Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض بن داود الاسبوعية الاحد 20/7/2025 | أقوي الصفقات

الأحد 20 يوليو 9:12 ص

والدة أسير إسرائيلي: على نتنياهو ألا يسمح بانهيار مفاوضات الدوحة

الأحد 20 يوليو 9:10 ص

أفول الهيمنة الأميركية.. صعود الصين والمأزق في الشرق العربي والإسلامي

الأحد 20 يوليو 9:03 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»كيف قادت الكراهية سياسيا هولنديا من اليمين المتطرف إلى الإسلام؟
ثقافة وفن

كيف قادت الكراهية سياسيا هولنديا من اليمين المتطرف إلى الإسلام؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 10 مارس 6:27 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قال السياسي الهولندي السابق يورام فان كلافيرين إن كراهيته للإسلام كانت الدافع الرئيسي لدخوله المعترك السياسي، لكن مسيرته انتهت بمفارقة صادمة لمن حوله، وهي اعتناقه الدين الذي حاربه لعقود.

وفي حوار مع برنامج “المقابلة”، كشف كلافيرين عن تفاصيل رحلته من التشدد اليميني إلى البحث الروحي، مُرجعا تحوّله إلى “إجابات منطقية” وجدها في الإسلام وسط صراع مع العلمانية الأوروبية.

وُلد كلافيرين عام 1979 في أمستردام لعائلة بروتستانتية متشددة، حيث كان والده مساعدا في الكنيسة، وتلقى تربية دينية صارمة تشمل الصلاة قبل وبعد الوجبات، وقراءة الكتاب المقدس يوميا.

وفي هذا السياق، يقول كلافيرين “كنا نذهب إلى الكنيسة كل أحد، وكان جدي يُشدد على أهمية الحفاظ على التقاليد المسيحية في مواجهة التهديدات الخارجية”.

درس الفلسفة والعلوم الاجتماعية، وتأثر بأحداث 11 سبتمبر 2001، التي عززت لديه صورة الإسلام كـ”إيديولوجيا عنيفة”.

وفي عام 2004، تفاقمت كراهيته بعد اغتيال المخرج الهولندي ثيو فان غوخ على يد متطرف إسلامي، مما دفعه للانخراط في السياسة كـ”دفاع عن المسيحية”.

ذراع فيلدرز اليمنى

وانضم كلافيرين إلى حزب “الحرية” اليميني المتطرف عام 2010، ليصبح نائبا في البرلمان والذراع الأيمن لزعيم الحزب خيرت فيلدرز، وخلال تلك الفترة، قاد حملات عنيفة ضد المسلمين، داعيا إلى حظر المدارس الإسلامية، وإغلاق المساجد، وفرض ضرائب على الحجاب، كما وصف القرآن بأنه “كتاب سموم”.

لكن شراكته مع فيلدرز انهارت عام 2014، بعد رفض الأخير تعديل خطاب الحزب ليفصل بين معاداة الإسلام ومعاداة المهاجرين، وفي ذلك يقول كلافيرين: “طلبت منهم التركيز على الإسلام كدين، لا على المغاربة أو الأتراك، لكنهم رفضوا.. غادرت الحزب لأنني أدركت أن كراهيتهم شمولية”.

وبدأت نقطة تحول كلافيرين عام 2014، عندما شرع في تأليف كتاب ضد الإسلام، لكن بحثه قاده إلى مفاجآت غير متوقعة، ويقول في ذلك: “قرأت سيرة النبي محمد (عليه السلام) من مصادر إسلامية، مثل كتاب حياة محمد لمارتن لينجز، واكتشفت إنسانا غفر لقاتل عمه حمزة، وحافظ على أخلاقه حتى في الحرب”.

وأثناء كتابته، عادت إليه أسئلته الطفولية عن الثالوث المسيحي، التي لم يجد إجابات مقنعة لها من رجال الدين، فيقول: “سألت كهنة بروتستانت وكاثوليك عن كيفية الجمع بين الأب والابن والروح القدس، فكانت إجاباتهم غامضة.. بينما وجدت في التوحيد الإسلامي بساطة منطقية”.

وفي أكتوبر/تشرين الأول 2019، أعلن كلافيرين إسلامه خلال عشاء مع ناشري كتابه الجديد “من المسيحية إلى الإسلام”، حيث نطق الشهادتين أمام جمع من الأئمة والصحفيين.

وخلال تذكره لهذه اللحظة الحاسمة، يحكي كلافيرين “بينما كنت أرتب كتبي، سقط القرآن مفتوحا على آية: “فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ”، وشعرت حينها أن المشكلة كانت في قلبي، لا في عقلي”.

ردود فعل عنيفة

وكانت ردود الفعل عنيفة، حيث تلقى أكثر من ألفي تهديد بالقتل، ووصفه فيلدرز بسخرية بـ”النباتي الذي يعمل في مسلخ”، وحتى زوجته المسيحية تفاجأت، لكنها تقبلت الأمر بشرط ألا يؤثر على تربية أطفالهما، الذين بدؤوا يسألون عن الإسلام مؤخرا.

ويرى كلافيرين أن تحوله يعكس أزمة الهوية في أوروبا، حيث تدفع العلمانية المتطرفة الشباب إلى البحث عن إجابات روحية.

وفي كتابه، يشير إلى أن الإسلام قد يصبح “الدين الرئيسي” في القارة خلال عقود، رغم كونه أقلية الآن، قائلا: “العلمانية تريد محو الله، لكن الفراغ الروحي سيدفع الناس نحو الإسلام، فهو الوحيد الذي يقدم إجابات واضحة”.

وينشط كلافيرين مؤخرا في الدعوة عبر منظمة “تجربة الإسلام”، التي تستخدم الواقع الافتراضي لتعريف الأوروبيين بالدين، مستهدفين 20 ألف مشارك.

ويقول السياسي الهولندي السابق “كنت أزرع الكراهية، والآن أسعى لإصلاح ما دمّرته. الإسلام وحّد قلبي وعقلي، وهذا مصدر سعادتي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رحلة التشظي ومأساة الشرق الأوسط في “البحر الأسود المتوسط”

الأحد 20 يوليو 7:57 ص

رحيل عادل الترتير.. صاحب صندوق العجب وأيقونة الحكواتيين

الأحد 20 يوليو 12:45 ص

بعد خروجه من العناية المركزة.. الفنان لطفي لبيب يتمسك بقرار الاعتزال ويوضح وضعه الصحي

السبت 19 يوليو 10:44 م

“حنين مطبوع” معرض جماعي يفتح أبوابه في “مطافئ مقر الفنانين” بالدوحة

السبت 19 يوليو 9:46 م

الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد “شعرية النسق الدميم” تشكيل الجمال السردي؟ | ثقافة

السبت 19 يوليو 12:38 م

عرش من حديد وفنون من ذهب.. متحف اللوفر يروي حكاية سلطنة المماليك في باريس

السبت 19 يوليو 11:37 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض بن داود الاسبوعية الاحد 20/7/2025 | أقوي الصفقات

الأحد 20 يوليو 9:12 ص

تشمل تخفيضات بن داود اليوم مجموعة واسعة من الإلكترونيات والأجهزة الذكية حيث تتوفر شاشات تلفزيون…

والدة أسير إسرائيلي: على نتنياهو ألا يسمح بانهيار مفاوضات الدوحة

الأحد 20 يوليو 9:10 ص

أفول الهيمنة الأميركية.. صعود الصين والمأزق في الشرق العربي والإسلامي

الأحد 20 يوليو 9:03 ص

5 قطاعات واعدة للاستثمار في 2025 تعرف عليها

الأحد 20 يوليو 9:01 ص

اختيارات المحرر

عروض الدكان جدة الطازج الاحد 20 يوليو 2025 اليوم فقط

الأحد 20 يوليو 8:12 ص

أوكرانيا تقترح إجراء محادثات سلام مع روسيا الأسبوع المقبل

الأحد 20 يوليو 8:09 ص

بعد الحرب.. إيران تعلن فشل خطة تدمير برنامجها النووي بالكامل

الأحد 20 يوليو 8:02 ص

رحلة التشظي ومأساة الشرق الأوسط في “البحر الأسود المتوسط”

الأحد 20 يوليو 7:57 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter