Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كأس العالم للأندية بين المدرجات الفارغة وجدوى إقامة البطولة

الأربعاء 18 يونيو 1:11 ص

عروض التميمي الاسبوعية لجميع الفروع الأربعاء 18 يونيو 2025 | عروض ما تفوت

الأربعاء 18 يونيو 12:28 ص

حماس تجري مباحثات في موسكو وإسرائيل: لا تقدم بمفاوضات الصفقة

الأربعاء 18 يونيو 12:26 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»رياضة»المغربي عادل تاعرابت.. موهبة خارقة أوقفها عدم الانضباط والغرور
رياضة

المغربي عادل تاعرابت.. موهبة خارقة أوقفها عدم الانضباط والغرور

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 17 يونيو 8:06 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في كرة القدم، هناك لاعبون يولدون بالموهبة، وآخرون يصقلونها بالاجتهاد، وقلة نادرة تجمع بين الأمرين، لكن المغربي عادل تاعرابت كان حالة استثنائية: موهبة خارقة، لكن بلا كوابح.

وبين صعود مذهل وسقوط مؤلم، يُجسد تاعرابت قصة لاعب كان يمكنه أن يصبح أسطورة لو أراد.

وُلد عادل تاعرابت عام 1989 في مدينة تازة المغربية، وبدأ مسيرته الكروية في أكاديمية لانس الفرنسية.

موهبته اللافتة جعلته يظهر سريعا مع الفريق الأول عام 2006، رغم أنه لم يلعب سوى مباراتين، لكن هذا كان كافيا ليلفت أنظار كبار أندية أوروبا.

كان تاعرابت قريبا من الانتقال إلى أرسنال، غير أن توتنهام هوتسبير خطفه في اللحظة الأخيرة عام 2007.

رغم انضمامه إلى “السبيرز”، فلم يحصل تاعرابت على فرص كبيرة، واكتفى بـ15 مباراة في موسمين، كان واضحا منذ البداية أن موهبته بحاجة لبيئة مناسبة تنضج فيها، فانتقل على سبيل الإعارة إلى كوينز بارك رينجرز عام 2009.

الفترة الذهبية

ومن هنا بدأت قصة تاعرابت الحقيقية، حيث تألق بشكل كبير وأصبح نجم الفريق بلا منازع.

مهارات تاعرابت الاستثنائية، وقدرته على المراوغة، وتسديداته الساحرة جعلته اللاعب الأبرز في دوري الدرجة الأولى، وفي موسم 2010-2011، قاد الفريق للتتويج بالبطولة والصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز.

في ذلك الموسم سجل النجم المغربي 19 هدفا وصنع عديدا من الأهداف، وفاز بجائزة أفضل لاعب في التشامبيونشيب.

اكتسب تاعرابت الثقة بفضل مدربه آنذاك نيل وارنوك، الذي كان يؤمن به بشدة رغم مشاكله الانضباطية، وقال عنه ساخرا: “منعته من دخول نصف ملعبنا. إذا دخل هناك، يُغرَّم بـ50 جنيه. لأنه يأخذ الكرة، يمررها بين أقدام اللاعبين، ثم يخسرها ونتلقى هدفا”.

هذا المزاح يحمل في طياته حقيقة، إذ إن تاعرابت لم يكن يحب العمل الدفاعي، لكنه كان ساحرا عندما تكون الكرة بين قدميه.

بداية الانحدار

بين الإهمال والغرور بعد الصعود إلى البريميرليغ، بدأ الانحدار. ففي موسم 2011-2012، تراجع مستوى تاعرابت وسجل هدفين فقط.

تزايدت الانتقادات لعادل بسبب قلة انضباطه، ولم يعد المدربون يثقون به كما السابق، وعلى رأسهم مارك هيوز الذي حاول دفعه للالتزام دون جدوى.

رغم تحسنه في موسم 2012-2013 (سجل 5 أهداف)، فإن الفريق هبط. جاء هاري ريدناب ليحاول إنقاذه، لكنه وجد أمامه لاعبا عنيدا، لا يتدرب، ويعاني من زيادة وزن طفيفة، لكنها مؤثرة على أدائه.

في تصريح شهير عام 2014، قال ريدناب عن تاعرابت “خاض مباراة احتياطيا، وكنت أستطيع الركض أكثر منه. لا يمكنني اختياره. لا يتدرب. وزنه زائد. إنه ليس مصابا، فقط غير لائق”.

ردّ تاعرابت عليه عبر الإعلام، مؤكدا أن وزنه طبيعي، وأنه يتلقى إشادات من المدربين الآخرين، لكن الضرر كان قد حدث، فصورة اللاعب “الموهوب الكسول” أصبحت ملازمة له.

بسبب تراجع الأداء والمشاكل المستمرة، خسر تاعرابت اهتمام أندية كبرى كانت تراقبه مثل باريس سان جيرمان ونابولي وانتقل إلى ميلان على سبيل الإعارة، ثم إلى بنفيكا، حيث اختفى تماما عن الأضواء لفترة.

محاولة العودة

في بنفيكا، بدأ بمحاولة جديدة لإعادة مسيرته إلى الطريق الصحيح، وقال لاحقا إنه تعلم كثيرا هناك عن الالتزام والعمل الجماعي.

بعد غياب طويل، عاد أيضا للمنتخب المغربي، وأصبح أكثر نضجا داخل الملعب وخارجه.

في خطوة أخيرة، انتقل تاعرابت إلى نادي الشارقة الإماراتي عام 2022، في محاولة للجمع بين الاستقرار والعودة لمستوى فني لائق.

لا يزال تاعرابت يمتلك بعض اللمحات من موهبته الأصلية، لكن الزمن علّمه درسا قاسيا مفاده أن الموهبة وحدها لا تكفي في كرة القدم.

عادل تاعرابت كان يمكن أن يكون أحد أفضل لاعبي العالم في مركزه. لكن الكبرياء، والكسل، والعناد، وغياب التوجيه الصارم أطاحوا به في كل مرة ارتفع فيها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كأس العالم للأندية بين المدرجات الفارغة وجدوى إقامة البطولة

الأربعاء 18 يونيو 1:11 ص

راموس يرشح هذا الفريق للفوز بمونديال الأندية

الأربعاء 18 يونيو 12:10 ص

ريان شرقي لاعب السيتي الجديد يتوعد مانشستر يونايتد

الثلاثاء 17 يونيو 11:09 م

موعد مباراة الوداد المغربي ضد مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة

الثلاثاء 17 يونيو 10:08 م

هذا ما أظهرته كاميرا الحكم في مباراة الأهلي وإنتر ميامي

الثلاثاء 17 يونيو 9:07 م

الحكم بالسجن على 4 أشخاص بسبب دمية فينيسيوس

الثلاثاء 17 يونيو 6:04 م

قد يهمك

رياضة

كأس العالم للأندية بين المدرجات الفارغة وجدوى إقامة البطولة

الأربعاء 18 يونيو 1:11 ص

يتعرض الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لموجة من الانتقادات بسبب تنظيم بطولة كأس العالم للأندية…

عروض التميمي الاسبوعية لجميع الفروع الأربعاء 18 يونيو 2025 | عروض ما تفوت

الأربعاء 18 يونيو 12:28 ص

حماس تجري مباحثات في موسكو وإسرائيل: لا تقدم بمفاوضات الصفقة

الأربعاء 18 يونيو 12:26 ص

تداعيات حجب إسرائيل في معرض باريس الدولي للطيران

الأربعاء 18 يونيو 12:19 ص

اختيارات المحرر

راموس يرشح هذا الفريق للفوز بمونديال الأندية

الأربعاء 18 يونيو 12:10 ص

فوق السلطة: طقوس اغتصاب أطفال تهز إسرائيل ونتنياهو متهم برعاية داعش

الثلاثاء 17 يونيو 11:47 م

عروض العثيم الاسبوعية الاربعاء 18 يونيو 2025 أقوي العروض

الثلاثاء 17 يونيو 11:27 م

مصر تبحث عن بدائل للوقود بعد توقف إمدادات الغاز من إسرائيل

الثلاثاء 17 يونيو 11:15 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter