العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية علوم

العلماء يشككون في أصول “وهج الانفجار العظيم”

الإثنين 12 مايو 6:07 م
بقسم علوم
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

يشكك فريق دولي مشترك بقيادة باحثون من جامعة بون الألمانية في فهم العلماء لإشعاع الخلفية الكونية الميكروي، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه أول إشعاع ضوئي انطلق في الكون بعد الانفجار العظيم.

وبحسب الدراسة، التي نشرت في دورية “نوكلير فيزيكس بي”، يقترح الباحثون أن المجرات المبكرة، وخاصة الإهليلجية منها، ربما ساهمت بشكل كبير في هذا الإشعاع.

وهج الانفجار العظيم

بعد الانفجار العظيم، تمدد الكون متوسعا بسرعة هائلة لجزء من الثانية، وكان يتألف من حساء بدائي شديد الحرارة (10 مليار درجة مئوية) من فوتونات الضوء والجسيمات الأولية دون الذرية الأخرى، كالبروتونات والنيوترونات والإلكترونات.

وفي الدقائق التالية، اصطدمت البروتونات والنيوترونات الأولى وأنتجت أنوية الذرات الأولى، ولكن في هذه المرحلة، كان الكون لا يزال ساخناً للغاية بحيث لم تتمكن النوى الذرية لهذه العناصر من التقاط الإلكترونات في مداراتها، وتكوين ذرات كاملة.

لذلك، ففي هذه المرحلة من تاريخه، كان الكون معتمًا لا يمرر أي ضوء، بسبب الكثافة الشديدة للإلكترونات السابحة التي لم ترتبط بعد بالأنوية لتكوين الذرات الأولى، مما منع الضوء من المرور.

تخيل مثلا مصباح يشع بالضوء الشديد، لكنه محاط من كل الجوانب بآلاف من قطع الزجاج والمعدن الصغيرة، من الخارج سترى هذا التركيب معتما، رغم أن هناك ضوءا في داخله.

وبعد مرور حوالي 380 ألف سنة من تاريخ الكون، ومع توسعه، بات باردا كفاية ليسمح لتلك الأنوية أن تمسك بتلك الإلكترونات، فتكونت أولى ذرات الهيدروجين والهيليوم الكاملة، هنا انطلقت فوتونات الضوء في سفر طويل لتملأ الكون كله.

ويتمكن العلماء الآن من رصد أثر هذه الفوتونات الضوئية في كل مكان، ويسمى اصطلاحا “إشعاع الخلفية الكونية الميكروي”، أو “وهج الانفجار العظيم”، وكان اكتشافه السبب في حصول عالمي الفلك أرنو بنزياس وروبرت ويلسون على جائزة نوبل للفيزياء عام 1978.

Planck’s view of the cosmic microwave background وكالة الفضاء الأوروبية

الجيل الأول من النجوم

غير أن الدراسة الجديدة تشير إلى أن الضوء الشديد المنبعث من الجيل الأول من النجوم التي نشأت في تلك الفترة داخل المجرات الإهليلجية ربما يكون قد أضيف إلى إشعاع الخلفية الكونية الميكروي.

وللتوصل إلى تلك النتائج، استخدم الباحثون محاكاة حاسوبية لتكوين المجرات الأولى، أدمجت فيها ملاحظات من تلسكوبات مختلفة حول العالم، وقامت بحساب كيفية انبعاث الضوء من النجوم بمرور الوقت.

وتبين للعلماء أن هذه المجرات تشكلت بسرعة وعنف، في غضون بضع مئات الملايين من السنين بعد الانفجار العظيم.

وخلال تلك الفترة، أطلقت النجوم العملاقة في تلك المجرات طاقة هائلة، ولاحظ الباحثون أن الطاقة الكلية لهذا الضوء ربما كانت قوية بما يكفي لتُضاف إلى إشعاع الخلفية الكونية.

وعلى مدى مليارات السنين، انزاح هذا الضوء (انزياحه نحو الأحمر) وامتزاج بالخلفية، ليبدو شبيهًا جدًا بإشعاع الخلفية الكونية الميكروي الذي نراه اليوم، ونعزوه فقط إلى آثار الانفجار العظيم.

تبعات كبيرة

لا تُنكر هذه الفكرة الجديدة أن إشعاع الخلفية الكونية الميكروي حقيقي أو أنه نشأ من الانفجار العظيم، لكنها تُشير إلى أنه قد يحتوي أيضا على “مزيج” من الضوء من مصادر أخرى، وخاصة المجرات الضخمة المبكرة التي كانت شديدة السطوع.

وإذا صح هذا التصور، فإن ذلك يعني إعادة تقييم أصول إشعاع الخلفية الكونية الميكروي، وبالتبعية تحتاج قياساتنا لظروف الكون المبكرة إلى تعديل.

قد يدفع هذا المنظور إلى مراجعة النموذج الكوني القياسي، الذي يعتمد بشكل كبير على إشعاع الخلفية الكونية الميكروي كدليل على الانفجار العظيم.

كما أن إدراك دور المجرات المبكرة في تشكيل الخلفية الإشعاعية للكون يُمكن أن يُعمّق فهمنا لتكوّن المجرات وتطورها.

حاليا، ينوي العلماء فحص هذه الفرضية عبر استخدام بيانات من مرصد جيمس ويب الفضائي لهذه المجرات المبكرة من كثب، ومن ثم التحقق مما إذا كان إشعاع الخلفية الكونية الميكروي يحتوي على “بصمات” للمجرات، مثل أنماط أو تقلبات محددة.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

علوم

أغنياء العالم تسببوا في ثلثي التغير المناخي حول الكوكب كله

الثلاثاء 13 مايو 12:13 ص
علوم

مثل البشر.. الزرازير الأفريقية تُكوّن صداقات طويلة الأمد

الإثنين 12 مايو 1:02 م
علوم

ما ظاهرة “عائق أوميغا” التي بلبلت مناخ أميركا مؤخرا؟

الإثنين 12 مايو 11:00 ص
علوم

مسبار فضائي سوفياتي يسقط على الأرض.. ما أخطار “نفايات الفضاء”؟

الأحد 11 مايو 9:47 م
علوم

الحرائق الموسمية في سوريا.. متى تنتهي؟ وهل تزيد مستقبلا؟

الأحد 11 مايو 4:42 م
علوم

اكتشاف سحابة نجمية ضخمة لم تكن مرئية بالقرب من نظامنا الشمسي

الأحد 11 مايو 2:40 م
علوم

أجداد الأوروبيين كانوا من ذوي البشرة السمراء قبل 3000 سنة

السبت 10 مايو 8:22 م
علوم

شاهد.. علماء يسجلون بالكاميرا تأثير النظرية النسبية لأينشتاين

السبت 10 مايو 1:15 م
علوم

علماء يابانيون يحولون أعضاء الجسد البشري إلى حاسوب

الجمعة 09 مايو 8:59 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .