Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | وقت التخييم

الأربعاء 03 ديسمبر 3:28 ص

عروض أسواق المزرعة المنطقة الجنوبية الاربعاء 3-12-2025 | نهاية العام

الأربعاء 03 ديسمبر 2:27 ص

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | عروض الشتاء

الأربعاء 03 ديسمبر 1:26 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل أضحت الحرب الشاملة “مسألة وقت” بالنسبة لإسرائيل؟
سياسة

هل أضحت الحرب الشاملة “مسألة وقت” بالنسبة لإسرائيل؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 07 أبريل 1:49 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تسعى الحكومة الإسرائيلية اليمينية إلى توسيع دائرة الحرب التي وصفتها بأنها “متعددة الجبهات” بما يتوافق وطرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي تحدث مرارا عن تغيير وجه الشرق الأوسط، وتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فتح “أبواب الجحيم” بالمنطقة.

وأجمعت قراءات وسائل الإعلام والمحللين بإسرائيل على أن الأخيرة تحضّر لاستهداف إيران، ضمن ما يعرف بسيناريو “الحرب الشاملة” بدعم من الولايات المتحدة التي سلّمت إسرائيل مزيدا من السلاح ومنظومات الدفاع الجوي مؤخرا.

وتذكّر النقاشات بإسرائيل بتحضيرات بدأت قبل 14 عاما لضرب إيران، في حين تستمر بمهاجمة أهداف بسوريا والسيطرة على مزيد من الأرض بالتزامن مع حرب غزة والتصعيد بالضفة الغربية ولبنان، مما يدفع كثيرين للشك بأن نتنياهو يخطط لحرب شاملة لا تهدأ خلال وقت قصير.

لبنان إحدى الجبهات التي تشن إسرائيل الحرب عليها (الجزيرة)

حياة أو موت

تحت عنوان “بين سوريا وإيران وغزة”، كتب المحلل العسكري لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، يوسي يهوشع، مقالا، استعرض خلاله مناقشات الأجهزة الأمنية والمستوى السياسي بتل أبيب وتحضيرات الجيش الإسرائيلي لحرب شاملة بالتنسيق مع ترامب الذي لطالما لوَّح بفتح “أبواب الجحيم” على الشرق الأوسط.

وفي مؤشر يعكس تحضُّر إسرائيل لتلك الحرب، قال يهوشع إن “المناقشات التي تجري بتل أبيب تذكرنا بالتحضيرات للهجوم على إيران التي خُطط لها قبل حوالي 14 عاما، بينما في سوريا، يحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الحصول على سيطرة عسكرية قد تهدد إسرائيل الساعية لمنع أنقرة من التموضع العسكري ودعم الرئيس السوري أحمد الشرع”.

وفي غزة، يضيف يهوشع أن الجيش الإسرائيلي وسَّع نطاق عمليته البرية واحتل المزيد من المناطق في القطاع، وقطع أوصاله، ويستعد لتحقيق رؤية رئيس الأركان إيال زمير، بشأن “غزو متعدد الفرق”، وسط استمرار العلمية العسكرية بالضفة، و”بهذه المرحلة تحديدا، أصبح كل قرار مسألة حياة أو موت لإسرائيل”.

وأوضح المحلل العسكري أن الجيش الإسرائيلي وسَّع دائرة الحرب على 3 جبهات رئيسية، هي غزة وسوريا ولبنان، وقال “هناك جبهات أخرى، والإيرانية هي الأكثر إلحاحا”، كاشفا عن تقارير عدة بشأن “إمكانية شن هجوم إسرائيلي أو أميركي أو مشترك”.

ومثل هذه الأيام “الدرامية”، ومع وقوف الأمن القومي الإسرائيلي على المحك، يتعين على نتنياهو -حسب يهوشع- أن يكون منتبها، حيث تشكل خبرته وثقله في أميركا عنصرا أساسيا لضمان أمن إسرائيل، وأنه “بساحة مشتعلة مثل الشرق الأوسط، لا يمكن لتل أبيب أن تقف مكتوفة الأيدي”.

 “أبواب الجحيم”

من جهته، يعتقد محلل الشؤون العسكرية والأمنية للموقع الإلكتروني “واي نت”، رون بن يشاي، أن ضغط إسرائيل العسكري على مختلف جبهات القتال يندرج بسياق “أبواب الجحيم” الذي لوَّح به ترامب.

ويرى بن يشاي أن استئناف القتال والتوغل البري بغزة، والذي يأتي ضمن الهدف المعلن لحكومة نتنياهو بكسر الجمود بالمفاوضات، وتحرير المحتجزين الإسرائيليين، وإسقاط حكومة حماس المدنية، ووقف استعادة كتائب القسام قدراتها العسكرية، يأتي بصورة خفية ضمن حملة واشنطن ضد المحور الإيراني والحوثي بالشرق الأوسط.

وقدَّر أن المحور الأميركي الإسرائيلي يهدف من خلال ما وصفه ترامب بفتح “أبواب الجحيم” على الشرق الأوسط، لإطلاق المحتجزين، وطرد حماس من غزة، وفرض ثمن باهض على الحوثيين، وإلحاق ضرر كبير بقدراتهم العسكرية لتعطيل الملاحة بمضيق باب المندب والبحر الأحمر.

ورجَّح بن يشاي أن البيت الأبيض يطمح عبر الترويج لـ”أبواب الجحيم” لجلب إيران إلى طاولة المفاوضات للتوصل لاتفاق نووي جديد يمكن لترامب وإسرائيل الموافقة عليه، والذي من شأنه إحباط نواياها وقدراتها على الوصول بسرعة للأسلحة النووية.

خليل حمادة الاحتلال يستخدم قنابل ثقيلة يمتد تأثيرها بالقتل والتدمير لمسافة 100 متر من بؤرة الاستهداف في أحياء مكتظة بالمنازل السكنية-رائد موسى-غزة-الجزيرة نت
إسرائيل تواصل حربها التدميرية على غزة لإعادة المحتجزين كما تدعي (الجزيرة)

سياسة الهجوم

وفي قراءة لدلالات استئناف الاحتلال القتال في غزة ومواصلة الهجمات على لبنان وسوريا، استعرض الصحفي يسرائيل هرئيل، في مقاله “الجيش الإسرائيلي انتقل من الاحتواء إلى الهجوم- هل استيقظ نتنياهو؟”، بصحيفة “هآرتس”، التحول الإستراتيجي في تعامل الجيش بالقتال مع الجبهات المتعددة، خاصة تلك التي تُطوِّق إسرائيل.

يقول هرئيل -وهو من مؤسسي مجلس المستوطنات بالضفة الغربية- “هذه الأيام يستعرض الجيش الإسرائيلي عضلاته ويوسع ضغطه العسكري على غزة لإجبار حماس على إطلاق المحتجزين، وكثف غاراته على سوريا لمنعها من تجميع قدراتها العسكرية. وفي لبنان، يمنع سلاح الجو حزب الله من نقل الأسلحة، بل يستعد الجيش لمنع إيران من إنتاج الأسلحة النووية”.

ويضيف “انتقل الجيش من سياسة الاحتواء للهجوم، لمنع أي كوارث مستقبلية، كما حصل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023”.

ويعتقد هرئيل أنه كان من الممكن تجنب ما وصفه “الشر” الذي حدث بإسرائيل خلال العام والنصف الماضيين، لو أن الجيش منع حزب الله آنذاك، قبل نحو 19 عاما، من القيام بما يمنعه اليوم، وينطبق الأمر على غزة، لو لم تسمح إسرائيل بتدفق الأموال والأسلحة إليها.

وبالرغم من هذا التحول في إستراتيجية الجيش الإسرائيلي، فإن الكاتب تساءل عما إذا كانت الأحداث العسكرية الأخيرة بسوريا ولبنان وغزة تشير إلى أن نتنياهو غيّر رأيه؟ وقال “من المبكر جدا تحديد ذلك، الزمن كفيل بإثباته”.

مسألة وقت

وفي إشارة للتحول إلى الهجوم في الجيش والمناقشات حول سيناريو حرب شاملة، افترض المحلل العسكري لصحيفة “معاريف”، آفي أشكنازي عبر مقاله “عنق الزجاجة.. يجب على إسرائيل اتخاذ إجراء واحد قبل مهاجمة إيران”، أن تل أبيب لا تستطيع مهاجمة طهران حتى إطلاق سراح جميع المحتجزين، مبينا أن عمليات الاحتلال الحالية بغزة “ليست سوى البداية”.

ويقول أشكنازي إن مهاجمة إيران أصبحت “مسألة وقت”، كما أن الوقت المتاح لذلك “محدود”، باعتبارها “القضية الوجودية التي تهدد إسرائيل”، خاصة أنه “لم يتضح بعد ما إذا كان الأميركيون سيقومون بهذه المهمة، وهو ما تدفع إليه إسرائيل”.

لكن إذا لم تفعل واشنطن شيئا، وتركت الساحة للجيش الإسرائيلي، يضيف أشكنازي، فإن إسرائيل ستحتاج للدعم الأميركي، ليس فقط بالأسلحة والموارد، بل أيضا بالتوضيح الصريح من البيت الأبيض بأنه يدعمها بحاملات الطائرات وأسراب المقاتلات بالقواعد العسكرية في الشرق الأوسط. “فأي هجوم على إيران قد يشعل حربا تستمر لأسابيع أو أشهر”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | وقت التخييم

الأربعاء 03 ديسمبر 3:28 ص

عروض اسواق رامز السعودية الاربعاء 3 ديسمبر 2025 بتقدم ليكم منتجات العناية اليومية والمناديل واحتياجات…

عروض أسواق المزرعة المنطقة الجنوبية الاربعاء 3-12-2025 | نهاية العام

الأربعاء 03 ديسمبر 2:27 ص

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | عروض الشتاء

الأربعاء 03 ديسمبر 1:26 ص

كتالوج عروض بنده الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | 12 جماد الاخر 1447هـ كاش باك

الأربعاء 03 ديسمبر 12:25 ص

اختيارات المحرر

عروض ايه ماركت الرياض الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ عروضنا لا تقاوم

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:24 م

كيف تعرف ما إذا كان مستوى التوتر لديك مرتفعاً فعلياً؟

الثلاثاء 02 ديسمبر 10:26 م

عروض ميزانية الطعام الاسبوعية الأربعاء 3 ديسمبر 2025 اقوي الصفقات

الثلاثاء 02 ديسمبر 10:23 م

عروض المدينة هايبر ماركت الاربعاء 3/12/2025 – شتاء ديسمبر

الثلاثاء 02 ديسمبر 9:22 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter