Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

حملة ترمب ضد الهجرة غير النظامية تثير مخاوف حول الأمن الغذائي

الأحد 27 يوليو 5:25 م

عروض مفروشات قصر السرايا – كاش باك 30% على تنسيقاتك المفضلة

الأحد 27 يوليو 5:07 م

ويتكوف: المفاوضات مع حماس تعود إلى مسارها

الأحد 27 يوليو 5:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
لايف ستايل

هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 22 نوفمبر 10:36 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تميزت مصر منذ القدم باهتمامها بالترفيه، حيث وثقت المعابد الفرعونية حفلات الموسيقى والغناء والأناشيد، واستخدم المصريون القدماء نهر النيل للتنزه والاستمتاع. وظل الترفيه وسيلة للتخفيف من صعوبات الحياة عبر العصور، رغم التحديات الاقتصادية والسياسية.

في العصر الحديث، تغيّر مفهوم الترفيه مع اختفاء الحدائق والمتنزهات العامة، لتحل محلها مراكز التسوق والمقاهي واللقاءات الافتراضية التي فرضتها وسائل التواصل الاجتماعي.

حماية التراث اللامادي

من أجل الحفاظ على ما تبقى من التراث اللامادي في مصر، أطلَقت مبادرة “خزانة” المهتمة بتوثيق التراث اللامادي بمختلف أشكاله، برنامجها الجديد لتوثيق التراث الترفيهي في مصر، في مبادرة تعد الأولى من نوعها لتوثيق التاريخ الشِّفاهي عن أماكن الترفيه المختلفة في عدد من الأحياء المصرية باختلاف أماكنها وسمات سكانها.

اختارت مبادرة “خزانة” اسم “هَنا وسرور” لبرنامجها الجديد لتوثيق التراث الترفيهي في مصر، لما يحمله الاسم من ارتباط بفكرة الفرح والسعادة.

توضح المهندسة علياء نصار، منسقة البرنامج، أن الفكرة جاءت نتيجة غياب سبل الترفيه التقليدية، واقتصارها حاليًا على أماكن الطعام والتسوق، مما يعكس هيمنة الطابع المادي على حياة الناس وغياب المتعة البسيطة في الأماكن المفتوحة أو المخصصة للسمر.

وتشير علياء إلى أهمية التوثيق الشفاهي للتراث الترفيهي القديم، لكونه يبرز قيمة التراث اللامادي ويعزز قدرة المشاركين على توثيقه بأنفسهم. عبر ورش العمل، يتعلم المشاركون توثيق هذا التراث باستخدام مهاراتهم، سواء بالكتابة، القصّ، أو التمثيل، لإنتاج محتوى يعكس ما اكتسبوه خلال البرنامج.

 

ترفيه غائب

بدأت جولات برنامج “هنا وسرور” في توثيق تاريخ الترفيه من مناطق مثل الفجالة، شبرا مصر، ومنيل الروضة، حيث تحمل هذه الأماكن إرثًا غنيًا يعكس أوجه الترفيه المختلفة في الماضي.

الترفيه لم يقتصر على السينما والمسرح، بل شمل أيضًا كورنيش النيل، الحدائق العامة التي كانت تنتشر في الأحياء قبل اختفائها، أماكن السهر القديمة، والمسارح الصغيرة مثل تلك التي في كلوت بيه وشارع محمد علي. كما سلط البرنامج الضوء على أماكن الترفيه المخصصة للأجانب قديمًا مقارنة بتلك الخاصة بالمصريين، وقصص سكان الأحياء القديمة.

تميزت منطقة الفجالة، على سبيل المثال، بتاريخ حافل، إذ كانت تضم منازل لفنانين، وقربها من محطة رمسيس جعلها نقطة محورية للقادمين إلى القاهرة والمغادرين منها، مما أثرى تاريخها بروايات تستحق التوثيق.

قراءة في أماكن الترفيه في القاهرة

قالت علياء نصار في حديثها لـ”الجزيرة نت”، “من ثمار برنامج (هنا وسرور) تقديم محاضرة حول أماكن التنزه للمصريين في مدينة القاهرة خلال فترة الخمسينيات والستينيات، وهي حقبة شهدت تحولات سياسية كبرى، من النظام الملكي إلى الجمهوري، وتحولات اجتماعية طُرحت خلالها قضايا جديدة مثل عمل المرأة”.

وأضافت منسقة البرنامج “كانت تلك الفترة بداية لظهور التصوير في الشوارع والأماكن المفتوحة، مما أتاح للمخرجين فرصة استعراض أماكن التنزه في القاهرة. ومن أبرز هذه الأماكن التي ظهرت في الأفلام: الأهرامات، التي تصدرت كمكان عام للتنزه، تلاها نهر النيل، سواء من خلال المشي على الكورنيش، أو ركوب المراكب، أو ارتياد “كازينو” أو مطعم، بحسب الحالة المادية للشخصيات. كما شملت القائمة القناطر الخيرية وبرج القاهرة، إلى جانب شوارع مظللة كانت مثالية لتصوير أغاني الأفلام”.

ليلة مع الأفراح المصرية

في فعالية أخرى أقامها مشروع هنا وسرور، تحكي نصار عن إعداد أمسية بمناسبة مرور سنة على بدء فعاليات مدرسة خزانة للتراث، وكانت تحتفي بالأفراح المصرية.

تقول نصار “تم تصميم ديكور المكان بالتفاصيل الخاصة بالأفراح مثل الفِراشة الأصلية المصنوعة من الخيامية وليست المطبوعة، أفرع النور، وبونبونيرة روميو وجولييت، وماكينة الخياطة ومجلات البوردا التي كانوا ينتقون منها فساتين الأفراح والسهرات”.

وأقيم معرض خاص بالأفراح يؤرخ للفترة ما بين العشرينيات حتى التسعينيات، والمعرض كان بالتعاون مع مكتبة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة التابعة للجامعة الأميركية، و(فوتو مصر) التي قدمت صور أفراح كثيرة سواء في البيوت وفوق الأسطح أو صور الأستوديو، بالإضافة لمشاركات عامة من الناس، وفق علياء نصار منسقة “هنا وسرور”.

تضمنت المعروضات فساتين أفراح وملابس سهرة حقيقية، ودفاتر مأذون من القرن التاسع عشر، ومجلات مختلفة بها موضوعات متعلقة بالأفراح، وشبكة عروس.

وتؤكد علياء نصار أن مشروع توثيق أماكن الترفيه سوف يتوسع ويشمل محافظات أخرى غير القاهرة، لكن بعد انتهاء مرحلته الأولى، خاصة أن القاهرة محافظة مترامية الأطراف وتضم الكثير من الأحياء التي تستحق أن يتم أرشفة تاريخها وحفظه.

التاريخ الشفاهي للمصريين

تشير علياء نصار إلى أهمية ورش توثيق أماكن الترفيه في تقديم تاريخ مصر من زاوية مختلفة، مؤكدة نجاح إحدى ورش البرنامج في منطقة الفجالة، حيث أنتجت قصة قصيرة بعنوان “بطل الناس الغلابة” للكاتبة مريم عبد العزيز، إحدى المشاركات.

وترى نصار أن أهمية المشروع قد لا تبدو واضحة الآن، لكنها ستصبح مع الزمن من أبرز الوثائق التي تسجل جوانب من حياة المصريين لا توثقها كتب التاريخ التقليدية. وتستشهد بكتاب المقريزي عن مصر القديمة، الذي لا يزال مرجعا أساسيا حتى اليوم، وكتاب “بعض مما جرى في برّ مصر” للكاتب يوسف الشريف، الذي وثق الحياة الاجتماعية والثقافية في مصر من الثلاثينيات إلى السبعينيات، متناولا مشاهد من قلب القاهرة، قصص المقاهي، الفنانين.

تؤكد علياء أن التوثيق الشفاهي هو ما أبقى هذه الحكايات حية، وتتطلع إلى تحويل منجزات مشروع “هنا وسرور” إلى كتاب يروي قصة القاهرة التي عرفت معنى الترفيه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“ألواح النور”.. أنظمة الطاقة الشمسية تنقذ بيوت السودانيين من الظلام | أسلوب حياة

الأحد 27 يوليو 12:25 م

حليب القمر.. مشروب سحري للاسترخاء والنوم العميق

الأحد 27 يوليو 10:23 ص

عبء يحتاج للراحة.. دليلك للتعافي العضلي بعد تمارين البطن اليومية

السبت 26 يوليو 5:06 م

معكرونة بالفراولة.. طبق بولندي صيفي يخطف الأضواء في بطولة ويمبلدون

الجمعة 25 يوليو 7:45 م

فنان يرفع علم فلسطين في عرض مسرحي في دار الأوبرا الملكية ببريطانيا

الجمعة 25 يوليو 4:28 ص

تنفَّس بذكاء.. كل ما يجب أن تعرفه لتحسين تنفسك

الجمعة 25 يوليو 2:28 ص

قد يهمك

الأخبار

حملة ترمب ضد الهجرة غير النظامية تثير مخاوف حول الأمن الغذائي

الأحد 27 يوليو 5:25 م

الحملة ضد الهجرة في الولايات المتحدة تزيد الطلب على السجون الخاصة منذ عودته إلى البيت…

عروض مفروشات قصر السرايا – كاش باك 30% على تنسيقاتك المفضلة

الأحد 27 يوليو 5:07 م

ويتكوف: المفاوضات مع حماس تعود إلى مسارها

الأحد 27 يوليو 5:04 م

وفيات وإصابات بالكوليرا غرب السودان واكتشاف حالات بتشاد

الأحد 27 يوليو 4:57 م

اختيارات المحرر

عرض آيس كريم مكس ويستر يعود من جديد بسعر 11 ريال فقط

الأحد 27 يوليو 4:06 م

دكار تحتضن اتفاقيات سنغالية-فيتنامية لتعزيز التعاون الثنائي

الأحد 27 يوليو 4:03 م

المجاعة.. متى تُعلن؟ ولماذا تشكل تهديدا عالميا؟

الأحد 27 يوليو 3:56 م

4.2 مليارات دولار لتوسيع المطارات في المغرب قبل كأس العالم

الأحد 27 يوليو 3:54 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter