثلاثاء 03 يونيو 11:15 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter