Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

دقيقة صمت على أرواح ضحايا هجوم شمال إنجلترا في ملعب «أولد ترافورد»

الأحد 05 أكتوبر 1:28 م

تصفح عروض العثيم علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 7 اكتوبر 2025 – اقل الاسعار

الأحد 05 أكتوبر 1:20 م

عروض بنده الطازج الاحد 5-10-2025 اليوم فقط – جميع فروع المملكة (محدث طوال اليوم)

الأحد 05 أكتوبر 12:19 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»رياضة»المغربي عادل تاعرابت.. موهبة خارقة أوقفها عدم الانضباط والغرور
رياضة

المغربي عادل تاعرابت.. موهبة خارقة أوقفها عدم الانضباط والغرور

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 17 يونيو 8:06 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في كرة القدم، هناك لاعبون يولدون بالموهبة، وآخرون يصقلونها بالاجتهاد، وقلة نادرة تجمع بين الأمرين، لكن المغربي عادل تاعرابت كان حالة استثنائية: موهبة خارقة، لكن بلا كوابح.

وبين صعود مذهل وسقوط مؤلم، يُجسد تاعرابت قصة لاعب كان يمكنه أن يصبح أسطورة لو أراد.

وُلد عادل تاعرابت عام 1989 في مدينة تازة المغربية، وبدأ مسيرته الكروية في أكاديمية لانس الفرنسية.

موهبته اللافتة جعلته يظهر سريعا مع الفريق الأول عام 2006، رغم أنه لم يلعب سوى مباراتين، لكن هذا كان كافيا ليلفت أنظار كبار أندية أوروبا.

كان تاعرابت قريبا من الانتقال إلى أرسنال، غير أن توتنهام هوتسبير خطفه في اللحظة الأخيرة عام 2007.

رغم انضمامه إلى “السبيرز”، فلم يحصل تاعرابت على فرص كبيرة، واكتفى بـ15 مباراة في موسمين، كان واضحا منذ البداية أن موهبته بحاجة لبيئة مناسبة تنضج فيها، فانتقل على سبيل الإعارة إلى كوينز بارك رينجرز عام 2009.

الفترة الذهبية

ومن هنا بدأت قصة تاعرابت الحقيقية، حيث تألق بشكل كبير وأصبح نجم الفريق بلا منازع.

مهارات تاعرابت الاستثنائية، وقدرته على المراوغة، وتسديداته الساحرة جعلته اللاعب الأبرز في دوري الدرجة الأولى، وفي موسم 2010-2011، قاد الفريق للتتويج بالبطولة والصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز.

في ذلك الموسم سجل النجم المغربي 19 هدفا وصنع عديدا من الأهداف، وفاز بجائزة أفضل لاعب في التشامبيونشيب.

اكتسب تاعرابت الثقة بفضل مدربه آنذاك نيل وارنوك، الذي كان يؤمن به بشدة رغم مشاكله الانضباطية، وقال عنه ساخرا: “منعته من دخول نصف ملعبنا. إذا دخل هناك، يُغرَّم بـ50 جنيه. لأنه يأخذ الكرة، يمررها بين أقدام اللاعبين، ثم يخسرها ونتلقى هدفا”.

هذا المزاح يحمل في طياته حقيقة، إذ إن تاعرابت لم يكن يحب العمل الدفاعي، لكنه كان ساحرا عندما تكون الكرة بين قدميه.

بداية الانحدار

بين الإهمال والغرور بعد الصعود إلى البريميرليغ، بدأ الانحدار. ففي موسم 2011-2012، تراجع مستوى تاعرابت وسجل هدفين فقط.

تزايدت الانتقادات لعادل بسبب قلة انضباطه، ولم يعد المدربون يثقون به كما السابق، وعلى رأسهم مارك هيوز الذي حاول دفعه للالتزام دون جدوى.

رغم تحسنه في موسم 2012-2013 (سجل 5 أهداف)، فإن الفريق هبط. جاء هاري ريدناب ليحاول إنقاذه، لكنه وجد أمامه لاعبا عنيدا، لا يتدرب، ويعاني من زيادة وزن طفيفة، لكنها مؤثرة على أدائه.

في تصريح شهير عام 2014، قال ريدناب عن تاعرابت “خاض مباراة احتياطيا، وكنت أستطيع الركض أكثر منه. لا يمكنني اختياره. لا يتدرب. وزنه زائد. إنه ليس مصابا، فقط غير لائق”.

ردّ تاعرابت عليه عبر الإعلام، مؤكدا أن وزنه طبيعي، وأنه يتلقى إشادات من المدربين الآخرين، لكن الضرر كان قد حدث، فصورة اللاعب “الموهوب الكسول” أصبحت ملازمة له.

بسبب تراجع الأداء والمشاكل المستمرة، خسر تاعرابت اهتمام أندية كبرى كانت تراقبه مثل باريس سان جيرمان ونابولي وانتقل إلى ميلان على سبيل الإعارة، ثم إلى بنفيكا، حيث اختفى تماما عن الأضواء لفترة.

محاولة العودة

في بنفيكا، بدأ بمحاولة جديدة لإعادة مسيرته إلى الطريق الصحيح، وقال لاحقا إنه تعلم كثيرا هناك عن الالتزام والعمل الجماعي.

بعد غياب طويل، عاد أيضا للمنتخب المغربي، وأصبح أكثر نضجا داخل الملعب وخارجه.

في خطوة أخيرة، انتقل تاعرابت إلى نادي الشارقة الإماراتي عام 2022، في محاولة للجمع بين الاستقرار والعودة لمستوى فني لائق.

لا يزال تاعرابت يمتلك بعض اللمحات من موهبته الأصلية، لكن الزمن علّمه درسا قاسيا مفاده أن الموهبة وحدها لا تكفي في كرة القدم.

عادل تاعرابت كان يمكن أن يكون أحد أفضل لاعبي العالم في مركزه. لكن الكبرياء، والكسل، والعناد، وغياب التوجيه الصارم أطاحوا به في كل مرة ارتفع فيها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الأسترالي بوستيكوغلو مدربا لنوتنغهام فورست الإنجليزي

الأربعاء 10 سبتمبر 4:41 م

وفاة المصارع إتشيفاريا بأزمة قلبية عقب بطولة في أميركا

الأربعاء 10 سبتمبر 3:40 م

الجدول الكامل لمباريات كأس العالم تحت 17 عاما 2025 في قطر

الأربعاء 10 سبتمبر 1:38 م

سجن بطل سابق في الملاكمة 10 سنوات لتهريب الكوكايين

الأربعاء 10 سبتمبر 11:36 ص

شاهد.. فرحة استثنائية لعائلة لاعب يشارك للمرة الأولى مع منتخب إسبانيا

الأربعاء 10 سبتمبر 3:28 ص

شاهد.. تدخل العراقي مهند علي العنيف ضد “ميسي” تايلند | رياضة

الأربعاء 10 سبتمبر 2:27 ص

قد يهمك

الأخبار

دقيقة صمت على أرواح ضحايا هجوم شمال إنجلترا في ملعب «أولد ترافورد»

الأحد 05 أكتوبر 1:28 م

مئات الآلاف يتظاهرون في مدن أوروبية دعماً للفلسطينيين تظاهر مئات الآلاف في روما وبرشلونة ومدريد…

تصفح عروض العثيم علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 7 اكتوبر 2025 – اقل الاسعار

الأحد 05 أكتوبر 1:20 م

عروض بنده الطازج الاحد 5-10-2025 اليوم فقط – جميع فروع المملكة (محدث طوال اليوم)

الأحد 05 أكتوبر 12:19 م

لندن: أكثر من ألف شخص يشاركون في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بعد يومين من هجوم على كنيس

الأحد 05 أكتوبر 11:26 ص

اختيارات المحرر

عروض دونت تايم الاحد 5 اكتوبر 2025 في جميع الفروع – بوكس الدونات

الأحد 05 أكتوبر 10:17 ص

ترمب: وقف إطلاق النار في غزة سيبدأ فور تأكيد «حماس» خط الانسحاب

الأحد 05 أكتوبر 9:24 ص

تخفيضات بنده علي منتجات متنوعة الاحد 5/10/2025 لمدة 3 ايام

الأحد 05 أكتوبر 9:16 ص

عروض اسواق الجزيرة اليومية الاحد 5 اكتوبر 2025 اليوم فقط

الأحد 05 أكتوبر 8:15 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter