Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الشرطة الألمانية تستخدم العنف وتعتقل متضامنين مع غزة

الأحد 03 أغسطس 8:33 ص

ما وراء ضخ الكونغو الديمقراطية ملايين الدولارات في برشلونة؟

الأحد 03 أغسطس 8:27 ص

«الهلال الأحمر» يعلن مقتل أحد موظفيه في قصف إسرائيلي استهدف مقره في غزة

الأحد 03 أغسطس 8:02 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“هير”.. التواصل مع الذكاء الاصطناعي حلم يتحقق بعد 10 سنوات من الخيال
ثقافة وفن

“هير”.. التواصل مع الذكاء الاصطناعي حلم يتحقق بعد 10 سنوات من الخيال

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 07 ديسمبر 7:33 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بعد مرور 13 عاما على العرض الأول لفيلم “هي” (Her)، الذي قام ببطولته خواكين فينيكس بصوته المميز لسكارليت جوهانسون، ومن إخراج سبايك جونز، أصبحت الفكرة الرئيسية للفيلم أكثر واقعية من أي وقت مضى.

فبينما كان يُصنف فيلم خيال علمي عند صدوره، تحوّل اليوم إلى انعكاس لحياة الجميع، حيث أصبحت تطبيقات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي أكثر من مجرد أدوات معلوماتية. فقد باتت تمثل أصدقاء مقربين، ومعالجين نفسيين، ومنصات للاعتراف بالأخطاء والهزائم، ووسائل للتغلب على الوحدة التي أصبحت جزءا من حياة الإنسان المعاصر.

ويروي الفيلم قصة ثيودور، الذي يجسد دوره خواكين فينيكس، وهو كاتب محترف يعمل على صياغة رسائل بالنيابة عن الآخرين، معبرا عن مشاعر وأفكار ليست ملكه. يعيش ثيودور في عزلة اجتماعية وعاطفية خانقة. ومع ظهور نظام ذكاء اصطناعي جديد ومبتكر، يندفع لاقتنائه على أمل الحصول على مساعدة تقنية. ولكن التجربة تتجاوز التوقعات. ويطلق النظام على نفسه اسم “سامنثا”، وتتحول تلك الآلة الصغيرة التي يحملها في جيبه إلى صديقة، ومعلمة، وحبيبة، لتصبح جزءا أساسيا من حياته اليومية.

عزلة مختارة وعلاقات وهمية

منذ بداية الفيلم، بدا بطل القصة غارقا في رغبة دائمة للعزلة، بعيدا عن العلاقات الاجتماعية، مع إبراز واضح لنزعته الفريدة والغريبة من خلال اختيارات المخرج لتفاصيل ملابسه وألوانها وتصميماتها. وجسدت سامنثا دور المنقذ الذي انتشله من عزلته الطوعية.

ولكن بعد مرور سنوات على عرض الفيلم، لم يعد البطل استثناء، بل أصبح يمثل صورة نمطية لكل شخص يغرق في وهم العلاقات التي توفرها مواقع التواصل الاجتماعي. وأصبحت هذه المنصات جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، سواء في التواصل أو العمل، وبات من الصعب الاستغناء عنها رغم أنها تعزز مفهوم العلاقات الوهمية، حيث يعتقد الفرد أنه محاط بمئات أو آلاف الأصدقاء، بينما هو في الواقع يعيش حالة من الوحدة المطلقة.

ويعمل ثيودور كاتب رسائل محترفا، يكتب لأشخاص لا يعرفهم، ويتقمص شخصياتهم، معايشا أفكارهم ومشاعرهم ومستحضرا ذكرياتهم. وتتسم حياته الشخصية بالروتين والانعزال، وكأنه فقد القدرة على الالتزام بواجبات الصداقة والحياة الاجتماعية بعد تجربة طلاق مؤلمة. ومع مرور الوقت، تتحول سامنثا بالنسبة له إلى عالم متكامل، تقدم له إشباعا عاطفيا واجتماعيا وإنسانيا، ليصبح وجودها محوريا في حياته

رسائل إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي

يشبه جوهر الحكاية ما يحدث حاليا مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي، التي تتمتع بمستويات متطورة من الذكاء والاستقلالية وحس الدعابة، وتخفف الدردشة معهم من وطأة الوحدة التي تزايدت بعد وباء كورونا، بسبب اعتياد البشر على الانعزال وعدم التواصل البشري.

وتحولت العلاقات الافتراضية إلى بديل للعلاقات الاجتماعية وأصبحت التطبيقات أشبه برفاق الذكاء الاصطناعي، ويستثمر البشر في علاقاتهم بهذه التطبيقات بطريقة تتطلب مستوى كبير من الثقة والتوافق وحتى التكلفة المادية في بعض الأحوال.

تعزيز التواصل مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي

يكمن السبب في قدرة هذه التطبيقات على التعلم المستمر مع كل تفاعل جديد. فكلما زاد استخدامها، أصبحت أكثر فهما للإنسان واحتياجاته، مما يعزز شعور المستخدم بأنها رفيق مطيع، يستمع دون أن يفرض عليه عبء التواصل المتبادل. وفي فيلم “هير” تتطور العلاقة بين ثيودور وسامنثا بشكل يعكس هذا المفهوم، حيث يجد نفسه مرارا متسائلا عن طبيعة العلاقة بينهما. وفي أحد المشاهد المميزة، يظهر ثيودور وهو يحمل الجهاز وكأنه يراقص حبيبته، ليصطدم بواقع غريب: علاقته هذه ليست سوى ارتباط بصوت افتراضي ينبعث من جهاز.

يختتم الفيلم بانفصال ثيودور عن سامنثا، حيث تغادر جميع أنظمة التشغيل في مشهد يبعث على الغرابة، مما يجبره على مواجهة واقعه مجددا. وفي لحظة مؤثرة، تقول له صديقته إيمي: “لقد حان الوقت للخروج إلى العالم”، يُختتم العمل بمشهد يجمع ثيودور وإيمي وهما ينظران من أعلى إلى المدينة، ليؤكد أن التواصل البشري الحقيقي هو ما يبقى في نهاية المطاف.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية | فن

السبت 02 أغسطس 10:14 م

بعد وفاة شاب وإصابة 6 بحفلة محمد رمضان يزعم: كانت محاولة اغتيال

السبت 02 أغسطس 9:13 م

في فيلم “عبر الجدران”.. الفقراء الذين لا يستحقون الستر | فن

السبت 02 أغسطس 7:11 م

“قصة حب أميركية”.. الوجه الرومانسي لعائلة كينيدي يعود للواجهة | فن

السبت 02 أغسطس 6:10 م

المجلس الأعلى للثقافة المصري يعلن الفائزين بجوائز الدولة لعام 2025

السبت 02 أغسطس 1:09 م

بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب

السبت 02 أغسطس 10:06 ص

قد يهمك

سياسة

الشرطة الألمانية تستخدم العنف وتعتقل متضامنين مع غزة

الأحد 03 أغسطس 8:33 ص

استخدمت الشرطة الألمانية في العاصمة برلين العنف ضد وقفة داعمة لفلسطين ومنددة بحرب الإبادة والتجويع…

ما وراء ضخ الكونغو الديمقراطية ملايين الدولارات في برشلونة؟

الأحد 03 أغسطس 8:27 ص

«الهلال الأحمر» يعلن مقتل أحد موظفيه في قصف إسرائيلي استهدف مقره في غزة

الأحد 03 أغسطس 8:02 ص

عروض الدكان جدة الطازج الاحد 3 اغسطس 2025 اليوم فقط

الأحد 03 أغسطس 7:42 ص

اختيارات المحرر

لماذا يخشى مانشستر سيتي طلاق مدربه بيب غوارديولا؟

الأحد 03 أغسطس 7:26 ص

هجوم بمسيرات أوكرانية يستهدف منطقة فورونيج الروسية

الأحد 03 أغسطس 7:01 ص

عروض الوفاء هايبر ماركت الطازج الاحد 3-8-2025 لمدة 3 ايام

الأحد 03 أغسطس 6:41 ص

لازاريني: تهميش الأونروا إجراء متعمد لمعاقبة سكان غزة وتجويعهم

الأحد 03 أغسطس 6:39 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter