Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تامب: أميركا بصدد إتمام اتفاق تجاري مع الصين

الخميس 24 يوليو 12:58 ص

عروض لولو الخرج الاسبوعية الخمس 24 يوليو 2025 – عروض التوفير

الخميس 24 يوليو 12:40 ص

أوقف ترامب تمويلها.. وسائل الإعلام العامة الأميركية تجمع التبرعات للبقاء

الخميس 24 يوليو 12:37 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “إيميليا بيريز”.. فوضى إبداعية بين الموسيقى والكوميديا والجريمة
ثقافة وفن

فيلم “إيميليا بيريز”.. فوضى إبداعية بين الموسيقى والكوميديا والجريمة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 26 يناير 9:16 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تمزج الأفلام الموسيقية الكوميدية بين الفكاهة والموسيقى، وتقدم الترفيه من خلال القصص الخفيفة والحوارات الذكية والمقاطع الموسيقية وتكون الأغاني -غالبا- جزءًا أصيلا منها، وهو ما يمنح الجمهور متعة الاستمتاع بالموسيقى مع متابعة الدراما في الوقت ذاته.

وتنشأ المواقف الفكاهية في هذا النوع من الأفلام عبر المبالغات، وأحيانا المواقف السخيفة، وتعد الحكايات الرومانسية من الملامح الأساسية للفيلم الكوميدي الموسيقي، لكن هذه الأعمال لا تهدف إلى تقديم رسالة بقدر ما تعد سبيلا للترفيه الخالص والهروب من هموم الحياة لمشاهدها.

ويأتي فيلم “إيميليا بيريز” (Emilia Pérez) للمخرج الفرنسي جاك أوديار، والذي يعرض حاليا على “نتفليكس”، ليمزج الكوميديا والموسيقى بالجريمة، وينتهي بميلودراما ودماء، ليشكل مزيجا قد لا يبدو متسقا للمشاهد الذي يبدأ بمشاهدة عمل ترفيهي، وينتهي بفيلم دموي محزن على ايقاعات موسيقية ليست محزنة تماما.

ويسجل المخرج الفرنسي لنفسه سبق تغيير الحالة الموسيقية الغنائية الكوميدية في هذا النوع من الأعمال، وتعديل الصياغة السردية، باعتبارها مغامرة إبداعية غير مضمونة النتائج، وباعتبارها، أيضا، محطة قد تدفع بالأفلام الموسيقية إلى آفاق أكثر رحابة.

لم تنتج هوليود عبر تاريخها سوى قرابة 700 فيلم ينتمي إلى نوع الأفلام الموسيقية الكوميدية، ولعل أشهرها هو فيلم “الغناء تحت المطر” (Singin’ in the Rain) من إخراج جين كيلي وستانلي دونين في 1952، و” ماما ميا” (Mamma Mia) الذي يضم أغاني فرقة “أبا” السويدية الشهيرة في 2008. وفيلم “لالا لاند” (La La Land)، الذي قدم كوميديا خفيفة مزجت مع لحظات رومانسية وتصوير ساحر لمدينة لوس آنجلوس الأميركية في 2016.

بداية جديدة وبناء مختلف

تدور أحداث فيلم “إيميليا بيريز” حول “مانيتاس”، زعيم عصابة تهريب المخدرات الذي يطمح إلى بداية جديدة، فيقرر التحوّل إلى امرأة.

يتم بناء الهوية الجديدة لمهرب المخدرات باعتباره امرأة تدعى إيميليا بيريز (كارلا صوفيا غاسكون)، وبمساعدة ريتا (زوي سالدانيا)، المحامية الناقمة على عدم تقديرها في عملها بشركة محاماة كبيرة. تتنقل إيميليا إلى حياتها الجديدة، وتسعى جاهدة لإعادة الاتصال بعائلتها والتكفير عن تجاوزات الماضي.

ورغم  تقديم الخط الدرامي الرئيسي للعمل باعتباره يتعلق بالمحامية “ريتا” صاحبة الدور الأكبر في إعادة بناء هوية زعيم عصابة المخدرات، واستعراضه لمدى الجحود الذي تتعرض له في عملها، فإنه يتحول بعد لقائها بالبطلة الحقيقية للعمل إيميليا بيريز إلى مجرد خط ضعيف أقرب إلى الخلفية اللونية الخفيفة للوحة ذات ألوان فاقعة هي دراما زعيم العصابة الذي يصبح مديرا ومسؤولا عن مؤسسة خيرية تتولى البحث عن المفقودين وتسليمهم أو تسليم جثثهم لذويهم.

المشكلة الأكبر في دراما العمل ظهرت في شخصية بيريز، والتي بنيت على تناقض لم يؤسس له قانون العمل، ولا العلم ولا البديهة، وهو التناقض التام بين المرحلتين الأولى والثانية للشخصية، وكأن الجراحات التي خضع لها زعيم العصابة العدواني القاتل لم تغير جسده فحسب، بل امتدت آثارها إلى نفسه وروحه، ليتحول من قاتل إلى منقذ للضحايا ومن شخص فظ عنيف إلى شخصية رقيقة ومسالمة إلى أقصى درجة.

هذا التحول الحاد وغير المنطقي والتناقض الواضح مع المعرفة البشرية يشبه إلى حد كبير ذلك الجمع بين الجريمة والكوميديا والموسيقى والغناء في فيلم دراما سينمائية، وكلاهما في النهاية أدى إلى وجبة دسمة إلى حد منفر وضار بمن يتناولها، وذلك بسبب افتقادها للتماسك وتنوع الحالات.

يشير “إيميليا بيريز” إلى ذلك الطمع الذي انتاب المخرج والكاتب المشارك في العمل جاك أوديار، ورغم تاريخه كمخرج وصانع أفلام فإنه بدا كمخرج يقدم عمله الأول ويرغب باستعراض مهارات شتى تصنع انطباعا ايجابيا عنه وهو ما لم يحدث.

ولا يتعلق الضعف الدرامي ببناء شخصية البطلة فحسب، بل يمتد إلى الزوجة جيسي ديل مونتو (سيلينا غوميز)، إذ يتم نقلها مع أطفالها إلى شمال سويسرا لعامين كاملين، ثم تتم إعادتها رغم إخبارها بموت زوجها دون أدنى محاولة لفهم ما حدث، ومن ثم تستعيد رغبتها في الحياة لمجرد أنها أعيدت إلى المكسيك!

تحدي الجماليات التقليدي

اتبع المخرج نهجا غير تقليدي في توظيف مختلف عناصر العمل، ونظرا لذلك المزيج من الأنواع الفيلمية المختلفة، فقد كان طبيعيا أن يتجرأ على عناصر الموسيقى والمونتاج والتصوير والحركة داخل الكادر نفسه، ليكون للسرد معنى مفهوم داخل وخارج العمل.

وقد استخدم المصور السينمائي بول غيلهوم فكرة تحريك الكاميرا أثناء التصوير مع الإضاءة الدرامية في محاولة لتوضيح مسار السرد الفيلمي، وقد لعبت الإضاءة الاصطناعية دورًا حاسمًا في ترسيخ الأجواء السريالية للفيلم.

استمر التناقض واضحا في المقاطع الموسيقية المستخدمة والغنائية، ومحاولات إضفاء الانسجام عليها عبر رقصات حملت نفس الطابع، مع استخدام عدسات وزوايا تصوير غير تقليدية جعلت من بعض الشخوص والأشياء الجميلة قبيحة والعكس لتجسد معنى جديدا، وتحمل رسائل عديدة في فيلم لم ينتظر منه الكثيرون رسالة، لكنه حمل الكثير من الرسائل المتناقضة.

يقدم أوديار “شخصية” تعاني من أزمة جينية على المستوى البيولوجي، لكن البيئة الاجتماعية المحيطة تحسم موقفها النفسي والسلوكي في البداية، لتصبح شخصية “مانتيتاس” المجرمة هي مجرد غطاء صلب وعنيف لشخصية رقيقة ظلت مخبأة داخله لسنوات طوال، قتل خلالها الكثيرين، وأنجب طفلين، وتثور الشخصية الكامنة وهي إيميليا بيريز لتنطلق محطمة إطارها، وتعيد صياغة نفسها شكلا وموضوعا وروحا، لتقضي ما بقي من حياتها في التكفير عن خطايا نسختها السابقة.

هي تجربة مستحيلة علميا ونفسيا، لتبقى رسائل كل من الزوجة جيسي بكل ما تحمله من تقليدية لدور فتاة زعيم العصابة الذي يستخدمها كدمية لكل الأغراض، ومن ثم تثور بعد موته بعامين، فتقع في الحب وتتخلى عن حياة الثراء، لكنها تلقى مصيرا كارثيا في النهاية.

حاول المخرج على طريقة السينما الفرنسية أن يقدم الجيد وأن يراهن على “ما قد يحبه الجمهور”، لكنه أثار جدلا بين النقاد، وتعرض للهجوم من قبل المكسيكيين الذين رأوا أنه يقوم بتنميطهم كمجرمين محتملين دائما.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الولايات المتحدة تنسحب من اليونسكو وإسرائيل ترحب

الأربعاء 23 يوليو 6:18 م

الدار السودانية للكتب تتعرض للسرقة والتخريب ودار عزة للنشر تفقد كتبا نادرة

الأربعاء 23 يوليو 3:15 م

الأكاديمي محمد حصحاص: “مدرسة الرباط” تعكس حوارا فكريا عابرا للتخصصات ومتصلا بالقضايا الإنسانية العالمية | ثقافة

الأربعاء 23 يوليو 1:13 م

هل تختفي الدراسات العربية والإسلامية من جامعات أوروبا بسبب العجز المالي؟

الأربعاء 23 يوليو 11:11 ص

رحلة أفلام السجون السينمائية بين الرعب والعدالة الاجتماعية

الأربعاء 23 يوليو 11:07 ص

مثقفون بلجيكيون يدعون لفضح تواطؤ أوروبا في الإبادة الجماعية بغزة

الأربعاء 23 يوليو 10:10 ص

قد يهمك

الأخبار

تامب: أميركا بصدد إتمام اتفاق تجاري مع الصين

الخميس 24 يوليو 12:58 ص

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الأربعاء إن الولايات المتحدة بصدد إتمام اتفاق تجاري مع…

عروض لولو الخرج الاسبوعية الخمس 24 يوليو 2025 – عروض التوفير

الخميس 24 يوليو 12:40 ص

أوقف ترامب تمويلها.. وسائل الإعلام العامة الأميركية تجمع التبرعات للبقاء

الخميس 24 يوليو 12:37 ص

شهيّة القنبلة.. 3 دول قد تكسر صومها النووي قريبا

الخميس 24 يوليو 12:30 ص

اختيارات المحرر

نزالات ملاكمة و«يو إف سي» ومباريات كرة قدم تشعل موسم الرياض الجديد

الأربعاء 23 يوليو 11:57 م

عروض جراند مارت الدمام صفحة واحدة الخميس 24 يوليو 2025 تخفيض الكبير

الأربعاء 23 يوليو 11:39 م

كاتب إسرائيلي: غزة انتصرت وإسرائيل تخسر نفسها

الأربعاء 23 يوليو 11:36 م

قراءة في نتائج عمل لجنة التحقيق بأحداث الساحل السوري

الأربعاء 23 يوليو 11:29 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter