Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

سرايا القدس تبث فيديو استهداف آلية إسرائيلية في بيت لاهيا

الجمعة 06 يونيو 11:05 م

سائقو الشاحنات العالقون بمعبر رفح يروون حكاية الانتظار والصبر

الجمعة 06 يونيو 10:58 م

ترامب يعتبر الرئيس الصيني صعبا في إبرام الصفقات

الجمعة 06 يونيو 10:55 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»تكنولوجيا»تطبيق ساعد السكان الأصليين بالبرازيل على التواصل بلغاتهم
تكنولوجيا

تطبيق ساعد السكان الأصليين بالبرازيل على التواصل بلغاتهم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 06 فبراير 6:55 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كانت مجموعات السكان الأصليين في منطقة الأمازون البرازيلية تواجه دائما مشكلة في كتابة الرسائل النصية الهاتفية بلغاتها المحلية، لكنّ أحد التطبيقات توصل إلى حل يوفر لهذه الفئات إمكان استخدام أحرف لغاتهم للتواصل، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

“لينكلادو” هو اسم التطبيق الذي أُطلق في أغسطس/آب 2022، وهذه الكلمة مؤلفة من “لين” التي تشير إلى لغات السكان الأصليين، و”كلادو” المشتقة من كلمة “تيكلادو” البرتغالية وتعني لوحة مفاتيح.

ويرمي التطبيق إلى تزويد السكان الأصليين الذين يعيشون في المناطق النائية بالأمازون الشاسعة وكذلك المراكز المدنية، بلوحة مفاتيح رقمية مناسبة للغاتهم عندما تكون شبكة الاتصالات متاحة لهم.

وتقول كريستينا كيرينو ماريانو من مجموعة سكان تيكونا الأصلية، إن “تطبيق لينكلادو يفيدني والسكان الأصليين بشكل كبير، فقبل إنشائه لم نكن نستطيع كتابة ما نريده عبر هواتفنا”.

فليس جميع أفراد هذه المجموعات يتقن البرتغالية اللغة الرسمية للبرازيل، بالإضافة إلى أن الهواتف المباعة في البلاد مجهزة فقط بالأحرف اللاتينية المستخدمة في هذه اللغة.

وبعدما كانت ثقافات السكان الأصليين للمنطقة المعروفة حاليا باسم البرازيل تقتصر على الحديث الشفهي، دخلت الكتابة للمنطقة عندما سعى المستوطنون الأوروبيون إلى تدوينها.

وكان لا بد من العثور على موارد معينة، وإضافة مجموعة من اللكنات والسمات (علامات التشكيل على حد قول اللغويين) إلى أحرف الأبجدية اللاتينية لمحاولة إعادة تشكيل هذه اللغات.

إطلاق التطبيق

لكن أيا من هذه اللغات لم يكن قبل اليوم متاحا عبر الهواتف المحمولة التي باتت ضرورية في حياة سكان البرازيل الأصليين البالغ عددهم نحو 1,7 مليون نسمة.

وبما أن الهواتف لم تكن مجهزة بلوحة مفاتيح مناسبة، “كان السكان الأصليون يتواصلون بصورة كبيرة من خلال الرسائل الصوتية”، بحسب منسقة مشروع “لينكلادو” نويميا إيشيكاوا.

وواجهت إيشيكاوا (51 عاماً) -وهي عالمة أحياء- صعوبات في ترجمة أبحاثها ومشاركتها داخل المجتمعات المحلية، وتقول: “طالبت طوال 14 عاما بلوحة مفاتيح لحل هذه المشكلة”. وتحققت أمنيتها بفضل طالبين مولودين في المنطقة لكنهما ليسا من السكان الأصليين، وهما جوليانو بورتيلا (17 عاما) وصديقه سامويل بنزكري (18 عاما)، فعندما علم سامويل بالمشكلة تحدث عنها مع جوليانو الذي كان يتمتع بمعرفة جيدة في البرمجة، وبدأ بتصميم التطبيق مع صديقه.

ويوضح جوليانو أنّ “إنشاء التطبيق استغرق أربعة أيام، ولم نتخيل أننا سننجز ذلك بهذه السرعة”. وبدأت مجموعة من الاختبارات تجرى على التطبيق اعتبارا من مايو/أيار ثم أطلق مجانا في أغسطس/آب من العام نفسه.

والآن “يعمل التطبيق في مختلف اللغات الأصلية لمنطقة الأمازون”، أي نحو 40 لغة، بحسب بورتيلا الذي يتابع دراسته في الولايات المتحدة على غرار بنزكري.

التطبيق يعمل مترجما أيضا

وجرى تنزيل التطبيق أكثر من ثلاثة آلاف مرة، ويشير جوليانو إلى أن عدد المستخدمين أكبر من ذلك، يقول: “استخدمنا في مراحل الاختبار ملفا أرسلناه عبر تطبيق واتساب، وأرسل بعض السكان الأصليين الأرشيف إلى بعضهم  قبل حتى إصدار التطبيق”.

وبالإضافة إلى التواصل اليومي، يتيح التطبيق ترجمة الكتب والنصوص الأخرى من البرتغالية إلى لغات السكان الأصليين. ويتيح كذلك للنساء من هذه المجتمعات الحصول على مردود مالي باستخدام معارفهن باللغات المحلية. وأُنشئ مشروع باسم “لينكلاداس” لجمع هؤلاء المترجمات، ومن بينهن المعلمة السابقة للغات السكان الأصليين روزيلدا كورديرو دا سيلفا التي تَعتبر أن التطبيق “مسألة إيجابية جدا” ويعزز من ثقتها عندما تترجم.

ويساعد التطبيق كذلك في حفظ بعض اللغات الأصلية، إذ تحاول فاندا ويتوتو -وهي ناشطة- “إنقاذ لغة بوري الخاصة بمجموعة ويتوتو”، وتقول: “لقد أتاحت لوحة المفاتيح لنا إمكانية عدم استخدام أحرف أخرى لا تتضمنها لغتنا”.

وبعيدا عن منطقة الأمازون، تشكل حماية المصطلحات تحديا عالميا، إذ إن نصف اللغات في العالم معرضة للانقراض بحلول عام 2100، وأغلبها تابع لمجموعات السكان الأصليين، بحسب تقرير نشرته الأمم المتحدة عام 2018.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

قراصنة “جبروت” يستولون على 4 تيرابايتات من قاعدة بيانات السجل العقاري في المغرب

الأربعاء 04 يونيو 3:50 م

غسان كوستا للجزيرة نت: “غوغل تولي أهمية كبيرة لأسواق الخليج”

الأربعاء 04 يونيو 2:49 م

إيلون ماسك أنقذ الحكومة الأميركية وأصبح عبئًا عليها

الأربعاء 04 يونيو 8:43 ص

نشاط مفاجئ لإذاعة “يوم القيامة” الروسية.. ما القصة؟

الثلاثاء 03 يونيو 6:21 م

رسائل منصة “إكس” الخاصة تمتلك تشفيرا يوازي “بيتكوين”

الثلاثاء 03 يونيو 3:41 م

تطبيق اختصارات “آبل” يحصل على مرايا الذكاء الاصطناعي

الثلاثاء 03 يونيو 1:39 م

قد يهمك

الأخبار

سرايا القدس تبث فيديو استهداف آلية إسرائيلية في بيت لاهيا

الجمعة 06 يونيو 11:05 م

بثت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الجمعة، مشاهد من استهداف مقاتليها آلية عسكرية إسرائيلية…

سائقو الشاحنات العالقون بمعبر رفح يروون حكاية الانتظار والصبر

الجمعة 06 يونيو 10:58 م

ترامب يعتبر الرئيس الصيني صعبا في إبرام الصفقات

الجمعة 06 يونيو 10:55 م

روسيا تستبعد استمرار معاهدة “نيو ستارت” النووية مع أميركا

الجمعة 06 يونيو 10:04 م

اختيارات المحرر

منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟

الجمعة 06 يونيو 9:54 م

ولي العهد السعودي يؤكد مواصلة بذل جميع الجهود لراحة الحجاج

الجمعة 06 يونيو 9:21 م

هل تصبح القدس بلا مسيحيين؟

الجمعة 06 يونيو 9:03 م

بخيمة وجوع وخوف.. لسان حال أهالي غزة وهم يستقبلون العيد

الجمعة 06 يونيو 8:56 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter