Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تسريب البيانات كشف تفاصيل عن جواسيس وجنود بريطانيين

الجمعة 18 يوليو 4:30 م

استهداف إسرائيلي مدروس للكنائس في غزة يهدف لتهجير المسيحيين

الجمعة 18 يوليو 4:23 م

الخليفي يشيد بإنجازات سان جيرمان خلال الموسم الماضي

الجمعة 18 يوليو 4:16 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»رياضة»صمت الفيفا.. عدد شهداء الرياضة الفلسطينية يعادل 72 فريق كرة قدم
رياضة

صمت الفيفا.. عدد شهداء الرياضة الفلسطينية يعادل 72 فريق كرة قدم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 6:06 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

رام الله- ضمن حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة، قتلت قوات الاحتلال من الرياضيين الفلسطينيين ما يعادل تشكيلة 72 فريق كرة قدم، فضلًا عن تدمير البنية التحتية الرياضية في القطاع.

ورغم مواصلة سلطات الاحتلال جرائمها وصدور مذكرتي اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت، وتورط رياضيين إسرائيليين في الحرب، فإن كل ذلك لم يكن كافيا لدفع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لاتخاذ إجراءات بحق لاعبين أو فرق أو حتى الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم، وفق  اللجنة الأولمبية الفلسطينية.

ويقول خبير رياضي إن “ازدواجية المعايير” وارتهان الفيفا لقرار المستويات السياسية، يحرم الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الرياضية.

ضحايا الرياضة بالأرقام

وفق معطيات حصلت عليها الجزيرة نت من اللجنة الأولمبية الفلسطينية فإن عدد شهداء الحركة الرياضية الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية تجاوز 800، إضافة إلى 30 جريحا و26 معتقلا، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى اليوم.

ومن بين الشهداء 418 شهيدا من الملتحقين بالاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بينهم 97 طفلا، و243 شهيدا من اللجنة الأولمبية الفلسطينية، و117 من الكشافة الفلسطينية، وغيرهم.

وتقول المعطيات الرسمية إن أغلب الشهداء في الفئة من 6 إلى 20 عاما، ثم الفئة العمرية من 20 إلى 30 عاما، ومن بين الشهداء أكثر من 35 شهيدة رياضية.

إنفوغراف خسائر-الرياضة-الفلسطينية-جراء-العدوان-الإسرائيلي

شهداء يوليو

وفق الأمين العام المساعد للجنة الأولمبية الفلسطينية، عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، محمد العمصي فقد استشهد 27 رياضيا منذ مطلع يوليو/تموز الجاري.

وقال في حسابه على موقع فيسبوك “استُشهد 11 رياضيا خلال الأسبوع الثاني من شهر يوليو/تموز الجاري، ليرتفع عدد شهداء الأسرة الرياضية والشبابية والكشفية منذ بداية الشهر إلى 27 شهيدا، أي بمعدل يقارب شهيدين يوميا”.

على صعيد البنية التحتية، فقد طال التدمير الكلي أو الجزئي 286 منشأة رياضية، بينها 146 منشأة تتبع اتحاد كرة القدم، منها 133 في قطاع غزة و13 في الضفة الغربية، و135 تتبع اللجنة الأولمبية و5 تتبع الكشافة الفلسطينية وغيرها.

ومن المنشآت المدمرة 40 ملعبا خماسيا أو ملعب أندية، و23 ملعبا محليا كبيرا، و12 ملعبا دوليا تابعا لاتحاد كرة القدم، و35 صالة رياضية، و58 مقرا إداريا ، و15 ملعب كرة سلة، و48 صالة كمال أجسام، و9 أندية فروسية وإسطبلات خيول.

الشهيد عيد سلمان يونس عضو مجلس إدارة نادي أهلي النصيرات السابق ومسؤول ملف الناشئين فيسبوك

صمت الفيفا

أمام هذه الجرائم، قالت اللجنة الأولمبية الفلسطينية إن عدد شهداء الحركة الرياضية “يعادل القضاء على 72 فريق كرة قدم”.

وانتقدت في بيان -صدر نهاية الأسبوع الماضي ونشرته على صفحتها بموقع فيسبوك- صمت الاتحاد الدولي لكرة القدم على تلك الجرائم، وقالت “قُصفت الملاعب، وحُوّلت مراكز التدريب إلى أنقاض، ومُحيت مجتمعات رياضية بأكملها، ومع ذلك، يلتزم الفيفا الصمت”.

وتابعت أن بعض الشهداء لاعبو كرة قدم شباب كانوا يأملون في مغادرة غزة من خلال الرياضة، ومدربون وحكام وسباحون “لكن بالنسبة للفيفا، هذا لا يزال غير كاف للتحرك”.

وأشارت إلى خدمة لاعبين إسرائيليين -مسجلين في أندية تابعة للفيفا- كجنود في الحرب على غزة، موضحة أن بعضهم نشروا صورا لأنفسهم بالزي العسكري وهم مسلحون بالكامل، وينشطون في مناطق القتال، بينها “صورة مُرعبة للغاية، نُشرت على قناة بيتار القدس الرسمية على تليغرام، تُظهر جنديا ولاعب كرة قدم يضعان حذاءهما على جمجمة فلسطيني قُتل”.

وتابعت “هذه ليست مجرد فضيحة أخلاقية، بل انتهاك لكل ما يُفترض أن تُمثله الرياضة. ومع ذلك، لم يعلّق الفيفا عضوية اللاعب أو النادي أو الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم، لا تحقيق، لا عقوبات، لا أسئلة”.

وخلص البيان إلى أن أمام الفيفا خيارين “إما الاستمرار في حماية صورة المتورطين في الحرب، أو الوقوف أخيرا إلى جانب العدالة، ومع مئات الرياضيين الذين لن يتمكنوا من اللعب مجددا”.

صورة لجندي إسرائيلي يدوس جمجمة شهيد فلسطيني في غزة.

حسبنا الله ونعم الوكيل pic.twitter.com/7vGc6HzJCJ

— #القدس_ينتفض 🇵🇸 (@MyPalestine0) February 25, 2025

معايير مزدوجة

وتعليقا على بيان اللجنة الأولمبية، يقول الإعلامي الرياضي، وأمين سر الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم سابقا، بدر مكي: يوجد “لوبي في الفيفا محسوب على الولايات المتحدة والدول الغربية هو من يقرر في صناعة القرارات وتنفيذها”.

وأضاف في حديثه للجزيرة نت أن “القرار في الفيفا غير محايد، إنما يتخذ بتأثير مجموعات ضغط أوروبية بشكل خاص، لذلك كان من السهل معاقبة روسيا كون أوكرانيا دولة أوروبية ومتاخمة لمعظم الدول الأوروبية”.

وتابع أن “منطق الهيمنة ليس في السياسة فقط، إنما في الرياضة أيضا، ضمن معايير مزدوجة، ولا قوة للاتحادات العربية والإسلامية”.

الدمار الذي ألحقه الاحتلال بصالة خانيوس الرياضية بعد 7 أكتوبر 2023 (اللجنة الأولمبية الفلسطينية)

استهداف النجوم

من جهته، يقول الصحفي الرياضي من غزة ياسر يوسف للجزيرة نت إن “حياة كل فلسطيني تعد هدفا لأسلحة جنود الاحتلال الإسرائيلي بمن فيهم الأسرة الرياضية الفلسطينية سواء من اللاعبين أو الإداريين أو الإعلاميين”.

وتابع أن الحركة الرياضية الفلسطينية قدمت سلسلة من الشهداء عبر تاريخها الحافل بالعطاء والتضحيات كجزء لا يتجزأ من الحركة الوطنية الفلسطينية.

وأشار إلى أن استمرار المجازر أودى بحياة عدد من نجوم المنتخب الوطني الفلسطيني بينهم أحمد المفتي كابتن فريق كرة الطائرة، الذي ارتقى يوم 19 يونيو/حزيران الماضي إثر استهداف مجموعة من المجوّعين منتظري المساعدات شرق مخيم النصيرات.

وقال يوسف -الذي ينشط في توثيق سير الشهداء الرياضيين- إن “الاستهداف طال نجوم منتخب فلسطين لكرة القدم وأبناء الأكاديميات والناشئين”.

ومن آخر المنضمين لقافلة الشهداء -وفق توثيق الصحفي الفلسطيني- لاعب نادي أهلي النصيرات وخدمات النصيرات والمصدر واتحاد الزوايدة أحمد أبو دحروج، الذي استشهد يوم 13 يوليو/تموز الجاري، وقائد مجموعة كشافة الياسر شرق غزة مصطفى قنيطة، الذي استشهد يوم 12 يوليو/تموز الجاري، وعضو مجلس إدارة نادي أهلي النصيرات السابق عيد سلمان يونس، ولاعب نادي المصدر والأقصى هادي محمود حلاوة، وقد استشهدا يوم 6 يوليو/تموز الجاري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الخليفي يشيد بإنجازات سان جيرمان خلال الموسم الماضي

الجمعة 18 يوليو 4:16 م

إيسكو يلوم نفسه: أتحمل مسؤولية فشلي مع ريال مدريد

الجمعة 18 يوليو 8:08 ص

هل يشارك البطل السابق مكغريغور بنسخة “يو إف سي” التاريخية؟ | رياضة

الجمعة 18 يوليو 7:08 ص

ما سر احتفال برشلونة بمنح لامين جمال القميص رقم 10 خلف أبواب مغلقة؟

الجمعة 18 يوليو 5:05 ص

تخريب جدارية لامين جمال في برشلونة بسبب “الأقزام” | رياضة

الجمعة 18 يوليو 4:04 ص

السعودية تواجه العراق وقطر مع الإمارات في الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم

الجمعة 18 يوليو 3:03 ص

قد يهمك

الأخبار

تسريب البيانات كشف تفاصيل عن جواسيس وجنود بريطانيين

الجمعة 18 يوليو 4:30 م

قالت وسائل إعلام بريطانية اليوم الخميس إن تفاصيل تخص أكثر من 100 بريطاني، منهم جواسيس…

استهداف إسرائيلي مدروس للكنائس في غزة يهدف لتهجير المسيحيين

الجمعة 18 يوليو 4:23 م

الخليفي يشيد بإنجازات سان جيرمان خلال الموسم الماضي

الجمعة 18 يوليو 4:16 م

بدقة “عُشر كونتليون” جزء من الثانية إنتاج أدق ساعة في التاريخ | علوم

الجمعة 18 يوليو 4:09 م

اختيارات المحرر

إسرائيل تطالب الأمم المتحدة بإلغاء لجنة حقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية

الجمعة 18 يوليو 3:29 م

مجموعة لاهاي تتخذ إجراءات ملموسة ضد إسرائيل وتحظر توريد الأسلحة

الجمعة 18 يوليو 3:23 م

تركيا تعزز أسطولها للطاقة بسفينتي تنقيب من الجيل السابع

الجمعة 18 يوليو 3:21 م

“بعد أن أصبح حلم المستثمرين.. روبوت “إن2” يتعرض للركل والضرب في فيديو طريف | تكنولوجيا

الجمعة 18 يوليو 3:11 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter