Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

علماء يكتشفون “مادة غريبة” تخالف قوانين الفيزياء المعروفة

السبت 14 يونيو 9:53 م

عروض المدينة هايبر ماركت الطازج الاحد 15/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 14 يونيو 9:14 م

هل حسمت إيران موقفها من المواجهة مع إسرائيل باعتبارها معركة صفرية؟

السبت 14 يونيو 9:12 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»تكنولوجيا»بسبب تكلفتها الباهظة.. إيلون ماسك يشعل الجدل حول الطائرات المقاتلة التقليدية
تكنولوجيا

بسبب تكلفتها الباهظة.. إيلون ماسك يشعل الجدل حول الطائرات المقاتلة التقليدية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 19 ديسمبر 9:22 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يحتدم النقاش في دوائر صناعة الأسلحة والمؤسسة العسكرية حول مستقبل الطائرات المقاتلة التقليدية في ظل تزايد استخدام الطائرات المسيرة وما أظهرته من فعالية على مختلف الجبهات، وقد تفاقم الجدل بعد أن أثار إيلون ماسك مسألة التكلفة المرتفعة لصناعة طائرات إف-35.

وقالت الكاتبة سيلفيا فايفر في تقرير نشرته صحيفة “فايننشال تايمز”، إن إيلون ماسك الذي عيّنه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على رأس وزارة الكفاءة الحكومية، بهدف القضاء على إهدار موارد الحكومة الفدرالية، ركّز على هدف محدّد في الآونة الأخيرة: أسطول البنتاغون المُكلف من طائرات إف-35 المقاتلة.

ماسك يشعل الجدل

وأكدت الكاتبة أن ماسك -المدافع بشدة عن التكنولوجيا ذاتية التشغيل- سخر طوال الأسابيع القليلة الماضية من طائرة “لوكهيد مارتن” في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وقد أضافت تعليقاته وقودًا إلى الجدل المحتدم في دوائر الصناعات الدفاعية وعملائها، ويتمحور حول جدوى الاعتماد على الطائرات المقاتلة المأهولة ذات التكلفة الباهظة، في ظل الضغوط الهائلة على الميزانية، وما أظهرته الطائرات المسيرة من قدرة تدميرية في أوكرانيا وغيرها من المناطق.

وقال لورينز ماير، الرئيس التنفيذي لشركة “أوتيريون” في الولايات المتحدة، والتي تعمل على تطوير برمجيات لتمكين أسراب الطائرات المسيرة من التواصل مع بعضها البعض “بنفس الطريقة التي تم بها استبدال أجهزة الكمبيوتر المركزية بأجهزة الكمبيوتر الشخصية والهواتف الذكية، نتساءل هل ستظل هذه المنصات الكبيرة المأهولة مناسبة بعد أن أصبح لدينا أنظمة أخرى غير مأهولة ولا ضرر من تلفها”.

وذكرت الكاتبة أن القوات الجوية الأميركية أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر أنها ستؤجل اتخاذ قرار بشأن الشركة التي ستصنع الطائرة المقاتلة الجديدة كجزء من برنامج الجيل القادم للهيمنة الجوية، والذي كان من المقرر الإعلان عنه آخر العام الحالي، مما يعني أن قرار المضي قدمًا في هذا المشروع وكيفية تنفيذه سيكون بيد إدارة ترامب القادمة.

وقالت شركة “لوكهيد مارتن” إنها ستعمل مع “الإدارة القادمة، تمامًا كما فعلنا خلال فترة ولاية الرئيس ترامب الأولى”.

برامج مكلفة

وأشارت الكاتبة إلى أن هذا الجدل في حد ذاته ليس جديدًا، لكن التطورات الحالية قد تحمل في طياتها تأثيرات كبيرة على المقاولين التقليديين الذين يتعامل معهم الجيش الأميركي، مثل شركة “لوكهيد مارتن”، وكذلك على الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا ومطوري الطائرات المسيرة الحريصين على التوسع في سوق الصناعات العسكرية، وهو يتزامن مع خطط مُكلفة تدرسها الحكومات الغربية للجيل القادم من الطائرات المقاتلة التي من المنتظر أن تأخذ مكان الطرازات الحالية.

وأوضحت الكاتبة أن جميع هذه الخطط والبرامج الغربية -ولا سيما برنامج القتال الجوي العالمي المشترك بين المملكة المتحدة وإيطاليا واليابان، ومشروع نظام القتال الجوي المستقبلي المشترك بين فرنسا وألمانيا وإسبانيا- صُمّمت قبل أن يؤدي النزاع الأوكراني إلى تطوير الطائرات المسيرة بشكل غير مسبوق.

وقد تم تصميم البرنامجين على أساس أن تؤدي الطائرات المقاتلة مهامها القتالية بينما تحيط بها طائرات أسراب من الطائرات المسيرة.

ويؤكد جاستن برونك، الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، أن طبيعة الطائرات المقاتلة المركزية لا يزال قيد النقاش ضمن برامج الجيل القادم، مضيفا أن إطلاق هذه البرامج في وقت لاحق سوف يتزامن مع المزيد من التطورات المتوقعة في صناعة الطائرات ذاتية القيادة.

وحسب الكاتبة، فإن برنامج القتال الجوي العالمي الذي تقوده شركة “بي إيه إي سيستمز” البريطانية، و”ليوناردو” الإيطالية، و”ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة” اليابانية، هو الأكثر طموحا من حيث الجدول الزمني، حيث تعهدت الشركات المصنعة بأن تكون الطائرة المقاتلة الجديدة في الخدمة بحلول عام 2035، لكن معظم الخبراء يعتقدون أنها ستكون في نهاية المطاف نسخة تجريبية.

أما البرنامج الفرنسي الألماني الإسباني فإنه يطمح إلى الانتهاء من المشروع عام 2040، مما قد يمنح شركاءه الصناعيين “إيرباص” و”داسو للطيران” مزيدًا من الوقت لمراعاة التقدم المحرز في مجال التكنولوجيا ذاتية القيادة قبل اتخاذ قرار نهائي.

وقد أقر مايكل شولهورن، رئيس قسم الدفاع والفضاء في إيرباص، أنه نظرًا لطول الفترة الزمنية والتوترات الجيوسياسية الحالية، فمن المنطقي تسريع تطوير الأنظمة المستقلة للبرنامج على المدى القصير.

عواقب وخيمة

وأضافت الكاتبة أن أي قرار بالتخلص من المقاتلات التقليدية بشكل كامل سيكون له عواقب بعيدة المدى، ليس على الجيوش فحسب، بل أيضا على شركات صناعة الأسلحة، ولهذا يعتبره معظم الخبراء أمرًا مستبعدًا.

فمن منظور قطاع الصناعات الدفاعية، سيخسر المصنعون جزءًا كبيرًا من الإيرادات التي يجنونها من خدمة الطائرات وصيانتها. ومن الناحية التشغيلية، لا تزال الطائرات المقاتلة أكثر كفاءة في الوقت الحالي من الطائرات المسيرة، ويقول برونك في هذا السياق إن هناك “مجموعة كاملة من المهام” التي تقوم بها الطائرات المقاتلة حاليًا والتي يصعب جدا القيام بها بطائرة غير مأهولة.

كما يرى الخبراء أن الأنظمة الحالية التي يتم التحكم فيها عن بعد لا تزال تفتقر إلى المدى والقدرة الحربية التي تتمتع بها الطائرات المقاتلة ذات التكلفة العالية، إذ إن الطائرات المسيرة المنخفضة الثمن عرضة للقرصنة الإلكترونية والتهديدات الأرض-جوية، أما الطائرات غير المأهولة الأكثر تعقيدا فهي أكثر تكلفة بكثير.

ويتساءل بايرون كالان، المدير الإداري لمجموعة الأبحاث “كابيتال ألفا بارتنرز”، إذا كانت الطائرات دون طيار هي “الحل الوحيد للمشاكل العسكرية، فلماذا نرى أوكرانيا تريد طائرات مقاتلة مأهولة ومركبات مدرعة”، مضيفًا أنه لولا هذه القناعة ما كانت الصين لتصنع طائرات مقاتلة من طراز جي-20 وسفن بحرية مأهولة وتحتفظ بأكبر قوة دبابات في العالم.

ويقول مارك غونزينغر، مدير قسم المفاهيم المستقبلية وتقييم القدرات في معهد ميتشيل لدراسات الفضاء، وأحد أبرز المؤيدين لطائرة إف-35، إن “الطائرات ذات الطواقم في برنامج الجيل القادم للهيمنة الجوية لن تكون مجرد طائرات مقاتلة، بل ستكون مقاتلة، وقاذفة، وطائرة استشعار، وقاعدة إشراف في أرض المعركة، ومنصة للهجمات الإلكترونية”.

وأضاف أن سيناريوهات المناورات العسكرية للجيش الأميركي “أثبتت الحاجة إلى الحفاظ على قوة مأهولة متوازنة في المستقبل”، معتبرا أن الذكاء الاصطناعي عامل مساعد، لكنه لن يحل محل البشر في العمليات القتالية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تعطيل الوظائف اللاسلكية يحافظ على الخصوصية

السبت 14 يونيو 7:52 م

7 اختبارات يجب عليك إجراؤها قبل شرائك حاسوبا مستعملا يعمل بنظام ويندوز

الجمعة 13 يونيو 9:30 م

إعدادات لجعل الهواتف الذكية مناسبة لكبار السن

الجمعة 13 يونيو 6:27 م

طباخ ومصور وملاكم.. شاهد- روبوتات مستقبلية تضاهي البشر في المهارات

الخميس 12 يونيو 10:07 م

تعطل “شات جي بي تي” يؤثر على العالم

الخميس 12 يونيو 9:06 م

“آبل إنتليجنس” تضع عشاق التكنولوجيا في حيرة.. ميزة حقيقية أم عبء على الأجهزة؟

الخميس 12 يونيو 7:04 م

قد يهمك

علوم

علماء يكتشفون “مادة غريبة” تخالف قوانين الفيزياء المعروفة

السبت 14 يونيو 9:53 م

اكتشف فريق بقيادة معهد بريتزكر للهندسة الجزيئية بجامعة شيكاغو مواد تخالف القواعد التقليدية للفيزياء الحرارية…

عروض المدينة هايبر ماركت الطازج الاحد 15/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 14 يونيو 9:14 م

هل حسمت إيران موقفها من المواجهة مع إسرائيل باعتبارها معركة صفرية؟

السبت 14 يونيو 9:12 م

عبر الخريطة التفاعلية.. ما آخر التطورات العسكرية بين إيران وإسرائيل؟

السبت 14 يونيو 9:05 م

اختيارات المحرر

منشور “لحظة إهمال” للسلطات الأميركية يثير المخاوف في مونديال الأندية

السبت 14 يونيو 8:56 م

عروض السيف غاليري علي الاجهزة الكهربائية مع خصم حتي 60% | جدد منزل باقل الاسعار

السبت 14 يونيو 8:13 م

ارتفاع قتلى فيضانات جنوب أفريقيا والرئيس يزور المناطق المنكوبة

السبت 14 يونيو 8:11 م

6 أسئلة عن الانقسام الهيكلي للمؤسسات في اليمن

السبت 14 يونيو 8:04 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter