Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

الأحد 08 يونيو 8:33 م

«دوري الأمم الأوروبية»: ناغلسمان يأسف لخسارة ألمانيا أمام فرنسا

الأحد 08 يونيو 8:07 م

عروض مطاعم طازة حتي الاربعاء 11 يونيو 2025 | كومبو العيد و سعر يعجبك

الأحد 08 يونيو 7:51 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»ضغوط وتهديدات متزايدة.. هل تدفع انقلابيي النيجر للتراجع أم سيضطر الغرب لخيار التفاوض؟
سياسة

ضغوط وتهديدات متزايدة.. هل تدفع انقلابيي النيجر للتراجع أم سيضطر الغرب لخيار التفاوض؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 31 يوليو 11:28 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

اتفق ضيفا برنامج “ما وراء الخبر” على أن الموقف الغربي والأفريقي إزاء انقلاب النيجر جاء بصورة أكثر صرامة من المواقف تجاه الانقلابات السابقة، وأرجعا ذلك لأسباب مختلفة، لكنهما تشككا في أن يجبر ذلك الانقلابيين على التراجع.

وقال الدكتور إدريس آيت الأكاديمي والباحث المتخصص في الشؤون الأفريقية إن الإدانات والتهديدات الغربية جاءت أكثر صرامة وقسوة تجاه انقلاب النيجر من أي مواقف تجاه أي انقلاب سابق في المحيط الإقليمي، ويرجع ذلك إلى مجموعة الإجراءات التي اتخذت مطلع العام الجاري، لضمان اعتبار أن الانقلابات باتت تاريخا ماضيا في القارة الأفريقية.

جاء ذلك خلال الحلقة التي خصصها برنامج “ما وراء الخبر” بتاريخ (2023/7/31) لتوالي المواقف الغربية الصارمة ضد الانقلاب في النيجر، ومن ذلك تجديد الاتحاد الأوروبي رفضه الاعتراف به، وتأكيده دعم إجراءات مجموعة إيكواس العقابية ضد قادة الانقلاب الذين أمهلتهم أسبوعا للتراجع عنه، فيما أمهلهم الاتحاد الأفريقي أسبوعين لتحقيق ذلك.

ومع تجديد فرنسا عدم اعترافها بالوضع الجديد في النيجر الذي علقت مساعداتها الاقتصادية له -تماما كما فعلت واشنطن- انضمت دول غربية أخرى حتى من بين تلك التي لا تربطها مصالح مباشرة مع النيجر، فقد أعلنت كل من بريطانيا وألمانيا تعليق مساعداتهما الاقتصادية لنيامي، فيما دعت موسكو لاستعادة حكم القانون.

أسباب الإجماع

وتساءلت حلقة ما وراء الخبر عن أسباب هذا الإجماع الغربي الأفريقي على رفض الانقلاب في النيجر وتأثيراته المحتملة على مسار الأحداث في البلاد، وعن خيارات القادة العسكريين للتعامل مع العزلة الإقليمية والدولية التي تتشكل ضدهم، ومع التبعات المحتملة لوقف برامج الدعم الأوروبية والأميركية لبلادهم.

وفي حديثه لما وراء الخبر أوضح الدكتور إدريس أن الرئيس المنقلب عليه محمد بازوم كان ضمن مجموعة إيكواس التي توافقت على قرارات، من ضمنها أن تكون هناك قوة إقليمية تدحض الانقلابات غير الدستورية وحالات التمرد في المنطقة، وذلك ما يفسر حديث رئيس المجموعة عن أن أحد الموقعين هو رهينة لدى مجموعة انقلابية ولا بد من تحريره.

ولفت كذلك إلى أن النيجر تعد آخر معقل للغرب في أفريقيا، مما يدفع دوله إلى هذا الموقف المتشدد، مشيرا إلى أن دافع دول مثل ألمانيا وبريطانيا -رغم عدم وجود مصالح مباشرة- هو الجانب الأمني وتخوفها من استفحال أزمة الهجرة غير النظامية لموقع النيجر الجيوإستراتيجي في المنطقة.

واستبعد إمكانية تجاوب الانقلابيين مع تلك الضغوط، حيث يرى أنهم وصلوا لنقطة اللاعودة، معتبرا أن فرنسا ستكون هي الخاسر الأكبر في حال حصول أي تدخل عسكري، وأن خيارها الأمثل هو الذهاب لمفاوضات مع الانقلابيين.

تراكمات سابقة

بدورها، قالت ليزلي فارين مديرة معهد “اليقظة” لدراسة العلاقات الدولية والإستراتيجية في فرنسا والخبيرة في الشأن الأفريقي إن مواقف الغرب المتشددة وغير المسبوقة تأتي على خلفية تراكمات ما بعد الانقلابات السابقة، ولما تمثله النيجر من أهمية بالغة، حيث لا يقتصر الوجود العسكري فيها على فرنسا وحدها بل يشمل جميع الدول الغربية.

ورأت فارين أن هذا الموقف معقد وعاطفي، فتحقيق مطلب عودة الرئيس لمنصبه ليس بالأمر المتوقع، خاصة في ظل كون الانتخابات التي جاءت به لم تكن ديمقراطية بشكل كبير، وبالتالي فهي ترى أن الانقلاب كان متوقعا.

واعتبرت أن الموقع الجيوإستراتيجي للنيجر هو السبب الرئيسي لهذا الموقف المتشدد من قبل دول الغربية، حيث الخوف المتزايد من خسارة النفوذ والوجود في غرب أفريقيا بعد الخسارات نتيجة الانقلابات السابقة، خاصة فرنسا التي تخشى أن يحدث الانقلاب تغيرا جذريا في البلاد كما حصل في مالي.

ورأت أن التهديدات الغربية تأتي في سياق استعراض القوة، وتمثل ردا عاطفيا وليس سياسيا ودبلوماسيا، ويحركها بشكل كبير الخوف من تدخل روسيا التي بدورها اتخذت موقفا أكثر بساطة كونها غير منخرطة في تلك البلد حاليا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الإعلام البريطاني ينطق أخيرا عن الإبادة في غزة

الأحد 08 يونيو 7:42 م

وول ستريت جورنال: وثائق تبرز كيف اختطف نظام الأسد آلاف الأطفال

الأحد 08 يونيو 6:41 م

وول ستريت جورنال: وثائق تبرز كيف اختطف نظام الأسد آلاف الأطفال

الأحد 08 يونيو 6:41 م

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 5:40 م

محللون: هذه أوراق العرب لوقف حرب غزة بعضها لترامب

الأحد 08 يونيو 4:39 م

ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة

الأحد 08 يونيو 3:38 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

الأحد 08 يونيو 8:33 م

أعرب المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني عن أمله في أن تنتهي حرب الإبادة الجماعية على قطاع…

«دوري الأمم الأوروبية»: ناغلسمان يأسف لخسارة ألمانيا أمام فرنسا

الأحد 08 يونيو 8:07 م

عروض مطاعم طازة حتي الاربعاء 11 يونيو 2025 | كومبو العيد و سعر يعجبك

الأحد 08 يونيو 7:51 م

مسيّرات أوكرانية تهاجم روسيا وتتسبب في حريق مصنع للكيماويات

الأحد 08 يونيو 7:49 م

اختيارات المحرر

خلاف ترامب وماسك يفاقم خسائر تسلا لتصل إلى 380 مليار دولار

الأحد 08 يونيو 7:39 م

صيف 2025 السينمائي.. منافسة محتدمة وأفلام تسرق الأضواء

الأحد 08 يونيو 7:31 م

جنون “لابوبو”.. كيف اجتاحت الدمية الصينية العالم؟ وكيف تأثرت بحرب ترامب التجارية؟

الأحد 08 يونيو 7:18 م

هبة مجدي: ابتعدت عن السينما بسبب اختيارات المنتجين

الأحد 08 يونيو 7:06 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter