Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض وي وان شوبينج صفحة واحدة الخميس 29-5-2025 لمدة يومان | اهلا بالعيد

الأربعاء 28 مايو 9:57 م

الدبيبة يدعو إلى انتخابات مباشرة لإنهاء الانقسام في ليبيا

الأربعاء 28 مايو 9:53 م

الأرض المحروقة.. “وصفة” إسرائيل لتجويع غزة

الأربعاء 28 مايو 9:52 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»تكنولوجيا»اختتام قمة الويب 2023.. المناخ ودور التقنية في الحد من تدهوره
تكنولوجيا

اختتام قمة الويب 2023.. المناخ ودور التقنية في الحد من تدهوره

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 2:21 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بعيدا عن الذكاء الاصطناعي ومواضيعه التي حفلت بها فعاليات قمة الويب 2023 كان اليوم الأخير للقمة -التي اختتمت أمس الخميس في العاصمة البرتغالية لشبونة- أكثر جدية في مواضيعه، حيث طُرحت فيها أزمة المناخ ودور شركات التكنولوجيا في إحداث تغيير.

التكنولوجيا وتغير المناخ

ففي ندوة بعنوان “كيف يمكن للتكنولوجيا تغيير أزمة المناخ؟“ تحدثت سيتا تشانترامونكلاسري المؤسسة والمديرة لشركة “سيام كابيتال” الاستثمارية وربيكا بارسونز كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في شركة “ثوتووركس” وحاورهما أندرو فشمان الشريك المؤسس والرئيس للموقع الإخباري “ذي إنترسبت البرازيل”.

في البداية قال فشمان إن الشركات الكبرى -التي بعضها ممثَّلة في القمة- تعتبر من أكثر الملوثين للبيئة، لكن أيضا لديها قوة عظيمة لإحداث تغيير إيجابي.

وأضاف أنه وفقا للأمم المتحدة فإن صناعة التكنولوجيا مسؤولة عما بين 2 و3% من جميع الانبعاثات الضارة بالمناخ، لكنه يرى أن بإمكان التكنولوجيا أيضا أن تُحدث تغييرا ثوريا في هذا الأمر، وقال “أن تكون مدافعا عن البيئة لم يعد خيارا بل أصبح التزاما”.

بدورها، قالت تشانترامونكلاسري إن أكبر التحديات على مدار حياتنا هو التحول إلى الاستدامة، لكنه في الوقت ذاته أحد أعظم فرص خلق الثروة.

وأضافت أنها لهذا تعتقد أن الموضوع مهم جدا، وأنه -حسب رأيها- ليس قضية بيئية بقدر ما هو قضية اقتصادية، والصناعة بدأت تتحول بالفعل لأن الناس أصبحوا يدركون ذلك.

وقالت إن شركات التقنية يجب أن تنظر إلى الأمر على أنه تجارة لكن يجب أن تكون مستدامة ومربحة، فلا يمكن أن تكون هناك حلول مستدامة طويلة الأجل إن لم تكن في نهاية المطاف فعالة من حيث التكلفة.

وترى أيضا أن المستهلكين يتمتعون على نطاق واسع بتأثيرات جماعية كبيرة، لكن سيتعين عليهم تغيير كل جانب من جوانب حياتهم -سواء كان ذلك تغييرات تنظيمية أو ضغوطا بيئية- لإجبار الشركات على تغيير الطريقة التي تقوم بها في أعمالها التجارية.

من جهتها، عبرت بارسونز عن اعتقادها بأن هناك جهودا حقيقية تبذل، وأن الميزة التي يتمتع بها كبار مقدمي التكنولوجيا إلى حد ما في هذا الأمر هي أن وجود سلسلة توريد أمر أبسط بكثير من تجارة السلع الاستهلاكية، مشيرة إلى أن المسألة مرتبطة بالتكلفة، فإن كانت الاستدامة مرتبطة بتكلفة أقل أمكن تحقيقها، مؤكدة هنا على أهمية شفافية البيانات حيث إن على الشركات الكشف عن مبادراتها وما ادخرته كنتيجة لما قامت به.

وأضافت أن بعض الصناعات سيتحتم عليها إجراء تغيير جذري كي تواجه مسائل المناخ، وستكون هناك صناعات جديدة تنهض لتملأ الفجوات التي ربما يتم إنشاؤها بفعل أشياء كان يتعين علينا القيام بها بشكل مختلف.

وقالت إن علينا أن نعلّم الناس أن هناك تأثيرات لتغير المناخ، مشيرة إلى أن هذا الأمر تواجهه بعض الشركات التي تحاول تقديم الاستدامة، حيث إن الناس لا يفهمون كيف سيؤثر ذلك على حياتهم اليومية، فالأمر لا يتعلق فقط بتغير المناخ ولكن بالصحة الطويلة الأجل لعائلاتهم، وتغيير الطريقة التي نتحدث بها يمكن أن تُحدث فرقا حقيقيا.

الصناعات القذرة

وفي ندوة أخرى بعنوان “كيف يمكننا إزالة الكربون من إحدى أكثر الصناعات قذارة في العالم؟” قال المدير التنفيذي لشركة “إتش 2 غرين ستيل” الناشئة هنريك هنريكسون ردا على سؤال عن صناعة الفولاذ وعلاقتها بتغير المناخ ودور شركته في هذا المجال إن الفولاذ مسؤول عن نحو 9% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية ولهذا فإنه ملوِّث حقيقي، وهو من المواد التي نستخدمها في حياتنا اليومية، سواء في البنية التحتية أو المنتجات التي نستهلكها وما إلى ذلك.

لكن الفولاذ أيضا من تلك المنتجات التي يمكن فعليا إنتاجها بسهولة نسبية بدون انبعاثات كربونية، لأنه لا يتطلب إعادة البصمة الصناعية بأكملها، فإذا استخدمت مثلا فولاذا بنيا أو أخضر فإنه بإمكانك استخدام الآلات والأدوات ذاتها تماما للحامه أو ضغطه.

المدير التنفيذي لشركة "إتش 2 غرين ستيل" هنريك هنريكسون

وأضاف أنه إذا نظرنا إلى السيارة الكهربائية على سبيل المثال فإن نحو 600 كيلوغرام تقريبا من وزنها فولاذ، وعندما نشتري سيارة كهربائية فإنه يتم تسويقها على أنها منتج محايد لثاني أكسيد الكربون، وما تحاول الشركات فعله هو الحصول على مواد مستدامة قدر الإمكان، أما الجزء المتبقي -وهو كثير- فتشتري له شهادات ثاني أكسيد الكربون، والتي يتم تداولها على “نظام تجارة الانبعاثات في الاتحاد الأوروبي” (إي يو- إي تي إس)، والتي تكلف اليوم نحو 100 يورو لكل طن من ثاني أكسيد الكربون.

وتابع أن الشركات تعوض عن المواد المستدامة بشراء تلك الشهادات، وتبلغ الفاتورة الإجمالية للقيام بذلك نحو 500 أو 600 يورو، وتعتقد شركات السيارات أننا كمستهلكين على استعداد لدفعها، لأنه عندما نشتري سيارة كهربائية فإن لدينا وعيا وبعض الأجندة البيئية.

وقال إن شركة “إتش 2 غرين ستيل” تأتي بالبديل لشركات السيارات، فبدلا من شراء تلك الشهادات يمكنها الحصول على الفولاذ الأخضر الذي يكلف أقل من الشهادات، فمثلا طن واحد من الفولاذ يتسبب بانبعاث طنين من ثاني أكسيد الكربون عندما يتم إنتاجه حاليا، وما تقوم شركته بفعله هو أنه بدلا من دفع 200 يورو للتخلص من طنين من ثاني أكسيد الكربون تدفع 150 يوروا لتحصل على مواد أفضل بكثير.

وزير الاقتصاد والشؤون البحرية بحكومة البرتغال، أنطونيو كوستا سيلفا

أرقام في ختام القمة ونصيحة للمبدعين

واختتم قمة الويب 2023 وزير الاقتصاد والشؤون البحرية في حكومة البرتغال أنطونيو كوستا سيلفا الذي استعرض أبرز الأرقام في القمة، مثل حضور 70 ألفا و236 شخصا من 153 دولة، ومشاركة 2608 شركات ناشئة، و900 متحدث و321 شريكا وأكثر من 900 مستثمر، كما قال إن 43% من الحضور و38% من المتحدثين هم من النساء.

وحث الوزير أصحاب الطموح من الشباب على عدم اليأس من تحقيق أحلامهم، وقال إن الأفكار البسيطة غيرت العالم، مستذكرا مثالا على ذلك بالسوق العالمي للتصوير الفوتوغرافي والسينمائي في الستينيات والسبعينيات، حيث طورت الشركات كاميرات الأنالوغ (التناظرية) التي هيمنت على السوق، لكن كان هناك مهندس شاب لامع يدعى ستيفن ساسون الذي اخترع أول كاميرا رقمية سنة 1975 وقدمها إلى مجلس إدارة شركته كوداك، وتقريبا تم طرده من الغرفة بحجة أن اختراعه بدون قيمة وأن السوق يدعم كاميرات الأنالوغ، لكن ما حدث بعد ذلك بسنوات هو أن الكاميرات الرقمية هيمنت على السوق وأفلست كوداك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مسيّرة صينية جديدة ترعب السماء الأميركية

الأربعاء 28 مايو 8:02 م

نائب رئيس وزراء بريطانيا السابق: طلب الإذن قبل استخدام المواد الإبداعية يقتل الذكاء الاصطناعي

الأربعاء 28 مايو 4:59 م

كيف يستغل الهاكرز روبوتات الذكاء الاصطناعي في استهداف ضحاياهم

الأربعاء 28 مايو 2:57 م

قطاع الذكاء الاصطناعي في “ميتا” يواجه أزمة موارد بشرية

الأربعاء 28 مايو 12:55 م

لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟

الأربعاء 28 مايو 12:43 ص

تركيا تحتجز 13 شخصا إثر تحقيق في نشاط شركة بابارا المالية

الثلاثاء 27 مايو 10:41 م

قد يهمك

متفرقات

عروض وي وان شوبينج صفحة واحدة الخميس 29-5-2025 لمدة يومان | اهلا بالعيد

الأربعاء 28 مايو 9:57 م

عروض وي وان شوبينج الخميس 29 مايو 2025 تشهد تشكيلة مميزة من المنتجات الأساسية التي…

الدبيبة يدعو إلى انتخابات مباشرة لإنهاء الانقسام في ليبيا

الأربعاء 28 مايو 9:53 م

الأرض المحروقة.. “وصفة” إسرائيل لتجويع غزة

الأربعاء 28 مايو 9:52 م

الذهب والنفط يرتفعان وسط ترقب بيانات اقتصادية

الأربعاء 28 مايو 9:50 م

اختيارات المحرر

«شارع الأعشى» يستحوذ على معظم ترشيحات «جائزة الدانة للدراما 2025»

الأربعاء 28 مايو 8:58 م

عروض مكة هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 28/5/2025 | اقوي العروض

الأربعاء 28 مايو 8:56 م

أربع رصاصات أثناء نومه.. الاحتلال يعدم شابا فلسطينيا في قلقيلية

الأربعاء 28 مايو 8:52 م

أبرز تداعيات وقف دعم المنظمات الأميركية على سوريا

الأربعاء 28 مايو 8:51 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter